من نحن | اتصل بنا | الخميس 01 مايو 2025 11:26 مساءً
منذ 8 ساعات و 9 دقائق
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يوم و 6 ساعات و 11 دقيقه
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يوم و 8 ساعات و 47 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ يوم و 16 ساعه و 7 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ يوم و 16 ساعه و 10 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

إعلامي سعودي مقرب من الديوان الملكي يضع النقاط على الحروف فيما يخص الجنوب

عدن بوست -الرياض: الأحد 28 أغسطس 2016 12:50 صباحاً

كتب الإعلامي السعودي جمال خاشقجي الذي يوصف بالمقرب من الدائرة الملكية الحاكمة في المملكة مقالا هاما وخطيرا عن اليمن بعنوان : من مع من في اليمن ؟

خاشقجي تحدث في مقاله عن الحال السورية المعقدة والتي بات لها مثيل في اليمن، فرئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي يعين وزراء ومحافظين لا يطيق بعضهم بعضاً.

وشن هجوماً لاذعاً على وزير الدولة هاني بن بريك بقوله: "تدعم السعودية اجتماعات لعلماء وفقهاء اليمن، فيخرجون بميثاق يوحد صفهم ويجمع كلمتهم للتوافق على مستقبل بلادهم، بخاصة أن الدين والطائفية باتا عامل تفريق يضاف إلى السياسة في يمنهم، تبارك الحكومة الشرعية الاجتماع والميثاق، ويعلن في احتفال كبير بالرياض برعاية وزير الشؤون الإسلامية د. صالح آل الشيخ، فيخرج وزير الدولة هاني بن بريك، الذي بات أقوى زعيم متنفذ في عدن، له رجاله ومسلحوه خارج إطار الدولة، فيهاجم اجتماع الرياض ويتهم الموقعين، من خلال حسابه الرسمي في «تويتر»، بأنهم «دعاة إرهاب»، منهم من أفتى «باللحوق بالقاعدة وأفتى بالعمليات الانتحارية وحارب علماء السنة»، ثم يتساءل في تغريدة لاحقة بوقاحة: «من حقنا أن نعرف من الذي رفع لمعالي وزير الأوقاف السعودي (الصحيح أنه وزير الشؤون الإسلامية) أن هؤلاء علماء اليمن، ومنهم حزبيون يصنف حزبهم في السعودية والإمارات جماعة إرهابية»؟! وتمضي تغريداته مثل ما مضت تجاوزاته على النظام العام في عدن من دون أن يحاسبه أحد.".

وتطرق في مقاله إلى حديث وزير الداخلية اليمني عن أمله بإطالة الحرب في الشمال «حتى نستطيع ترتيب أوضاعنا في الجنوب»! واصفاً إياها بالتصريحات الغريبة.

وتحدث عن دور التجمع اليمني للإصلاح ودوره الكبير في مقارعة الإنقلابيين في مختلف المحافظات اليمنية قائلاً: "كنت على مأدبة غداء مع كبار رجال الدولة اليمنية، أشار مسؤول كبير إلى الشيخ سلطان العرادة محافظ مأرب وقائد مقاومتها وقال: «لولا الله ثم هذا الرجل لما استطاع ثلثا المحافظات اليمنية الاستمرار في المقاومة»، وروى لي كيف تقاسم مع بقية الجبهات 23 بليون ريال يمني وبليوني دولار، كانت في فرع البنك المركزي بمأرب ونجت من أيدي الانقلاب والحوثيين، ثم قال: «لولا الإصلاح (مشيراً إلى التجمع اليمني للإصلاح، الذي بات محل اتهام دائم) لما كانت هناك مقاومة في تعز وإب، وذمار، والبيضاء والحديدة»!

وختم مقاله بالحديث عن انقاذ الرياض لليمن بـ «عاصفة الحزم» في آذار (مارس) 2015، ولعل الوقت حان لعملية أخرى مشابهة، وأعتقد أنها لن تكون بعيدة، لكي تؤتي العاصفة أكلها.

النص الكامل لمقال خاشفجي :
كلما طالت الأزمات تعقدت أكثر، وتداخلت المواقف، وتبدلت التحالفات، وزادت الشكوك بين الفرقاء، وازدادت النيات غموضاً وخفية. هذا ما يحصل في اليمن وسورية اليوم.

الآن، تقوم تركيا بعملية عسكرية في الشمال السوري، تدعم «الجيش السوري الحر» ضد «داعش». 

حتى الآن الصورة واضحة، ولكن الأكراد أكثر من احتج وهدد وتوعد الأتراك، وتحديداً «قوات الحماية الكردية»، فنددوا بها، وأيدهم في ذلك إخوانهم الأكراد الأتراك الممثلون في البرلمان بأنقرة، ولكن إخوانهم أكراد العراق سكتوا عن العملية في تأييد ضمني لها، إذ كان زعيمهم في العاصمة التركية قبلها بيوم، وليس سراً أن أكراد العراق غير متحمسين لأكراد تركيا وحزبهم الرئيس «العمال»، الذي يعد إرهابياً هناك، ولكن كل المحللين اعتقدوا أن هبّة الأكراد السوريين وتحقيقهم انتصارات عسكرية وتنمّرهم على جيرانهم العرب بغرب الفرات، وبدعم من الولايات المتحدة، ما هي إلا خطة، إما لتقسيم سورية وإما نواة لكردستان الكبرى، التي تمتد فوق أربع دول، هي إيران والعراق وتركيا وسورية، ولكن مرة أخرى كرد العراق غير متحمسين لمشاريع كرد سورية ومعادون لكرد تركيا، ويخافون من إيران، فلا يدعمون كردها.

في 15 آب (أغسطس) الماضي، أعلن الأتراك أنهم توصلوا إلى اتفاق مع الأميركيين، يقضي بانسحاب الأكراد السوريين من غرب الفرات، ولكن واشنطن تجاهلت هذا الإعلان، ففي تلك الفترة كان الأكراد يحققون انتصارات ضد «داعش» في مدينة منبج الواقعة غرب الفرات. فجأة اختصم الأكراد مع النظام السوري وميليشياته، فقام طيرانه بقصفهم، على رغم أنه استخدمهم يوماً ما ضد «الجيش الحر» والثوار السوريين، وقوامهم الغالبية العربية السنية التي تريد تغيير النظام وإقامة سورية جديدة أفضل تمثيلاً لواقعها الحقيقي. بدا ذلك كأنه تحالف أقليات، علويون يتحالفون مع أكراد، ففتحوا لهم مخازن السلاح، فتمدد الأكراد ومعهم «داعش» من دون اتفاق بينهم، على حساب الثوار، وأخرجوهم من كامل الجزيرة السورية، بل تمدد «داعش» حتى بلغ مشارف حلب.

لعل الأكراد اعتقدوا أن الساعة ساعتهم، فضربوا باتفاقهم مع النظام عرض الحائط، فبطشوا به في مدينة الحسكة، وتدخل الروس، الذين دعوا الفريقين إلى اجتماع في قاعدتهم الجوية بالساحل السوري، وفرض شروط سلام مهينة للنظام لوقف إطلاق النار. الأميركيون أيضاً تدخلوا وحذروا النظام من الإغارة ثانية على الحسكة ومواقع الأكراد، وبذلك فرضوا ما يشبه حظراً جوياً يتنعم به الأكراد ومن تحالف معهم من العشائر العربية، وبالتالي المدنيين المحتجزين وسط هذه الصراعات. إنهم الأميركيون أنفسهم الذين اعتذروا غير مرة عن إقامة منطقة آمنة أو حظر طيران يحمي المدنيين في المدن السورية الكبرى، الذين سقط منهم مئات آلاف القتلى جراء غارات النظام بالبراميل المتفجرة والنابالم وحتى الكيماوي في انتهاك فاضح لقوانين الحرب، قائلين: إن حظر الطيران مسألة معقدة، ولا يمكن أن تكون من دون توافق أممي! ما أغرى الروس بالمشاركة لاحقاً بكذا غارات مقابل هكذا تخاذل أميركي، ولكن واشنطن سارعت بإعلان الحسكة منطقة آمنة من القصف الجوي في خمس دقائق، عندما استُهدف حلفاؤها الأكراد! صحيح أن الأميركيين برروا ذلك بوجود عناصر من قواتهم الخاصة مع الأخيرين، ولكن الجميع استفاد من ذلك الحظر، بما في ذلك الأطفال الأبرياء في الحسكة، وهو ما لم يتنعم به الطفل عمران الذي أيقظت صورته الشهيرة في سيارة الإسعاف بحلب ضمير العالم وإعلامه يومين أو ثلاثة، ثم نسيه بسرعة.

كان يمكن لهذا التداخل بين الأطراف أن يتعقد أكثر لو استمر الوضع السابق ذكره، ولكن تركيا أطلقت فجر الأربعاء الماضي عملية «درع الفرات»، فتحلحلت بعض العقد، وتمايزت الصفوف. الأميركيون كانوا أول من عدّلوا في موقفهم، فتذكروا اتفاق سحب الأكراد إلى غرب الفرات، ليعلن نائب الرئيس الأميركي جو بايدن في مؤتمره الصحافي - خلال زيارته أنقرة، المقررة مسبقاً لترميم العلاقة التي تعرضت لشرخ كبير بسبب الانقلاب الفاشل والشكوك التركية حيال دور أميركي فيه، ورئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم بجواره - تأييده العملية، وزاد على ذلك مطالبة حلفائه الأكراد بالانسحاب إلى غرب الفرات، وإلا فسيفقدون دعم واشنطن. الروس عبروا عن خشيتهم على المدنيين! موقف متناقض مع ما يفعلونه يومياً في إدلب وحلب، ولكن المستفاد منه أنهم لم يعارضوا العملية. يبدو واضحاً أن ثمة اتفاقاً تركياً روسياً مسبقاً.

عملية «درع الفرات» يمكن أن تتمدد الآن لتشمل كامل المنطقة بين ضفة الفرات الغربية إلى الجيب الكردي، عفرين في شمال حلب، لتكون منطقة عازلة يديرها السوريون وبحماية تركية، وبرضا الأطراف المتعددة «المتناقضة» النشطة في سورية، لتكون مفتاح حل للأزمة، هذا إذا لم تتغير النيات وتتبدل المواقف، فيسعى الروس، أو حتى الأميركيون لجعلها مستنقعاً تتورط فيه تركيا، لذلك ستتحرك أنقرة بحذر، فلا أحد يثق بأحد.

هذه الحال السورية المعقدة بات لها مثيل في اليمن، فرئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي يعين وزراء ومحافظين لا يطيق بعضهم بعضاً. تدعم السعودية اجتماعات لعلماء وفقهاء اليمن، فيخرجون بميثاق يوحد صفهم ويجمع كلمتهم للتوافق على مستقبل بلادهم، بخاصة أن الدين والطائفية باتا عامل تفريق يضاف إلى السياسة في يمنهم، تبارك الحكومة الشرعية الاجتماع والميثاق، ويعلن في احتفال كبير بالرياض برعاية وزير الشؤون الإسلامية د. صالح آل الشيخ، فيخرج وزير الدولة هاني بن بريك، الذي بات أقوى زعيم متنفذ في عدن، له رجاله ومسلحوه خارج إطار الدولة، فيهاجم اجتماع الرياض ويتهم الموقعين، من خلال حسابه الرسمي في «تويتر»، بأنهم «دعاة إرهاب»، منهم من أفتى «باللحوق بالقاعدة وأفتى بالعمليات الانتحارية وحارب علماء السنة»، ثم يتساءل في تغريدة لاحقة بوقاحة: «من حقنا أن نعرف من الذي رفع لمعالي وزير الأوقاف السعودي (الصحيح أنه وزير الشؤون الإسلامية) أن هؤلاء علماء اليمن، ومنهم حزبيون يصنف حزبهم في السعودية والإمارات جماعة إرهابية»؟! وتمضي تغريداته مثل ما مضت تجاوزاته على النظام العام في عدن من دون أن يحاسبه أحد.

ومثلها تصريحات غريبة تنشر في صحيفة تطبع في عدن لوزير يتمنى استمرار الحرب في الشمال «حتى نستطيع ترتيب أوضاعنا في الجنوب»! فترد عليها صحيفة إلكترونية بأن التصريحات مفبركة، ولكن لا يتحرك أحد لمحاسبة الصحيفة! التلاسن وتبادل الاتهامات والتشكيك طاول الجميع في صف المقاومة، لا يعيّن أحد في منصب إلا وتثور الأقاويل لرفض هذه الدولة وموافقة تلك الدولة. يزيد الطين بلة كثرة التعيينات للمحافظين ووكلاء الوزراء والسفارات، وكأنها عملية محاصصة وإرضاء شتى الأطراف والأحزاب والدول، بينما بالكاد تستطيع الدولة «المغتربة» أن تغطي موازنة ما هو قائم حالياً، ناهيك بالحاجة الماسة إلى دعم المقاومين ومعالجة الجرحى ورعاية أسرهم.

كنت على مأدبة غداء مع كبار رجال الدولة اليمنية، أشار مسؤول كبير إلى الشيخ سلطان العرادة محافظ مأرب وقائد مقاومتها وقال: «لولا الله ثم هذا الرجل لما استطاع ثلثا المحافظات اليمنية الاستمرار في المقاومة»، وروى لي كيف تقاسم مع بقية الجبهات 23 بليون ريال يمني وبليوني دولار، كانت في فرع البنك المركزي بمأرب ونجت من أيدي الانقلاب والحوثيين، ثم قال: «لولا الإصلاح (مشيراً إلى التجمع اليمني للإصلاح، الذي بات محل اتهام دائم) لما كانت هناك مقاومة في تعز وإب، وذمار، والبيضاء والحديدة»!

سألته: لمَ لا تقول ذلك للإعلام كي تتوقف عملية خلخلة الصف التي تشكو منها؟ ابتسم وقال: الذي يهمني أن يعرفوا هذه الحقيقة، وسكت.

فمن مع من في اليمن؟
لقد أنقذت الرياض اليمن بـ «عاصفة الحزم» في آذار (مارس) 2015، ولعل الوقت حان لعملية أخرى مشابهة، وأعتقد أنها لن تكون بعيدة، لكي تؤتي العاصفة أكلها، إذ غادر وزير الخارجية الأميركي جون كيري جدة أول من أمس (الخميس)، بعد اجتماعه بالمسؤولين السعوديين وطرح مشروعه للحل و «السلام الدائم والعادل»، وفق تصريح الخارجية الأميركية، ولكن من دون أن يرفقه بعضلات، كدأب الإدارة الحالية، فبعد مفاوضات الكويت، التي صبرت عليها المملكة ودعمتها، وأجهضها الحوثيون وصالح، يجب أن ندرك أن أية مفاوضات ومشاريع سلام لن تنجح إذا لم تكن هناك قوة تصحبها وتلزم كل الأطراف بمقتضياتها.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك