من نحن | اتصل بنا | الاثنين 24 فبراير 2025 03:33 مساءً
منذ 11 ساعه و 20 دقيقه
      تفقد نائب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صادق حمود الجماعي وبمعيته مدير عام المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني الدكتور عارف الحوشبي بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم مؤسسة الحق في الحياة لأطفال الشلل الدماغي، في العاصمة المؤقتة عدن  الجماعي تفقد
منذ يوم و 5 ساعات و 53 دقيقه
بدعم من الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA) وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وبالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، ينطلق البرنامج التدريبي في المساعدة القانونية لطالبات كلية الحقوق بجامعة عدن، وذلك ضمن نشاط دعم التدريب العملي للطالبات في الجامعة.يهدف هذا البرنامج إلى تعزيز
منذ يومان و ساعه و 47 دقيقه
تشارك الجمهورية اليمنية بوفد كشفي مميز في فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر، الذي تنظمه مفوضية الشارقة بالتعاون مع الإقليم الكشفي العربي، تحت شعار "الكشفية والتنمية المستدامة"، وذلك بهدف تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. ويمثل اليمن في هذا الحدث الكشفي الهام
منذ يومان و 7 ساعات
دشّن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن، اليوم السبت 22 فبراير 2025م، بتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي KOICA.وخلال التدشين، عبّر مسؤول الشراكة في مشروع
منذ يومان و 17 ساعه و 47 دقيقه
استشهدت طفلة، إثر انفجار لغم زرعته مليشيات الحوثي الإرهابية أثناء رعيها الماشية في مديرية بيت الفقيه، جنوب محافظة الحديدة. وأوضح المرصد اليمني للألغام، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، أن اللغم الحوثي أدى إلى وفاة الطفلة عيشة بخيت البالغة من العمر 9 سنوات، على الفور، في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

رئيس سياسية الإصلاح: الحوثيون لديهم أجندة يريدون فرضها بالقوة في اليمن (حوار)

عرفات مابش - صنعاء: الأحد 10 مارس 2013 03:13 مساءً

يعد حزب التجمع اليمني للإصلاح الإسلامي، ربما ثاني أكبر حزب في اليمن وهو أحد أبرز أحزاب تكتل اللقاء المشترك الذي كان معارضا وبات في ضوء المبادرة الخليجية يترأس حكومة الوفاق الوطني التي شكلت في ضوء المبادرة.

وللإصلاح مواقف سياسية قوية وتأثير في الساحة اليمنية، والأيام الماضية تعرضت بعض مقراته في محافظات جنوبية كعدن وحضرموت ولحج للإحراق في إطار أعمال العنف والفوضى التي شهدها جنوب اليمن بعد الاحتفال بيوم 21 فبراير (شباط)، يوم انتخاب الرئيس عبد ربه منصور هادي العام الماضي، وكان للإصلاح دور مهم في تلك الاحتفالات التي أثارت حفيظة بعض قوى الحراك الجنوبي أو ما بات يوصف بالحراك المسلح والذين يتهمون بالقيام بإحراق مقرات الإصلاح على نطاق واسع.

وفي هذا الحوار الذي أجرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية مع سعيد شمسان، رئيس الدائرة السياسية لحزب الإصلاح، تطرق فيه إلى علاقة الإصلاح بالحراك الجنوبية وخلافاته مع فصائل الحراك وصراعه الدائم مع الحوثيين في الشمال، ويؤكد القيادي الإصلاحي أن لدى جماعة الحوثيين أجندة تريد فرضها بالقوة في اليمن وأن كل الأطراف ترفض ذلك، إضافة إلى قضايا أخرى كثيرة تطرق إليها الحوار.

وهنا نص الحوار:

* لماذا يتم استهداف مقرات حزبكم بالتحديد في الجنوب والآن في الحديدة؟

- أعتقد أن هذه ضريبة ندفعها نحن في التجمع اليمني للإصلاح بسبب تبنينا للمشاريع الوطنية الكبيرة التي تهم أبناء الشعب اليمني قاطبة وأصحاب المشاريع الصغيرة يحاولون النيل منا ومن مقراتنا وهذا شرف كبير بالنسبة لنا على اعتبار أن الاستهداف بأسلوب العنف واستخدام السلاح والقوة، هو أمر مجرم من حيث المبدأ وكل الأطراف من أحزاب وقوى ومنظمات دانت هذه الأعمال الإجرامية، ونحن في الإصلاح نجدد التأكيد على نهجنا السلمي واستعدادنا الدائم لدفع ضريبة هذا السلوك الحضاري الذي ينتهجه الإصلاح.

* هناك من يطرح أن لدى الجنوبيين مخاوف من توسع نفوذ الإصلاح في مناطقهم.

- هذا الموضوع غير وارد على اعتبار أننا تعاملنا جميعا بالسلوك الديمقراطي والحضاري والتعبير بالوسائل السلمية، وبالتالي لا أعتقد أن هناك مبررا على الإطلاق لاستخدام السلاح والعنف وإحراق المقرات وهذه أعمال نرفضها.

* يخوض حزبكم معارك سياسية، حاليا، مع الحراك في الجنوب وفي الشمال مع الحوثيين.. ما الأسباب والكامنة وراء ذلك؟

- هذا السؤال يفترض أن يوجه إلى تلك الأطراف ولكن نحن في الحقيقة حزب سياسي آمنا بالسلمية والتعددية وهذه الأطراف هي التي تنتهج العنف ولذلك نوجه لهم الرسائل، سواء الحراك أو الحوثيين أو غيرهم ونطالبهم بانتهاج السلم وإذا كانت تريد تحقيق أهدافها أو ما في أجنداتها، فأعتقد أن عليها أن تنتهج الأساليب السلمية، وفي ما يتعلق بالحوثيين (الخلاف معهم) شكلنا لجنة مشتركة ثم أخرى من خلال اللقاء المشترك لمعالجة موضوع إخواننا الحوثيين، أما الحراك الجنوبي فليست بيننا وبينه أي خصومة لا قديمة أو جديدة، والموضوع أو المشكلة أننا أردنا أن نعبر بطريقة سلمية وحضارية عن موقف معين مع كل الأطراف في المحافظات الجنوبية لكننا فوجئنا بالمجاميع المسلحة التي قامت بالأعمال الخارجة على القانون.

* هل تقصد عدم وجود خلاف مع الحراك الجنوبي؟

- إطلاقا لا يوجد خلاف، نحن دعمنا الحراك السلمي ودعمنا مطالبهم وحضرنا فعالياتهم وأنا شخصيا شاركت في بعضها في ردفان وعدن والتقيت بكثير من هؤلاء الإخوة، وما حدث أنهم لم يستطيعوا تحمل موقف سياسي معين ولم يستطيعوا التعامل معه والتعبير عن رفضه بأسلوب حضاري وظهروا على أنهم لا يقبلون الرأي والرأي الآخر وعلى أنهم ينتهجون العنف ويرفضون التعبير بالوسائل السلمية وهذا شيء يخصهم، نحن سلوكنا حضاري والتعبير السلمي حق لكل يمني ومكفول لكن بالوسائل السلمية لكن استخدام العنف وإحراق مقرات أحزاب وخطف مواطنين وحرقهم، فهذا أمر مرفوض ومجرم ولذلك نطالب بتحقيق شفاف ومحايد حول هذه القضايا ونتمنى أن يتم التحقيق وأن تعلن نتائجه للرأي العام ويحدد من المتسبب والمتورط في الأحداث ونحن على الاستعداد لقبول نتائج التحقيق.

* ماذا يعني أنكم في الإصلاح على خلاف مع فصيل الحراك الذي يقال إنه مدعوم من إيران وأيضا مع الحوثيين المدعومين إيرانيا أيضا؟

- لا أعتقد أن الخلافات مذهبية وهذا أمر مرفوض ونحن شعب يمني واحد والكل يتعايش مع بعضه بغض النظر عن المذهب وغير ذلك، ولأكثر من 1000 عام هناك تعايش ولم يحدث أي إشكال في هذا الاتجاه.

* ما طبيعة خلافكم مع الحوثيين، هل هو سياسي أم غير ذلك؟

- نحن نعتبر أن الإخوة الحوثيين لديهم مشروع يريدون فرضه على الناس ونحن نقول لهم لا.. إذا جاء عبر الوسائل السلمية أهلا وسهلا به أما عبر العنف فمرفوض تماما هذه خلاصة المسألة القائمة وهذا ليس موقفنا لوحدنا بل موقف كل الأطراف، فنحن نرفض أن تتحول المعركة في اليمن إلى تصفية حسابات إقليمية أو دولية ونرفض، أيضا، أن تتحول إلى جانب طائفي وعنصري وسلالي، نرفض كل ذلك جملة وتفصيلا، لوائحنا وأنظمتنا وقيمنا في الإصلاح ومبادئنا ترفض ذلك.

* مؤتمر الحوار الوطني على الأبواب، فما هي المطالب أو التوجهات التي لمستموها لدى الحوثيين من المؤتمر؟

- الحوثيون لا أعتقد أن هناك مشكلة في مشاركتهم، فقد شاركوا ويشاركون في التحضير والإعداد للحوار الوطني في كل المراحل وهم سيشاركون معنا في المؤتمر، وأيضا أعتقد أنها خطوة إيجابية ورائعة أن تشارك مجاميع من الحراك الجنوبي في المؤتمر ومن حقهم أن يطرحوا ما يريدون على طاولة الحوار، المهم هو أن يخرج اليمنيون إلى بر الأمان من خلال مؤتمر الحوار الوطني المرتقب وهذا ما نعول عليه كثيرا والشعب اليمني والقوى الداخلية والخارجية تعول كثيرا على المؤتمر ومخرجاته وندعو الجميع لاستشعار مسؤولياتهم التاريخية في هذه اللحظة الراهنة والفارقة في حياة شعبنا اليمني وأن يطرحوا قضاياهم على طاولة البحث من أجل التوصل لمعالجات.. هناك مظالم في المحافظات الجنوبية بحق إخوتنا هناك ويجب علينا جميعا الاعتراف بذلك والقضية الجنوبية قضية مسلم بها، ونحن نقول إن علينا أن نضع معالجات حقيقية جادة وملموسة يشعر بها المواطن ويشعر بأن هناك تساويا في الحقوق والواجبات وأن هناك مواطنة متساوية وأن هناك مظالم ردت إلى أصحابها وهذا ما دعينا إليه سواء في النقاط العشرين أو النقاط الاثنتي عشر وعلينا أن نشعر إخواننا في المحافظات الجنوبية أننا جادون في معالجة قضاياهم.

* هناك من يطرح أن مواقف حزب الإصلاح مبهمة في ما يتعلق بالقضية الجنوبية، فما هو الموقف بصراحة؟

- نحن طالبنا منذ وقت مبكر بمعالجة القضايا في المحافظات الجنوبية، وأحد أسباب قيام الثورة هو رفض النظام السابق معالجة مثل هذه القضايا التي دعونا إليها منذ اللحظات الأولى ومنذ وقت مبكر والمسألة ليست مزايدة أو مناكفة أو غير ذلك، وموقفنا هو نفس موقف أحزاب اللقاء المشترك في القضية الجنوبية وقضية صعدة.

* هل أنتم مع الفيدرالية؟

- هذه القضية في مقدمة قضايا مؤتمر الحوار الوطني الشامل، القضية الجنوبية بما فيها الفيدرالية والحكم المحلي واسع الصلاحيات وغيرها ونحن طرحناها في وثيقة الإنقاذ الوطني وبعض الإعلاميين يعتقدون أن هذه المواقف غير موجودة.

* لكنك لم تجب عن سؤالي بشأن موقفكم في الإصلاح من الفيدرالية والجنوب.

- عندما ننجز موقفنا في إطار اللقاء المشترك سوف نعلنه للجميع.

* يعني أن المشترك لم يبلور موقفا حتى اللحظة؟

- نعم ولكن حول التفصيلات فقط، أما الفيدرالية والحكم المحلي واسع الصلاحيات وغيرها من القضايا حدد منها موقف في وثيقة الإنقاذ ومسألة الأقاليم وغير ذلك.

* هل أنتم في المشترك مع خيار الفيدرالية أم لا؟

- نحن لم نحدد حتى اللحظة، طرحنا الخيارات الثلاثة وقلنا إن على المتحاورين تبادل الرأي حولها وأن يتفقوا على ما يناسب وضع اليمن سياسيا وجغرافيا وسكانيا وكل المعطيات والتفصيلات لا بد من بحثها.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.   وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك