توصّلت نتائج دراسة علمية، أُجريت مؤخّراً وعنيت بتحليل محتوى الغبار الذي يتراكم في المنزل مع الوقت وتأثيره على الصحّة العامّة، إلى أن منزلاً بلا أتربة يساوي صحّة جيدة لك ولأسرتك.
وكشفت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين في جامعة جورج واشنطن الأمريكية، أن الغبار الذي قد تعتبره ربّة المنزل عادياً، في كثير من الأحيان، يسبّب أمراضاً خطيرة مثل التوحّد والسرطان وضعف الخصوبة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، في تقرير لها عن طبيعة هذا الغبار، أنّه يحتوي على العشرات من المواد الكيميائية السامّة، ومن بينها الفاثيليتس، والذي يسبّب اضطراباً في هرمونات الجسم، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بأمراض مثل التوحّد والأزمات الربوية.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا الغبار يوجد في أركان المنزل؛ فعلى سبيل المثال قد نجده على عبوات الطعام المغلّفة وعلب الماكياج وأدواته.
وحذّرت من أن الأطفال الرضّع هم الأكثر عرضة لمخاطر هذا الغبار، نظراً لحركتهم المفرطة وبحثهم المستمرّ عن كلّ شيء في المنزل، وكذلك الأطفال الذين لا زالوا في مرحلة الزحف، والذين نرى أيديهم وأقدامهم دائماً متّسخة بفعل التراب.
وأوضحت الدراسة أن جسم الإنسان مستعدّ لاستقبال هذه الجزيئات الكيماوية السامّة، إمّا عن طريق التنفّس أو الدخول عبر مسام الجلد أو اختلاطها بالأكل والشرب.
ونبّه معدّو الدراسة إلى أنّه من بين أخطر المواد الكيميائية التي عُثر عليها ضمن 90 مادة كيميائية أخرى في الغبار المنزلي، هي مادّة "TDCIPP"، التي تتسبّب في الإصابة بمرض السرطان، في حال التعرّض لها مباشرة.
وكشفت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين في جامعة جورج واشنطن الأمريكية، أن الغبار الذي قد تعتبره ربّة المنزل عادياً، في كثير من الأحيان، يسبّب أمراضاً خطيرة مثل التوحّد والسرطان وضعف الخصوبة.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، في تقرير لها عن طبيعة هذا الغبار، أنّه يحتوي على العشرات من المواد الكيميائية السامّة، ومن بينها الفاثيليتس، والذي يسبّب اضطراباً في هرمونات الجسم، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بأمراض مثل التوحّد والأزمات الربوية.
وأشارت الدراسة إلى أن هذا الغبار يوجد في أركان المنزل؛ فعلى سبيل المثال قد نجده على عبوات الطعام المغلّفة وعلب الماكياج وأدواته.
وحذّرت من أن الأطفال الرضّع هم الأكثر عرضة لمخاطر هذا الغبار، نظراً لحركتهم المفرطة وبحثهم المستمرّ عن كلّ شيء في المنزل، وكذلك الأطفال الذين لا زالوا في مرحلة الزحف، والذين نرى أيديهم وأقدامهم دائماً متّسخة بفعل التراب.
وأوضحت الدراسة أن جسم الإنسان مستعدّ لاستقبال هذه الجزيئات الكيماوية السامّة، إمّا عن طريق التنفّس أو الدخول عبر مسام الجلد أو اختلاطها بالأكل والشرب.
ونبّه معدّو الدراسة إلى أنّه من بين أخطر المواد الكيميائية التي عُثر عليها ضمن 90 مادة كيميائية أخرى في الغبار المنزلي، هي مادّة "TDCIPP"، التي تتسبّب في الإصابة بمرض السرطان، في حال التعرّض لها مباشرة.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها