من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 08:13 مساءً
منذ ساعه و 10 دقائق
أكد "الاتحاد اليمني للسياحة" أنه الكيان الشرعي الوحيد الممثل للقطاع السياحي في اليمن، مشيراً إلى أنه حاصل على ترخيص رسمي رقم 1/1 الصادر عن وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل عام 2009. وأوضح الاتحاد أن عضويته تشمل ممثلين من جميع محافظات الجمهورية، مما يجعله كياناً شاملاً غير مقتصر
منذ 4 ساعات و 57 دقيقه
    أوضح مدير عام المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي مدير المؤتمر الدولي الأول لها مستشار الاتصال والإعلام في الأمم المتحدة د. محمد عبد العزيز: أن اللجنة التحضيرية للمؤتمر المزمع اقامته بالتعاون مع مركز لندن للبحوث والاستشارات في الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر الجاري بعنوان
منذ 21 ساعه و 8 دقائق
عقد مدير عام الأمن والشرطة في محافظة  المهرة العميد مفتي سهيل صموده  في مديرية حوف اجتماعاً هاماً اليوم مع السلطة المحلية  وشيوخ مديرية حوف وذلك لمناقشة الوضع الأمني الحالي في المديرية ووضع خطة عمل مشتركة لتعزيز الأمن والاستقراروفي الاجتماع الذي ركز على عدد من
منذ يوم و 3 ساعات و 28 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، على ضرورة توحيد الجهود والطاقات لمواجهة العنف ضد المرأة، داعياً النساء الى توحيد صفوفهن لنصرة قضاياهن، والسعي من أجل الحصول على حقوقهن القانونية والسياسية والإجتماعية. ولفت الوزير الزعوري لدى افتتاحه
منذ يومان و 22 ساعه و 12 دقيقه
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه بلينكن بنظيره العماني، بمناسبة العيد الوطني الرابع والخمسين للسلطنة، وذكرت الخارجية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الثلاثاء 07 مارس 2017 11:27 مساءً

سووا الصفوف يرحمكم الله !!

محمدعلي محسن
لا وقت الان للمناكفات او المزايدات التي تحاول اصطياد العثرات ودونما محاولة او استعداد منها لتقديم شيئا مفيدا وناجعا لبلد يعاني أهله من أزمات بلا منتهى .
 دعونا نتحدث بصدق وشجاعة ، فما من خيار سياسي يتسم بالموضوعية والواقعية افضل من دعم ونصرة السلطة الشرعية ممثلة بالرئيس هادي وحكومة بن دغر .
قد نتفق - وايضاً- نختلف حول كفاءة ونزاهة وفعالية هذه السلطة الشرعية بشقيها الرئاسي والحكومي ، لكن ذلك لا يجعلنا نتعامى او نتجاهل تعقيدات واقع يستلزمه تعاون وتشارك كافة القوى السياسية والمجتمعية .
 فدون الإحساس بالمسؤولية الوطنية وفي ظروف مثل هذه التي نعيشها ؛ فما عساها السلطة الشرعية فاعلة من مكان أقامتها في هضبة معاشيق ؟ .
 وكيف للجيش والمقاومة تحقيق انتصارات في جبهات القتال وفي وقت تعاني منه المحافظات المحررة من اختراقات أمنية تقوم بها الجماعات الإرهابية المحسوبة على اجهزة مخابراتية وأمنية سابقة ؟ .
 هذا اذا استثنينا وجود كم هائل من الممارسات والمسميات المغردة خارج نطاق المهمة الملقاة على كاهل السلطة الشرعية المسنودة من دول التحالف العربي .
 فضلا عن حالة فراغ أفرزت واقعا مفزعا ومخيفا بات فيه الجميع يلهج بكل شيء ، ودونما تحفظ او كياسة او تمايز بين المكنون الشخصي وبين الهم العام .
حقيقة لم اعد استوعب كيف اننا نحمل السلطة الشرعية كل المشكلات الحاصلة وفي ذات الوقت تلك السلطة ليست الا شيئا عابرا ومؤقتا لا تستحق الدعم والمؤازرة ؟ .
كيف تكون هناك رئاسة وحكومة شرعية فيما يوم انتخاب هادي ٢١ فبراير ٢٠١٢٢م يوما مشؤوما ومستفزا لا يطاق ذكره ، فكيف الاحتفاء به ؟.
طبعا ، بعض القيادات المحنطة تتعامل مع السلطة الشرعية بأثر رجعي ، فجل تفكيرها لا يتعدى مقاطعتها لانتخاب هادي قبل خمسة اعوام . لذا وبدلا من تعاطيها بإيجاب مع مدلولات موضوعية أفرزتها ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ السياسية ، وهي بكل تأكيد لمصلحة الجنوبيين ؛ هي لا تود التعامل الا مع ذكرى مؤلمة تذكرها بمأساة ضحايا ذينك اليوم المشؤوم .
وهي بالفعل مأساة كان يمكن تداركها بشيء من المرونة بدلا من الغلظة وبشيء من الفطنة السياسية والذكاء في اختيار نوعية التعبير السلمي بدلا من التهور والصدام العنيف .
دعكم من الإيغال اكثر في قضايا اعتقد ان الانقلاب والحرب والتحرير ، خلقت ظروفا مختلفة كفيلة بتوحيد كافة الفرقاء الجنوبيين ، فهذه الوضعية الناجمة عن الانقلاب وسيطرة قواه على المحافظات الجنوبية تحديدا ومن ثم تحريرها ؛ لهي مبررات كافية للقيادات الجنوبية في الداخل ، كي تدعم وتؤازر وبقوة السلطة الشرعية .
نعم ، على هذه القوى المناوئة لهادي ولمؤتمر الحوار وكذا لعملية الانتقال السياسي برمتها، ان تتحرر من هيمنة أفكارها القديمة ، كما وعليها ترتيب أوراقها المتناثرة التي هي حصيلة اكثر من عقدين وكانت في الاساس موجهة للنظام العسكري العائلي الفاسد .
فكافة الأطياف الجنوبية وعلى اختلاف مسمياتها وأفكارها يجب ان تغادر مربع المناكفة العبثية المستفزة للآخر الى مساحة المبادرة والسعي الدؤوب لتطبيع الحياة واستعادة النظام والخدمات ﻭﺗﻘﺪﻳﻢ الإغاثة والرؤى .
فالواقع ان هناك مشكلات حياتية ناجمة عن اخفاق خطير في التخطيط والادارة للموارد والإمكانيات المتاحة ، ما يستوجب من هؤلاء العمل الدؤوب لتصويب وإصلاح المنظومة الأدائية وبشكل يبرهن ويدل على العهد الجديد الذي ينبغي ان تكون صورته اجمل وأفضل من العهد السابق .
 وهذا التحول باعتقادي لن يتم دون رؤيه واحدة وواقعية تحدد فيها ملامح الدولة المنشودة وكذا إطارها ووجهتها المعبرة عنها .
 كما وهذا المستقبل لن يكون مغريا وملهما دون الارتقاء بالخطاب ﺍﻻﻋﻼﻣﻲ والسياسي الى مصاف الحالة السياسية الراهنة .
 فليس من المنطق او العقل بقاء الخطاب التعبوي التحريضي المعارض للنظام السابق دونما تحديث او تطوير ينسجم مع مجريات ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ الدراماتيكية الحاصلة في هذه البلاد .
كثيرا ما تساءلت : الا توجد لدى الجنوبيين غير منصات التواصل الاجتماعي ؟ وغير لغة متشفية قادحة بالآخرين وممن يفترض انهم ليسوا أعداء او خصوما ؟ فهؤلاء وعلى اختلاف أطيافهم هم الان يشاركونك خندق واحد ؛ لإسقاط المشروع الانقلابي العائلي الطائفي وأتباعه وأنصاره ممن تسببوا بكل الخراب والدمار والقتل الحاصل منذ اندلاع الحرب .
أليس الأجدى ان يكون للجنوبيين سياسيون بارعون قادرون على ادارة المسالة الجنوبية وفي ظرفية كهذه التي تحيط بهم ويستلزمها خطابا ورؤية ينقلها من جمود ورتابة المرحلة المنصرمة الى فضاءات الحاضر ومتطلباته السياسية والوطنية والإقليمية والدولية ؟.
الا توجد طريقة ما لنقل الجنوبيين من حالة السخط والغضب على كل من لا يتوافق مع مزاجهم وهواهم الى حالة التجسيد والممارسة لتطلعاتهم وآمالهم التي طالما ناضلوا سنون لأجلها .
 لماذا لا يتعلم الجنوبيين من دهاء المخلوع والحوثي ؟ فبرغم حروب ستة خلفت الاف الضحايا ودمرت مزارع وديار وقرى ، تحالفا الاثنان متناسين ولو وقتيا ثارهما وضغائنهما ، نظير نجاح انقلابهما العسكري والسيطرة على السلطة ومقدرات الدولة .
 صدقا ، الا يوجد في الجنوب ساسة يمكنهم التعاطي مع المتغيرات العاصفة بكامل دول الإقليم ؟ الا يوجد خطابا إعلاميا وثقافيا وتنويريا بمقدوره تحرير الجنوبيين من ربقة العقليات العتيقة المعتقة ومن استعباد الأفكار النزقة المتزمتة في طاعتها العمياء ، والرافضة لكل أشكال التفكير الجديد المتجدد الخلاق المتسامح المتصالح مع ذاته ومع الاخر ومع محيطه الوطني والدولي ؟.
ومن هيمنة الشعارات والخطابات الديموغوجية الراديكالية ؟ ومن ديناصورات القيادات الجنوبية الفاشلة التي اثبتت السنوات الماضية انها هرمت وشاخت ولدرجة أفقدتها القدرة على فهم واستيعاب ما يحدث من حولها من تبدلات سياسية وفكرية ودولية .

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك