من نحن | اتصل بنا | الجمعة 25 أبريل 2025 02:05 صباحاً
منذ يوم و 8 ساعات و 47 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
منذ يومان و 11 ساعه و 24 دقيقه
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال وتقدير للشعب الفلسطيني على صموده وتمسكه بأرضه، كما تجلّى في المشهد التاريخي لعودة سكان غزة إلى ديارهم. وأكد
منذ يومان و 12 ساعه و 5 دقائق
أشاد مجلس إدارة منظمة العمل العربية، إلى جانب رؤساء اللجان الفنية من وزراء الشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلي منظمات أصحاب العمل، واتحادات النقابات العمالية في الدول العربية، بالجهود المتميزة التي بذلها معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس
منذ 3 ايام و 17 ساعه
شاركت الجمهورية اليمنية، ممثلة بالهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، في أعمال الاجتماع الـ60 للمجلس الفني لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون الخليجي، والذي انعقد على مدى يومين، 21 – 22 أبريل 2025، في دولة الكويت، بمشاركة رؤساء هيئات التقييس الخليجية وممثلين عن
منذ 3 ايام و 18 ساعه و 8 دقائق
دشّنت المؤسسة العامة لمطابع الكتاب المدرسي، صباح اليوم، دورة تدريبية متخصصة في مجال "الأمن والسلامة المهنية"، تستهدف مهندسي وكوادر المؤسسة بفرع عدن في وحدتي المنصورة والمعلا، بالعاصمة عدن.   وتأتي هذه الدورة بالشراكة مع النقابة العامة للخدمات الإدارية والاجتماعية،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

كيف وصف المبعوث الأممي الوضع في اليمن في تصريحة الأخير

عدن بوست - ابتسام عازم : الأربعاء 02 أغسطس 2017 02:50 مساءً

حذّر مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن، آوك لوتسما، من أن الوضع الإنساني في البلاد على حافة الانهيار التام، إن لم تقدم المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وتتوقف الحرب. وجاءت تصريحات لوتسما خلال مؤتمر صحافي عقده عبر تقنية الفيديو مع المراسلين والصحافيين الدائمين في مقر الأمم المتحدة في نيويورك. 

وقال لوتسما إنه "من الواضح، وبعد دخول الصراع في اليمن عامه الثالث، أن الحل الوحيد هو سياسي. وفي الوقت ذاته فإن الشعب اليمني يعاني صعوبات جمّة". وتحدث عن تصدّر اليمن عناوين الأخبار مجدداً بسبب المجاعة وانعدام الأمن الغذائي الذي يهدده، إضافة إلى تفشي الكوليرا. 

وأضاف في هذا السياق: "يحتل اليمن المرتبة الأولى عالمياً من ناحية عدد السكان الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي، إذ إن سبعين بالمائة من سكانه، أي قرابة 20 مليون يمني، لا يعلمون من أين سيحصلون على وجبتهم المقبلة، من بينهم سبعة ملايين يمني مهددون بالانزلاق لخطر المجاعة ونحو مليوني طفل يعانون من نقص حاد في التغذية، فضلاً عن انعدام الأمن الغذائي. وإذا ربطنا الأمر بالكوليرا فإن سوء التغذية أو النقص الغذائي يجعل الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالمرض. وهذا يعني أننا أمام خليط قاتل". وأكّد أن الأمم المتحدة سجلت نحو 400 ألف إصابة في اليمن، تسببت بـ1900 حالة وفاة. وتوقّع المسؤول الأممي أن يرتفع عدد الإصابات.

وتطرّق لوتسما إلى الصعوبات التي كانت تواجه اليمنيين قبل اندلاع الحرب الأخيرة، ومن بينها الفقر والبنية التحتية المتواضعة والفساد وغيرها، إلا أن الأوضاع ازدادت تدهوراً بعد نشوب الحرب. وأشار في هذا السياق كذلك إلى قضية الألغام التي كان اليمن، بسبب حروبه السابقة، قد عانى منها وأوشك في عام 2012 على الإعلان عن الخلو منها ونزع أغلبها قبل نشوب الحرب الأخيرة. 

وقال إن تدهور الوضع الإنساني، وخاصة نقص الأمن الغذائي، سببه وبشكل رئيسي الحرب واستراتيجيات التجويع التي تستخدمها الأطراف المختلفة للنزاع. وتحدّث عن أن اليمن يحصل على أغلب غذائه، أي نحو تسعين بالمائة، من الاستيراد. وعلى الرغم من توفر المواد الغذائية في جزء من الأسواق والمناطق، لكن الوضع الاقتصادي المتردي والفقر زادا لدرجة لا يمكن فيها لكثير من العائلات اليمنية شراء الغذاء، فهو بعيد المنال بسبب أسعاره المرتفعة جداً. 

وفي ما يخص الكوليرا فقد أكد أن الأسباب الرئيسية وراء انتشارها بهذا الشكل يعود لانهيار النظام الصحي وشبكة المجاري والمياه وانهيار البنية التحتية وغياب كثير من العاملين في تلك المجالات. وأشار إلى أن عدم دفع رواتب الأطباء والممرضين والعاملين في القطاعات الصحية والنظافة والقطاعات العامة المختلفة أدى إلى خروجهم للبحث عن مصادر رزق أخرى لتأمين قوت لعائلاتهم، الأمر الذي زاد من تفاقم الوضع. 

وتحدث كذلك عن عدم السماح لكثير من العاملين في المجال الإنساني بدخول اليمن وعدم إعطائهم التصاريح الخاصة بذلك. ورداً على سؤال لـ"العربي الجديد" في نيويورك حول الجهات المسؤولة عن تلك التصاريح وانعكاسات ذلك على عمل الأمم المتحدة، قال "نحتاج من كل الجهات الشريكة في الصراع الحصول على تصاريح للعاملين في القطاع الإنساني وليس فقط من جهة واحدة، حتى نتمكن من الوصول لمناطق حيوية لعملنا وتحتاج لعملنا ومساعداتنا الإنسانية". 

وأضاف: "إذا أخذنا مثلاً قضية الوقود للطيارات، حالياً توجد طائرتان لنقل المساعدات من الأردن وأخرى من جيبوتي إلى صنعاء. ولكن لا يوجد عندنا وقود للطائرات لتتزود به في صنعاء، وعلينا أن نحضره من عدن. وتواجهنا صعوبة بالحصول على موافقة قوات التحالف والحكومة اليمنية للسماح لنا بنقل الوقود من عدن وتزويد الطائرات به. وهذا مثال بسيط على تلك التحديات". وأكد أن قوات التحالف والحكومة اليمنية لم تعطيا أسباباً واضحة لعدم موافقتهما على منح الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية تراخيص بنقل الوقود من عدن إلى صنعاء للطائرات المذكورة، المعنية بنقل المساعدات الإنسانية. 

وفي ما يخص التعليم أكّد لوتسما لـ"العربي الجديد": "نشعر بالقلق، خاصة في ظل استمرار عدم دفع الرواتب، إذ إن كثيراً من المدارس ستظل مغلقة كما أن كثيراً من المدارس دمرت بسبب الحرب. والآن نواجه مشكلة الإضراب في السنة الدراسية الجديدة، إذ يُهدد المدرسون بالإضراب، فضلاً عن أن كثيراً منهم تركوا البلاد". 

وتحدث عن برامج عديدة مشتركة مع البنك الدولي، تهدف إلى محاولة زيادة إنتاج الغذاء المحلي وبرامج أخرى لتحسين صرف المياه في مناطق عديدة من اليمن، على الرغم من الحرب الدائرة. وأكد لوتسما أن الدول المانحة، والتي تعهدت بتقديم 2.1 مليار دولار أميركي من المساعدات المادية لدعم المساعدات الإنسانية الطارئة للعام الجاري لم تقدم حتى الآن أكثر من 45 بالمائة من المبلغ. 

وناشد كذلك بدفع الرواتب للعاملين في القطاع العام، خاصة التعليم والصحة. وربط دفع تلك الرواتب بنجاعة وإمكانية تقديم المساعدات الإنسانية، إذ يحتاج توفيرها وتقديمها إلى وجود الحد الأدنى من البنية التحتية، كي لا ينهار البلد بشكل تام. وشدّد لوتسما على أن إنهاء الحرب والتوصل إلى حل سياسي هو المفتاح لمعالجة الوضع المأساوي في اليمن قبل أن يفوت الأوان. 

telegram
المزيد في اخبار تقارير
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...
واصلت منصة "إكس" إغلاق حسابات عدة تابعة لجماعة الحوثي، بعد يومين من إغلاق حساب الناطق العسكري للجماعة يحيى سريع. وقالت مصادر متطابقة، إن منصة إكس أغلقت الحساب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك