من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 28 يناير 2025 08:13 مساءً
منذ 12 ساعه و 59 دقيقه
دشن وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، نظام معلومات سجل الإحصاءات الحيوية الموحد.   وأكد الدكتور بحيبح، أهمية العمل بنظام المعلومات للانتقال الكامل من النظام الورقي إلى التسجيل الرقمي، وتحقيق رؤية الوزارة في الارتقاء بمنظومة
منذ يومان و 10 ساعات و 6 دقائق
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة للصراع.هذه الميليشيات التي انقلبت على مخرجات الحوار الوطني وأجهضت طموحات الشعب اليمني
منذ يومان و 14 ساعه و 49 دقيقه
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع، وشاركت فيها مختلف الأطياف السياسية والمجتمعية، ما يجعلها أساسًا واقعيًا وقابلًا
منذ 3 ايام و 13 ساعه و 19 دقيقه
دعا عضو مجلس الشورى واللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، الأستاذ صلاح باتيس، أبناء المحافظات الشرقية (حضرموت، المهرة، شبوة، وسقطرى) للتكاتف والتمسك بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، التي تضمن إقامة إقليم شرقي قوي ضمن إطار الدولة الاتحادية المبنية على
منذ 3 ايام و 13 ساعه و 26 دقيقه
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الجميع.إن مخرجات الحوار الوطني أكدت على حق أبناء المحافظات الشرقية في إقامة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
أخبار عدن
 
 

شماليون يطالبون بحق العودة إلى عدن

عدن بوست -العربي : الخميس 24 نوفمبر 2016 04:18 مساءً

منذ آلاف السنين كانت المئات من الأسر والعائلات المنتمية لمناطق شمال اليمن تقطن محافظة عدن، وهي متعايشة ومنسجمة مع المجتمعات المحلية المكونة لتلك المدينة ذات التعدد العرقي والديني والمذهبي. وبعد قيام الوحدة اليمنية في العام 1990، زاد عدد المواطنين الشماليين الذين كونوا مئات العائلات، واعتبروا عدن وبعض مناطق الجنوب موطنهم الطبيعي بحكم الوحدة الإندماجية والتقارب التاريخي، حالهم كحال بعض العائلات الجنوبية التي عاشت في صنعاء سنين عديدة.
إستمر الوضع هكذا حتى اندلاع الحرب منتصف مارس 2015، خلالها تمكنت القوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي وقوات من "التحالف العربي" من السيطرة على عدن، وعقب تلك الأحداث غادر آلاف الشماليين عدن وبعض المناطق الجنوبية عائدين إلى المناطق التي أتوا منها.
فؤاد الهلالي، من منطقة بني مطر في صنعاء، عاش في عدن طيلة عشر سنوات فائتة، هو وزوجته وأولاده. يقول، لـ"العربي"، "نحن لم نغادر عدن بمحض إرادتنا، نحن هجرنا، أخرجنا من ديارنا بقوة السلاح من قبل عناصر متطرفة من الحراك الجنوبي اعتبرونا أننا موالون للحوثيين وجواسيس لهم، رغم أنه لا علاقة لنا بما حدث، نحن كنا عائشين في خير ونعيم مع عائلاتنا، ولا علاقة لنا بالأشخاص الذين نهبوا عدن وسرقوها".
"متسلطون وليسوا بمواطنين"
الناشط في الحراك الجنوبي، سالم النعماني، يرى، في تصريح لـ"العربي"، أن "من يتحدثون اليوم على أنهم هجروا من عدن هم مجموعة من الضباط والجنود وعائلاتهم، الذين أرسلهم نظام صالح للهيمنة على الجنوبيين والتحكم في مصيره ومصير أبنائه طيلة السنوات الماضية، وبالتالي لا يمكن لهم أن يتحدثوا عن التهجير لأنهم لا يملكون شيئاً، هم مجموعة من المتنفذين الذين سلمت لهم أراضي ومنازل جاهزة ليسكنوا فيها ويمارسوا التسلط على الجنوبيين عبر المناصب التي عينوا فيها"، مضيفاً أنه "لا يمكن أن يتحدث أتباع الحوثي وصالح عن التهجير، وهم من مارسوه بأبشع صوره عندما قاموا بتهجير يهود آل سالم في صعدة، وتهجير السلفيين في قرية دماج في صعدة، أما عدن فقد كانت مفتوحة لكل اليمنيين والتاريخ يحكي ذلك سواء قبل ثورة 14أكتوبر وحتى قبلها بكثير".
"لن نترك حقوقنا تضيع"
ويُقدر عدد الذين يقولون إنهم هُجروا من عدن وبعض المناطق الجنوبية والشرقية، منذ إخراج القوات الموالية لـ"أنصار الله" وحلفائها منها وسيطرة القوات الموالية للرئيس هادي عليها، بأكثر من 4000 مواطن مع عائلاتهم، بحسب ناصر الرداعي، رئيس لجنة "الدفاع عن حقوق المهجرين قسراً من المحافظات الجنوبية والشرقية"، والتي أنشئت مؤخراً في إطار "جمعية الإخاء والترابط". يشدد محامون على ضرورة إدراج قضية المهجرين في أي مفاوضات
يعتبر الرداعي، في حديث إلى "العربي"، أن "ما حصل من تهجير ممنهج للشماليين من عدن ومناطق جنوبية لم يكن نابعاً من قناعة الناس، وليس سلوكاً لأبناء المحافظات الجنوبية، ونحن نحمل جميع أطراف الصراع مسؤولية ما حصل من تهجير، ولكن على إخواننا الجنوبيين ألا يسكتوا، هم يعرفوننا جيداً كيف كانت علاقتنا بهم، علاقة أخوة ونسب، لا بد من أن نعود إلى منازلنا في عدن ونمارس حياتنا بشكل طبيعي"، لافتاً إلى أن "منازلنا نهبت ومحلاتنا وكل ما نملك نهبته العصابات"، مؤكداً "(أننا) لن نسكت عن حقنا، سنخرج في تظاهرات وسنرفع قضيتنا الحقوقية، وأقول حقوقية لأنها كذلك وليست سياسية. سنرفع قضيتنا في المحاكم المحلية والدولية، وقد رفعنا بمذكرة احتجاج لمكتب الأمم المتحدة في صنعاء لمعرفة مصيرنا. وأنا هنا أقول وبالذات لمن يقول إنه لا يمكننا العودة إلى منازلنا في عدن، أقول لهم أنظروا إلى الدول الأوروبية كيف تستقبل العرب والأجانب وتمنحهم الجنسية لأنهم عاشوا بضع سنين في تلك الدول. أليس حرياً بنا ونحن أبناء وطن واحد أن لا نتعامل مع بعضنا بكراهية وترسيخ للأحقاد التي جلبتها الصراعات المناطقية المقيتة؟".
"رأي القانون"
المحامي عصام محمود، يؤكد، لـ"العربي"، أن "التهجير قسراً يُعتبر من المحرمات في الأديان السماوية والمواثيق والصكوك الدولية، ويندرج ضمن جرائم الحرب ضد الإنسانية وفق قاموس القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، ووفق نظام روما الأساسي، وأيضاً وفق اتفاقيات جنيف الأربع لعام 1949م، والبروتوكولات الملحقة بها عام 1977م، وقرار مجلس الأمن الدولي رقم (1674) لسنة 2006م بشأن حماية المدنيين في النزاعات المسلحة؛ فجميعها تنص على حظر التهجير القسري وإدانته واعتباره من جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي لا تسقط بالتقادم".
ويشدد محمود على أنه "في كل الأحوال فإن التهجير القسري والممنهج والذي يمارس على أساس الهوية مدان بشدة، لذا يجب إدراج قضية المهجرين من المناطق الجنوبية والشرقية ومن سبقهم من المهجرين في أي منطقة من مناطق اليمن ضمن أي مفاوضات وفي أي حوارات آنية ومستقبلية، ويجب أن تولي الأطراف المتنازعة والجماعات والأحزاب والنقابات والمنظمات الحقوقية والقانونية المحلية قضية المهجرين اهتماماً بالغاً".

telegram
المزيد في أخبار عدن
دشن وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، نظام معلومات سجل الإحصاءات الحيوية الموحد.   وأكد الدكتور بحيبح، أهمية العمل
المزيد ...
نظم المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم ورشة العمل الخاصة بتدشين استراتيجية التواصل بشأن المخاطر (RCCE) الورشة التي شارك
المزيد ...
  نشرت مجلة بحوث العلاقات العامة العلمية المحكمة المتخصصة في بحوث الاتصال والعلاقات، في عددها الأخير رقم 54، بحث علمي جديد للأستاذ الدكتور عبد الملك الدناني -
المزيد ...
    نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الأربعاء، لقاءًا خاصًا بالمناصرة والحشد حول { رفع التوعية بحملة التطعيم في اليمن }
المزيد ...
    نظمت اليوم الثلاثاء كلية الإعلام بجامعة عدن ندوة في رحاب الكلية وذلك عقب إطلاق اسم الفقيد الحداد (مؤسس قسم الإعلام بكلية الأداب) على مدرج الكلية تخليدًا
المزيد ...
أفادت مصادر طبية، الإثنين بأن 3 طبيبات يمنيات حزن على المراكز الأولى في البورد العربي (الدكتوراه) والزمالة العربية في اختصاص الولادة وأمراض النساء، والذي انعقد في
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك