قدّم رئيس لجنة حقوق الإنسان في مجلس النوّاب المصري، محمّد أنور عصمت السادات، استقالته، اليوم، من رئاسة اللجنة.
وبرّر السادات استقالته، في رسالة، بأنّها بسبب "عدم تعاون رئاسة المجلس والحكومة في الإستجابة للمذكّرات التي سبق تقديمها من اللجنة، وتخصّ قضايا وشكاوى المواطنين ومظالمهم".
كما ربط بين الإستقالة وعدم الوفاء بـ"التزامات مصر الدولية والدفاع عن صورة مصر".
وكان السادات وصف، في مقابلة مع "رويترز" في يونيو الماضي، أوضاع حقوق الإنسان في بلاده بأنّها "متراجعة وغير مرضية"، مطالباً بالإفراج عن مئات النشطاء الذين ألقي القبض عليهم، في مظاهرات يجرّمها قانون صدر في نوفمبر 2013.
وفي يوليو الماضي، وصف المجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر انتهاكات رصدها، على مدى عام في البلاد، بأنّها "بقع سوداء".
وبرّر السادات استقالته، في رسالة، بأنّها بسبب "عدم تعاون رئاسة المجلس والحكومة في الإستجابة للمذكّرات التي سبق تقديمها من اللجنة، وتخصّ قضايا وشكاوى المواطنين ومظالمهم".
كما ربط بين الإستقالة وعدم الوفاء بـ"التزامات مصر الدولية والدفاع عن صورة مصر".
وكان السادات وصف، في مقابلة مع "رويترز" في يونيو الماضي، أوضاع حقوق الإنسان في بلاده بأنّها "متراجعة وغير مرضية"، مطالباً بالإفراج عن مئات النشطاء الذين ألقي القبض عليهم، في مظاهرات يجرّمها قانون صدر في نوفمبر 2013.
وفي يوليو الماضي، وصف المجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر انتهاكات رصدها، على مدى عام في البلاد، بأنّها "بقع سوداء".
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها