من نحن | اتصل بنا | الاثنين 24 فبراير 2025 03:33 مساءً
منذ يوم و 21 ساعه و 38 دقيقه
      تفقد نائب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صادق حمود الجماعي وبمعيته مدير عام المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني الدكتور عارف الحوشبي بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم مؤسسة الحق في الحياة لأطفال الشلل الدماغي، في العاصمة المؤقتة عدن  الجماعي تفقد
منذ يومان و 16 ساعه و 10 دقائق
بدعم من الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA) وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وبالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، ينطلق البرنامج التدريبي في المساعدة القانونية لطالبات كلية الحقوق بجامعة عدن، وذلك ضمن نشاط دعم التدريب العملي للطالبات في الجامعة.يهدف هذا البرنامج إلى تعزيز
منذ 3 ايام و 12 ساعه و 5 دقائق
تشارك الجمهورية اليمنية بوفد كشفي مميز في فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر، الذي تنظمه مفوضية الشارقة بالتعاون مع الإقليم الكشفي العربي، تحت شعار "الكشفية والتنمية المستدامة"، وذلك بهدف تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة. ويمثل اليمن في هذا الحدث الكشفي الهام
منذ 3 ايام و 17 ساعه و 18 دقيقه
دشّن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن، اليوم السبت 22 فبراير 2025م، بتمويل من الوكالة الكورية للتعاون الدولي KOICA.وخلال التدشين، عبّر مسؤول الشراكة في مشروع
منذ 4 ايام و 4 ساعات و 5 دقائق
استشهدت طفلة، إثر انفجار لغم زرعته مليشيات الحوثي الإرهابية أثناء رعيها الماشية في مديرية بيت الفقيه، جنوب محافظة الحديدة. وأوضح المرصد اليمني للألغام، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، أن اللغم الحوثي أدى إلى وفاة الطفلة عيشة بخيت البالغة من العمر 9 سنوات، على الفور، في
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

تباين بجنوب اليمن بشأن دور مجلس الأمن

ياسر حسن - عدن: الاثنين 28 يناير 2013 03:02 مساءً

تباينت مواقف الأطراف الجنوبية -خاصة الحراك الجنوبي- من زيارة أعضاء مجلس الأمن الدولي لليمن أمس الأحد بين مؤيد ومعارض، فمعظم فصائل الحراك أعلنت رفضها للزيارة، وأقامت فعالية كبرى بعدن حشدت لها الجماهير من مختلف مناطق الجنوب أُسميت "نحن أصحاب القرار"، تهدف من خلالها لإيصال رسالة بأن مطالب الحراك تتمثل في فك الارتباط واستعادة الدولة، وأن ما يدور في صنعاء لا يخص الجنوب بشيء.

وفي المقابل، فإن الأطراف الجنوبية الأخرى -بما فيها بعض فصائل الحراك- رحبت بتلك الزيارة واعتبرتها فرصة لحلحلة الوضع في اليمن بشكل عام شماله وجنوبه.

خطوة إيجابية
واعتبر العميد عبد الله الناخبي -القيادي البارز في الحراك والمنضم للثورة الشبابية- أن زيارة مجلس الأمن لصنعاء خطوة إيجابية تؤكد اهتمام المجتمع الدولي باليمن، متمنياً أن تتمخض الزيارة عن قرارات أكثر جدية من القرارات السابقة بالشأن اليمني.

وأضاف -في تصريح للجزيرة نت- أن الزيارة تخدم القضية الجنوبية، فالمجلس قد أعطى اهتمامه لهذه القضية من خلال دعمه للحوار الوطني والمبادرة الخليجية، وما على الجنوبيين إلا أن يحسنوا التعامل مع قضيتهم بمواصلة المشاركة في تنفيذ المبادرة الخليجية، وعدم استعجال الأحداث وترك الأمور تسير في سياقها الصحيح.

ودعا الناخبي مجلس الأمن لحل كل قضايا الجنوب العامة والخاصة، كتصفية آثار حرب 1994، وإعادة الممتلكات العامة والخاصة، وإعادة المسرحين من وظائفهم مدنيين وعسكريين، مشيراً إلى ضرورة الضغط على الرئيس الأسبق علي صالح للخروج من البلاد، واستعادة الأموال "التي نهبها النظام السابق من خزينة الدولة".

وبدورها، ترى الأديبة هدى العطاس -الناطقة الرسمية لتيار "مثقفون من أجل الجنوب"- أن زيارة مجلس الأمن لليمن "لا تعني الجنوب في شيء، لأنها جاءت لدعم المبادرة الخليجية وحل أزمة القوى المتصارعة في الشمال فقط".

شاب يحمل علم دولة جنوب اليمن السابقة  (الجزيرة نت)

وقالت للجزيرة نت إن الزيارة لم تأتِ لحل مطالب الجنوبيين "التي أعلنتها الإرادة الشعبية الجنوبية في الساحات والميادين"، داعيةً مجلس الأمن لتقديم مبادرة خاصة لتلك القضية ترتكز على مطالب الجنوب المتمثلة في "استعادة الدولة".

وأضافت هدى العطاس أن الهدف من الفعاليات التي أقامها الحراك بعدن أمس الأحد هو إيصال رسالة لمجلس الأمن بأن قضية الجنوب تختلف عن الوضع في شمال اليمن، وأن على المجلس الالتفات لمطالب أبناء الجنوب، وأن القضية الجنوبية قضية مستقلة ومختلفة عن الأزمة في صنعاء.

ومن جانبه، قال رئيس مركز أبعاد للدراسات عبد السلام محمد إن زيارة مجلس الأمن رسالة واضحة تدل على وقوف المجتمع الدولي مع وحدة اليمن وأمنه واستقراره، فالظروف الراهنة غير مهيأة لانفصال جنوب اليمن كدولة مستقلة -كما يعتقد البعض- لكون الجنوب سيتحول إلى منطقة ملتهبة بالصراعات الداخلية.

وقال للجزيرة نت إن "المجتمع الدولي حرص على بقاء اليمن موحداً ولم يعطِ فرصة للانفصال لأن ذلك من مصلحة الجنوب كي لا يزج به في مواجهات داخلية وإقليمية في هذه الفترة الحرجة"، مشيراً إلى أن على الجنوبيين الآن الدخول في النظام الجديد باليمن، ودعم التسوية السلمية، ومن ثم البحث عن أمور أخرى تعطي للجنوب حقه كالفدرالية.

موقف عاطفي
واعتبر محمد أن موقف الحراك من الزيارة موقف عاطفي، "وهو نفس الموقف العاطفي الذي دخل به قادة الجنوب الوحدة اليمنية"، منبهاً إلى أن التعامل مع الأمور بشكل عاطفي قد يذهب بالجنوب إلى حرب داخلية، أو يجعله ميدانا لحرب أهلية على مستوى اليمن.

ومن ناحيته، انتقد الصحفي والمحلل السياسي غالب السميعي موقف الحراك من زيارة مجلس الأمن واعتبره موقفاً سلبياً يضر بالقضية الجنوبية، مشيراً إلى أن الحراك لا يمثل كل القوى الجنوبية، فهناك قوى تبارك الزيارة وتؤيد الحوار والمبادرة الخليجية، بالإضافة إلى "الفئة الصامتة في الجنوب -وهي الأغلبية- التي لم تقل كلمتها إلى الآن، وقد تكون مؤيدة للحوار والمبادرة الخليجية".

وأكد السميعي للجزيرة نت أن زيارة مجلس الأمن "إيجابية وستعمل على حلحلة مشاكل اليمن بشكل عام"، مشيراً إلى أنها وجهت رسائل كثيرة لكل القوى في الداخل والخارج، "أولها لمعارضي الحوار والتسوية بأنه لا مجال لمواقفهم السلبية، وأن ما سينفذ هو المبادرة والحوار الوطني، وثانيها لإيران بأنها لا تستطيع أن تعمل شيئاً بدعمها للحوثيين والحراك الجنوبي".

واعتبر السميعي أن المزاج الانفصالي في الشارع الجنوبي هو مزاج شعبي لا تبنى عليه أي سياسات "لكونه يتأثر بوجود المظالم والضخ الإعلامي وغيرها من العوامل، وعلى الشارع الجنوبي أن يكون مع الوفاق، وعلى رأس ذلك الوفاق رئيس جنوبي، ورئيس وزراء جنوبي، ووزراء كُثر معظمهم جنوبيون منهم وزير الدفاع".

المصدر:الجزيرة
telegram
المزيد في اخبار تقارير
ألغت دولة الكويت الاعتراف بشهادة جامعة صنعاء، ومنعت التحاق الطلبة الكويتيين في الجامعة.   وذكرت وزارة التعليم العالي الكويتية منتصف يناير الماضي، نشرته الجريدة
المزيد ...
أعلنت الحكومة أن عدد ضحايا ألغام جماعة الحوثي منذ انقلابها على الدولة بلغ نحو 10 آلاف قتيل وجريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء.   وقال وزير الشؤون القانونية وحقوق
المزيد ...
أعربت وزارة الخارجية اليمنية، عن إدانتها بأشد العبارات الممارسات التعسفية التي تقوم القوات الحوثية تجاه موظفي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في
المزيد ...
  أعلنت قبائل محافظة عمران، يوم الأحد، النفير العام، دعماً لقوات الجيش الوطني في مواجهة تصعيد مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.جاء ذلك في حشد قبلي مسلح
المزيد ...
أدانت الجمهورية اليمنية، للتصريحات الاستفزازية الصادرة من الكيان الإسرائيلي، ضد المملكة العربية السعودية الشقيقة.   وقالت وزارة الخارجية في بيان إن المملكة
المزيد ...
جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، على عودة مؤسسات الدولة للعمل من الداخل، وحشد الطاقات في مواجهة التحديات الاقتصادية، وتأمين الخدمات الأساسية للمواطنين
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك