من نحن | اتصل بنا | الجمعة 17 يناير 2025 06:50 مساءً
منذ يوم و 11 ساعه و 26 دقيقه
أكد "مؤتمر مأرب الجامع"، خلال اجتماع موسع ضم مكونات حزبية وقبلية وشبابية، ضرورة معالجة الاختلالات السياسية والاقتصادية التي يعاني منها اليمنيون بسبب انقلاب مليشيات الحوثي واستمرار التقصير من قبل مؤسسات الدولة الشرعية.  وفي بيان صادر عنه، شدد المؤتمر على أهمية توحيد
منذ يومان و 11 ساعه و 33 دقيقه
    نظمت مدرسة الامل الاهلية بمحافظة لحج طبقا خيريا لدعم جمعية مكافحة اورام الاطفال الخيرية بحضور رئيس الغرفة التجارية والصناعية بالمحافظة امين الربيعي ومدير عام الادارة العامة لتنمية المرأة بديوان محافظة لحج الاستاذة عيشة فرج ومديرة المدرسة ايمان بحرق   وشهدت
منذ يومان و 11 ساعه و 39 دقيقه
رحبت دول عربية، مساء الأربعاء، باتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم إعلانه، مساء الأربعاء.   جاء ذلك في مواقف رسمية صادرة عن السعودية والإمارات وقطر ومصر والأردن واليمن، فضلا عن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.   ** السعودية   حيث أعربت الخارجية
منذ يومان و 11 ساعه و 44 دقيقه
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق الركن فهد السلمان، آخر التطورات في اليمن.   وذكر الموقع الرسمي للحزب أن اليدومي ناقش مع السلمان في اللقاء الذي
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 11 دقيقه
    نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الأربعاء، لقاءًا خاصًا بالمناصرة والحشد حول { رفع التوعية بحملة التطعيم في اليمن } بتمويل مؤسسة بيل ومليندا جيتس الإنسانية بالتنسيق مع المركز الوطني للتثقيف والإعلام الصحي والسكاني.     وشارك
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
أخبار عدن
 
 

ماذا يصنع "عمار صالح" في عدن؟

عدن بوست -عبدالملك الطيب: الثلاثاء 06 مارس 2018 11:29 مساءً

يتنامى الاستعداد اليمني الداخلي والإقليمي والدولي لتفسير أي أحداث في عدن والمحافظات الجنوبية بأنها تأتي ضمن الصراع على "الفدرالية والانفصال"، حتى الأحداث الجسيمة كالاشتباكات المسلحة التي جرت في الثلاث الأيام الأخيرة من يناير الفائت وخلفت عشرات القتلى والجرحى، أخذت هذا التفسير من مختلف وسائل الإعلام، وبالتالي مختلف الأطراف السياسية، بما في ذلك المواقف الرسمية الإقليمية والدولية.
حرص "المجلس الانتقالي" على منح تلك الأحداث ذات الغطاء، ليوحد بذلك صفوف مقاتليه ومؤيديه، ويقدم نفسه إليهم وإلى معارضيه من داخل الحراك المتبني للانفصال بأنه الحامل لـ"القضية الجنوبية"، والأهم من ذلك: ليواري دوافعه الحقيقية خلف هذه اللافتة، ويلتمس بها العذر عند جماهيره عن أخطائه.
عقب اتفاق منتصف يناير الفائت بين السعودية والحكومة اليمنية على تسليم مهمة تأمين ميناء عدن لقوات حفر السواحل التابعة للحكومة، خرج عيدروس الزبيدي –رئيس الانتقالي- مطالبا بإقالة الحكومة بتهمة الفساد، ومحددا لذلك مهلة أقصاها أسبوع واحد، وبمجرد انتهاء المهلة، انطلق الخيار العسكري بين الانتقالي وقوات الحزام الأمني من جهة، وبين قوات الحكومة المعروفة بـ"الحماية الرئاسية" من جهة أخرى، ومن اللحظة الأولى أخذت الحرب في الخطاب الإعلامي والسياسي الداخلي والإقليمي والدولي طابع الحرب تحت لافتة التباين بشأن "الفدرالية والانفصال".
في السياق، تشهد المحافظات الشمالية معارك مستمرة ضد الحوثيين، وفيما يفترض بالمحافظات الجنوبية أن تمثل بالنسبة لها الامتداد والعمق، إلا أن الانتقالي المسيطر على منافذها (عبر قوات لا تتبع الحكومة الشرعية)، أغلق دونها هذه المنافذ من الداخل الجنوبي وبشكل شبه تام، وما تزال المضايقات والتعسفات لأبناء المحافظات الشمالية وجرحى الجبهات مستمرة على هذه المنافذ، ووكل ذلك يجري تحت ذات اللافتة رغم أنه لا علاقة له عمليا بالفدرالية والانفصال، ولا يزيد أثره على تضييق الخناق على الجبهات العسكرية في المحافظات الشمالية، في اتجاه مناقض لمعركة التحالف المعلنة.
وتشهد عدن قرارا غير معلن يقضي بحظر نشاط جميع الأحزاب السياسية، وكذا نشاط منظمات المجتمع المدني غير المتوافقة مع "الانتقالي". ومؤخرا ارتفعت وتيرة الاستهداف للحريات الصحفية وضرب ما تبقى من أطلال وسائل إعلام ذات الصوت غير المؤيد للانتقالي، بما فيها إذاعة "بندر عدن" الاجتماعية الأهلية التي لم ينقض من عمرها غير شهر واحد، وكل ذلك يتلقاه الطرف المتضرر بسلبية كبيرة، تبعا لتفسيره بأنه شكل من أشكال ارتفاع الصوت الانفصالي المتطرف، ويتقبلها الرأي العام المؤيد للانتقالي باعتبارها من الخطوات اللازمة لفرض الانفصال كما يُسَوَّق له الأمر رغم أنها لا صلة لها عمليا بمطالب الفدرالية والانفصال.

خلال عامين شهدت عدن أعلى نسبة اغتيالات طالت كثيرا من مختلف الفئات العسكرية والأمنية والمدنية، ومن بينها شريحة الخطباء وأئمة المساجد، وكانت قيادات "الانتقالي" في معظم هذه الفترة تسمك بالسلطة بصفة شرعية كمحافظين لعدن وحضرموت ولحج ومختلف المناصب الأخرى بالمحافظات، وفي مقدمتها إدارات الأمن بهذه المحافظات، وما يزال معظمهم يحتفظون بمناصبهم حتى اليوم باستثناء المحافظين، ولم يكونوا قد أعلنوا عن تأسيس الانتقالي الذي شكلوه عقب فقدانهم هذه المناصب، وحين أرادت قناة "رشد" التابعة لحزب الرشاد السلفي أن تنظم حملة إعلامية تضامنية مع ضحايا الاغتيالات من الخطباء الذين كان معظمهم ينتمي لذات التيار السلفي تفاجأت وحزب الرشاد بحملة مضادة من وسائل إعلام الانتقالي "قبل تأسيسه بهذا الاسم رسميا"، وتعرض حزب الرشاد لضغوطات كبيرة اضطر معها أمينه العام للخروج ببيان يؤكد فيه عدم صلته بالقناة، وتوقفت الحملة التضامنية.
ورغم أن ما فعلته قناة "رشد" كان يمثل توجها داعما لإدارة أمن عدن التي يديرها الانتقالي، إلا أن الانتقالي اعتبر تضامنها مع ضحايا الاغتيالات له و"القضية الجنوبية" كما قال في حملته، وتمكن من إسكات القناة بذات اللافتة، لافتة "الفدرالية والانفصال" أو "الجنوب والشمال".
أساليب خداع الرأي العام الجنوبي بشأن طارق صالح

لا تحتاج شوارع عدن المسالمة إلى المطبات الاسفلتية أو الإسمنتية التي تنتشر في كل المدن الأخرى، ويكفي تمديد حبل سميك من أوتاد السفن بين الرصيفين، ليصمد سنوات حتى يسطح بالأرض.. كل شيء يجري في هذه المدينة بمنتهى السلاسة تحت لافتة "الفدرالية والانفصال"، ويبدو أشبه بعملية احتيال واسعة، واستغفال للجميع، وترهيب يقوم به شخص خرج متنكرا في الظلام في صورة شبح ليجبر الجميع على إغماض عيونهم والتظاهر أنهم لا يرونه، معتقدين أنه سيبطش بأي طرف شعر أنه رآه.
ووحدها قضية تدفّق قوات "طارق صالح" إلى عدن تخرق هذه القاعدة، إذ لا تجري عملية استيعاب هذه القوات بسلاسة، لأنها مناقضة بشكل تام لخطاب الانتقالي المتبني للعداء لـ"صالح" زعيم حرب 94م حسب الخطاب لهذا التيار، والمطالِب بالانفصال، والمطالَب -في ذات الوقت- باستضافة هذه القوات.
ظل خطاب الانتقالي يراوغ بشأن وجود طارق صالح في عدن، ويغطي على ذلك بقوله إن الذي وصل إلى عدن هم عائلة صالح من الأطفال والنساء، وأنه يجب استقبالهم وتأمينهم، عملا بالقيم التي "تربّى" عليها المنخرطون في المجلس -بحسب نائب رئيس المجلس، الوزير المقال "هاني بن بريك".
بعد استخدام النساء في التغطية على وجود طارق، واستخدام الأطفال في استثارة النخوة والشهامة لدى مكونات الرأي العام الجنوبي، ظهر طارق صالح لأول مرة في شبوة وهو يقدم العزاء في "عارف الزوكا"، وكان هذا بمثابة القسط الثاني من أقساط الظهور التدريجي في الجنوب. وإذا كان القسط الأول قد تغطى بملابس النساء والأطفال، فإن هذا القسط الثاني قد توارى خلف مهمة إنسانية خالصة، تتمثل بتقديم العزاء للقيادي المؤتمري الجنوبي "عارف الزوكا"، فوق أن هذا الظهور كان في شبوة البعيدة عن عدن، وشبوة التي كانت بعض مناطقها ما تزال تحت وطأة السيطرة الحوثيين، وكل هذا من التدرج بعناية فائقة لتمرير خطوة استضافة طارق صالح وقواته في عدن والجنوب، وأساليب مدروسة لخداع الرأي العام الجنوبي الذي لا يبدو أن مكوناته متفقة على شيء سوى رفض قوات "صالح".
ظل الاحتقان يرتفع في صفوف مؤيدي الانتقالي جراء هذا الموقف من "طارق صالح"، وكما تم إدخال طارق بالتقسيط، فقد لجأ هذه المرة إلى تنفيس الاحتقان في صفوف مؤيديه عبر إبعاد طاقم قناة "اليمن اليوم" من عدن إلى القاهرة، وتفكيك استوديو القناة الذي كان قد تم تركيبه في أحد فنادق عدن، وعبر إجراء آخر تمثل في ظهوره ومعه الصحفي "نبيل الصوفي" باللباس الميري في إحدى مناطق الساحل الغربي التابع لمحافظة الحديدة، وحظيت صورهم في هذه الزيارة باللباس العسكري اهتماما إعلاميا كبيرا من قبل أدواتهم الإعلامية، وهو الأداء الذي حرص على إيصال رسالة إلى أولئك المحتقنين مفادها: لن نطيل البقاء عندكم، وها نحن على وشك الانتقال إلى الساحل الغربي، فاصبروا علينا قليلا..!!
رسائل تخديرية لا أكثر، فضلا عن أنه حتى لو تم إخراج طارق صالح إلى الساحل الغربي فإن المشكلة ليست فقط في وجوده وقواته بالجنوب، بل في تحالف الانتقالي معهم من حيث المبدأ، وهو ما يشبهه البعض بسلوك الخائنة التي تدخل رجلا إلى بيتها لكنها ترفض أن تدخله غرفة النوم، مبررة ذلك بالوفاء لزوجها واحترام سريره المقدس..!!

ماذا يصنع عمار صالح في عدن؟
رغم ذلك، تتركز الأنظار على طارق صالح وقواته العسكرية، فيما يقوم شقيقه "عمار" بنشاط سري خلف الكواليس وبعيدا عن الإعلام والأضواء، معتكفا على استعادة ما انفلت من يده خلال السنوات الأخيرة من جهاز استخبارات "الأمن القومي"..
خلال السنتين الماضيتين، تمكن الانتقالي ممثلا بـ"عيدروس الزبيدي" أثناء عمله محافظا، و"شلال شايع" -مدير الأمن، و"يسران المقطري" -قائد مكافحة الإرهاب.. تمكن بدعم إماراتي من سحب كل شيء من يد المقاومة التي كانت تسيطر على عدن، ويبدو أنه حان الوقت الآن لأن يقوم "عمار صالح" بدوره في سحب الصلاحيات والملفات الحساسة من أيدي شلال ويسران، خاصة بعد فشلهم في حفظ الأمن وملف الإرهاب، وظل كل همهم خلال الفترة الماضية التنازع الخفي على النفوذ، وخوض الحرب البادرة على الصلاحيات وحيازة الملفات المدعومة من الخارج.
يمتلك "عمار" خبرة في العمل الاستخباراتي، وهو صاحب الوكالة الأصلية للعمل على هذه الملفات منذ تعيينه وكيلا لجهاز الأمن القومي قبل سنوات طويلة، ولديه على وجه الخصوص خبرة في أساليب سحب البساط من تحت الآخرين اكتسبها خلال تلك الفترة، وسبق أن أثبت نجاحا كبيرا في سحب صلاحيات جهاز "الأمن السياسي" الذي كان اسمه يثير الرعب في كل اليمن، ثم أصبح مطاردا من الذين كان يطاردهم بالأمس!!
أحداث عدن الأمنية وعودة الإرهاب إلى عدن، وتحديدا تفجيرات مدينة "التواهي" الأسبوع الفائت، تمثل واحدة من بوابات "عمار" التي ينفذ منها إلى هذه الملفات.
حُسبت تلك الحادثة على قائد مكافحة الإرهاب "يسران المقطري" ومدير أمن عدن "شلال شايع" الذين لم يتمكنوا من كشف العملية مسبقا، ولا إحباطها قبيل وقوعها، وأن السيارات المفخخة تخطت كل نقاطهم الأمنية في عدن، وتخطت كل النقاط في قلب منطقة "التواهي" حيث مقراتهما، وحيث معقل سيطرتهم ومجلسهم الانتقالي.
والأهم على الإطلاق: أن "يسران المقطري" وقع في الفخ حين اقتنع بالظهور بذلك الاتصال مع الزعيم الداعشي وبتلك الصورة الهزيلة والتي أثارت السخرية والضجة على وسائل الإعلام.. لقد أوهموه بأن ذلك الظهور سيكون بمثابة خطوة إضافية إلى الأمام تساعده على تسويق نفسه لدى الخارج وتمكنه من الدخول إلى منطقة أعمق في عمله بمكافحة الإرهاب، فيما الواضح أن الأمر كان بابا للخروج لا بابا للدخول!!

* بتصرف عن يمن مونيتور

telegram
المزيد في أخبار عدن
    نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الأربعاء، لقاءًا خاصًا بالمناصرة والحشد حول { رفع التوعية بحملة التطعيم في اليمن }
المزيد ...
    نظمت اليوم الثلاثاء كلية الإعلام بجامعة عدن ندوة في رحاب الكلية وذلك عقب إطلاق اسم الفقيد الحداد (مؤسس قسم الإعلام بكلية الأداب) على مدرج الكلية تخليدًا
المزيد ...
أفادت مصادر طبية، الإثنين بأن 3 طبيبات يمنيات حزن على المراكز الأولى في البورد العربي (الدكتوراه) والزمالة العربية في اختصاص الولادة وأمراض النساء، والذي انعقد في
المزيد ...
  نظمت نقابة هيئة التدريس بجامعات عدن ولحج وأبين وشبوة، صباح الخميس، وقفة احتجاجية أمام كلية التربية في مديرية خور مكسر بمدينة عدن، لمطالبة الحكومة بتنفيذ
المزيد ...
حذرت المؤسسة العامة للكهرباء في عدن، اليوم الخميس، من انقطاع تام لخدمة الكهرباء خلال 72 ساعة نتيجة نفاد وقود تشغيل محطات التوليد.    وأوضحت المؤسسة في مناشدة
المزيد ...
انطلقت، اليوم الخميس، أعمال ورشة العمل بعنوان: "استراتيجية التعليم العالي في الجمهورية اليمنية: آفاق وتوجهات"، التي تنظمها وزارة التعليم العالي ضمن التحضير للخطة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
اتبعنا على فيسبوك