من نحن | اتصل بنا | الخميس 16 يناير 2025 06:43 مساءً
منذ 14 ساعه و 24 دقيقه
    نظمت مدرسة الامل الاهلية بمحافظة لحج طبقا خيريا لدعم جمعية مكافحة اورام الاطفال الخيرية بحضور رئيس الغرفة التجارية والصناعية بالمحافظة امين الربيعي ومدير عام الادارة العامة لتنمية المرأة بديوان محافظة لحج الاستاذة عيشة فرج ومديرة المدرسة ايمان بحرق   وشهدت
منذ 14 ساعه و 31 دقيقه
رحبت دول عربية، مساء الأربعاء، باتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم إعلانه، مساء الأربعاء.   جاء ذلك في مواقف رسمية صادرة عن السعودية والإمارات وقطر ومصر والأردن واليمن، فضلا عن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.   ** السعودية   حيث أعربت الخارجية
منذ 14 ساعه و 35 دقيقه
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق الركن فهد السلمان، آخر التطورات في اليمن.   وذكر الموقع الرسمي للحزب أن اليدومي ناقش مع السلمان في اللقاء الذي
منذ يوم و 14 ساعه و دقيقتان
    نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الأربعاء، لقاءًا خاصًا بالمناصرة والحشد حول { رفع التوعية بحملة التطعيم في اليمن } بتمويل مؤسسة بيل ومليندا جيتس الإنسانية بالتنسيق مع المركز الوطني للتثقيف والإعلام الصحي والسكاني.     وشارك
منذ يومان و 12 ساعه و 59 دقيقه
    نظمت اليوم الثلاثاء كلية الإعلام بجامعة عدن ندوة في رحاب الكلية وذلك عقب إطلاق اسم الفقيد الحداد (مؤسس قسم الإعلام بكلية الأداب) على مدرج الكلية تخليدًا له.   الفعالية التي رعاها رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور؛ ضمت خرجين الدفعة الأولى للعام (1997-1998م) وهو أول
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

من يقف وراء ترحيل الشماليين من عدن؟

عدن بوست - الجزيرة نت - سمير حسن: الاثنين 30 مايو 2016 09:51 مساءً
الكشف عن ترحيل مواطنين شماليين من جنوب اليمن بإشراف قيادات رسمية (الجزيرة نت)

يعيش اليمني عبد السلام محمد مخاوف وهواجس قاسية منذ مطلع الشهر الجاري، حين بدأت سلطات عدن إجراءات تهجير لمئات المواطنين الشماليين، وعلى الرغم من صدور توجيهات رئاسية أمس الأحد بالتوقف الكامل عن هذه الإجراءات، فإن هذا الشاب الثلاثيني لا يبدي تفاؤلا كبيرا إزاءها، وذلك لعدم تجاوب السلطات المحلية مع توجيهات سابقة.

 

ويعمل عبد السلام في محطة حافلات في قلب المدينة لنقل الركاب، وهو من أبناء محافظة تعز وأحد المواطنين الشماليين المقيمين في عدن، غير أن استمرار أعمال التهجير دفع به مؤخرا للتوقف موقتا عن العمل بعدما تم ترحيل ثلاثة من أصدقائه اليومَين الماضيين ضمن عشرات المواطنين من أبناء المحافظات الشمالية.

 

وقال عبد السلام للجزيرة نت "أنا أتحرك هنا بحذر شديد خوفا من حملات اعتقالات وترحيل تعسفية تقوم بها مجاميع مسلحة ترتدي الزي العسكري وزي الشرطة، وتطال بشكل عشوائي كل من ينتمي للمحافظات الشمالية، متمنيا أن تتوقف هذه الحملات وتتم الاستجابة لتوجيهات الرئيس الأخيرة.

 

توجيهات جديدة

وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أصدر أمس الأحد توجيهات جديدة -بعد أيام من توجيهات سابقة- بالوقف الكامل لترحيل أي مواطن يمني، وذلك بعد ما كشفت تسجيلات مصورة أعمال تهجير مستمرة لمواطنين شماليين من عدن تحت لافتات انفصالية.

 

وأظهر فيديو تداوله يمنيون عبر الشبكات الاجتماعية اليومين الماضيين شابا مسلحا يرتدي زي الجيش أثناء إشرافه على إنزال العشرات من المواطنين القادمين من محافظات شمالية تم تهجيرهم من عدن، وهو يقول إن هؤلاء المرحلين "شماليون شاركوا في احتلال الجنوب مع الحوثي".

 

وأضاف المسلح -وهو يستعرض إنزال مجاميع من على متن ناقلة كبيرة- "نحن الآن في هذه المنطقة الإستراتيجية على حدود الجمهورية العربية اليمنية مع جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، ها هم أولئك الذين احتلوا الجنوب مع الحوثي ونحن اليوم نرحلهم، والحملة مستمرة حتى آخر شمالي في الجنوب".

 

وتبدأ حملات الترحيل من خلال اعتقال المدنيين الشماليين والذين يملك معظمهم هويات ثبوتية وإدخالهم السجون، حتى ينقلوا خلال ساعات الفجر على دفعات. وتتراوح أعداد المرحلين في الرحلة الواحدة بين أربعمئة وستمئة.

 

نفي التسجيلات

غير أن قائد "الحزام الأمني" بعدن نبيل المشوشي أكد أن عمليات الترحيل التي تمت خلال الأيام الماضية ليست موجهة ضد فئة معينة، وإنما تهدف لتأمين مدينة عدن وحفظ الأمن فيها، كما نفى وجود أي علاقة لقواته بالتسجيلات التي نشرت مؤخرا.

 

 

وقال في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت إن تلك التسجيلات المصورة التي بثت لا تمثل الحزام الأمني وقيادته وتوجهاته، وليس لنا بها أي علاقة مطلقا، كما أن الشاب المسلح الذي ظهر متحدثا فيها لا ينتمي لأفراد قوات الحزام الأمني.

 

وأضاف أنهم يعملون وفقا للخطة الأمنية بتنفيذ إجراءات منضبطة لحفظ الأمن، وعمليات ترحيل بعض المواطنين اليمنيين تأتي ضمن هذا الهدف ولا تستثني أحدا ممن لا يحملون هويات شخصية أو من المشتبه بهم، سواء كانوا من أبناء المحافظات الشمالية أو الجنوبية.

 

وردا على سؤال حول إمكانية مواصلة قوات "الحزم الأمني" هذه الإجراءات بعد صدور توجيهات الرئيس اليمني بوقفها، قال المشوشي "نحن قوات نظامية تابعة للشرعية وموالية لها، وأي توجيهات تصلنا من قيادة الشرعية سنعمل على تنفيذها".

 

استمرار الترحيل

من جهته قال الناشط الجنوبي في عدن أدهم فهد إن حملات ترحيل الشماليين لم تتوقف منذ السابع من الشهر الجاري، لكنها بعد صدور التوجيهات الرئاسية السابقة بوقفها اتخذت نوعا من السرية، مبينا للجزيرة نت أن قوات أمنية رسمية هي التي تشرف على  حملات الترحيل وعلى اعتقال الشماليين من الشوارع وبعض المحلات التجارية.

 

ويستذكر فهد حادثة وقعت عند نقطة تفتيش استحدثتها قوات الأمن بالقرب من قاعة "دريم هول" في مديرية المنصورة، حيث اعتقل نحو عشرة مدنيين شماليين، بعضهم كانت لديه وثائق إثبات الهوية وعدد قليل منهم لا يملكون أوراقهم الثبوتية، إلا أنهم أكدوا وجودها في المحلات التي يعملون فيها.

 

وفي السياق ذاته، أكد الكاتب والمحلل السياسي في عدن عبد الرقيب الهدياني للجزيرة نت أن "من يقف وراء هذه الإجراءات قوات الحزام الأمني، والتي تخضع لسلطة فصائل تابعة للحراك الانفصالي ومجاميع حراكية سلفية تحت قيادة وزير الدولة في الحكومة اليمنية هاني بن بريك، وتدار مباشرة من قيادة التحالف في عدن"، بحسب إفادة الهدياني.

 

واعتبر أن ترحيل المواطنين من عدن بهذه الصورة ينم عن عنصرية مقيتة، المستفيد الأول منها هم الانقلابيون الحوثيون والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح الذين سيخاطبون الداخل والخارج بورقة إعلامية وسياسية، مفادها أن "الشرعية  في المناطق الخاضعة لسيطرتها تطرد مواطني الشمال من الجنوب".

telegram
المزيد في اخبار تقارير
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق
المزيد ...
عبرت منظمة أطباء بلا حدود، عن قلقها من أن الوضع الإنساني المزري سوف يتدهور أكثر، في اليمن جراء الغارات الإسرائيلية.   وقالت المنظمة في بيان لها إنها لم تعد قادرة
المزيد ...
كشف تقرير حقوقي حديث بعنوان "مصابيح خلف القضبان"، عن انتهاكات خطيرة تستهدف الأكاديميين والمعلمين في اليمن، لا سيما من قبل جماعة الحوثي المسلحة.التقرير، الذي أصدرته
المزيد ...
أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء سلطان العرادة، بالدور المصري المحوري في الحفاظ على أمن واستقرار اليمن والمنطقة، مؤكداً أن استمرار الهجمات الحوثية على السفن
المزيد ...
أدانت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الغارات الإسرائيلية على العاصمة اليمنية صنعاء وميناء الحديدة غرب البلاد.   وقالت كرمان في تغريدة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، في وقت متأخر من مساء الخميس، ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على صنعاء والحديدة إلى 46 قتيلا وجريحا.   أكدت وزارة الصحة والبيئة استشهاد
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
اتبعنا على فيسبوك