من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 05 نوفمبر 2025 05:57 صباحاً
منذ 8 ساعات و 33 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ 8 ساعات و 35 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
منذ 18 ساعه و 5 دقائق
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ يوم و 8 ساعات و 20 دقيقه
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
منذ يوم و 8 ساعات و 29 دقيقه
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في تغريدة نشرها على منصة “إكس”، أشاد فيها بعظمة هذا الصرح الحضاري الذي يجسد امتداد التاريخ
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

خارطة السيطرة في اليمن مطلع 2017 من يسيطر على ماذا (إنفوغرافيك)

عدن بوست الثلاثاء 10 يناير 2017 03:41 مساءً
تتوقف رحى المعارك في اليمن ولو فترة زمنية رغم الهُدن المعلنة منذ اندلاع الحرب أواخر مارس/آذار 2015، إلاّ أن طرفي الصراع  فشلا في إحراز تقدم بمسار السلام، خلال العام 2016.
 
ودخل طرفا النزاع، العام الجديد 2017، بينما لم تشهد خارطة السيطرة والنفوذ بين الحكومة الشرعية والحوثيين، سوى تغيّر طفيف مقارنة بالعام 2016.
 
واحتفظ كل طرف بما لديه من محافظات كاملة، وعيونهما تتطلعان لتحقيق مكاسب ميدانية أكبر، إذ ينظر كل منهما للعام الجديد على أنه “عام النصر”.
 
واحتفظت الحكومة اليمنية و”المقاومة الشعبية” الموالية لها، بأكثر من 3 أرباع مساحة اليمن، في حين بلغت مناطق نفوذ الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح أقل من الثلث، بينما تراجعت حظوظ تنظيم “القاعدة” إلى نسبة لا تذكر في الجنوب مقارنة بغيرها، كما ظلت بعض المناطق تشهد حالة “تذبذب أمني”، تتناوب السيطرة عليها أطراف الصراع.
 
وبدأت القوات الحكومية بالزحف نحو معاقل الحوثيين بمحافظات صنعاء ومأرب وشبوة وتعز، في حين بدأ الحوثيون مهاجمة الحدود السعودية، والدفاع عن الأراضي الخاضعة لسيطرتهم.
 
وفيما يلي  نستعرض خارطة السيطرة والنفوذ في اليمن للأطراف اليمنية مع بداية العام الجديد 2017، ونلقي الضوء على ما تحقق خلال العام الماضي، والمتوقع تحقيقه خلال العام الجاري، مع تراجع حظوظ الحل السياسي وتصدر الخيار العسكري.
 
ـ القوات الحكومية وحلفاؤها
 
تُحكم القوات الحكومية الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي، وحلفاؤها من المقاومة الشعبية، قبضتها على المساحة الأكبر من اليمن. ومنذ تحرير المحافظات الجنوبية وعلى رأسها العاصمة المؤقتة “عدن”، ومحافظات “لحج، وأبين، والضالع”، منتصف العام 2015، لم تحقق تلك القوات التقدم المأمول خلال العام 2016.
 
وإضافة إلى المحافظات الأربع المعروفة بـ”إقليم عدن”، تقع محافظات “حضرموت”، و”المهرة”، “سقطرى”، و”شبوة”، المعروفة بـ”إقليم حضرموت”، تحت نطاق سيطرة القوات الحكومية، رغم تواصل المعارك في شبوة، شرق اليمن، حيث لا يزال الحوثيون يمتلكون بعض الجيوب في مدينتي “عسيلان” و”بيحان”.
 
وكان تحرير مدينة “المكلا” عاصمة محافظة حضرموت، شرق اليمن، من تنظيم القاعدة، هو التقدم الأبرز للقوات الحكومية خلال العام المنصرم.
 
وإضافة إلى المحافظات الثماني الواقعة جنوب اليمن، استطاعت القوات الحكومية مسنودة بالمقاومة الشعبية، إحكام سيطرتها على مناطق شمال البلاد، حيث أحرزت تقدمًا نوعيًا في محافظة مأرب النفطية، شرق صنعاء، خلال العام الماضي.
 
وحررت القوات الحكومية مديريات “حريب” جنوب شرق مأرب، و”مجزر” شمال المحافظة، لتواصل التقدم في مديرية “صرواح” آخر معاقل الحوثيين في المحافظة، ولم يتبق أمام القوات الحكومية سوى بعض مناطق في “صرواح” وقرية” حباب” التابعة لها غربي المحافظة.
 
وفي محافظة “الجوف” التابعة لما يُعرف بـ”إقليم سبأ”، شمال البلاد، تمكنت القوات الحكومية من السيطرة على مركز المحافظة ومديريات” الخلق” و”المتون” وأجزاء واسعة من مديرية “خب الشعف” شمال المحافظة، وأكبر المديريات مساحة، فيما تمسك الحوثيون بمديريات “الزاهر” و”المصلوب” و”الحميدات” و”برط العنان” و”برط رجوزة”.
 
وبعيدًا من مأرب، شرق صنعاء، استطاعت القوات الحكومية، تحقيق تقدم مهم بالسيطرة على أجزاء واسعة من مديرية “نهم” التابعة لمحافظة صنعاء (نحو 55 كم عن مطار العاصمة الدولي الخاضع للحوثيين).
 
ورغم أن معركة صنعاء كانت هي الاختراق الأبرز للقوات الحكومية منذ مطلع العام الماضي، إلا أن المعارك تجمدت بعد ذلك واكتفى الطرفان بالكر والفر، وتحقيق تقدم ضئيل في سلاسل جبلية.
 
وفي محافظة صعدة، شمال اليمن، فتحت القوات الحكومية جبهة جديدة من اتجاه الحدود السعودية، حيث تقدمت باتجاه مديرية “البقع”، وسيطرت على عدد من المواقع العسكرية التي كانت بقبضة الحوثيين والسلاسل الجبلية.
 
وفي محافظة تعز، جنوب غرب البلاد، استطاعت القوات الحكومية خلال العام المنصرم  السيطرة على مديرية “المظفر” في مدينة تعز، عاصمة المحافظة التي تحمل الاسم ذاته، والتقدم نحو مديرية الضباب، جنوب غرب المدينة، لفك حصار جزئي يفصلها عن محافظة لحج، جنوب البلاد.
 
كما حققت القوات الحكومية تقدما طفيفا شرق المدينة، وسيطرت على أجزاء واسعة من مديرية “صالة”، بجانب سيطرتها على مديرية “القاهرة” منذ العام 2015.
 
وفي أرياف المحافظة، تمكنت القوات الحكومية من السيطرة على مديريات “صبر الموادم” و”مشرعة وحدنان” و”المسراخ” جنوب المحافظة، بجانب مديريتي “المواسط” و”الشمايتين”، جنوب غرب المحافظة، في حين تتواصل المعارك في مديرية “الصلو” جنوبها، لكن الحوثيين تمكنوا من السيطرة على مديرية “حيفان” جنوب المحافظة.
 
وتشهد المديريات الغربية والواقعة على البحر الأحمر، معارك كر وفر بين القوات الحكومية والحوثيين، وخصوصًا في “الوازعية” و”ذوباب”، بالإضافة إلى مديريات” مقبنة” و”جبل حبشي”.
 
ـ الحوثيون وقوات صالح
 
يسيطر الحوثيون وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح على الرقعة الجغرافية الأقل من مساحة اليمن، لكنها الأهم وفقًا لمراقبين، كونها تضم العاصمة صنعاء، وجميع السواحل اليمنية الواقعة على البحر الأحمر الممتدة من محافظة “حجة” شمال غرب البلاد، وصولاً إلى “الحديدة” و”المخا”، غرب محافظة تعز، باستثناء مضيق باب المندب الخاضع للقوات الحكومية.
 
ويُحكم الحوثيون و”صالح” قبضتهم على إقليم أزال بالكامل، والذي يعد الحاضنة الرئيسية لهم، ويتألف من محافظات “صعدة”، وعمران، وصنعاء، وذمار، بالإضافة إلى العاصمة صنعاء.
 
وإضافة إلى إقليم أزال، يسيطر الحوثيون و”صالح” على جميع محافظات إقليم “تهامة”، غرب اليمن، والذي يضم محافظات” الحديدة، حجة، المحويت، ريمة”، وكذلك كامل محافظة إب، وسط البلاد.
 
وبعيدًا عن السيطرة الكاملة على المحافظات، يسيطر الحوثيون وصالح على عدد من مديريات محافظة تعز، وتحديدا مديرية”التعزية” ومنطقة” الحوبان”، شرق وشمال المدينة، ودمنة خدير وحيفان وسامع والراهدة وماوية، شرق وجنوب المدينة، والمخا والبرح، غربي المدينة.
 
وفي محافظة البيضاء، وسط اليمن، يسيطر الحوثيون على غالب مديرياتها، فيما تشهد مديريات” الزاهر” و”البيضاء” (مركز المحافظة)، وبلدات “قيفة رداع”، معارك كر وفر مستمرة بين الحوثيين والمقاومة الشعبية الموالية للحكومة.
 
وفي محافظة مأرب، شرق صنعاء، لم يتبق للحوثيين سوى بعض مناطق مديرية بـ”صرواح” وقرية “حباب”، أما في محافظة الجوف، فما زالوا يسيطرون على مديريات “الزاهر” و”المصلوب” و”الحميدات” و”برط العنان” و”برط رجوزة”.
 
– طموحات 2017 .. مناطق اشتباك
 
تطمح القوات الحكومية خلال العام 2017، إلى تطهير ما تبقى من محافظة شبوة، وتحديدًا مديريات “عسيلان” و”بيحان”، وكذلك تحرير ما تبقى من مديرية “نهم” القريبة من مطار صنعاء الدولي، في طريقها لاستعادة العاصمة، وتعد هذه المناطق من أكثر الأراضي اشتعالاً في المعارك خلال الأيام الماضية.
 
كما تطمح القوات الحكومية لفك الحصار عن شرق مدينة تعز، ولا تزال الاشتباكات في محيط القصر الجمهوري الواقع في مديرية صالة.
 
ويبدو أن جبهة “البقع” في محافظة صعدة، ستكون من الجبهات المشتعلة خلال العام 2017، ونظرًا لأن المعارك تدور في مناطق صحراوية وجبلية قرب الحدود السعودية التي تقدمت منها القوات الحكومية، لا يُعرف على وجه الدقة حجم الانجاز المحقق للقوات الحكومية التي تتحدث عن تقدم ، فيما يتحدث الحوثيون عن “كسر زحوفات” لقوات هادي.
 
ـ القاعدة.. حضور متواضع
 
خلافا للعامين السابقين، لا يبدو أن تنظيم “القاعدة” سيسعى لمواصلة خطواته في محاكاة تجربة الحوثيين بالسيطرة على مزيد من الأراضي، وذلك عقب الضربات التي تلقاها خلال العام 2016، حيث تم دحره من مدينة “المكلا” عاصمة حضرموت، وكذلك من معظم مديريات محافظة أبين، جنوب البلاد.
 
ويسيطر التنظيم على بلدات صغيرة في محافظة شبوة، وخصوصًا في مديرية “عزان” وكذلك قرى في محافظة أبين، لكنه قرر على الأرجح الانزواء والاكتفاء بعمليات خاطفة ومهاجمة الحواجز العسكرية التابعة للقوات الحكومية، كما يحصل في أبين خلال الأيام الماضية.
telegram
المزيد في اخبار تقارير
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك