من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 14 يناير 2025 08:08 مساءً
منذ 15 ساعه و 23 دقيقه
    نظمت اليوم الثلاثاء كلية الإعلام بجامعة عدن ندوة في رحاب الكلية وذلك عقب إطلاق اسم الفقيد الحداد (مؤسس قسم الإعلام بكلية الأداب) على مدرج الكلية تخليدًا له.   الفعالية التي رعاها رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور؛ ضمت خرجين الدفعة الأولى للعام (1997-1998م) وهو أول
منذ يوم و 14 ساعه و 30 دقيقه
أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة لحج في بيان صادر اليوم، الجرائم الوحشية التي ارتكبتها مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بحق المدنيين العزل في منطقة حنكة آل مسعود بمديرية القريشة قيفة في محافظة البيضاء. وأعربت الأحزاب في البيان عن قلقها البالغ إزاء هذه
منذ يوم و 18 ساعه و 28 دقيقه
أفادت مصادر طبية، الإثنين بأن 3 طبيبات يمنيات حزن على المراكز الأولى في البورد العربي (الدكتوراه) والزمالة العربية في اختصاص الولادة وأمراض النساء، والذي انعقد في ديسمبر 2024.وطبقاً للموقع الرسمي للمجلس العربي للاختصاصات الصحية، فقد  جاءت د. شريفة محمد صالح الصبيحي، من
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 6 دقائق
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي تتميز بموقعها الجغرافي الهام وثرواتها الاقتصادية الكبيرة. ومن بين هذه المبادرات، برز المجلس الموحد للمحافظات الشرقية ككيان يهدف إلى تعزيز التعاون بين محافظات حضرموت،
منذ 4 ايام و 23 ساعه و 42 دقيقه
  شنّت ميليشيا الحوثي الإرهابية هجومًا واسعًا على قبيلة آل مسعود التابعة لقيفة رداع في محافظة البيضاء، مما أسفر عن استشهاد شخص وإصابة 12 آخرين بينهم ثلاث نساء. ووفقًا لمصادر محلية، فقد استخدمت ميليشيا الحوثي في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، بما في ذلك الطيران
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

تقرير "عالمي" يكشف عن "ربيع عربي" جديد قادم في الوطن العربي

عدن بوست -وكالات: الجمعة 09 ديسمبر 2016 08:45 مساءً
حذرت الأمم المتحدة فى تقرير جديد لها من أن حركات الاحتجاج العربية أقرب للتكرار كل خمس سنوات، كما أن الشباب العربى يميل إلى الاحتجاج أكثر من المشاركة فى التصويت، فضلا عن أن «الوضع أسوأ بكثير مما كان عليه قبل الربيع العربى».
 
وأشارت المنضمة فى تقريرها عن التنمية العربية الذى نشرته  مجلة الإيكونميست البريطانية إلى أن «الشباب العربى يميل أكثر للاحتجاج، وإن كان أقل إقبالا على التصويت من المتوسط العالمى.
 
كما أن حركات الاحتجاج العربية تميل إلى تكرار حدوثها كل خمس سنوات، حيث ارتفعت الاضطرابات فى شمال إفريقيا فى الأعوام 2001 و2006 و2011، وفى كل مرة تصبح أكثر اضطرابا عن سابقتها.. ويبدو أنه قد حان موعد جولة أخرى».

وبحسب التقرير فإن الشباب العربى «قد يفضلون المزيد من الوسائل المباشرة والأكثر عنفا، خصوصا أنهم كانوا على قناعة بأن الآليات القائمة على المشاركة والمساءلة عديمة الفائدة».
 
وبحسب التقرير الذى نشرة الموقع الرسمى لـ«تقارير التنمية الإنسانية العربية» فإنه فى ديسمبر عام 2010، ناقش مجلس الوزراء المصرى نتائج المسح الوطنى للشباب، التى أظهرت أن 16% فقط من الشباب فى سن 18ــ 29 صوتوا فى الانتخابات البرلمانية، بينما سجل 2% فقط فى الأعمال التطوعية. 
 
معتبرا أن هؤلاء الشباب هم «جيل لا يبالى بإهدار وقته»، إلا أنه بعد أسابيع، تدفق هذا الشباب إلى الشوارع ليطيح بالرئيس الأسبق حسنى مبارك.
 
ويعلق تقرير الأمم المتحدة على ذلك بالقول إن عددا قليلا من الدروس قد تم استيعابها. فبعد 5 سنوات من الثورات التى أطاحت بأربعة من القادة العرب، مازالت الأنظمة تعامل المعارضة بخشونة وقسوة، ولكن مع انتباه أقل بكثير لأسبابها.

ويعتبر أنه نتيجة فشل الدول يحدد أغلب الشباب العربى هويتهم على أساس الانتماء للدين أو للطائفة أو للقبيلة أكثر من الانتماء لدولتهم،

مضيفا «فى العام 2002، كانت خمس دول عربية غارقة فى الصراع، واليوم أصبحت إحدى عشرة دولة. وبحلول العام 2020، فإنه ما بين ثلاثة من بين كل أربعة مواطنين عرب يمكن أن يكونوا من الذين يعيشون فى البلدان المعرضة للصراع».
 
ويرى التقرير أن «الأمر مرعب، فعلى الرغم من أن العالم العربى وطن لـ5% فقط من سكان العالم، إلا أنه فى العام 2014 شكل العالم العربى 45% من الإرهاب فى العالم، و68% من الوفيات الناجمة عن معاركه، و47% من النازحين داخليا و58% من اللاجئين. وأن الحرب لا تقتل وتشوه فقط، ولكنها أيضا تدمر البنية التحتية الحيوية بما يسرع من تفكك الدول».
 
وتلفت إلى أن تعداد الشباب العربى (الذين تتراوح أعمارهم بين 15ــ29) يبلغ 105 ملايين شاب، ويتزايد بسرعة، ولكن البطالة والفقر والتهميش تنمو بشكل أسرع، حيث يصل معدل البطالة بين الشباب إلى 30%، بما يعادل أكثر من ضعف المعدل العالمى للبطالة بين الشباب البالغ 14%، بينما يفشل ما يقرب من نصف النساء العربيات الشابات فى العثور على فرص عمل (مقابل المعدل العالمى البالغ 16%).
 
«ولايزال الحكم محصورا فى كثير من الأحيان فى نطاق النخبة وراثيا. ويجتاح الشباب شعور عميق بالتمييز والإقصاء»، بحسب المصدر ذاته.
ويتكلم العديد من المسئولين أكثر مما يفعلون، خالطين قضايا الشباب مع وزارات رياضة ضعيفة. حيث يقول أحمد هنداوى، وهو أردنى يبلغ من العمر 32 عاما ومبعوث الأمم المتحدة للشباب «نحن فى وضع أسوأ بكثير مما كنا عليه قبل الربيع العربى».

وفيما يلجأ الكثير من الشباب العربى عادة إلى السفر إلى الخارج بسبب غياب الحراك الاجتماعى والمادى فى بلادهم، تميل الأنظمة العربية للرد على التهديدات الأمنية عن طريق تشديد قبضتها، وتوجه الحكومات الأموال المخصصة للتنمية لاستيراد الأسلحة، فى محاولة لتحقيق أمان سرعان ما تنسد صماماته ويتهاوى أمام غضب الشباب.
 
كما يضيف التقرير أنه وعلى الرغم من ادعاءات الجامعة العربية وحديثها المتكرر عن روح الأخوة بين العرب، يعد السفر بدون تأشيرة بين دولها الاثنين والعشرين أمرا غير مألوف. فكثير من العرب يحتاجون إلى تصاريح الخروج للسفر، ويعيش الكثير منهم فى مناطق محظورة داخل بلادهم التى تشهد صراعا.
 
ويتابع التقرير إن هذه الحواجز المادية والبيروقراطية، التى توصف بأنها إجراءات أمنية، يمكن أن تؤدى إلى نتائج عكسية «ففى اللحظة التى يمنع فيها النازحون والمهمشون من السفر للعمل، فإنهم يصبحون ضحية لأيديولوجية متطرفة»، كما يقول جاد شعبان، الكاتب الرئيسى للتقرير.

ويقول التقرير إن تسهيل السفسر بين بلدان المنطقة قد يكون بداية لتغيير هذه الحالة المتردية. فعلى الرغم من أن جزءا كبيرا من المنطقة كان سوقا مشتركة تحت حكم العثمانيين قبل قرن من الزمان، فإنه غالبا ما يكون من الأسهل الحصول على تأشيرات إلى أوروبا للعمل أو الدراسة، عن السفر إلى الدول العربية غير الآمنة.
 
ويتوقع التقرير أن الاتحاد الجمركى وتسهيل السفر من شأنهما أن يعززا الناتج المحلى الإجمالى للمنطقة بمقدار 760 مليار دولار خلال سبع سنوات، وهو مبلغ يتجاوز الناتج المحلى الإجمالى السنوى لدولة المغرب.
 
وينتهى إلى أن الجيل الجديد هو «الأكبر، والأكثر تعليما والأكثر تحضرا فى تاريخ المنطقة العربية». وبفضل وسائل التواصل الاجتماعى، فهم أكثر انسجاما مع العالم من أى وقت مضى. فقط إذا عرف حكامهم كيف يتصرفون معهم.
telegram
المزيد في اخبار تقارير
عبرت منظمة أطباء بلا حدود، عن قلقها من أن الوضع الإنساني المزري سوف يتدهور أكثر، في اليمن جراء الغارات الإسرائيلية.   وقالت المنظمة في بيان لها إنها لم تعد قادرة
المزيد ...
كشف تقرير حقوقي حديث بعنوان "مصابيح خلف القضبان"، عن انتهاكات خطيرة تستهدف الأكاديميين والمعلمين في اليمن، لا سيما من قبل جماعة الحوثي المسلحة.التقرير، الذي أصدرته
المزيد ...
أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء سلطان العرادة، بالدور المصري المحوري في الحفاظ على أمن واستقرار اليمن والمنطقة، مؤكداً أن استمرار الهجمات الحوثية على السفن
المزيد ...
أدانت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الغارات الإسرائيلية على العاصمة اليمنية صنعاء وميناء الحديدة غرب البلاد.   وقالت كرمان في تغريدة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، في وقت متأخر من مساء الخميس، ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على صنعاء والحديدة إلى 46 قتيلا وجريحا.   أكدت وزارة الصحة والبيئة استشهاد
المزيد ...
جددت الحكومة اليمنية التحذير من استغلال النظام الإيراني للأوضاع الحالية في اليمن والتطورات الإقليمية لتعزيز سيطرته على الممرات البحرية الاستراتيجية في البحر
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
اتبعنا على فيسبوك