من نحن | اتصل بنا | الجمعة 22 نوفمبر 2024 10:27 مساءً
منذ 21 ساعه و 13 دقيقه
  افتُتح اليوم في مدينة اسطنبول في تركيا المعرض الدولي الرابع الذي ينظمه اتحاد منظمات العالم الإسلامي والذي شاركت فيه أكثر من مائة وخمسون منظمة مجتمع مدني تنشط في مجالات متنوعة وتوافدت من دول إسلامية عديدة.. في المعرض الذي افتتحه والي اسطنبول تحدث الأستاذ أيوب إقبال أمين
منذ يوم و 4 دقائق
شدد مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، على ضرورة تسريع الجهود المبذولة لانفاذ خطة الانقاذ الاقتصادي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية في البلاد، بالتزامن مع إنهيار قياسي للعملة الوطنية.       جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس القيادة الرئاسي برئاسة الرئيس رشاد العليمي، رئيس
منذ يوم و 5 دقائق
شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، الخميس، على ضرورة إعادة المجتمع الدولي والأمم المتحدة تقييم موقفها من جماعة الحوثي بعد أن أصبحت تشكل تهديداً مباشراً على الأمن والسلم الإقليمي والدولي.       جاء ذلك خلال لقاء اللواء العرادة مع المستشار
منذ يوم و 9 دقائق
عينت الشركة اليمنية للإستثمارات النفطية، شركة جنة هنت الأمريكية مشغلا جديدا للقطاع الخامس بمديرية عسيلان بمحافظة شبوة جنوب شرق اليمن، بديلا عن شركة بترومسيلة.       وقالت الشركة في خطاب لها، بأن إجتماعا عقد في 18 نوفمبر 2024 للجنة التشغيل (الشركاء ووايكوم) استناداً إلى
منذ يوم و 21 ساعه و 18 دقيقه
ناشدت الدكتورة نوال جواد، مدير مكتب التربية والتعليم بالعاصمة عدن، مجلس القيادة الرئاسي ممثلاً بالدكتور رشاد محمد العليمي رئيس المجلس، واللواء عيدروس الزبيدي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي - رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، والعميد عبدالرحمن أبو زرعة المحرمي عضو مجلس
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

كيف تُضعف السعودية نفسها وتقوّي شوكة إيران؟ "فورين بوليسي" الأميركية تجيب عن هذا التساؤل

عدن بوست - متابعات: السبت 08 يوليو 2017 12:08 صباحاً

يرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب - على الأرجح - في محمد بن سلمان، الذي أُعلِن ولي العهد السعودي الجديد بعد إقصاء ابن عمه الأمير محمد بن نايف في يونيو/حزيران الماضي، قائداً شرق أوسطياً صُنِع على صورته. إذ تتماشى عدوانية الأمير الشاب تجاه إيران وسياسة الهجوم الشامل على قطر مع موقف ترامب العدائي الآخذ في التبلور تجاه إيران، وفق تقرير لمجلة فورين بوليسي الأميركية.

 

لكن بتدخله في موازين النزاعات الداخلية بين دول مجلس التعاون الخليجي وتعزيز الرأي القائل إنَّ إيران هي المصدر الرئيسي للاضطراب في الشرق الأوسط، يمكن أن يهدي ترامب إلى إيران هدية استراتيجية، تماماً كما فعل الرئيس السابق جورج بوش الابن حين أسقط العراق الذي كان بكل محاسنه ومساوئه كابحاً للنفوذ الإيراني منذ الثورة الإيرانية.

 

وتؤكد المجلة الأميركية أن السعوديين سيخطئون في حساباتهم إن استمدوا أغلب الدعم لسياساتهم الإقليمية من إدارة ترامب. بغضّ النظر عمَّا تفعله الولايات المتحدة، فإن تصعيد نبرة الانتقاد ضد إيران ومحاصرة دولة قطر العضوة الصديقة في مجلس التعاون الخليجي في آنٍ واحد أمران كفيلان بإضعاف الموقف السعودي وما تبقى من النظام السياسي العربي المهدد بالفعل.

 

لكن هذه التحركات التي تستهدف تقليص النفوذ الإيراني على الأرجح إلى تقويته. في الواقع، ربما يكون صنَّاع القرار في إيران مُحقين إذا اعتقدوا أنَّ السعودية قد سقطت فريسة حركة الجودو التي يناور فيها اللاعب خصمه ويدفعه إلى إيذاء نفسه بيديه عن غير قصد.

 

وكانت السعودية والإمارات قد قادتا مع مصر والبحرين مقاطعة وحصاراً برياً وبحرياً ضد قطر، في الخامس من يونيو/حزيران الماضي، بعد اتهامها بدعم وتمويل جماعات إرهابية، وهي اتهامات تنفيها الدوحة، بحسب تقارير سابقة لهاف بوست عربي.

 

 

تقوّي عدوّها

 

تطرح "فورين بوليسي: تساؤلاً مفاده: كيف تضعف السعودية موقفها بتصعيد الصراع مع إيران والعمل على إخضاع قطر بالقوة؟ وتجيب على هذا قائلة إنه بينما تستمد السعودية تفوقها العسكري على إيران عن طريق علاقتها الأمنية الوطيدة بالولايات المتحدة، تجد أن قوتها السياسية في المنطقة تأتي من مكانة الملك القوية في العالم العربي. لكن النظام العربي تآكل من الداخل وصار هشاً بفعل الحروب الأهلية في العراق، وليبيا، وسوريا، واليمن.

 

ورغم أنَّ إيران تمثل بوضوح تهديداً للمصالح السعودية، فإنَّ التحدي الأكبر للرياض والفرصة الأكبر لطهران يتمثلان في الضعف داخل صفوف العرب والسعودية الناتج عن آثار الربيع العربي والحروب الأهلية. ومن المرجح أن يتسبب تصعيد العداء مع إيران في إطالة أمد تلك الحروب، ما يهدد بمزيدٍ من إضعاف العالم العربي، ومن ثمَّ تقوض موقف السعودية تجاه إيران. فكلما طالت حروب الوكالة بين السعودية وإيران في الحروب الأهلية بالمنطقة، زاد خطر انتشار الحروب الأهلية إلى دولٍ أخرى مثل الأردن ولبنان، وازداد تفكك العالم العربي، وزادت مكاسب إيران في لعبة القوة الإقليمية.

 

 

سوريا نموذجاً

 

وما ينضح في سوريا الآن داخل المعارضة السنية للرئيس بشار الأسد مثالٌ على كيف تُشكِّل الانقسامات الداخلية بين الدول العربية خطراً على السعودية أكبر من التحدي الإيراني. ففي مقابل التحالف الشيعي المنضبط المتماسك الداعم للحكومة السورية، نجد المعارضة السنية بالغة الانقسام. فمئات الجماعات المعارضة المختلفة، من الجماعات الجهادية المسلحة مثل هيئة أحرار الشام (جبهة النصرة سابقاً) التابعة للقاعدة، إلى الجماعات السلفية غير الجهادية مثل جيش الإسلام وأحرار الشام، إلى بعض الفصائل الأقوى من الجيش السوري الحر العلماني، منشغلةٌ برسم حدود المناطق السورية الخارجة عن سيطرة النظام مثل محافظة إدلب.

 

ونظراً لدعم إيران وروسيا والميليشيات الشيعية للحكومة السورية، من المستبعد أن تشكل هذه الجماعات السنية المعارضة خطراً وجودياً على الأسد (أو إيران) في المستقبل القريب. لكن مع تهديد روسيا لقاعدتهم السورية، وترجيح إيران الكفة لصالح الحكومة السورية، وجهود إيران وروسيا وتركيا مؤخراً لوقف التصعيد، يُمكن لهذه الجماعات، خاصةً هيئة تحرير الشام، أن تولّي وجهها شطر العالم العربي، ما سيضعف النسيج السياسي العربي أكثر، وربما يشكل تحديات أمنية وسياسية للسعودية.

 

وبعبارةٍ أخرى، يُمكن للجماعات السنية التي تمرَّست في القتال أن تتسرَّب إلى أجزاء أخرى من العالم العربي، ما سيتسبب في مزيدٍ من التآكل في الموقف السعودي من إيران.

 

ويُحتمل أنَّ السعودية قد ضاعفت مخاطر الهجمة المرتدة من سوريا عن طريق استغلالها الخطير للانقسامات داخل المجتمع السني العربي كبؤرةٍ ساخنة في علاقاتها مع قطر. إذ تعتبر السعودية جماعة الإخوان المسلمين منظمةً إرهابية، بينما أبقت قطر المساحات مفتوحة لتلك المنظمة السياسية البالغة من العمر قرابة قرنٍ كامل، وتضرب بجذورها عميقاً في عدة بلدان عربية.

 

وبينما يمكن مناقشة الدوافع وراء تحركات قطر، فإنَّ الخلط بين الجماعة وخطر الجماعات الجهادية مثل تنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة ينزع الشرعية عن الجماعات الوسطية داخل الطيف الأيديولوجي السني نزعاً أرعن قد ينفجر في وجه الرياض. فبإقصاء الجماعة من مجال الحوار السني، تخلق السعودية (ومعها الإمارات) مساحاتٍ مفتوحة لمنظماتٍ أكثر تطرفاً ربما تتمتع بجذورٍ سورية ضاربة مثل هيئة تحرير الشام التابعة للقاعدة، ما قد يشكل تهديداً كبيراً للسعودية والعالم العربي.

 

 

تنفيس الضغط

 

علاوة على ذلك، يُعَد النظام الإقليمي بالشرق الأوسط الآن مضغوطاً إلى درجة خطيرة، مع القليل من صمامات الأمان لتفادي النزاعات. ويُمكن النظر إلى قطر (مع عُمان والكويت) باعتبارها دولاً تلعب دور تنفيس الضغط، وتخلق سبلاً للحوار وحل النزاعات داخل العالم العربي وخارجه عبر مد الجسور مع الإخوان المسلمين وإيران.

 

وفي حين تتذمر السعودية من غموض الموقف القطري، فإنَّ هذا الموقف يضفي ضبابيةً على خطوط النزاع، ما يخلق طرقاً دبلوماسية نحو تطبيع العلاقات بين الرياض وطهران في النهاية. أما الاستهجان السعودي لقطر فيوضِّح خطوط النزاع ويهدد قيمة الغموض الاستراتيجي القطري في تفريغ الضغط الإقليمي، ومن المحتمل أيضاً أن يتسبب في تقسيم العالم العربي بين جبهة البحرين ومصر والسعودية والإمارات من ناحية، وجبهة الكويت وعُمان وقطر من ناحية، لينقسم العالم العربي إلى معسكرات، ما يُضعف الموقف السعودي في النهاية.

 

ويتمثَّل خطرٌ آخر في إبعاد قطر أكثر عن محور مجلس التعاون الخليجي. فبينما تتبع قطر سياسة خارجية مستقلة، إلّا أنَّها قد تعاونت مع السعودية في العديد من المبادرات، منها الحرب في اليمن. واحتمالية أن تصبح الدوحة أكثر اعتماداً على تركيا وإيران، اللتين توفران شريان حياةٍ لقطر في ظل الحصار، ستكون خسارة كبيرة للرياض. وإذا ما استمر النزاع السعودي - القطري أكثر فربما يوطد أساسات محورٍ تركي - إيراني كان قد بدأ يتشكَّل بالفعل بسبب تهديدٍ مشترك من حزب العمال الكردستاني وتعاونٍ تكتيكي بين الطرفين إضافةً إلى روسيا بشأن المفاوضات السورية في أستانة بكازاخستان.

 

وقد يتسبب المسار السعودي الحالي أيضاً في تعطيل الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) والإضرار بها. فمن الناحية النظرية تخلق هجمات داعش الأخيرة على إيران وتهديداته المتصاعدة بالقيام بهجماتٍ في تركيا تقارباً في المصالح بين إيران والسعودية وتركيا.

 

لكن يبدو أنَّ داعش وفي ظل المناخ العدواني الحالي سيظل العدو رقم اثنين من حيث الأهمية، إذ ترى طهران والرياض بعضهما البعض التهديد الأول لأمن كلٍ منهما. ونظراً للحاجة إلى تضافر الجهود من أجل القضاء على احتمالات إعادة تنظيم صفوف داعش بعد تحرير الموصل والعراق، وضمان ألا تملأ جماعاتٍ أخرى بعقلية مشابهة الفراغ الناشئ، فإنَّ هذه العدائية ليست خبراً ساراً للمنطقة ولا للسعودية. فداعش والمنظمات الجهادية الأخرى تمثل تمرداً ضد النظام العربي، واستمرارها في التواجد سيضرّ بالوطن العربي أكثر من الدول غير العربية مثل إيران وتركيا.

 

وأخيراً، من المحتمل أن تقوِّي التحركات السعودية شوكة الفصائل الأكثر قدرة على استغلال ثغرات العالم العربي داخل مؤسسة السياسة الخارجية الإيرانية. وليست السعودية مخطئةً في قلقها من مغامرات إيران؛ إذ إنَّ طهران تسعى بنشاطٍ إلى استغلال الفراغات داخل المنطقة، عن طريق نشاطاتها في العراق وسوريا واليمن. فقاسم سليماني، رئيس فيلق القدس الإيراني، مسؤولٌ عن إعطاء إيران عمقاً استراتيجياً عن طريق استغلال فراغات القوة الناشئة عن الحروب الأهلية العربية.

  

إذا فشلت السعودية في الحياد عن مسارها الحالي، فإنَّ هذا على الأرجح سيضعف مكانتها الإقليمية ويقوِّي شوكة إيران. لقد انتقل الشرق الأوسط من مركزية العرب ليصبح منطقة عربية إيرانية تركية، شئنا أم أبينا. ومحاولة خلق قوة تُعادل قوة إيران المغامرة داخل هذا النظام الإقليمي ثلاثي الأطراف هي محاولة سليمة استراتيجياً، غير أنَّ العمل على حرمان إيران من نفوذها في المنطقة سيؤدي على الأرجح إلى الفشل وإضعاف موقف السعودية.

 

وعوضاً عن ذلك، ينبغي أن تصبح الرياض شريكاً بنَّاءً في تحقيق السلام في الحروب الأهلية السورية واليمنية، الأمر الذي سيوسع قواعدها في الوطن العربي. فالاستمرار في حرب الوكالة مع إيران في اليمن التي بدأت في 2015 هو أشبه بإطلاق النار على بيتك دفاعاً عنه. ولن يمكن للسعودية تأمين موقفها من إيران إلا بالعمل على رأب التصدُّعات الأيديولوجية والسياسية والعسكرية داخل الصفوف العربية.

 

وما ينبغي على الولايات المتحدة فعله، إضافةً إلى دعم محاولة السعودية في خلق توازن للقوى في مواجهة إيران، هو تشجيع الرياض على فتح مسارٍ دبلوماسي موازٍ مع طهران ومحاولة حل النزاع مع قطر سلمياً. ويجب أن تستدعي أميركا أفضل الغرائز الاستراتيجية عند السعوديين عن طريق تشجيع الدبلوماسية، لا أسوأها.

telegram
المزيد في عربي و دولي
قال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني، الأربعاء، إن الجيش الإسرائيلي يرتكب مجازرا غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، إثر توغل مفاجئ لآلياته وإطلاق نار عشوائي صوب خيام
المزيد ...
أعلنت وزارة الصحة في غزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع إلى 40 ألفا و139 شهيدا، و92 ألفا و743 مصابا، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول
المزيد ...
قال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة إن الأعداد الحقيقية للشهداء في القطاع قد يكون تجاوز 50 ألف شهيد، في ظل وجود آلاف المفقودين تحت
المزيد ...
استشهد نحو 100 شخص، فيما سقط عشرات الجرحى، فجر السبت، في مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، في حي الدرج وسط مدينة غزة، وذلك عقب استهدافه مدرسة "التابعين"
المزيد ...
عبرت العديد من الدول عن إدانتها لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران اليوم الأربعاء، وحذرت من تداعيات الحادث على
المزيد ...
نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رئيس مكتبها السياسي القائد إسماعيل هنية، الذي قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك