من نحن | اتصل بنا | الخميس 06 نوفمبر 2025 06:24 مساءً
منذ 8 ساعات و 55 دقيقه
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ يوم و 21 ساعه و 23 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ يوم و 21 ساعه و 24 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
منذ يومان و 6 ساعات و 55 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ يومان و 21 ساعه و 10 دقائق
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

هل يتجه اليمن نحو تقسيم فعلي؟

عدن بوست الجمعة 01 يوليو 2016 09:30 صباحاً

تم تقسيم اليمن فعليا بفعل الحرب بين الحكومة المدعومة من السعودية للرئيس «عبد ربه منصور هادي» وبين المتمردين الزيديين الحوثيين الشيعة.ومن غير المرجح أن تنجح خارطة الطريق المدعومة من الأمم المتحدة في توحيد البلاد مرة أخرى، ولكنها قد تنجح في الحفاظ على وقف إطلاق النار الهش في البلاد.

تم اعتماد مجلس الأمن القرار 2216 في إبريل/نيسان عام 2015 بهدف توفير إطار للحل في الحرب اليمنية. ويبدو هذا القرار هو وثيقة أحادية الجانب تلوم الحوثيين وحلفاءهم من أنصار الرئيس المخلوع «علي عبد الله صالح» وتطالب بانسحاب قواتهم من العاصمة صنعاء وإعادة حكومة الرئيس «هادي». وكان الروس قد امتنعوا بدورهم عن التصويت على القرار الذي وصفوه بأنه أحادي الجانب.

ونجح المبعوث الخاص للأمم المتحدة «إسماعيل ولد الشيخ أحمد» في إقناع الجانبين بالتزام وقف إطلاق النار لمدة شهرين تقريبا على الرغم من العديد من الانتهاكات من قبل الجانبين. ومع ذلك فإنه من أجل المضي قدما في مسيرته فإنه سوف يواجه قيودا بسبب عدم كفاية قرار 2216. تبدو خارطة الطريق غامضة، ولكنها تواصل التأكيد على الصيغة الأساسية للقرار 2216.

وأعلن المبعوث الخاص للأمم المتحدة مؤخرا أن خارطة الطريق من غير المرجح أن يتم تنفيذها. الحوثيون من غير المرجح أن يقوموا بترك صنعاء وغيرها من مدن الشمال ونزع سلاحهم من أجل السماح بعودة حكومة «هادي». كحد أدنى، فإنهم سوف يشترطون تشكيل حكومة انتقالية جديدة لتحل محل النظام القديم غير الموثوق، بما يشمل رحيل «هادي».

ويبدو موقف السعوديين من الحرب غير واضح في الوقت الراهن. وعد ولي ولي العهد ووزير الدفاع الأمير «محمد بن سلمان» (مهندس قرار الحرب السعودية) الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» الأسبوع الماضي بالتوصل إلى حل سياسي للحرب. وتحدث وزير الخارجية السعودي عن الحاجة للتوصل إلى تسوية مع الحوثيين. وقد قللت الرياض من وتيرة حديثها حول علاقات الحوثيين بإيران مقارنة بالعام الماضي حين بدأت في شن حربها. هل ستكون الرياض على استعداد للضغط على «هادي» من أجل التنحي؟ وإذا لم يكن الأمر كذلك فهل سيكون بمقدور الأمم المتحدة الضغط على الحوثيين للسماح له بالعودة؟ معظم أوراق المملكة تتعلق بـ«هادي»، لكن من غير الواضح كيف تريد اللعب بها.

وأعلنت الإمارات العربية المتحدة، حليف السعودية الرئيسي نهاية الحرب بالنسبة لها، لكنها تراجعت في نهاية المطاف. لقد كانت الحرب مكلفة في الأرواح والأموال بالنسبة إلى الائتلاف، ولكنها كانت أكثر تدميرا بالنسبة إلى الشعب اليمني. تعاني البلد كارثة إنسانية، وقد تسببت أغنى الدول العربية في خراب أفقرها، ولذا فإن عليها مسؤولية أخلاقية في مساعدتها على التعافي.

ومع ذلك، فقد أعطت الحرب مع المتمردين الحوثيين في اليمن السعودية السيطرة الفعلية على الجانب اليمني من مضيق باب المندب الحاسم بين آسيا وإفريقيا. نجح السعوديون في السيطرة على ميناء عدن على مدخل البحر الأحمر قبل عام كما نجحت في السيطرة على جزيرة بريم الاستراتيجية في باب المندب في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. كما نجح حلفاؤها اليمنيون في السيطرة على جزيرة سوقطرة في خليج عدن أيضا. في ربيع هذا العام، قامت القوات السعودية والإماراتية بالسيطرة على المكلا عاصمة منطقة حضرموت في جنوب شرق اليمن، بعيدا عن تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. تعتبر المكلا هي خامس أكبر المدن اليمنية وهي تفتح الطريق أمام اليمنيين للسيطرة على أراضي الربع الخالي نحو المحيط الهندي.

كل هذا يعني أن الحرب قد قسمت اليمن بحكم الأمر الواقع. وقد أيد السعوديون الاتفاق الهش لوقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الأمم المتحدة والمفاوضات السياسية في الكويت. خلال زيارة ولي ولي العهد الأمير «محمد بن سلمان» إلى الأمم المتحدة هذا الأسبوع، فقد أعاد تأكيد تلك الالتزامات.

فيما تقول أطراف محادثات الأمم المتحدة في الكويت إنهم يريدون يمنا موحدا، فإن العديد من الجنوبيين يفضلون العودة إلى استقلال الجنوب. دعمت المملكة التمرد الانفصالي الجنوبي في عام 1994، وفي منطقة الشرق الأوسط فإن الانقسامات المؤقتة غالبا ما تميل لتصبح دائمة.

قد يفضل الحوثيون الاحتفاظ بالعاصمة اليمنية صنعاء وغيرها من المدن الشمالية الكبرى على غموض الدخول في حكومة انتقالية. وبحكم الأمر الواقع، يسيطر الحوثيون على الشمال حيث الأغلبية الزيدية، في حين يتمتع الجنوب بأغلبية سنية.

ومن المفارقات أن الرئيس السابق «علي عبد الله صالح» هو والد الوحدة اليمنية الحديثة حيث قام بتوحيد البلاد في عام 1990. يتحمل «صالح» اللوم الأكبر في معاناة اليمن في الوقت الراهن. وعلى الرغم من أنه كان مطالبا بالتنحي قبل خمس سنوات عندما بدأ الربيع العربي ، إلا أنه استمر في التشبث بالسلطة. وربما تكلف مكائده اليمن الآن وحدتها قصيرة الأجل.

 

المصدر : بروس ريدل/ لوفير
telegram
المزيد في اخبار تقارير
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك