من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 11:14 صباحاً
منذ ساعه و 34 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 14 ساعه و 22 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 14 ساعه و 31 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و 14 ساعه و 30 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 19 ساعه و 3 دقائق
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

دخول الصين على خط الحرب اليمنية

عدن بوست - تقرير: الأربعاء 21 ديسمبر 2016 11:19 مساءً

وصل وفد الحوثيين إلى الصين, بناءً على دعوة من الحكومة الصينية وهو ما أثار علامات استفهام كثيرة لدى المهتمين بالشأن اليمني، وأعدها مراقبون تنصلا من الجانب الصيني تجاه بنود البيان السعودي الصيني المشترك المتفق عليه خلال زيارة الرئيس الصيني "شي جين بينغ" الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية، واعتبرها آخرون تغيراً في أحد المبادئ الأساسية لسياسة الصين الخارجية وهو عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وذلك عبر استضافة مليشيا مسلحة تمارس قتلاً وانتهاكا للأعراف والمبادئ الإنسانية.

 
مواقف الخارجية الصينية بدت متضاربة، إذ جاءت بعد بيان من خارجيتها اعترف بالحكومة الشرعية في اليمن، وعدم الاعتراف بأية إجراءات أحادية يتخذها أي طرف وتؤدي إلى زيادة تعقيد الأمور، في إشارة إلى ما يسمى بـ"حكومة الإنقاذ" التي أعلنت  مليشيا الحوثي و حزب صالح مؤخراً عن تشكيلها من جانب واحد.
 
 وقال مقربون من الحكومة الشرعية لـ"مُسند للأنباء" إن هذه التضاربات في السياسة الصينية وضعتها في متاهة شرعية هادي المنبثقة من التأييد الدولي، في مقابل مليشيا موازية أخرى, أعلن عنها في صنعاء من قبل انقلابيين يبحثون عن بصيص من الاعترافات الدولية.
 
السفير الصيني السابق لدى اليمن " شي يان تشون " علق عن الأمر بأن دعوة وفد من الحوثيين لا تتعارض والموقف المبدئي للحكومة الصينية بتأييد ودعم الحكومة الشرعية في اليمن، بل إنها تنطلق من حرص الصين, على سرعة التوصل إلى حل سياسي لإنهاء الأزمة, ويضيف: "نحن تعلمنا الدرس ووجدنا أنه لا مناص من التواصل, وفتح قنوات اتصال مع الحركات المعارضة بما فيها الحركات المسلحة" وأشار الدبلوماسي الصيني في تصريح إعلامي أنه "لا يمكن تجاهل قوة ونفوذ مليشيا الحوثي وسيطرتها على مناطق واسعة في اليمن حيث توجد مصالح صينية وحيث تعمل العديد من الشركات الصينية".
 
تزامنت هذه التصريحات للسفير الصيني مع تسريبات إعلامية تقول إن الصين مارست دوراً ضاغطاً من أجل خارطة إسماعيل ولد الشيخ أحمد, التي تقلص من صلاحيات الرئيس اليمني لصالح نائب جديد وحكومة جديدة، ولكن ولم يصدر تصريح رسمي عن الخارجية الصينية.
 
معادلة مصالح
دخول بكين على خط الأزمة اليمينة وسيطاً سياسياً ذا ثقل كبير في المنطقة، بعث كثير من الشكوك لدى اليمنيين, فقد سبق أن استضافت الصين المبعوث الأممي إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الذي طار إلى الصين في 10 نوفمبر الماضي، بعد أن اخفق في تحقيق أي اختراق لإقناع الحكومة اليمنية بقبول خطته الأخيرة للسلام في اليمن، وتعثرت محاولاته في لقاء الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، وحكومته للتشاور حول خطته الأممية للسلام، حيث غادر حينها العاصمة السعودية الرياض ليصل إلى العاصمة الصينية بكين, في محاولة لإقناع مسؤوليها بدعم خطته الأممية.
 
الخطوة الصينية المتسارعة جاءت في ظل عديد من التطورات التي فرضتها المستجدات الإقليمية والدولية، لتضع عديد من التساؤلات عن البواعث الحقيقية وراء تغير موقف بكين حيال الملف اليمني, بعد سنوات طويلة من الوقوف على مسافة واحدة من الأطراف المتنازعة كافة، ودلالات هذا التغير على خارطة التحالفات الجديدة في منطقة الشرق الأوسط. 
 
نقاط التقارب الصيني مع مليشيا الحوثي قد يكون بإيعاز إيراني مقابل صفقات تجارية بين طهران وبكين،  فنشاط إيران غير المسبوق في المنطقة عبر سياستها في الشرق الأدني, التي تعتمد على حرب الوكالة عبر عملائها من الحشد الشعبي وحزب الله ومليشيا الحوثي، فتح شهية الصين, التي تبحث عن سوق دسم مع طهران عن طريق صفقات السلاح.
 
وتبحث بكين عن سوق تجاري جديد ناشئ من خلال زيارة ظريف الأخيرة للصين, خاصة بعد رفع العقوبات الاقتصادية بموجب تخلي طهران عن برنامجها النووي.
 
 في المقابل تسعى الصين من خلال هذه الشراكة إلى دعم حضورها الإقليمي كقوة عظمى بجانب روسيا، وتنامي نجم طهران في المنطقة، مستغلة التوتر بين واشنطن ودول المنطقة، وهو ما دفع الصينيون إلى الترحيب بالحوثيين.
 
هذا التنامي لطهران في المنطقة جعل من بكين تتجه إلى طهران كسوق تجاري من جه و كبح جموح إيران في الحوض النفطي التي تحتل مساحة منة من جه أخرى، وايقاف جنون المغامرة لدى كتائبها من الحرس الثوري والحشد وحزب الله ومليشيا الحوثي ، وتعبير جديد لإحياء العلاقات الصينية الإيرانية، وعلى هذا فالصين تحاول أن تجعل مواقفها في الشرق الأوسط خادمة لمصالحها التجارية وليس لصالح الأقطاب.
 
يميل إلى هذه النظرية المحلل عدنان هاشم حيث يقول: إن الصين تتعامل مع إيران في إطار دبلوماسي اقتصادي، لم يرق في الشرق الأوسط إلى الموافقة على أيٍ من تواسعاتها، على العكس من ذلك الصين لديها علاقة قوية وكبيرة مع خصمها في المنطقة المملكة العربية السعودية واتفاقات لا توجد مع إيران. وتابع هاشم: لا اعتقد أن الصين تريد الدخول في الأزمة اليمنية بدعم الحوثيين، بل إن موقفها سيبقى ثابتاً بدعم الحكومة اليمنية. 
 
البحث عن اعتراف
الصحفي أحمد فوزي قال لـ"مسند للأنباء": زيارة الوفد الحوثي للصين لا تعدو سوى محاولات حثيثة لتطبيع العلاقات دولياً من خلال بحثهم عن أي اعتراف بالحكومة المُعلنة في صنعاء نهاية شهر نوفمبر، فلذلك هناك محاولات لفتح قنوات مع الدول التي لها حق النقض (عن طريق تقديم تنازلات من قبلهم) وهذا ما حدث فعليا من خلال التنازلات المقدمة للأمريكيين والروس, أما المملكة المتحدة وفرنسا فلا تزالان بعيدتين كل البعد عن الدبلوماسية الحوثية أو المؤتمرية، ولذلك كانت وجهتهم الصين.
 
وفق كل ذلك, هل الموقف الموقف الصيني راعى الحفاظ على مصالحه مع جميع الأطراف والوقوف على مسافة واحدة من جميع الفصائل المتناحرة سواء داخل اليمن أو خارجها؟ أم أنها تتبنى سياسية مسك العصا من المنتصف وسياسة الأمر الواقع ؟
 
 المحلل السياسي عدنان هاشم أجاب في تصريحات خاصة لــ"مسند للأنباء ": لا اعتقد أن الصين تريد الدخول في الأزمة اليمنية بدعم الحوثيين وأرى أن موقفها سيبقى ثابتاً بدعم الحكومة اليمنية، ويضيف هاشم "الحوثيون اعتبروها انتصاراً فيما الحقيقة أن الصين تخشى من تكرار تجربتها في سوريا وفي العراق وليبيا عندما لم تتواصل مع ميليشيات مسلحة من أجل بحث مصالح بكين فتسببت بمشكلة استهداف تلك المصالح.
 
ويرى هاشم أن اتجاه الصين في التعامل مع القضايا العربية لا أحد ينكر حجم الخلاف بين بكين والرياض جراء تباين وجهات النظر حيال العديد من الملفات أبرزها الملف السوري، وهو ما تسبب في جفاء في العلاقات بين البلدين في الآونة الأخيرة، لكن التطورات التي فرضتها المستجدات الإقليمية والدولية، تدفع الجميع إلى العودة خطوة للوراء قليلاً، ومحاولة إيجاد لغة حوار مشتركة تخرج الطرفين من عنق الزجاجة, خصوصاً بعد توتر العلاقات السعودية الأمريكية بسبب تخلي واشنطن عن بعض التزاماتها حيال عدد من الملفات الإقليمية وفي مقدمتها ملفي سوريا واليمن إضافة إلى إقرار قانون "جاستا" الذي صادق عليه مجلس الشيوخ الأمريكي، الذي يتعدى على الحصانة السيادية للدول، أعقبها تصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب ضد الصين والسعودية ، التي _هي الأخرى_ أثارت قلق وحفيظة الدولتين ضد الإدارة الجديدة للبيت الأبيض، ما دفع المملكة إلى البحث عن مصالحها مع حلفاء جدد ومنها  الصين، حتى لو كانت هناك خلافات معها، سواء كان ذلك من باب الضغط على واشنطن أو إعادة النظر في السياسة الخارجية للمملكة.
telegram
المزيد في اخبار تقارير
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...
واصلت منصة "إكس" إغلاق حسابات عدة تابعة لجماعة الحوثي، بعد يومين من إغلاق حساب الناطق العسكري للجماعة يحيى سريع. وقالت مصادر متطابقة، إن منصة إكس أغلقت الحساب
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك