من نحن | اتصل بنا | الاثنين 24 فبراير 2025 03:33 مساءً
منذ يوم و ساعه و 30 دقيقه
      تفقد نائب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صادق حمود الجماعي وبمعيته مدير عام المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني الدكتور عارف الحوشبي بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم مؤسسة الحق في الحياة لأطفال الشلل الدماغي، في العاصمة المؤقتة عدن  الجماعي تفقد
منذ يوم و 20 ساعه و دقيقتان
بدعم من الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA) وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وبالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، ينطلق البرنامج التدريبي في المساعدة القانونية لطالبات كلية الحقوق بجامعة عدن، وذلك ضمن نشاط دعم التدريب العملي للطالبات في الجامعة.يهدف هذا البرنامج إلى تعزيز
منذ يومان و 15 ساعه و 56 دقيقه
تشارك الجمهورية اليمنية بوفد كشفي مميز في فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر، الذي تنظمه مفوضية الشارقة بالتعاون مع الإقليم الكشفي العربي، تحت شعار "الكشفية والتنمية المستدامة"، وذلك بهدف تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. ويمثل اليمن في هذا الحدث الكشفي الهام
منذ يومان و 21 ساعه و 9 دقائق
دشّن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن، اليوم السبت 22 فبراير 2025م، بتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي KOICA.وخلال التدشين، عبّر مسؤول الشراكة في مشروع
منذ 3 ايام و 7 ساعات و 57 دقيقه
استشهدت طفلة، إثر انفجار لغم زرعته مليشيات الحوثي الإرهابية أثناء رعيها الماشية في مديرية بيت الفقيه، جنوب محافظة الحديدة. وأوضح المرصد اليمني للألغام، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، أن اللغم الحوثي أدى إلى وفاة الطفلة عيشة بخيت البالغة من العمر 9 سنوات، على الفور، في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

صالح : سفري في الفترة الراهنة غير وارد

عدن بوست - صنعاء: الثلاثاء 19 فبراير 2013 08:55 مساءً

في مراحل كثيرة دأب الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح على حشد المؤيدين والمناصرين له، للانتصار على خصومه، أو لغرض بقائه على الكرسي لفترة أطول.

في العام 2006م احتشد الكثير من أنصار حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه صالح، مطالبينه بالعدول عن قراره المزعوم بعد الترشح للرئاسة حينذاك، وخلال الانتفاضة الشعبية التي اندلعت ضده في العام 2011م، كان ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء يشهد حضوراً لمؤيدي صالح كإشارة لوقوفهم مع «الشرعية الدستوري»، مقابل احتشاد شعبي يطالب بإسقاط صالح في الجانب الآخر من العاصمة (شارع الستين وساحة الاعتصام).

الموقع الرسمي لحزب صالح «المؤتمر نت» أورد اليوم صوراً وخبراً عن تجمع العشرات من مؤيدي الرئيس السابق أمام بيته في العاصمة صنعاء، مطالبينه - حسب الموقع - بعدم الخروج من البلاد بعد المطالبات الشعبية وحتى الحكومية التي اشترطت نجاح مؤتمر الحوار القادم بخروج صالح من اليمن ومن الحياة السياسية.

وهي المرة الأولى التي يستخدم فيها صالح ورقة الضغط الشعبي بعد ان تنحى من السلطة العام الماضي، ولم تفلح هذه الورقة في إبقائه على كرسي الحكم، بعد أن استخدمها حتى في حصار بعض السفارات لعرقلة توقيع المبادرة الخليجية التي أجبرته على تسليم الرئاسة لنائبه عبدربه منصور هادي.

ويحاول صالح بجمعه هذا، لفت نظر القوى الرسمية والشعبية المعارضة له، بوجود شريحة كبيرة تؤيده وتطالبه بعد السفر من البلاد، إضافة إلى إرسال رسالة لرعاة المبادرة الخليجية بأنه لا يمانع في السفر لكن مؤيديه هم من يرفضون.

موقع «المؤتمر نت» قال إن الاحتشاد كان تلقائياً، وأنهم كانوا بالآلاف، ورفضوا أي تطاول على «باني اليمن ومؤسس نهضته ومحقق وحدته علي عبدالله صالح»، في إشارة إلى ما صدر مؤخراً من بيان عن مجلس الأمن الذي هدد صالح بالتوقف عن عرقلة عملية انتقال السلطة.

يبدو أن رجوع صالح لورقة حشد الأنصار هي الورقة الأخيرة التي يعول عليها، في إبقائه متصدراً للمشهد السياسي ورئيساً لحزب المؤتمر الشعبي العام، بعد الرفض الدولي والمحلي لذلك، بل امتد رفض بقائه على رئاسة الحزب إلى داخل الحزب ذاته، ولا يبدو أن صالح سيفلح في ذلك.

وهاجم صالح - كعادته - حكومة الوفاق الوطني، ووصمها بالـ«فاشلة» حتى في تقديم قطّاع الطرق ومخربي خطوط نقل التيار الكهربائي ومفجري أنابيب الغاز والنفط للعدالة .

وقال متحدثاً عن نفسه « علي عبدالله صالح بني وطن ودولة ومؤسسات ووحد اليمن وحقق التنمية في مختلف المجالات وحمى الحريات وانتهج الديمقراطية والتعددية».

وحاول طمأنة المئات الذين دُفعوا للاحتشاد أمام منزله حول موضوع سفره، وقال: إن سفري في الفترة الراهنة غير وارد.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.   وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك