من نحن | اتصل بنا | الخميس 06 نوفمبر 2025 06:24 مساءً
منذ 10 ساعات و 51 دقيقه
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ يوم و 23 ساعه و 18 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ يوم و 23 ساعه و 20 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
منذ يومان و 8 ساعات و 50 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ يومان و 23 ساعه و 5 دقائق
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

سعي (صالح والحوثي) لتأسيس جيش مواز لجيش الدولة

عدن بوست - الاهالي- عبدالملك شمسان: السبت 09 فبراير 2013 05:46 مساءً
وزير الداخلية، ورئيس جهاز الأمن القومي، ومحافظ عدن، يطلعون على شحنة الأسلحة المضبوطة على متن السفينة الإيرانية جيهان (1) الخميس 7 فبراير 2013

بمجرد توقيع الأطراف السياسية في اليمن على المبادرة الخليجية أعلن الحوثي  رفضه لها "جملة وتفصيلا"، وكانت كلمة "جملة وتفصيلا" واضحة المدلول والمعنى في بيانه الصادر يومها (الخميس 24 نوفمبر 2011). إلا أنه عاد وأعلن قبوله المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني رغم أن الحوار الوطني مفردة من مفردات المبادرة الخليجية.

لا يمكن لأي طرف أن يرفض الحوار من حيث المبدأ، كما إن الطرف الرافض للحوار سيكون هو الرافض للتسوية السياسية والمعيق لعملية الانتقال السلمي للسلطة الذي سيجد نفسه في مواجهة مفتوحة مع الداخل والخارج.

وتحاشيا لهذه المحاذير أعلن الحوثي قبوله للحوار في (31 مايو2012)، والواضح أن الموقف لم يكن أكثر من إجراء تكتيكي أراد منه كسب الموقف مؤقتا وتجنب المحاذير المشار إليها، وريثما يتمكن من صياغة غطاء لموقفه الحقيقي الرافض للحوار.

وظل على امتداد الفترة السابقة يتلكأ ويقدم رجلا ويؤخر أخرى ويطرح الشروط التعجيزية حتى يتمكن من التملص من موافقته على الحوار إلا أنه لم يتمكن.

وفي هذا السياق يمكن الإشارة إلى أن الحوثي وحده هو من سحب ممثليه في اللجنة التحضيرية للحوار واستبدلهم بآخرين، وهو وحده من اشترط عدم حضور أي من الأطراف الخارجية، وتحديدا السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. وعندما صدر قرار جمهوري بإضافة ستة أعضاء إلى قوام اللجنة الفنية للإعداد والتحضير لمؤتمر الحوار الوطني الشامل أعلن عدد من المحسوبين على الحوثي وعائلة صالح تجميد عضويتهم في اللجنة والاحتجاج على القرار الرئاسي، إلا أنهم عادوا تحت إصرار الرئيس على إمضاء قراره وتهديده بتعيين آخرين مكانهم في حال استمر موقفهم. ومؤخرا قدم اثنان من المحسوبين على الحوثي استقالتهما من اللجنة.

لقد كان الحوثيون يتوقعون انهيار نظام الرئيس هادي بفعل الفوضى والاختلالات الأمنية والاحتجاجات الفئوية المستمرة ضد الحكومة، أو رفض أي طرف آخر للحوار كالجنوبيين على سبيل المثال، بحيث يتأجل الحوار ويكفيهم هذا الطرف شر محاذير الموقف الرافض للحوار، إلا أن الأمور لم تسر كما يريدون إلا بنسبة ضئيلة تمثلت في تأجيل الحوار من ديسمبر المنصرم إلى مطلع العام الجاري ثم إلى مارس القادم بحسب التصريحات غير الرسمية.

وخلال هذه الفترة وحتى اليوم، ظل الحوثي يستزيد من الأسلحة ويستعد لحرب يراها قادمة لا محالة، تبعا لمؤشرات انعقاد حوار لن يخوضه، وإذا خاضه فلن يلتزم بمقرراته.

 

وبالتوازي مع استزادته للسلاح، لم يتوقف عن تعبئة أنصاره ضد الرئيس عبدربه وحكومته باعتبار أن الرئيس هادي هو القائد الأعلى للقوات المسلحة الذي سيكون قائد الحرب المحتملة، والتي تزداد مؤشرات وقوعها يوما بعد يوم، وإن كانت مؤجلة إلى نهايات مؤتمر الحوار أو إلى بُعيده، وتحديدا عند حلول موعد الانتخابات الرئاسية القادمة حين سيطرح اسم أحمد علي عبدالله صالح مرشحا للرئاسة، وساعتها: إما إسقاط الدولة عبر صناديق الانتخابات التي يأمل صالح والحوثي أن توصل لهم أحمد علي إلى كرسي الرئاسة،  وإما إسقاط الدولة عبر صناديق الرصاص من خلال تلك الحرب التي سيخوضها صالح تحت لافتة الحوثي ويطمع الاثنان أن تفضي بعبدالملك الحوثي إلى كرسي الرئاسة.

 

وإشارة إلى هذه التعبئة ضد الرئيس هادي، ومما لا يمكن أن يفهم فهما آخر غير أن الرجل يعد أصحابه للمعركة، يمكن الوقوف على تصريحاته التي تصف الرئيس هادي بالعميل الأمريكي، وتتهمه بالخيانة وتسليم البلد للأمريكان.

ويكفي هنا استعادة بعض تعبيراته الواردة في خطابه الأخير الذي ألقاه في ذكرى المولد النبوي قبل أيام، إذ قال: "لقد اعتذروا لأمريكا على تحطيم بعض نوافذ السفارة الأمريكية بعد الإساءة إلى الرسول صلوات الله عليه وعلى آله، حينما عَمَّت موجة كبيرة من الغضب في أوساط الشعوب الإسلامية، وتحركت مظاهرة عفوية شعبية ليس لها ارتباط لا بحركة محددة ولا جهة محددة، شعبية عفوية، وحينما رشق المتظاهرون السفارة الأمريكية في صنعاء بالحجارة، وتحطمت بعض من النوافذ، لم يصب فيها أي أمريكي ولا بخدش صغير، بادر هذا النظام العميل إلى الاعتذار من أمريكا، لكنَّ حروب ظالمة قُتل فيها الآلاف من أبناء الشعب اليمني ودُمرت البيوت، ولحق الضرر البالغ بالشعب عموماً لا يوجب عندهم اعتذار. لماذا..؟ لأنهم وقحون، لا يحترمون الشعب اليمني، لا يحترمون الإنسان اليمني، بينما يؤلهون الإنسان الأمريكي، وقحون جداً. فليعتذروا عن حروبهم الظالمة لإثبات الجدية في حوارٍ وطني يمثل حلاً لمشاكل البلد، ويتناول الموضوعات المقررة له وفق أجندة وطنية، لأنَّ البعض ليس لهم أي حسابات تتعلق بالشعب اليمني ومصلحته، كل أجندتهم خارجية، وحزبية، وفئوية، وطائفية.. أنانيون، أنانيون جداً، بما فيه مصلحة البلد دون وصايةٍ من الخارج، أو تحكمٍ من مراكز القوى وقادة النظام الذين لا يحسبون أي حساب لمصلحة الشعب".

وهذه الفقرة تختزل كل تصريحات الحوثي وأوصافه التي يطلقها على الرئيس هادي وحكومته واللقاء المشترك واللواء علي محسن، لكن الأخطر من كل هذا هو حديثه المستمر عن "الاحتلال" الأمريكي لليمن، ووصف النظام والرئيس هادي بالعميل للأمريكان.

 يتحدث الناس عن الحوار الوطني، وعن بناء الدولة، وحل القضية الجنوبية، ومأسسة الدولة، وعن السجل الانتخابي والنظام الانتخابي عموما، ويتابع الحوثي بياناته وتصريحاته خالية من هذه المفردات، ومركزة -بالمقابل- على "الاحتلال" الأمريكي لليمن، مستخدما معطيات وملامح الوصاية الخارجية للتضليل الإعلامي، إذ يسوقها في معرض التأكيد على وقوع البلاد تحت نير الاحتلال. وهناك فرق كبير وبون شاسع بين وقوع البلد تحت قدر يزيد أو ينقص من الوصاية الخارجية، وسبل الفكاك من هذه الوصاية، وبين وقوع البلد تحت الاحتلال، وسبل الخلاص منه، ولا سبيل إلى الخلاص من الاحتلال إلا بـ"الجهاد"!!

ولا يرمي من وراء هذا الضغط المتواصل على كلمة الاحتلال إلا إلى خلق قناعة لدى الرأي العام بعدالة حربه التي يعد لها، والتعبئة المستمرة لأنصاره ليندفعوا في أي لحظة منفذين لأوامره القاضية بالجهاد في سبيل الله لتحرير الوطن من المحتل الأمريكي.

وفيما غدت هيكلة الجيش أمرا مقررا لا رجعة عنه، أعلن الحوثي رفض قرار الهيكلة، وذهب إلى اعتبار أن  إلحاق منظومة الصواريخ بالقائد الأعلى للقوات المسلحة سحبا لها -كما قال- من أيدي الشعب اليمني ونقلها إلى أيدي الأمريكان.

ومن بعد هذا القرار الذي قضى بإتباع منظومة الصواريخ بالرئيس هادي اختلفت شحنات السلاح التي تتدفق إلى اليمن، فأصبحت تتضمن مكونات الصواريخ بدلا من ذخيرة السلاح الخفيف والمتوسط.

ويجتهد الحوثي في الوقت الحالي للتوسع قدر الإمكان ليجعل من معركته مفتوحة مختلفة عن سابقاتها، وأن يفتح جبهات في مناطق قبلية تتبع محافظة صنعاء من جهاتها المختلفة، مستفيدا من دعم صالح له وأنه أورثه تركته في هذه المناطق.

ويبدو أن الحوثي يراهن على هذه المناطق التي تقع في نطاقها كثير من ألوية "الحرس الجمهوري" الذي حظي أنصاره فيها بتجنيد واسع، إضافة إلى حصولهم على مواقع قيادية فيها، وهذا فضلا عن العاصمة التي يكدس فيها السلاح ويشتري فيها أراضي ومباني في مواقع استراتيجية.

ولا يمكن القول بإمكانية استيعاب السوق اليمنية لكميات الأسلحة التي يُعلن عن ضبطها، فضلا عن الكميات الأخرى التي لا تكتشف، ما يعني أن هناك طرفا يستعد فعلا لحرب يريدها أن تكون حاسمة، وإذا أضيف إلى ذلك الكميات التي نهبت من مخازن الجيش، فإن هناك قوة نار هائلة يمتلكها كل من صالح والحوثي استعدادا لكسب خيار الحرب في حال لم يكسبا خيار السلم وتصعيد أحمد علي صالح إلى الرئاسة.

التصعيد مجددا.. السر المفضوح

مؤخرا، عاد الحوثي إلى تصعيده الإعلامي والميداني بعد فترة تهدئة مقارنة بما سبقها،  إذ اتجه نحو الإصلاح في صعدة وشباب الثورة وقام بالاختطافات والاعتقالات، ومارس بحقهم وغيرهم أشكال التعسفات، وخاض مواجهات في معبر مع أتباع الشيخ السلفي محمد الإمام، وشهدت الموانئ تدفقا غير مسبوق لشحنات الأسلحة ضبط بعضها، وكثير منها لا يضبط. 

وكلما اقترب موعد انعقاد مؤتمر الحوار الوطني ارتفعت موجة اضطرابات الحوثي التي تزيده تمسكا بالسلاح واستزادة منه، ذلك أن نجاح الحوار لا يعني بالنسبة له سوى موت جماعته ومشروعه.

وقطعا هذا هو ما أشار إليه محمد اليدومي (رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح)، بقوله  قبل أيام (28 يناير) على صفحته في الفيس بوك: "يتطلب منا جميعا إنجاح مؤتمر الحوار الوطني، وتفويت الفرصة على من يقفون على الضفة المقابلة يتربصون بالوطن، ويسعون لإفشال هذا الحوار، لإدراكهم أن نجاح هذا المؤتمر يعني بما لا يدع مجالاً للشك؛ نهاية أخيرة لتلك المشاريع المشبوهة والصغيرة، وقطعا لدابر مشاريع العنف والفساد والاستبداد، ووأداً لأحلام العودة بوطننا إلى عصور الظلام والتخلف".

الفرصة التي يفوتها الحوثي

يوفر الحوار الوطني فرصة ثمينة للحوثي المحتجب في كهوف صعدة للخروج والعيش بأمان، وللخطابة في الميادين بدلا من الخطابة من وراء حجاب ولو كان هذا الحجاب صفائح من الزجاج المدرع والواقي من الرصاص، ويتيح له أن يتوج مكاسبه التي حصل عليها من "صالح" خلال السنوات الماضية ويحيطها بإطار سياسي يسمح له بالتمدد الآمن والمبني على أرضية سليمة. كما سيمنحه مكاسب جديدة ستضطر الأطراف الأخرى للتنازل بها تشجيعا له من أجل الانخراط في العملية السياسية السلمية، وحرزاً للوطن وفدية من حرب سابعة وتبعاتها.

وفضلا عن ذلك فإن انخراطه في العملية السياسية وتعاطيه الجاد مع الحوار ومقرراته سيكون -وإن وفق العدالة الانتقالية- بمثابة عفو شعبي عام يطرح عنه هموم الثأرات التي يطلبها منه كثير من اليمنيين، إذ لا تكاد تكون هناك قرية في اليمن إلا ولها عنده ثأر، وفي المقدمة قرى صعدة وحرف سفيان والمناطق الواقعة تحت سيطرته المسلحة في الوقت الحالي.

ويتوافق مع ذلك أن رياح السياسة الدولية تميل إلى تنميته وجماعته حتى يكون قوة موازية للتجمع اليمني للإصلاح، ولها من وراء تنميته مآرب أخرى.

وإنها -إذن- "ليلة القَدْر" قد أتيحت للحوثي وحده يدعو فيها بما شاء فيغفر له الماضي، ويضمن له المستقبل، لكن الحوثي لا يجيل الحسابات ويدرسها إلا بين جدران خاطره المحبوس داخل مغارته أو فناء منزله بصعدة، فيصر على التمسك بالسلاح ومنهج العنف، واقعا تحت تأثير الحلم باستعادة دولة الأئمة المستحكم في نفسه والمسيطر عليه، مصرا -فيما يبدو- على تحويل ليلة قدْر الجماعة إلى ليلة قدَرها.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك