من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 21 ساعه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 21 ساعه و 9 دقائق
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 21 ساعه و 8 دقائق
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و ساعه و 41 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 21 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

جمهــوريــة على ظهــر سيكل

عدن بوست -علاء الدين الشلالي: الأربعاء 08 فبراير 2017 11:43 مساءً

منذ خمسة أعوام حتى يومنا هذا، تشهد شوارع وأزقة صنعاء ومختلف عواصم المحافظات اليمنية جرائم دخيلة على المجتمع اليمني، لم يسبق وأن وقعت في أي وقت مضى. إنها جرائم سائقي الدراجات النارية الذين شكلوا باتوا يشكلون رعباً للساسة وضباط وأفراد الأمن والجيش ومسؤولي الدولة ورجال الأعمال، وحتى المواطن العادي الذي لم يسلم من بطشهم وتنكيلهم. مئات البلاغات التي تفيد بوقوع جرائم بشعة ارتكبها سائقو الدراجات النارية تملأ سجلات أقسام الشرطة وإدارات البحث الجنائي، ولكن الفاعل دائماً "مجهول"، وكأن المتهم الجاني "شبح" يسرح ويمرح، يقتل هذا ويسرق ذاك، وهو على يقين من أنه سيفلت من العقاب. أكثر من 177 جريمة تنوعت ما بين الإغتيال والقتل العمد وشروع في القتل والسرقة والإيذاء العمدي الجسيم، ارتكبها بعض سائقي الدراجات النارية في صنعاء لوحدها منذ منتصف العام الفائت حتى يوما هذا، بحسب بلاغات تقدم بها مواطنون لأقسام شرطة وفق إفادة مصدر أمني لـ"العربي"، بالإضافة إلى وقوع مئات الجرائم التي ترتكب باستخدام الدراجات، دون أن يسجل الضحايا أي بلاغات رسمية للأجهزة الأمنية.
عجز وفوضى
ومنذ اندلاع الحرب، سادت الفوضى وتفشت البطالة وازدادت رقعة الفقر في أوساط الشباب، الذين اضطروا لقبول أي فرصة عمل تؤمن لقمة المعيشة لهم ولأسرهم، خاصة بعد انقطاع صرف مرتبات موظفي الدولة بشكل منتظم، واستغناء شركات القطاع الخاص عن بعضهم. يقول الناشط الحقوقي، عبد الله المجيدي، في حديثه إلى "العربي"، إن "الشباب العاطل وأرباب الأسر لم يجدوا سوى الدراجة النارية التي اعتبروها مصدر رزق يومي، وحتى معظم أصحاب التاكسي اضطروا لشراء الدراجات وبيع سياراتهم بسبب عدم توفر البترول بانتظام ولغلاء ثمنه وكون الدراجات النارية اقتصادية في استهلاك البترول أكثر من السيارات". هذه الحالة أدت إلى ازدياد عدد سائقي الدراجات النارية بشكل مهول، وتلك الزيادة أدت إلى رخص في أجرة مشاوير الدراجات، مما جعل العصابات المنظمة تستقطب المتذمرين من حالة الكساد التي أصابت وسيلة النقل الأرخص والأسرع في معظم القرى والمدن اليمنية، وبذلك انتشرت الجرائم وآخرها سرقة الحقائب من النساء وهذا ما لم يحصل من قبل في اليمن.
لا يعرفون العيب
وتتعدد قصص القتل والسرقات التي باتت تُحكى على ألسنة الناس كل يوم. ففي الشهر الماضي وسط شارع الزبيري بصنعاء، أقدم سائق دراجة نارية في وضح النار على سرقة حقيبة امرأة بالقوة، حتى أنها سقطت أثناء خروجها من أحد المحال التجارية، وعلى مرأى ومسمع من الناس لم تفلح الجهود التي بذلتها الأجهزة الأمنية في كبح جماح المجرمين الذين لم يحركوا ساكناً، ولم يكلفوا أنفسهم بملاحقة السارق لأنهم خائفون منه، كونه يحمل مسدساً نارياً. وفي حي شملان جنوب شمال صنعاء، أقدم مسلحون ملثمون كانوا يستقلون دراجة نارية على إطلاق وابل من الرصاص على شخص كان على متن سيارة "هايلوكس" حتى أردوه قتيلاً. وفي منطقة حزيز جنوب صنعاء، قام سائق دراجة نارية بقتل شيخ كبير في السن وسرقة أموال كانت بحوزة الشيخ الذي كان متوجهاً لمحل صرافة في ذات المنطقة. ذلك جزء من مئات القصص التي تحدث كل يوم وسط عجز الأجهزة الأمنية عن ملاحقة المجرمين.
تصفية حسابات
ولم تفلح الجهود التي بذلتها الأجهزة الأمنية طيلة الفترات التي سبقت وقوع الحرب في البلاد في كبح جماح المجرمين، الذين طوروا من أساليبهم حتى أضحت الجرائم التي ترتكب بواسطة الدراجات النارية تشكل ما يزيد عن 95 بالمائة من إجمالي جرائم القتل والشروع بالقتل في اليمن. وتتنوع دوافع الجرائم التي ترتكب بواسطة دراجات الموت؛ فعقب تشكيل حكومة الوفاق في العام 2011، كانت أكثر عمليات الإغتيال التي نفذت بواسطة الدراجات النارية ذات دوافع "سياسية"، حيث قتل في تلك الفترة ما يزيد عن 40 ضابطاً وفرداً من الأمن والجيش وعدد من السياسيين. وفي الفترة نفسها، استخدمت الدراجات النارية لاغتيال عدد من الدبلوماسيين والخبراء العسكريين الأجانب بدوافع "إرهابية"، من قبل عناصر تتبع تنظيمات دينية متطرفة كـ"القاعدة" وغيرها من الجماعات المسلحة التي تنشط خارج إطار الدولة. وعلى إثر تلك الأحداث، قررت السلطات آنذاك منع تجوال الدراجات النارية نهائياً، وصودرت الدراجات المخالفة للقرار. وعقب اجتياح "أنصار الله" (الحوثيين) العاصمة صنعاء، قررت الجماعة إطلاق الدراجات النارية التي كانت تحتجزها الأجهزة الأمنية. واليوم تتكرر الجرائم التي ترتكب بواسطة الدراجات النارية وبشكل مخيف في صنعاء وعدن وحضرموت وتعز، وهي أكثر المحافظات التي تزداد فيها جرائم الدراجات.
وفي هذا السياق، يقول العميد محمد حزام، الخبير في الإعلام الأمني، في حديثه إلى "العربي"، إن "انتشار الجرائم عن طريق الدراجات النارية منذ العام 2011 جعل الأجهزة الأمنية في حالة استنفار دائم لملاحقة المجرمين. وقبل ثلاثة أعوام، أقيمت عدة خطط لترقيم الدراجات النارية غير المرقمة بعد خضوعها للترسيم الجمركي في مختلف المحافظات، بهدف الحد من وقوع تلك الجرائم ولكن دون جدوى. واليوم للأسف، تزداد جرائم سائقي الدراجات النارية الذين أصبحوا أكثر تنظيماً، بمعنى أن هناك عصابات متخصصة في سرقة كبار السن وعصابات متخصصة في سرقة النساء، وحتى أن هناك عصابات متخصصة في سرقة المسلحين المواطنين والعسكريين، وهنا الطامة الكبرى، والحل أن يسود النظام والقانون وأن تفعل أجهزة القضاء". ودخلت اليمن منذ العام 2011 حتى يومنا هذا، أكثر من مائة وخمسين ألف دراجة نارية، بحسب تقدير مصدر في وزارة الصناعة والتجارة. ويعاب على الدراجات النارية أنها من مصادر الإزعاج، كما أنها سبب لمعظم الحوادث المرورية في اليمن.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...
واصلت منصة "إكس" إغلاق حسابات عدة تابعة لجماعة الحوثي، بعد يومين من إغلاق حساب الناطق العسكري للجماعة يحيى سريع. وقالت مصادر متطابقة، إن منصة إكس أغلقت الحساب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك