من نحن | اتصل بنا | الخميس 04 سبتمبر 2025 08:24 مساءً
منذ يوم و 13 ساعه و 48 دقيقه
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء و428 للبيع، واعتماده رسميا في جميع التعاملات، خطوة مهمة، لكنها تضع الحكومة امام اختبار مباشر. هل تستطيع حماية المواطنين واقتصادهم، أم ستفشل امام مافيا المال والسوق
منذ يوم و 18 ساعه و 11 دقيقه
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي والثلاثين من يوليو 2025.ووثّق التقرير (3003) حالة انتهاك طالت (3766) ضحية من الجنسين، بينهم نساء وأطفال، في مختلف المحافظات
منذ يومان و ساعه و 25 دقيقه
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلية، إنه تم رصد إطلاق صاروخين من اليمن، أحدهما سقط في البحر والثاني تم اعتراضه.   وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في
منذ يومان و ساعه و 28 دقيقه
خطف المنتخب الوطني للشباب بطاقة التأهل للمربع الذهبي بعد فوزه على منتخب الكويت بهدفين دون مقابل في المباراة التي جرت اليوم على ملعب ضمك ضمن مباريات الجولة الأخيرة لحساب المجموعة الأولى في بطولة كأس الخليج لكرة القدم بنسختها الأولى المقامة حالياً في مدينة أبها
منذ يومان و ساعه و 35 دقيقه
  اختتمت لايف للإغاثة و التنمية تنفيذ مشروع العودة إلى المدارس للعام الدراسي 2025/ 2026 حيث قامت بتوزيع 900 حقيبة مدرسية شاملة المستلزمات الدراسية و القرطاسية لعدد 900 طالب و طالبة من الأيتام في 8 محافظات هي (أبين و لحج و الضالع و تعز و الحديدة حضرموت و شبوة و مأرب) و قد أفاد المدير
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اقتصاد
 
 

توقعات 2018 الاقتصادية

عدن بوست-الشرق الاوسط: الثلاثاء 26 ديسمبر 2017 11:07 مساءً

يختلف المحللون في توقعات 2018 بين متأكد من استمرار الانتعاش الذي شهده العام الحالي الذي يشرف على الانتهاء، وبين حذر من مخاطر تراكمت خلال هذه السنة ستظهر مفاعيلها في السنة المقبلة علينا سريعا بعد أقل من أسبوع. فقد تبين أن عام 2017 كان أفضل مما توقع المستثمرون، وخير دليل على ذلك الارتفاعات القياسية التي سجلتها «وول ستريت»، كما الصعود النسبي الجيد الذي شهدته الأسواق الأوروبية، مثل ارتفاع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 14 في المائة، و«كاك 40» الفرنسي الذي بلغت مكاسبه نحو 10 في المائة، فضلا عن مكاسب أخرى متباينة في عدد من الأسواق الدولية. معظم المصرفيين الغربيين يتوقعون أن يكون عام 2018 جيداً أيضاً، ويقدمون عدة أدلة أبرزها أن نمو الاقتصاد العالمي سيسجل نسبة تبلغ نحو 3.6 في المائة، مع تماسك للأنشطة والقطاعات الأساسية في مختلف الأقاليم الدولية، ويتوقعون لأرباح الشركات أن تزيد بنحو 10 في المائة في المتوسط العام، خصوصا في الولايات المتحدة الأميركية ودول الاتحاد الأوروبي. كما يستند المتفائلون إلى أن البنوك المركزية حريصة على سياسات نقدية غير محبطة للاستثمار، علما بأن المستثمرين يضعون ثقتهم خصوصا بالاحتياطي الفيدرالي الأميركي والبنك المركزي الأوروبي لجهة حسن إدارة الانعطافة المتوقعة، لا سيما على صعيد رفع الفائدة أميركيا بشكل تدريجي ومدروس، والخروج المبرمج من التيسير الكمي أوروبياً. وهناك شبه يقين لدى كثيرين بأن السيولة ستبقى وفيرة نسبيا، لأن رفع الفائدة سيكون تدريجيا وفقا لمناخات الأسواق ومعدلات التضخم. المشهد الذي يرسمه المتفائلون تعكره بعض الشيء مخاطر لا تقل أهمية عن النقاط الإيجابية آنفة الذكر، خصوصا لجهة التصحيح الذي قد يحصل في بعض أسواق المال الرئيسية، مع توقعات بألا يكون التصحيح كارثيا، لكنه يبقى احتمالا يستحق الحذر، خصوصا أن تطبيع السياسات النقدية بعد فترة طويلة من التسهيل قد يؤثر في السيولة لا سيما في الاقتصادات المتقدمة، إلى ذلك يحذر محللون من استمرار قوة العملة الأوروبية الموحدة (اليورو)، لأن ارتفاع سعر صرفها يؤثر في بعض صادرات دول أوروبية سلعها غير تنافسية، وبالتالي تتأثر أرباح شركات تلك الدول بفعل قوة اليورو مقابل العملات الرئيسية الأخرى. من جهة أخرى، لا يغيب عن ذهن الاقتصاديين - كما المستثمرين - الحذر من إمكان تباطؤ الاقتصاد الصيني متأثرا بجبال الديون التي باتت تثقل كاهل بعض القطاعات العامة والخاصة. كما لا يغيب عن البال ما قد تحمله الحمائية التجارية الأميركية من تداعيات باتت على كل شفة ولسان، وما لتلك الحمائية - إذا ما تفاقمت - من أثر سلبي في التدفقات التجارية حول العالم. في المقابل، هناك من ينصح باستقبال عام 2018 بكثير من البراغماتية أو الواقعية، خصوصا أن عوائد السندات كما المنتجات المصرفية تبقى ضعيفة، مع الأخذ في الاعتبار أن الرفع التدريجي المتوقع لأسعار الفائدة سيضغط على أسعار السندات. وعلى صعيد الذهب، فلا مبرر واضحا حتى الآن لصعوده في عام 2018، لذا تبقى الأسهم أفضل الأصول المالية التي يمكن الرهان عليها، بشرط تنويع التوظيف فيها وعدم اللحاق بالقطيع عندما يتجه الجميع باندفاع «هستيري في اتجاه أو آخر»، كما يقول وسيط تداول في الأسواق الأوروبية والأميركية. ويضيف: «ففي زمن ترتفع وتتقلب فيه أسعار العملات الرقمية المشفرة (مثل بيتكوين) على نحو جنوني، ويراهن البعض على أسهم شركات تقنية ناشئة بشكل مبالغ فيه، ينصح الخبراء بالتركيز أكثر على الشركات التي تتمتع بتدفقات نقدية نامية تسمح لها بالتوسع، فضلا عن در عوائد في التوزيعات السنوية على المساهمين، فالتدفقات النقدية أفضل ضمان للحصول على توزيعات». بالنسبة للاقتصادي المصري الأميركي محمد العريان، فإن 2018 هي سنة كل المخاطر المالية، لأن أسعار الأسهم برأيه وصلت في 2017 إلى مستويات غير مبررة كفاية مقابل الواقع الاقتصادي والمالي سواء للدول أو الشركات، حيث إن 2017 برأيه كانت سنة غير عادية ولا يمكن القياس عليها، إذ تضافرت فيها عوامل قلما تجتمع معاً، مثل العودة المنسقة لنمو الاقتصاد العالمي في موازاة التقدم الذي حققته الولايات المتحدة في سياسات داعمة للنمو والتطبيع الذكي للسياسة النقدية الأميركية. ويضيف العريان إلى ذلك ضخ السيولة المستمر والآتي من بنك اليابان والبنك المركزي الأوروبي والبنك المركزي الصيني، الذي راكم في الأسواق سيولة وفيرة أدت إلى خفض تكلفة التمويل عموما سواء بالنسبة للأسر أو الشركات. لكن العريان يربط استمرار الانتعاش بمواصلة السياسات الاقتصادية الإصلاحية، وإلا فإن عام 2018 سيكون مختلفاً، لأن ازدهار 2017 كان مبنيا على افتراض يراهن على المستقبل، فإذا لم يحمل المستقبل إصلاحات فستدفع الأسواق ثمن صعود سابق غير مبرر في بعض جنباته. على صعيد متصل، لا تستبعد وزارات مالية عدد من الدول المتقدمة في مشاريع موازناتها لعام 2018 أن تكون السنة المقبلة امتدادا طبيعيا لواقع الحال الآن، لأن النشاط الاقتصادي كان متسارعا في 2017 بفعل سياسات تحفيزية مستمرة، مثل إجراءات الدعم الصينية والأوروبية والأميركية التي أظهرت فعاليتها. كما أن العامل الجيد الذي يبنى عليه أيضا هو ذلك النمو المنسق والمنسجم في عدة مناطق حول العالم، والمدعوم باستطلاعات رأي مديري المشتريات الذين يؤكدون عموما أن سياسات التوسع قائمة ومستمرة؛ حتى لو أن بعض الدورات الاقتصادية تبدو متقدمة جدا في دول مثل أميركا وألمانيا وبالتالي تصل حد التشبع، لكن الخفض الضريبي الأميركي قد يطيل أمد الدورة الاقتصادية الإيجابية في الولايات المتحدة، المدفوعة أساسا بمزيد من الاستثمارات، كما أن الاقتصاد الألماني يراهن دائما وأبدا على تنافسية سلعه وإنتاجه رغم اليورو القوي. في المقابل، فإن الصين أمام مفترق طرق لإعادة التوازن إلى قدرتها الإنتاجية الفائقة، التي تبين أنها مرتكزة على اقتراض زائد، لكن الإدارة الصينية تضاعف مبادرات للأمدين المتوسط والطويل لجعل النمو مستداما وغير متأثر بعوامل موسمية. لكن العامل الأهم في 2018 يبقى التضخم، الذي يفترض نظريا أنه سيتجه للصعود، لأن طاقات الإنتاج وصلت إلى قمتها في عدد من الاقتصادات الكبيرة، أما أميركا فستزداد الإنتاجية أكثر مع السياسة الضريبية المحفزة الجديدة الآتية في ظل بطالة في حدودها الدنيا، وهنا تأتي مسألة السرعة التي سيأخذها الاحتياطي الفيدرالي على صعيد رفع الفائدة، تلك الفائدة التي تبقي عيون العالم شاخصة إليها بكثير من الترقب والحذر. تبقى الإشارة على صعيد النفط إلى أن جهود خفض الإنتاج أثمرت على نحو مقبول بالنسبة لكثير من الدول المنتجة، أما الدول المستوردة فلديها قدرة على تحمل بعض الارتفاع الإضافي في الأسعار، ما دامت علامات الاستدامة بادية على محيا النمو الاقتصادي.

telegram
المزيد في اقتصاد
  أعلن البنك المركزي اليمني، اليوم الاثنين، عن إيقاف تراخيص ثلاث منشآت صرافة وإغلاق مقراتها في العاصمة المؤقتة عدن، وذلك ضمن مساعيه المتواصلة لتنظيم القطاع
المزيد ...
أقر البنك المركزي اليوم الاثنين، بتخفيض الحد الأقصى للحوالات الشخصية الخارجية عبر شركات ومنشآت الصرافة إلى مبلغ لا يتجاوز 2000 دولار أميركي فقط، أو ما يعادله من
المزيد ...
أكدت مصادر مصرفية استمرار تدهور العملة المحلية أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد.   وقالت المصادر إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ،
المزيد ...
واصل الريال اليمني، الثلاثاء، انخفاضه المتسارع من جديد بشكل كبير، في ظل انهيار الأوضاع المعيشية والإقتصادية للمواطنين.   وقالت مصادر مصرفية ، إن قيمة العملة
المزيد ...
سعر صرف الريال السعودي اليوم في العاصمة عدن:   سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم الجمعة 28 يونيو 2024، نحو 479 ريالا للشراء بينما سجل 481 ريالا
المزيد ...
  كشفت مصادر مصرفية عن تحديثات أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية في كلا من صنعاء وعدن اليوم السبت 13 أبريل 2024م.   وقالت المصادر محليه ان سعر شراء
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
اتبعنا على فيسبوك