من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 06 نوفمبر 2024 08:08 مساءً
منذ 31 دقيقه
التقى الشيخ أحمد صالح العيسي،رئيس الائتلاف الوطني الجنوبي، اليوم الأربعاء، وفدا من اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، برئاسة الاستاذ صلاح مسلم باتيس رئيس فريق العلاقات الخارجية باللجنة.وخلال اللقاء الذي حضره أمين عام الائتلاف الوطني الجنوبي، الدكتور
منذ يوم و 24 دقيقه
التقى الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الإجتماعية والعمل بمكتبه صباح اليوم بالعاصمة عدن، المدير التنفيذي لمؤسسة العون للتنمية عبداللاه عبدالقادر بن عثمان.  وخلال اللقاء اطّلع الوزير الزعوري على النتائج الايجابية التي حققها منتدى “تضامن” (2023) للتنمية الذي
منذ يوم و ساعه و 17 دقيقه
  في أجواء يسودها المحبة والإخاء والتسامح حملها الوسطاء من وجهاء ومشائخ قبائل أبين في مسند قبلي .. قدم "آل جبور" برفقة الوسطاء من مشائخ القبائل ظهر هذا اليوم الثلاثاء إلى إخوانهم "آل باكازم" في مدينة زنجبار بمحافظة أبين محكمين في قضية مقتل المجني عليه/ رشدي علي محمد فرج
منذ يوم و 3 ساعات و 36 دقيقه
أقامت الجالية اليمنية في ماليزيا مساء الأمس، أمسية توعوية تحت عنوان "مرجعيات الحل السياسي في اليمن" بمقر الجالية، حيث تناولت الأمسية مسارات الحل السياسي ومستقبل اليمن ما بعد الحرب.تحدث في الأمسية الدكتور متعب بازياد، نائب مدير مكتب رئيس الوزراء، مشدداً على أن مخرجات
منذ يومان و 21 ساعه و 32 دقيقه
    في إطار السعي لتحسين الظروف المعيشية للأسر المكفولة، تم توزيع الدفعة الأولى من الحوالات النقدية للعام 2025/2024 ضمن مشروع "رفقة الحبيب"، والذي تموله مؤسسة صلة للتنمية، وتنفذه شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية، ويأتي هذا المشروع في سياق الدعم المستمر من مؤسسة صلة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

بالوثائق ..كيف “جرفت” مليشيات الحوثي أراضِ الدولة واستباحتها لأعضائها؟

عدن بوست الأحد 12 يونيو 2016 09:01 صباحاً

تدرك مليشيات الحوثي الانقلابية أنها ستخسر السلطة يوما ما، طال الوقت أم قصر، لكنها تعلم أن تملكها عقارات وأراضي الدولة بالعاصمة صنعاء وبقية المحافظات، هو ما سيحافظ على وجودها وترسيخ قدمها من خلال تمليك الأرض واستثمارها للسكن لأعضائهم، وربما للحصول على الموارد الدائمة مستقبلا، وفقا لسياسة "تجريف الأرض"، المخطط الذي تعتقد أنه سيبقيها على قيد الحياة الأبدية..!!

 

تكشف وثائق متداولة مؤخرا، قيام ميليشيات الحوثي بنهب مساحات شاسعة من أراض الدولة، وتمليكها لأعضائها وأنصارها، مستغلة في تنفيذ هذا المخطط، الفوضى التي خلقتها، بعد ان غيبت الدولة والرقابة تحت سلطة "الأمر الواقع" التي تحكم بها البلاد منذ انقلابها على السلطات الشرعية مطلع العام الماضي 2015، بالتحالف مع قوات الجيش المتمردة على الشرعية الموالية للرئيس اليمني السابق المخلوع علي صالح.

 

يشير البعض إلى ان ما تقوم به ميليشيات الحوثي الانقلابية هنا، يتشابه إلى حد كبير مع الخطة الإيرانية التي طبقت من قبل - ومازالت حتى الأن - في المحافظات السنية بالعراق، من خلال تهجير السكان الأصليين من منازلهم وممتلكاتهم الخاصة، وإحلال بدلا عنهم مواطنيهم أو مناصريهم أو الموالين لهم.

 

على ان هناك من يمد بنظره أبعد من العراق، مشبها ما يحدث بأنه لا يختلف كثيرا عن سياسة الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، بجرفه الأراضي الزراعية والأحياء السكنية من سكانها الأصليين وتحويلها إلى مساكن للمستوطنين اليهود..!!

 

وفي كل الأحوال، فإن ما تكشفه الوثائق، التي سربت حتى الأن في هذا الجانب، يمكن التأكيد أنه لم يحدث مثله في تاريخ اليمن، إلا ما ذكر من قصص استباحة الأئمة، من أجداد الحوثيين، للأرض وتمليكها لهم وأسرهم.

 

     وثائق تثبت المخطط

 

 كشفت وثيقة سرية، تداولها مؤخرا ناشطون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيسبوك"، عن قرارات صادرة عن ما يسمى بـ"القائمين بأعمال الوزراء"، تمنح "مؤسسة الشهيد" التابعة لميليشيات الحوثي، ملكية مساحات ومواقع وعقارات واسعة تابعة للدولة.

 

  الوثيقة التي تحمل رقم (26) لسنة 2016، جاءت عطفا على مذكرة رقم (16/14/74) بتاريخ 13/4/2016، مقدمة باسم القائم بأعمال أمين مجلس الوزراء المعين من قبل الميليشيات. وتضمنت القرارات الواردة فيها، الموافقة على توزيع مساحات كبيرة من الأراضي الواقعة في العاصمة صنعاء ومحيطها في محافظة صنعاء وعمران وريمة، لأعضاء الميليشيات وأسر مقاتليهم الذين شاركوا في القتال معهم خلال السنوات الماضية.

 

 وفي محاولة لإضفاء المشروعية الرسمية على قرارات التمليك تلك، أقال الحوثيون رئيس الهيئة العامة لأراضي وعقارات الدولة عبدالله عبيد الفضلي، الذي يشاع أنه رفض التجاوب مع هذه القرارات قبل إقالته، وقاموا بتعيين أحد أتباعهم ويدّعى محمد مفتاح نيابة عنه، بعد أن كانوا قد عينوا أيضا قائمين بأعمال الوزراء لتسويغ قراراتهم اللاقانونية تلك عبرهم.

 

وتؤكد الوثيقة الموافقة على تسليم تلك المساحات إلى ما تسمى بـ"مؤسسة الشهيد" التابعة للميليشيات الحوثية، تحت ذريعة بناء مجمعات ومدن سكنية وتمليكها لأسر من يعتبرونهم شهدائهم..!! وليس ثمة وصف ابلغ لتشبيهه هنا، من المقولة الشهيرة: "من لا يملك يعطي من لا يستحق".

 

    تمليك أكثر من 31 مليون متر مربع بقرار واحد

 

  14 موقعا هاما من أراض وعقارات الدولة، بمساحات كبيرة، بعضها خيالية، تم استباحتها بقرار واحد لما تسمى بمؤسسة الشهيد الحوثية. حددتها الوثيقة في اربع محافظات، موزعة على النحو التالي: -

 

    أمانة العاصمة بواقع 10 مواقع، وتقدر مساحتها الإجمالية بـ(637,143) لبنة عشاري، واللبنة العشاري، بحسب متخصصين، تم الاتفاق على أن تطلق على مساحة اللبنة الصنعانية، والتي تساوي (44.44 متر مربع)، ما يعني أن إجمالي ما تم تمليكه من أمانة العاصمة تصل مساحتها إلى (28,314,464) متر مربع.

     موقعين بمحافظة صنعاء، مساحتهما الإجمالية بـ(25,000) لبنة عشاري، وتساوي (1,111,000) متر مربع

    موقع بمحافظة عمران، مساحته (15,148) لبنة عشاري، وتساوي (673,177) متر مربع.

    موقع بمحافظة وريمة، مساحته (17,600) لبنة عشاري، وتساوي (782,144) متر مربع.

 

والمواقع بالتفصيل نوردها بالجدول المرفق التالي، ماخوذة من الوثيقة المذكورة:

 

ويتضح من الجدول أعلاه، أن إجمالي ما تم تمليكه في الأربع محافظات يصل إلى قرابة (700,000) لبنة عشاري (مع الأخذ بالإعتبار أن أحد المواقع الكبيرة بأمانة العاصمة ما زالت حوله إشكاليات شكلت لجنة لحلها وهو الموقع الخاص بمواقف سيارات مؤتمر الحوار الوطني بمنطقة ظهر حمير)، ما يعني ان المساحة الإجمالية بالمتر المربع تساوي (31,108,000) متر مربع. وجميعها أقر تمليكها وتسليمها رسميا لـ"مؤسسة الشهداء" التابعة للحوثيين.

 

    تطويق العاصمة طائفيا

 

وكما هو ملاحظ، تظهر نسبة كبيرة من تلك المواقع والعقارات في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء (12 موقعا من إجمالي الـ 14 موقعا المحددة بالوثيقة)، في محاولة واضحة وخبيثة - حسب بعض الناشطين - لتثبيت وتجذير وجود الجماعة في المحيط الذي يخنق ويتحكم بالعاصمة صنعاء من مختلف الجهات.

 

الصحفي همدان العليي، الذي بدأ بنشر الوثائق بصفحته على موقع "فيسبوك"، أعتبر أن الهدف الرئيسي من هذه الخطوة هو تطويق العاصمة صنعاء بحزام "طائفي" من الموالين لهم، لافتا إلى أنهم يسابقون الزمن لتثبيت وجودهم على الأرض.

 

وقال العليي، ضمن تصريحات خاصة لموقع "يمن شباب نت" أن الحوثيين يعتبرون صنعاء هي المحطة الأهم بالنسبة لهم. وبخصوص تأثير هذا الإجراء على حاضر ومستقبل البلاد، أضاف إن "صنعاء هي قلب البلد وهي العاصمة التاريخية، ولها مكانتها التاريخية في قلوب اليمنيين، فإذا ما سقطت العاصمة صنعاء بيد الحوثيين وتم صبغها بمعتقدات الجماعة، فإن الكتلة البشرية التي داخل العاصمة صنعاء وخارجها لها القدرة على التأثير على المنطقة ككل، أو بداية بالمحافظات المحيطة بالعاصمة، ومرورا بالجنوب، ومن ثم المناطق الأخرى المحاذية للسعودية".

 

واعتبر العليي أن الأمر خطيرا جدا وتأثيره واسع، مبديا استغرابه من الصمت (الرسمي والشعبي) حيال هذه القضية الحساسة..!!

قد تبدو الحالة الاستثنائية التي تمر بها البلاد حاليا، دافعا رئيسيا للميليشيات لتمرير مخططها في "تجريف الأرض"، مستغلة عدم وجود الدولة وانعدام الرقابة. لكن يظل السؤال الأهم هنا: هل ستنجح من تمرير هذا المشروع الطائفي الخطير كوضع دائم؟ يعتقد العليي بإمكانية حدوث ذلك. وإذا استشهد بهذا الصدد بالأحداث الدراماتيكة التي رافقت مسيرة الحوثيين، والتي يعتقد أنها "تشي بإمكانية حدوث ذلك"، أوضح أيضا أن "الحوثيون كما نعلم خرجوا من صعدة واحتلوا عمران وواصلوا طريقهم نحو إسقاط العاصمة صنعاء في غضون أيام، وتجاوزا ذلك ليقوموا بضرب قصر الرئيس هادي في عدن بالطائرات الحربية" حتى أصبحت النتيجة اليوم أمرا واقعا.

 

 وعليه، حذر العليي من خطورة تجاهل ما يجري الآن على ارض الواقع، لافتا في الوقت ذاته إلى أن الحوثيون "قد سعوا فعلا إلى نشر أفكارهم بالقوة ولجئوا إلى محاربة المختلف معهم بشتي السبل".

 

    جماعات ضغط داخل الدولة

 

بدوره قال الصحفي والباحث في الشأن الخليجي الفارسي عدنان هاشم إن "الحوثيين يستثمرون كل أملاك الدولة لنهب العقارات داخل العاصمة بغية السيطرة عليها، لكون ذلك بالنسبة لهم يمثل لاحقا جماعات ضغط داخل الدولة".

 

 تعتقد مليشيات الحوثي الانقلابية أن البلاد بكلها تعود لهم. ولفت هاشم، ضمن تصريحاته لـ"يمن شباب نت"، إلى أن توجه الحوثيين نحو هذا الإجراء "ليس وليد اللحظة"، مذَكِرا ببعض التصريحات الخاصة بهم في فترات زمنية سابقة، بينها على سبيل المثال: "عندما أجتاح الحوثيين محافظة عمران في العام 2014، قالوا إن دار الحجر الأثري هو ملك لعائلتهم "حميد الدين" آخر عائلة إمامية حكمت البلاد".

 

وإلى جانب ذلك أشار أيضا إلى أن "هناك إحلال منظم في الوظائف من رئاسة الجمهورية وحتى عامل النظافة وحارس المنشأة، يضمن لهم السيطرة المستقبلية عمليا على كل المؤسسات العسكرية والأمنية"، لافتا إلى أن "هذه الطريقة تعد إحلال لمؤسسات موازية داخل الدولة تشبه تماما طريقة إدارة الجمهورية الإيرانية بمؤسساتها الموازية".

 

     بقية المحافظات في الطريق

 

 وإذا كانت تلك الوثيقة قد كشفت بالاسم والأرقام المواقع التي سلمت بقرارات خاصة لأعضائهم وأنصارهم ومقاتليهم، فثمة بسط ونهب منظم على أراض وعقارات تابعة للدولة في محافظات أخرى، لم تسرب قراراتها بعد، لكنها باتت حديث الشارع.

 

ففي محافظة الحديدة الساحلية الاستراتيجية، يتحدث الشارع عن قيام هذه الميليشيات بالسيطرة والبسط على معظم أراضي وعقارات الدولة، بما فيها الأوقاف، وقاموا بتوزيعها للموالين لهم، بينما تم بيع أو تأجير البعض منها بغرض الاستثمار ليعود ريعها للجماعة.

 

ومن أبرز هذه الأراضي التي بسطت عليها المليشيات الحوثية، على سبيل المثال لا الحصر، بحسب مصادر مطلعة: أراضي مصنع باجل للإسمنت، وأراضي مؤسسة الكهرباء، ونسبة كبيرة جدا من أراضي الأوقاف، وهي مساحات كبيرة وبمواقع حيوية واستراتيجية.

 

 وحاليا هناك لجان تابعة لما تسمى بـ"مؤسسة الشهيد" التابعة للميليشيات، تواصل عملية إحصاء وتحديد المواقع والعقارات التي ستسلم باسم الدولة لهذه المؤسسة، في معظم محافظات الجمهورية، وبشكل خاص الشمالية منها.

 

وتكشف الوثيقة المذكورة، المحافظات التي ما زالت في طريق التجريف والبسط. حيث تضمنت القرارات الواردة في الوثيقة، توجيها لمحافظي محافظات: عمران، صعدة، الحديدة، حجة، ذمار، إب، تعز، ريمة، المحويت، والبيضاء، بضرورة استمرارهم بالإشراف على أعمال تحديد المساحات والمواقع من أملاك الدولة لتسليمها إلى مكاتب وممثلي مؤسسة الشهيد في المحافظات العشر المذكورة، والرفع بالنتائج خلال مدة أقصاها نهاية إبريل 2016.

 

    تساؤلات مفتوحة

 

 إزاء هذا الواقع الخطير، يتساءل البعض: إذا كان الحوثيون ينفذون مخططا لتوطين أعضائهم في أراضي وعقارات الدولة بهذه الطريقة المخالفة لكل القوانين، لترسيخ وجودهم على الأرض، فهل هناك - خصوصا من المتطلعين للسلام - من مازال يتوقع بإمكانية انسحابهم من المحافظات والمدن وتسليم السلاح، على نحو سهل؟وأخيرا: وحتى في حال افترضنا جدلا أن ذلك قد يحدث، وفقا لأية اتفاقات قد تنتهي إليها المباحثات السياسية المتواصلة برعاية الأمم المتحدة، رغم كل التجارب المريرة في هذا المضمار، فهل ستكون مثل هذه الانسحابات الرمزية مجدية، وقد جذرت الميليشيات ورسخت من تواجدها وحضورها الفعلي بـ"تجريف الأرض"، وفقا لقانونها الخاص.

  

telegram
المزيد في اخبار تقارير
قال الجيش الأمريكي، إن قاذفات أمريكية من طراز بي-52 وصلت إلى الشرق الأوسط، وذلك غداة إعلان واشنطن عن نشرها في تحذير لإيران. وقالت القيادة المركزية الأمريكية في منشور
المزيد ...
جدد عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، اليوم السبت، مطالبته بإنجاز صفقة تبادل الأسرى والمختطفين وفقا لقاعدة "الكل مقابل الكل".   جاء ذلك
المزيد ...
  تحضيرا للمؤتمر العلمي الدولي: "البحث العلمي ودوره في الاستقرار السياسي" نظمت المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ومركز لندن للدراسات والبحوث، الندوة فكرية
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في قسم العلاقات العامة بكلية ليوا - رئيس تحرير مجلة بحوث العلمية المحكمة على أن الدراية الإعلامية
المزيد ...
جددت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، تحذيرها من تفشي فيروس شلل الأطفال في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عشر سنوات.   وقالت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة
المزيد ...
أجرت الأمم المتحدة اليوم الخميس، مباحثات مع قيادات جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء بشأن إطلاق سراح الموظفين الأمميين وضمان وصول المساعدات الإنسانية.   وقال المنسق
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
اتبعنا على فيسبوك