من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ ساعتان و 8 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ ساعتان و 11 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 6 ساعات و 23 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 19 ساعه و 11 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 19 ساعه و 19 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

تقرير "عالمي" يكشف عن "ربيع عربي" جديد قادم في الوطن العربي

عدن بوست -وكالات: الجمعة 09 ديسمبر 2016 08:45 مساءً
حذرت الأمم المتحدة فى تقرير جديد لها من أن حركات الاحتجاج العربية أقرب للتكرار كل خمس سنوات، كما أن الشباب العربى يميل إلى الاحتجاج أكثر من المشاركة فى التصويت، فضلا عن أن «الوضع أسوأ بكثير مما كان عليه قبل الربيع العربى».
 
وأشارت المنضمة فى تقريرها عن التنمية العربية الذى نشرته  مجلة الإيكونميست البريطانية إلى أن «الشباب العربى يميل أكثر للاحتجاج، وإن كان أقل إقبالا على التصويت من المتوسط العالمى.
 
كما أن حركات الاحتجاج العربية تميل إلى تكرار حدوثها كل خمس سنوات، حيث ارتفعت الاضطرابات فى شمال إفريقيا فى الأعوام 2001 و2006 و2011، وفى كل مرة تصبح أكثر اضطرابا عن سابقتها.. ويبدو أنه قد حان موعد جولة أخرى».

وبحسب التقرير فإن الشباب العربى «قد يفضلون المزيد من الوسائل المباشرة والأكثر عنفا، خصوصا أنهم كانوا على قناعة بأن الآليات القائمة على المشاركة والمساءلة عديمة الفائدة».
 
وبحسب التقرير الذى نشرة الموقع الرسمى لـ«تقارير التنمية الإنسانية العربية» فإنه فى ديسمبر عام 2010، ناقش مجلس الوزراء المصرى نتائج المسح الوطنى للشباب، التى أظهرت أن 16% فقط من الشباب فى سن 18ــ 29 صوتوا فى الانتخابات البرلمانية، بينما سجل 2% فقط فى الأعمال التطوعية. 
 
معتبرا أن هؤلاء الشباب هم «جيل لا يبالى بإهدار وقته»، إلا أنه بعد أسابيع، تدفق هذا الشباب إلى الشوارع ليطيح بالرئيس الأسبق حسنى مبارك.
 
ويعلق تقرير الأمم المتحدة على ذلك بالقول إن عددا قليلا من الدروس قد تم استيعابها. فبعد 5 سنوات من الثورات التى أطاحت بأربعة من القادة العرب، مازالت الأنظمة تعامل المعارضة بخشونة وقسوة، ولكن مع انتباه أقل بكثير لأسبابها.

ويعتبر أنه نتيجة فشل الدول يحدد أغلب الشباب العربى هويتهم على أساس الانتماء للدين أو للطائفة أو للقبيلة أكثر من الانتماء لدولتهم،

مضيفا «فى العام 2002، كانت خمس دول عربية غارقة فى الصراع، واليوم أصبحت إحدى عشرة دولة. وبحلول العام 2020، فإنه ما بين ثلاثة من بين كل أربعة مواطنين عرب يمكن أن يكونوا من الذين يعيشون فى البلدان المعرضة للصراع».
 
ويرى التقرير أن «الأمر مرعب، فعلى الرغم من أن العالم العربى وطن لـ5% فقط من سكان العالم، إلا أنه فى العام 2014 شكل العالم العربى 45% من الإرهاب فى العالم، و68% من الوفيات الناجمة عن معاركه، و47% من النازحين داخليا و58% من اللاجئين. وأن الحرب لا تقتل وتشوه فقط، ولكنها أيضا تدمر البنية التحتية الحيوية بما يسرع من تفكك الدول».
 
وتلفت إلى أن تعداد الشباب العربى (الذين تتراوح أعمارهم بين 15ــ29) يبلغ 105 ملايين شاب، ويتزايد بسرعة، ولكن البطالة والفقر والتهميش تنمو بشكل أسرع، حيث يصل معدل البطالة بين الشباب إلى 30%، بما يعادل أكثر من ضعف المعدل العالمى للبطالة بين الشباب البالغ 14%، بينما يفشل ما يقرب من نصف النساء العربيات الشابات فى العثور على فرص عمل (مقابل المعدل العالمى البالغ 16%).
 
«ولايزال الحكم محصورا فى كثير من الأحيان فى نطاق النخبة وراثيا. ويجتاح الشباب شعور عميق بالتمييز والإقصاء»، بحسب المصدر ذاته.
ويتكلم العديد من المسئولين أكثر مما يفعلون، خالطين قضايا الشباب مع وزارات رياضة ضعيفة. حيث يقول أحمد هنداوى، وهو أردنى يبلغ من العمر 32 عاما ومبعوث الأمم المتحدة للشباب «نحن فى وضع أسوأ بكثير مما كنا عليه قبل الربيع العربى».

وفيما يلجأ الكثير من الشباب العربى عادة إلى السفر إلى الخارج بسبب غياب الحراك الاجتماعى والمادى فى بلادهم، تميل الأنظمة العربية للرد على التهديدات الأمنية عن طريق تشديد قبضتها، وتوجه الحكومات الأموال المخصصة للتنمية لاستيراد الأسلحة، فى محاولة لتحقيق أمان سرعان ما تنسد صماماته ويتهاوى أمام غضب الشباب.
 
كما يضيف التقرير أنه وعلى الرغم من ادعاءات الجامعة العربية وحديثها المتكرر عن روح الأخوة بين العرب، يعد السفر بدون تأشيرة بين دولها الاثنين والعشرين أمرا غير مألوف. فكثير من العرب يحتاجون إلى تصاريح الخروج للسفر، ويعيش الكثير منهم فى مناطق محظورة داخل بلادهم التى تشهد صراعا.
 
ويتابع التقرير إن هذه الحواجز المادية والبيروقراطية، التى توصف بأنها إجراءات أمنية، يمكن أن تؤدى إلى نتائج عكسية «ففى اللحظة التى يمنع فيها النازحون والمهمشون من السفر للعمل، فإنهم يصبحون ضحية لأيديولوجية متطرفة»، كما يقول جاد شعبان، الكاتب الرئيسى للتقرير.

ويقول التقرير إن تسهيل السفسر بين بلدان المنطقة قد يكون بداية لتغيير هذه الحالة المتردية. فعلى الرغم من أن جزءا كبيرا من المنطقة كان سوقا مشتركة تحت حكم العثمانيين قبل قرن من الزمان، فإنه غالبا ما يكون من الأسهل الحصول على تأشيرات إلى أوروبا للعمل أو الدراسة، عن السفر إلى الدول العربية غير الآمنة.
 
ويتوقع التقرير أن الاتحاد الجمركى وتسهيل السفر من شأنهما أن يعززا الناتج المحلى الإجمالى للمنطقة بمقدار 760 مليار دولار خلال سبع سنوات، وهو مبلغ يتجاوز الناتج المحلى الإجمالى السنوى لدولة المغرب.
 
وينتهى إلى أن الجيل الجديد هو «الأكبر، والأكثر تعليما والأكثر تحضرا فى تاريخ المنطقة العربية». وبفضل وسائل التواصل الاجتماعى، فهم أكثر انسجاما مع العالم من أى وقت مضى. فقط إذا عرف حكامهم كيف يتصرفون معهم.
telegram
المزيد في اخبار تقارير
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك