من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 05 نوفمبر 2024 08:15 مساءً
منذ 5 ساعات و 51 دقيقه
التقى الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل بمكتبه صباح اليوم بالعاصمة عدن، المدير التنفيذي لمؤسسة العون للتنمية عبداللاه عبدالقادر بن عثمان.  وخلال اللقاء اطّلع الوزير الزعوري على النتائج الايجابية التي حققها منتدى “تضامن” (2023) للتنمية الذي
منذ 6 ساعات و 44 دقيقه
  في أجواء يسودها المحبة والإخاء والتسامح حملها الوسطاء من وجهاء ومشائخ قبائل أبين في مسند قبلي .. قدم "آل جبور" برفقة الوسطاء من مشائخ القبائل ظهر هذا اليوم الثلاثاء إلى إخوانهم "آل باكازم" في مدينة زنجبار بمحافظة أبين محكمين في قضية مقتل المجني عليه/ رشدي علي محمد فرج
منذ 9 ساعات و 3 دقائق
أقامت الجالية اليمنية في ماليزيا مساء الأمس، أمسية توعوية تحت عنوان "مرجعيات الحل السياسي في اليمن" بمقر الجالية، حيث تناولت الأمسية مسارات الحل السياسي ومستقبل اليمن ما بعد الحرب.تحدث في الأمسية الدكتور متعب بازياد، نائب مدير مكتب رئيس الوزراء، مشدداً على أن مخرجات
منذ يومان و ساعتان و 59 دقيقه
    في إطار السعي لتحسين الظروف المعيشية للأسر المكفولة، تم توزيع الدفعة الأولى من الحوالات النقدية للعام 2025/2024 ضمن مشروع "رفقة الحبيب"، والذي تموله مؤسسة صلة للتنمية، وتنفذه شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية، ويأتي هذا المشروع في سياق الدعم المستمر من مؤسسة صلة
منذ يومان و 4 ساعات و 40 دقيقه
  قال تقرير فريق خبراء مجلس الأمن الدولي المعني باليمن، إن التحالف الانتهازي بين مليشيا الحوثي وتنظيم القاعدة يتميز بالتعاون في المجالين الأمني والاستخباراتي، وبقيام الجماعتين بتوفير ملاذات آمنة لأفراد بعضهما البعض وبتعزيز معاقلهما وبتنسيق الجهود لاستهداف القوات
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

سعي (صالح والحوثي) لتأسيس جيش مواز لجيش الدولة

عدن بوست - الاهالي- عبدالملك شمسان: السبت 09 فبراير 2013 05:46 مساءً
وزير الداخلية، ورئيس جهاز الأمن القومي، ومحافظ عدن، يطلعون على شحنة الأسلحة المضبوطة على متن السفينة الإيرانية جيهان (1) الخميس 7 فبراير 2013

بمجرد توقيع الأطراف السياسية في اليمن على المبادرة الخليجية أعلن الحوثي  رفضه لها "جملة وتفصيلا"، وكانت كلمة "جملة وتفصيلا" واضحة المدلول والمعنى في بيانه الصادر يومها (الخميس 24 نوفمبر 2011). إلا أنه عاد وأعلن قبوله المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني رغم أن الحوار الوطني مفردة من مفردات المبادرة الخليجية.

لا يمكن لأي طرف أن يرفض الحوار من حيث المبدأ، كما إن الطرف الرافض للحوار سيكون هو الرافض للتسوية السياسية والمعيق لعملية الانتقال السلمي للسلطة الذي سيجد نفسه في مواجهة مفتوحة مع الداخل والخارج.

وتحاشيا لهذه المحاذير أعلن الحوثي قبوله للحوار في (31 مايو2012)، والواضح أن الموقف لم يكن أكثر من إجراء تكتيكي أراد منه كسب الموقف مؤقتا وتجنب المحاذير المشار إليها، وريثما يتمكن من صياغة غطاء لموقفه الحقيقي الرافض للحوار.

وظل على امتداد الفترة السابقة يتلكأ ويقدم رجلا ويؤخر أخرى ويطرح الشروط التعجيزية حتى يتمكن من التملص من موافقته على الحوار إلا أنه لم يتمكن.

وفي هذا السياق يمكن الإشارة إلى أن الحوثي وحده هو من سحب ممثليه في اللجنة التحضيرية للحوار واستبدلهم بآخرين، وهو وحده من اشترط عدم حضور أي من الأطراف الخارجية، وتحديدا السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. وعندما صدر قرار جمهوري بإضافة ستة أعضاء إلى قوام اللجنة الفنية للإعداد والتحضير لمؤتمر الحوار الوطني الشامل أعلن عدد من المحسوبين على الحوثي وعائلة صالح تجميد عضويتهم في اللجنة والاحتجاج على القرار الرئاسي، إلا أنهم عادوا تحت إصرار الرئيس على إمضاء قراره وتهديده بتعيين آخرين مكانهم في حال استمر موقفهم. ومؤخرا قدم اثنان من المحسوبين على الحوثي استقالتهما من اللجنة.

لقد كان الحوثيون يتوقعون انهيار نظام الرئيس هادي بفعل الفوضى والاختلالات الأمنية والاحتجاجات الفئوية المستمرة ضد الحكومة، أو رفض أي طرف آخر للحوار كالجنوبيين على سبيل المثال، بحيث يتأجل الحوار ويكفيهم هذا الطرف شر محاذير الموقف الرافض للحوار، إلا أن الأمور لم تسر كما يريدون إلا بنسبة ضئيلة تمثلت في تأجيل الحوار من ديسمبر المنصرم إلى مطلع العام الجاري ثم إلى مارس القادم بحسب التصريحات غير الرسمية.

وخلال هذه الفترة وحتى اليوم، ظل الحوثي يستزيد من الأسلحة ويستعد لحرب يراها قادمة لا محالة، تبعا لمؤشرات انعقاد حوار لن يخوضه، وإذا خاضه فلن يلتزم بمقرراته.

 

وبالتوازي مع استزادته للسلاح، لم يتوقف عن تعبئة أنصاره ضد الرئيس عبدربه وحكومته باعتبار أن الرئيس هادي هو القائد الأعلى للقوات المسلحة الذي سيكون قائد الحرب المحتملة، والتي تزداد مؤشرات وقوعها يوما بعد يوم، وإن كانت مؤجلة إلى نهايات مؤتمر الحوار أو إلى بُعيده، وتحديدا عند حلول موعد الانتخابات الرئاسية القادمة حين سيطرح اسم أحمد علي عبدالله صالح مرشحا للرئاسة، وساعتها: إما إسقاط الدولة عبر صناديق الانتخابات التي يأمل صالح والحوثي أن توصل لهم أحمد علي إلى كرسي الرئاسة،  وإما إسقاط الدولة عبر صناديق الرصاص من خلال تلك الحرب التي سيخوضها صالح تحت لافتة الحوثي ويطمع الاثنان أن تفضي بعبدالملك الحوثي إلى كرسي الرئاسة.

 

وإشارة إلى هذه التعبئة ضد الرئيس هادي، ومما لا يمكن أن يفهم فهما آخر غير أن الرجل يعد أصحابه للمعركة، يمكن الوقوف على تصريحاته التي تصف الرئيس هادي بالعميل الأمريكي، وتتهمه بالخيانة وتسليم البلد للأمريكان.

ويكفي هنا استعادة بعض تعبيراته الواردة في خطابه الأخير الذي ألقاه في ذكرى المولد النبوي قبل أيام، إذ قال: "لقد اعتذروا لأمريكا على تحطيم بعض نوافذ السفارة الأمريكية بعد الإساءة إلى الرسول صلوات الله عليه وعلى آله، حينما عَمَّت موجة كبيرة من الغضب في أوساط الشعوب الإسلامية، وتحركت مظاهرة عفوية شعبية ليس لها ارتباط لا بحركة محددة ولا جهة محددة، شعبية عفوية، وحينما رشق المتظاهرون السفارة الأمريكية في صنعاء بالحجارة، وتحطمت بعض من النوافذ، لم يصب فيها أي أمريكي ولا بخدش صغير، بادر هذا النظام العميل إلى الاعتذار من أمريكا، لكنَّ حروب ظالمة قُتل فيها الآلاف من أبناء الشعب اليمني ودُمرت البيوت، ولحق الضرر البالغ بالشعب عموماً لا يوجب عندهم اعتذار. لماذا..؟ لأنهم وقحون، لا يحترمون الشعب اليمني، لا يحترمون الإنسان اليمني، بينما يؤلهون الإنسان الأمريكي، وقحون جداً. فليعتذروا عن حروبهم الظالمة لإثبات الجدية في حوارٍ وطني يمثل حلاً لمشاكل البلد، ويتناول الموضوعات المقررة له وفق أجندة وطنية، لأنَّ البعض ليس لهم أي حسابات تتعلق بالشعب اليمني ومصلحته، كل أجندتهم خارجية، وحزبية، وفئوية، وطائفية.. أنانيون، أنانيون جداً، بما فيه مصلحة البلد دون وصايةٍ من الخارج، أو تحكمٍ من مراكز القوى وقادة النظام الذين لا يحسبون أي حساب لمصلحة الشعب".

وهذه الفقرة تختزل كل تصريحات الحوثي وأوصافه التي يطلقها على الرئيس هادي وحكومته واللقاء المشترك واللواء علي محسن، لكن الأخطر من كل هذا هو حديثه المستمر عن "الاحتلال" الأمريكي لليمن، ووصف النظام والرئيس هادي بالعميل للأمريكان.

 يتحدث الناس عن الحوار الوطني، وعن بناء الدولة، وحل القضية الجنوبية، ومأسسة الدولة، وعن السجل الانتخابي والنظام الانتخابي عموما، ويتابع الحوثي بياناته وتصريحاته خالية من هذه المفردات، ومركزة -بالمقابل- على "الاحتلال" الأمريكي لليمن، مستخدما معطيات وملامح الوصاية الخارجية للتضليل الإعلامي، إذ يسوقها في معرض التأكيد على وقوع البلاد تحت نير الاحتلال. وهناك فرق كبير وبون شاسع بين وقوع البلد تحت قدر يزيد أو ينقص من الوصاية الخارجية، وسبل الفكاك من هذه الوصاية، وبين وقوع البلد تحت الاحتلال، وسبل الخلاص منه، ولا سبيل إلى الخلاص من الاحتلال إلا بـ"الجهاد"!!

ولا يرمي من وراء هذا الضغط المتواصل على كلمة الاحتلال إلا إلى خلق قناعة لدى الرأي العام بعدالة حربه التي يعد لها، والتعبئة المستمرة لأنصاره ليندفعوا في أي لحظة منفذين لأوامره القاضية بالجهاد في سبيل الله لتحرير الوطن من المحتل الأمريكي.

وفيما غدت هيكلة الجيش أمرا مقررا لا رجعة عنه، أعلن الحوثي رفض قرار الهيكلة، وذهب إلى اعتبار أن  إلحاق منظومة الصواريخ بالقائد الأعلى للقوات المسلحة سحبا لها -كما قال- من أيدي الشعب اليمني ونقلها إلى أيدي الأمريكان.

ومن بعد هذا القرار الذي قضى بإتباع منظومة الصواريخ بالرئيس هادي اختلفت شحنات السلاح التي تتدفق إلى اليمن، فأصبحت تتضمن مكونات الصواريخ بدلا من ذخيرة السلاح الخفيف والمتوسط.

ويجتهد الحوثي في الوقت الحالي للتوسع قدر الإمكان ليجعل من معركته مفتوحة مختلفة عن سابقاتها، وأن يفتح جبهات في مناطق قبلية تتبع محافظة صنعاء من جهاتها المختلفة، مستفيدا من دعم صالح له وأنه أورثه تركته في هذه المناطق.

ويبدو أن الحوثي يراهن على هذه المناطق التي تقع في نطاقها كثير من ألوية "الحرس الجمهوري" الذي حظي أنصاره فيها بتجنيد واسع، إضافة إلى حصولهم على مواقع قيادية فيها، وهذا فضلا عن العاصمة التي يكدس فيها السلاح ويشتري فيها أراضي ومباني في مواقع استراتيجية.

ولا يمكن القول بإمكانية استيعاب السوق اليمنية لكميات الأسلحة التي يُعلن عن ضبطها، فضلا عن الكميات الأخرى التي لا تكتشف، ما يعني أن هناك طرفا يستعد فعلا لحرب يريدها أن تكون حاسمة، وإذا أضيف إلى ذلك الكميات التي نهبت من مخازن الجيش، فإن هناك قوة نار هائلة يمتلكها كل من صالح والحوثي استعدادا لكسب خيار الحرب في حال لم يكسبا خيار السلم وتصعيد أحمد علي صالح إلى الرئاسة.

التصعيد مجددا.. السر المفضوح

مؤخرا، عاد الحوثي إلى تصعيده الإعلامي والميداني بعد فترة تهدئة مقارنة بما سبقها،  إذ اتجه نحو الإصلاح في صعدة وشباب الثورة وقام بالاختطافات والاعتقالات، ومارس بحقهم وغيرهم أشكال التعسفات، وخاض مواجهات في معبر مع أتباع الشيخ السلفي محمد الإمام، وشهدت الموانئ تدفقا غير مسبوق لشحنات الأسلحة ضبط بعضها، وكثير منها لا يضبط. 

وكلما اقترب موعد انعقاد مؤتمر الحوار الوطني ارتفعت موجة اضطرابات الحوثي التي تزيده تمسكا بالسلاح واستزادة منه، ذلك أن نجاح الحوار لا يعني بالنسبة له سوى موت جماعته ومشروعه.

وقطعا هذا هو ما أشار إليه محمد اليدومي (رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح)، بقوله  قبل أيام (28 يناير) على صفحته في الفيس بوك: "يتطلب منا جميعا إنجاح مؤتمر الحوار الوطني، وتفويت الفرصة على من يقفون على الضفة المقابلة يتربصون بالوطن، ويسعون لإفشال هذا الحوار، لإدراكهم أن نجاح هذا المؤتمر يعني بما لا يدع مجالاً للشك؛ نهاية أخيرة لتلك المشاريع المشبوهة والصغيرة، وقطعا لدابر مشاريع العنف والفساد والاستبداد، ووأداً لأحلام العودة بوطننا إلى عصور الظلام والتخلف".

الفرصة التي يفوتها الحوثي

يوفر الحوار الوطني فرصة ثمينة للحوثي المحتجب في كهوف صعدة للخروج والعيش بأمان، وللخطابة في الميادين بدلا من الخطابة من وراء حجاب ولو كان هذا الحجاب صفائح من الزجاج المدرع والواقي من الرصاص، ويتيح له أن يتوج مكاسبه التي حصل عليها من "صالح" خلال السنوات الماضية ويحيطها بإطار سياسي يسمح له بالتمدد الآمن والمبني على أرضية سليمة. كما سيمنحه مكاسب جديدة ستضطر الأطراف الأخرى للتنازل بها تشجيعا له من أجل الانخراط في العملية السياسية السلمية، وحرزاً للوطن وفدية من حرب سابعة وتبعاتها.

وفضلا عن ذلك فإن انخراطه في العملية السياسية وتعاطيه الجاد مع الحوار ومقرراته سيكون -وإن وفق العدالة الانتقالية- بمثابة عفو شعبي عام يطرح عنه هموم الثأرات التي يطلبها منه كثير من اليمنيين، إذ لا تكاد تكون هناك قرية في اليمن إلا ولها عنده ثأر، وفي المقدمة قرى صعدة وحرف سفيان والمناطق الواقعة تحت سيطرته المسلحة في الوقت الحالي.

ويتوافق مع ذلك أن رياح السياسة الدولية تميل إلى تنميته وجماعته حتى يكون قوة موازية للتجمع اليمني للإصلاح، ولها من وراء تنميته مآرب أخرى.

وإنها -إذن- "ليلة القَدْر" قد أتيحت للحوثي وحده يدعو فيها بما شاء فيغفر له الماضي، ويضمن له المستقبل، لكن الحوثي لا يجيل الحسابات ويدرسها إلا بين جدران خاطره المحبوس داخل مغارته أو فناء منزله بصعدة، فيصر على التمسك بالسلاح ومنهج العنف، واقعا تحت تأثير الحلم باستعادة دولة الأئمة المستحكم في نفسه والمسيطر عليه، مصرا -فيما يبدو- على تحويل ليلة قدْر الجماعة إلى ليلة قدَرها.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
قال الجيش الأمريكي، إن قاذفات أمريكية من طراز بي-52 وصلت إلى الشرق الأوسط، وذلك غداة إعلان واشنطن عن نشرها في تحذير لإيران. وقالت القيادة المركزية الأمريكية في منشور
المزيد ...
جدد عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، اليوم السبت، مطالبته بإنجاز صفقة تبادل الأسرى والمختطفين وفقا لقاعدة "الكل مقابل الكل".   جاء ذلك
المزيد ...
  تحضيرا للمؤتمر العلمي الدولي: "البحث العلمي ودوره في الاستقرار السياسي" نظمت المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ومركز لندن للدراسات والبحوث، الندوة فكرية
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في قسم العلاقات العامة بكلية ليوا - رئيس تحرير مجلة بحوث العلمية المحكمة على أن الدراية الإعلامية
المزيد ...
جددت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، تحذيرها من تفشي فيروس شلل الأطفال في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عشر سنوات.   وقالت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة
المزيد ...
أجرت الأمم المتحدة اليوم الخميس، مباحثات مع قيادات جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء بشأن إطلاق سراح الموظفين الأمميين وضمان وصول المساعدات الإنسانية.   وقال المنسق
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
اتبعنا على فيسبوك