من نحن | اتصل بنا | الاثنين 24 فبراير 2025 03:33 مساءً
منذ 19 ساعه و 46 دقيقه
      تفقد نائب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صادق حمود الجماعي وبمعيته مدير عام المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني الدكتور عارف الحوشبي بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم مؤسسة الحق في الحياة لأطفال الشلل الدماغي، في العاصمة المؤقتة عدن  الجماعي تفقد
منذ يوم و 14 ساعه و 18 دقيقه
بدعم من الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA) وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وبالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، ينطلق البرنامج التدريبي في المساعدة القانونية لطالبات كلية الحقوق بجامعة عدن، وذلك ضمن نشاط دعم التدريب العملي للطالبات في الجامعة.يهدف هذا البرنامج إلى تعزيز
منذ يومان و 10 ساعات و 13 دقيقه
تشارك الجمهورية اليمنية بوفد كشفي مميز في فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر، الذي تنظمه مفوضية الشارقة بالتعاون مع الإقليم الكشفي العربي، تحت شعار "الكشفية والتنمية المستدامة"، وذلك بهدف تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. ويمثل اليمن في هذا الحدث الكشفي الهام
منذ يومان و 15 ساعه و 26 دقيقه
دشّن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن، اليوم السبت 22 فبراير 2025م، بتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي KOICA.وخلال التدشين، عبّر مسؤول الشراكة في مشروع
منذ 3 ايام و ساعتان و 13 دقيقه
استشهدت طفلة، إثر انفجار لغم زرعته مليشيات الحوثي الإرهابية أثناء رعيها الماشية في مديرية بيت الفقيه، جنوب محافظة الحديدة. وأوضح المرصد اليمني للألغام، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، أن اللغم الحوثي أدى إلى وفاة الطفلة عيشة بخيت البالغة من العمر 9 سنوات، على الفور، في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

هل ينجح هادي في تهدئة الجنوب؟

سمير حسن-عدن الثلاثاء 26 فبراير 2013 05:00 مساءً
ناشطون في الحركة الانفصالية يشيعون مساء أمس ضحية للمصادمات بمدينة عدن (الجزيرة نت)

يواجه الرئيس اليمني عبد ربّه منصور هادي اختباراً عسيراً هو الأصعب منذ انتخابه رئيسا للبلاد بشأن قدرته على إعادة الهدوء ونزع فتيل العنف الذي أخذ منحى تصاعديا بعد محاولات عناصر في الحراك الجنوبي فرض عصيان مدني لليوم الرابع على التوالي بمدينتي عدن والمكلا بجنوب اليمن.

 

ويبدو أن الرئيس هادي، الذي ينتمي إلى المحافظات الجنوبية، مقبل بحسب مراقبين على مواجهة مباشرة خلال المرحلة القادمة مع معرقلي التسوية وفي مقدمتها قيادات الحركة الانفصالية التي تتهم من قبل الأمن بالضلوع في أعمال العنف الدائر في جنوب البلاد مع اقتراب الموعد المحدد للحوار الوطني الذي سيبدأ في الـ18 من الشهر القادم.

 

وكان الرئيس الانتقالي لليمن عبد ربه منصور هادي أطلق تهديدات شديدة اللهجة ضد الشخصيات التي تعرقل الحوار في اليمن وتوعد بإحالتهم إلى المحكمة الجنائية الدولية، وذلك على خلفية الاضطرابات وأعمال العنف التي يشهدها الجنوب منذ الخميس الماضي والتي أسفرت حتى الآن عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.

 

تهيئة

وينظر سياسيون لزيارة هادي إلى مدينة عدن والتي تعد الأولى له منذ انتخابه رئيسا للبلاد في فبراير/شباط العام الماضي، على أنها خطوة مهمة جداً في اتجاه اتخاذ إجراءات عملية للتهيئة وتوفير مناخات مناسبة لإقامة الحوار الذي يعول عليه لبحث سبل حل القضية الجنوبية.

 

وقال رئيس دائرة شؤون السلطة المحلية ومنظمات المجتمع المدني بمكتب رئاسة الجمهورية الدكتور عبد الله العليمي للجزيرة نت "لدينا قناعه بأن الرئيس هادي أصبح على اطلاع كامل بما يحدث في الجنوب، ونحن على أمل في أن تساهم زيارته في حل كثير من التعقيدات الراهنة في المشهد الجنوبي".

 

وأوضح العليمي -وهو أيضاً الأمين العام لمجلس تنسيق قوى الثورة الجنوبية- أن هناك استعدادات مهمة جدا للقضية الجنوبية، وأن زيارة هادي تأتي في اتجاه إنجاز هذه المهمة بشكل يبعث في نفوس كل الجنوبيين الطمأنينة ويوجه رسالة للقوى "الحاقدة والمتطرفة في الجنوب بأنه لا مجال لنشر الفوضى".

 

وأضاف "أعتقد أن هادي خلال هذه الزيارة سيوجه رسالتين، الأولى للقوى الحريصة على الجنوب من خلال تنفيذ النقاط العشرين المتعلقة بالتهيئة للحوار الوطني، والثانية إلى تيارات العنف المسلحة التي تستهدف الأمن في الجنوب".

 

خلط الأوراق

غير أن محللين أشاروا إلى أن هناك عوامل داخلية وخارجية تلعب دوراً كبيراً في عملية الاستقرار في جنوب البلاد، مرجحين إمكانية استمرار أعمال العنف من قبل بعض عناصر الحراك المسلح كلما اقترب موعد الحوار.

 

وفي هذا السياق يرى رئيس مركز أبعاد للدراسات والبحوث عبد السلام محمد أن هناك إستراتيجية لدى فصيل الحراك الجنوبي المتشدد المطالب بالانفصال تعتمد على خلط الأوراق وإدخال الجنوب في دوامة عنف لإفشال مؤتمر الحوار الوطني.

 

وأكد في حديث للجزيرة نت وجود تداخل وتنسيق واضح في الجنوب بين ثلاث قوى، هي الحراك المسلح والحوثيون وأتباع النظام السابق خصوصاً، بعد ورود اسم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح ونائبه السابق علي سالم البيض الذي يطالب بانفصال الجنوب وشحنة الأسلحة الإيرانية في بيان مجلس الأمن.

 

وأضاف "الثابت أن إيران تقدم دعما إعلاميا وماليا معلنا للبيض زعيم حركة الانفصال وهناك اتهامات بدعمه عسكريا، ولها مصالح تكتيكية تريد تحقيقها لتخفيف انعكاس سقوط مشروعها في سوريا".

 

وأشار الباحث إلى أن إيران تحرك أذرعها في جنوب اليمن لخلق بؤرة توتر في منطقة ساخنة تشرف على باب المندب الذي تمر منه سفن النفط العالمية بهدف رفع سقف التفاوض مع المجتمع الدولي.

 

إجراءات عاجلة

من جهته أشار الكاتب والمحلل السياسي بعدن عبد الرحمن أحمد عبده إلى أن بمقدور هادي احتواء الأوضاع المتوترة في الجنوب إذا ما باشر باتخاذ إجراءات عاجلة بإحالة المتسببين في تأزم الوضع السياسي ومن وقفوا خلف استخدام القوة ضد المتظاهرين سلميا وتسببوا بسقوط قتلى وجرحى للمحاكمة.

 

وشدد في حديث للجزيرة نت على ضرورة أن يلتقي هادي بقيادات الحراك الجنوبي بصورة عاجلة للوقوف على تطورات الوضع المتوتر بهدف احتوائه، وبالمقابل على القيادات الجنوبية أن تدرك أن القضية الجنوبية قد أخذت مكانتها محليا وإقليميا ودوليا ولن يكون باستطاعة أحد تجاوزها.

 

وأضاف "على الرئيس هادي أن يدرك أن ما اتخذ بشأن معالجة القضية الجنوبية حتى الآن غير كاف ولا يرتقي إلى مستوى عدالة هذه القضية، وهو ما يصعد حالة التوتر والاحتقان في الجنوب، وعليه إصدار قرارات تضمن معالجة الوضع كليا في الجنوب".

 

المصدر:الجزيرة

telegram
المزيد في اخبار تقارير
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.   وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك