من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 05 نوفمبر 2025 05:57 صباحاً
منذ يوم و 4 ساعات و 35 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ يوم و 4 ساعات و 37 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
منذ يوم و 14 ساعه و 7 دقائق
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ يومان و 4 ساعات و 22 دقيقه
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
منذ يومان و 4 ساعات و 31 دقيقه
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في تغريدة نشرها على منصة “إكس”، أشاد فيها بعظمة هذا الصرح الحضاري الذي يجسد امتداد التاريخ
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

لماذا انهارت الهدنة الخامسة في اليمن

عدن بوست الثلاثاء 25 أكتوبر 2016 08:30 صباحاً

أعلنت الأمم المتحدة الهدنة الخامسة في اليمن، ابتداءً من صباح يوم الخميس 20 أكتوبر، وانتهت بنهاية يوم الأحد 23 أكتوبر. وكانت أهداف الهدنة الأخيرة، وفقاً للإعلان الصادر من الأمم المتحدة يوم الثلاثاء الماضي 18 أكتوبر: "إعادة تفعيل فورية للجنة التهدئة والتنسيق وانتقال أعضائها إلى ظهران الجنوب بحسب ما تم الاتفاق عليه خلال مشاورات الكويت"، و"السماح بحركة المساعدات الإنسانية والموظفين الإنسانيين بحرية ودون أية عوائق إلى كافة أنحاء اليمن، بالإضافة إلى التوقف الكامل والشامل لكل العمليات العسكرية".
ولكن الميلشيات لم تحترم هذه الهدنة، كما لم تحترم سابقاتها في مايو 2015، ويوليو 2015، وديسمبر 2015، وأبريل 2016. بل تجاوزت خروقاتها للهدنة الخامسة ألف حادثة خلال ثلاثة أيام، ومنعت وصول المساعدات إلى تعز، وردّت قوافل الأمم المتحدة على أعقابها هناك.
منذ الساعات الأولى من صباح يوم الخميس 20 أكتوبر، انهالت قذائف الميلشيات عبر الحدود السعودية، وانتشر قناصوها قبالة الحدود. وفي تعز استمرت في قصف الأحياء السكنية، وأطلقت صواريخها نحو مأرب.
وربما كان مؤشراً لحقيقة نوايا الحوثيين أنهم لم يعلنوا عن التزامهم بوقف العمليات القتالية، أو بأي من متطلبات الهدنة، في حين أعلنت الحكومة رسمياً قبولها بذلك، وأعلن المبعوث الدولي نيابة عن الحوثيين وصالح. وبذلك، لم يتبلغ أنصار الحوثي وصالح على الجبهات بالقرار من قياداتهم ولم يلتزموا به.
والمؤشر الأهم لنوايا الحوثيين وصالح هو استمرارهم في تهريب الأسلحة والصواريخ والقذائف، براً وبحراً، في الوقت الذي يؤكدون فيه للأمم المتحدة التزامهم بتسليم أسلحتهم والانسحاب من المناطق التي يحتلونها ابتداءً من صنعاء والحديدة وتعز! 
فقد نشرت وكالات الأنباء هذا الأسبوع أخباراً تعتمد على مصادر أميركية وأوروبية وإيرانية تُظهر تزايد عمليات تهريب الأسلحة من إيران، وهو ما أكدته هجمات الحوثيين على السفن قرب مضيق باب المندب، حيث استخدموا صواريخ متقدمة، موجهة، مضادة للسفن من صنع إيراني.
لماذا يستمر الحوثيون في الحرب ورفض تنفيذ القرارات الدولية بالانسحاب والتخلي عن السلاح ومغادرة المؤسسات الحكومية المدنية والعسكرية التي استولوا عليها في سبتمبر 2014؟
لماذا لم يلتزموا باتفاقات إطلاق النار على مدى 18 شهراً، ولم يشاركوا في "لجنة التهدئة والتنسيق" التي ترعاها الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة، ولم ينفذوا سبع اتفاقيات محلية لإطلاق النار، وقعوا عليها مع ممثلي الحكومة؟ لماذا يستمر الحوثيون في التمسك بخيار الحرب على الرغم من استمرار انتصارات الشرعية على الأرض، وانحسار رقعة المناطق التي يسيطر عليها الانقلابيون؟ ولماذا يستمرون في منع وصول المساعدات الإنسانية إلى إخوتهم اليمنيين؟
هناك عدة أسباب لإصرار الحوثيين على هذه الخيارات غير العقلانية:
الأول، أن الحوثيين لا يرغبون في السلام حقاً، لأنه يعني تخليهم عن مصدر قوتهم وهو السلاح والإرهاب، فبالاستخدام غير المسؤول للسلاح تمكنوا من إرهاب اليمنيين وابتزاز المجتمع الدولي، وأصبحوا به يُعاملون كند للحكومة الشرعية.
الثاني، أن المجتمع الدولي، حرصاً على حقن الدماء، لم ينفذ حتى الآن القرارات والعقوبات التي فرضت على قادة الانقلاب، بما في ذلك القرار 2216 في 14 أبريل 2015، الذي صدر تحت الفصل السابع، أي أنه واجب التنفيذ باستخدام القوة. ولذلك يعتقد الحوثيون أنهم يستطيعون الاستمرار في تحدي المجتمع الدولي والمماطلة في تنفيذ قراراته.
الثالث، أن ثمة خلافات بين قُطبي الحركة الانقلابية (الحوثي وصالح)، وداخل معسكر الحوثي نفسه، حول القبول بشروط السلام. ولذلك فإن السلام يعني انقسام قوى الانقلاب، وربما الاقتتال بينهم.
الرابع، أن إيران لا ترغب في وقف الحرب في اليمن، بل مصلحتها في تصعيدها، لأن عدم الاستقرار في اليمن يسهل تدخلها مباشرة أو عبر وكلائها مثل حزب الله. وهذا ما تؤكده تصريحات الحرس الثوري الإيراني، الذي يشبّه الوضع في اليمن بوضع سورية والعراق ولبنان. فقد تمكنت إيران من تحقيق اختراقات مهمة في تلك الدول مستغلة عدم الاستقرار والخلافات السياسية والطائفية.
الخامس، أن أقطاب الانقلاب يعتقدون أنه يمكنهم الاستفادة من حالة الشلل السياسي خلال الفترة الانتقالية في الولايات المتحدة الأميركية والأمم المتحدة. ففي الولايات المتحدة، سيختار الأميركيون الرئيس الجديد في 8 نوفمبر، وسيتم تنصيبه في 21 يناير 2017. أما الأمم المتحدة فإن أمينها الحالي سيسلم مقاليد منصبه في الأول من يناير لخلفه البرتغالي (أنتونيوجوتيريش). وهم بذلك يتبعون المثال السوري، حيث يستغل النظام ومؤيدوه هذا الشلل للتصعيد العسكري.
ولهذه الأسباب لم تحترم ميليشيات الحوثي وصالح الهدنة الأخيرة، كما لم تحترم مثيلاتها في الماضي، ومع ذلك طلبت الأمم المتحدة تمديدها لمدة ثلاثة أيام أخرى. وفي الغالب سيكون هناك إعلان آخر لتمديد الهدنة لن يحترمه أقطاب الانقلاب. 

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك