من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يومان و 6 ساعات و 15 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 6 ساعات و 23 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و 6 ساعات و 23 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 56 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 5 ايام و ساعتان و 35 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

معركة باب المندب بقوات جنوبية( أبعاد عسكرية وتعقيدات سياسية)!

عدن بوست -عدن: الثلاثاء 17 يناير 2017 11:08 مساءً

للأسبوع الثاني على التوالي، تتواصل المعارك العنيفة بين قوات الشرعية والانقلابيين في الجزء الساحلي من محافظة تعز، جنوبي اليمن، وتحديداً قرب مضيق باب المندب الاستراتيجي.

وينظر مراقبون إلى هذه المعركة باعتبارها تطوراً محورياً ضمن مجموع الأحداث الدائرة في البلاد. غير أن هناك التباساً بين من يرى أن المعركة تعد جزءاً من معركة "الساحل الغربي"، ومن يقول إنها معركة تهدف للسيطرة على المناطق القريبة من باب المندب، مع حضور ملابسات متعلقة بكونها منطقة حدودية بين الشمال والجنوب.

وتؤكد مصادر وثيقة الاطلاع، قريبة من قوات الجيش اليمني الموالية للشرعية وما يعرف بـ"المقاومة الجنوبية"، في حديث مع "العربي الجديد"، تواصل المواجهات على مدى الأيام الماضية.

وحشدت قوات الشرعية، مدعومة من التحالف العربي، العديد من الألوية، في مقابل استماتة من قبل مسلحي جماعة أنصار الله (الحوثيين) وحلفائهم من القوات الموالية للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، والذين نصبوا الكمائن وزرعوا آلاف الألغام، لتبدو معركة مكلفة على الطرفين، إذ سقطت أعداد كبيرة من القتلى بينها قيادات من الجانبين.

 

وتوضح المصادر نفسها أن العملية انطلقت من منطقة باب المندب التي باتت تحت سيطرة التحالف منذ أكثر من عام، واستهدفت تحديداً مديرية ذوباب، وهي المنطقة القريبة من المضيق في الجانب الساحلي اليمني. وتمكنت قوات الشرعية، بدعم من مقاتلات التحالف، من السيطرة على معظم الجزء الساحلي، ثم انتقلت المعارك إلى منطقة العمري الجبلية التي يقع فيها معسكر استراتيجي يحمل اسم معسكر العمري لتستمر المعارك في المنطقة حتى اليوم. وتقول آخر المعلومات إن قوات الشرعية وصلت إلى منطقة الجديد، خلف المعسكر، الذي كان قد سقط العام الماضي بأيدي قوات التحالف، لكن الانقلابيين تمكنوا من استعادته مجدداً.

 

 

وتحتل منطقة ذوباب أهمية عسكرية واستراتيجية، إذ بإمكان المسيطر عليها تهديد الملاحة في مضيق باب المندب، الذي يعد الموقع الاستراتيجي الأهم لليمن. وتدور المعارك في مناطق لها أهميتها الاستراتيجية من ناحية البحر، ولها أهميتها السياسية من البر، باعتبارها تتبع إدارياً محافظة تعز التي تُحسب سياسياً على الشمال قبل توحيد البلاد عام 1990، وبالحدود مع المحافظة الجنوبية، التي تمثل البوابة الشمالية لمحافظة عدن.

من زاوية أخرى، تتباين الروايات حول هدف العملية العسكرية التي أُطلق عليها "الرمح الذهبي" في باب المندب، إذ تردد أنها ضمن عملية تسعى لتحرير الساحل الغربي من الانقلابيين، غير أن مصادر محلية وأخرى قريبة من الانقلابيين تقول لـ"العربي الجديد"، إن المعركة تستهدف المناطق القريبة من باب المندب، على الأقل كمرحلة أولى. ويتعزز ذلك، بكون القوات المشاركة في العمليات، جميعها تقريباً من أبناء المحافظات الجنوبية، حتى أن البعض رآها "المعركة الأخيرة لدولة الإمارات في اليمن"، وتجري بطابع جنوبي.

 

يقول الباحث المتخصص في الشؤون البحرية، معاذ المقطري، في حديث مع "العربي الجديد"، إنه "إذا ما أصبحت بارجات وسفن التحالف العربي الحربية أو التجارية تمر في مضيق باب المندب، بعيدة تماماً عن احتمالات رشقها بصواريخ ونيران مليشيات الحوثيين وقوات صالح من مناطق تمركزها في الساحل الغربي لليمن، فإن هذا يعني أن قوات الانقلابيين قد خسرت معركتها أمام قوات الشرعية المسنودة بوجود عسكري مباشر وعلى الأرض بقوات التحالف التي ستبحر في المضيق بأمان وستنشر قواتها والقوات الموالية لها في مناطق التهديد على سواحل اليمن".

ويرى أن "هذا الأمر لم يحدث بعد، إلا إذا تمكنت هذه القوات من دحر الحوثيين وقوات صالح في سواحل ذوباب المطلة تماماً على باب المندب".

ويلفت إلى أنه "لا يمكن القول إن السيطرة قد أصبحت لصالح التحالف والقوات الموالية له، إذا ما حافظت قوات الحوثي وصالح على مناطق انتشارها وتمركزها في سواحل المخا والخوخة والوازعية إلى جانب سواحل الحديدة، إلا اذا كانت أسلحة هذه القوات متخلفة ولا تستخدم لإصابة أهداف بعيدة المدى، الأمر الذي يصعب تأكيده".

 

وبناءً على ذلك، يرى المقطري، الذي يرأس أيضاً مركز دراسات باسم "باب المندب"، أن سيطرة قوات الحوثيين وصالح على الساحل الغربي يمكن القول إنها تدنت بنسبة تصل إلى 30 في المائة عقب خسارتها ذوباب. ويلفت إلى أن الانقلابيين "إذا ما خسروا معاركهم في المخا والخوخة والوازعية سيخسرون ما يصل إلى 40 في المائة (مما تبقى لهم من مناطق سيطرة) وسيحتفظون بالبقية إذا ما ظلوا متمركزين على سواحل الحديدة".

ويوضح أنه "في خرائط الأمن الملاحي لبريطانيا (التي سيطرت على عدن ومحيطها لما يقرب من 128 عاماً)، وهي الخرائط التي اهتدت بها الأمم، يمتد خليج عدن من الخوخة على البحر الأحمر (تابعة لمحافظة الحديدة) إلى سواحل شقرة الممتدة من أبين وحتى المهرة على بحر العرب (محافظة أبين)". ولذلك، حرصت بريطانيا، بحسب المقطري، "على الاحتفاظ بجزيرة كمران قبالة سواحل الصليف في الحديدة إلى جانب ميون الواقعة داخل مضيق باب المندب".

ويلفت إلى أن "هذه الخريطة ورثتها دولة الإمارات واهتدت بها وقادت عمليات التحالف وفقاً لها". وإلى ما قبل 1990، كانت منطقة باب المندب تابعة للشطر الشمالي في البلاد، وهي اليوم جزءٌ إداري من محافظة تعز.

على الرغم من ذلك، تخوض المواجهات في باب المندب قوات جنوبية. ويعتبر منتقدو هذه المشاركة أن الهدف منها استعادة السيطرة على مناطق استراتيجية لم تكن تحت سيطرة الجنوب قبل الوحدة، وإنما تحت سيطرة بريطانيا التي كانت تحتل الجنوب والشرق قبل الاستقلال.

وفي السياق، يقول المقطري إن الإمارات "جعلت مشهد الحرب في ذوباب وباب المندب اليوم ملتبساً، على المستوى السياسي والنفسي، إذ يتداخل ما هو شطري على حدود دولة الجنوب، مع ما هو متعلق بضرورات تأمين خط الملاحة على نحو يتجاوز الخارطة الذهنية للحدود الشطرية".

ويرى المقطري أن ما يعزز الالتباس هو أن "القوات التي تحارب لدحر الحوثيين هناك تبدو جنوبية التكوين كلياً، فيما المناطق التي تحارب فيها تقع رسمياً ضمن محافظة تعز في ظل الجمهورية اليمنية بعد الوحدة. . كما أن محافظة تعز نفسها جنوبية في الخارطة أكثر من الضالع وشبوة لكنها سياسياً وذهنياً ضمن الخارطة السياسية لليمن الشمالي قبل الوحدة".

ويعتبر المقطري أن التحالف يدفع "سواء بقصد أو بغير قصد إلى تكريس مشاعر فقدان أبناء تعز والشمال ككل لمناطق حيوية، وهي سواحل ومضيق وموانئ ظلت مهدرة الأهمية عدا في أحلامهم المتعلقة بالمستقبل".

وهذه الأحلام تتعرض اليوم، على حد وصفه، إلى "صدمات حادة، خصوصاً مع تنامي مشاعر الخذلان سلباً على العلاقة بين مستقبل تعز أو ما يسمى بإقليم الجند وتطلعات التحالف، مع إظهار الأخير دعماً لافتاً للجنوب يقابله إهمال لافت لتعز".

مع العلم أنه بناء على مخرجات الحوار اليمني، اعتمد الرئيس عبد ربه منصور هادي، في فبراير/ شباط 2014، الشكل النهائي للدولة الاتحادية المستقبلية، وتقسيمها إلى ستة أقاليم، اثنان في الجنوب وأربعة في الشمال، على أن يضم إقليم الجند محافظتي تعز وإب، وتكون عاصمته تعز.

 

ويعرب المقطري عن اعتقاده بأن "التحالف يغلب ضرورات الأمن العالمي، وأظنه توافق مع اللاعبين الدوليين الكبار قبل أن يقدم على هذه العملية، لكنه نوعاً ما أخطأ في استخدام الأدوات ولم يستخدمها على نحو يتجاوز المشاعر المختلطة والصورة الملتبسة لما يجري هناك"، على حد قوله.

وكان التحالف، قد أعلن في أكتوبر/ تشرين الأول 2015، السيطرة على منطقة باب المندب الاستراتيجية، وظلت المناطق القريبة منها على الساحل ساحة كر وفرٍ. كما جرى الحديث أكثر من مرة، عن عملية تهدف للسيطرة على الساحل الغربي لليمن، بما يضيق الخناق على الحوثيين من الغرب، ويمنع عملية تهريب الأسلحة إليهم عبر البحر.

ومع ذلك، لا تزال المعارك في الساحل الغربي متركزة بالأطراف، بين منطقة ميدي في محافظة حجة الحدودية مع السعودية، ومنطقة باب المندب الحدودية مع محافظة لحج.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...
واصلت منصة "إكس" إغلاق حسابات عدة تابعة لجماعة الحوثي، بعد يومين من إغلاق حساب الناطق العسكري للجماعة يحيى سريع. وقالت مصادر متطابقة، إن منصة إكس أغلقت الحساب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك