من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ 12 ساعه و 26 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 22 ساعه و 27 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 23 ساعه و 11 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 23 ساعه و 21 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يومان و ساعه و 39 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

هل تستطيع قطر التأثير على أمراء الحرب في اليمن؟

عدن بوست الاثنين 23 مايو 2016 07:15 صباحاً

قطر وسياسة الدبلوماسية الهادئة تعود مجددا لتصدر المشهد السياسي الإقليمي، بدخول قطر على خط المشاروات اليمنية بالكويت لتعطيها فرصة جديدة، يرى مراقبون أنها مهددة بالفشل، فهل تستطيع قطر ووفد الحكومة اليمني مواجهة أمراء الحرب، وهل يكشف الدور القطري عن عودة الدوحة إلى المشاركة في قطار التسويات السياسية الحرجة والعالقة، وبالرغم من رصيدها في القدرة على حل أزمات عربية مزمنة وشائكة إلا أن مواقف الحوثي وصالح يتحكم فيها طرف خفي هو إيران، فهل تستطيع قطر التأثير على الطرف الإيراني، وهل هناك إمكانية وجود مقايضات سياسية مع إيران تتعلق بالأوضاع في اليمن وسوريا معا وهل ستدخل قطر على هذا الخط المزدوج في آن واحد؟

 

وبخاصة أن قطر يمارس ضدها ضغوط دولية وإقليمية لإضعافها كذلك هي من أكثر الدول التي تتبنى مواقف حازمة ضد بشار الأسد الحليف الأهم لإيران، بينما طهران عازمة على خوض ما يعرف ب"الحرب المفيدة" للنهاية باليمن وسوريا، ما يجعل أي مبادرة قطرية، أو غير قطرية، تحت التهديد،  إلا أن الدوحة في الوقت نفسه لم تقطع قنوات التواصل مع روسيا، والمجتمع الدولي والأمم المتحدة، فمن سيغير المعادلة ويأتي بجديد؟

 

المقاومة وحرب الميلشيات      

كانت قد دخلت محادثات السلام اليمنية في دولة الكويت، أمس السبت، شهرها الثاني، حيث بدأت في 18 أبريل الماضي فيما يهيمن "الانسداد التام" على أفق الحل، دون تحقيق أي اختراق جوهري في جدار الأزمة، الأمر الذي اضطر مجلس تنسيق المقاومة الشعبية في تعز إلى مطالبة الوفد الحكومي المشارك في مشاورات الكويت بالانسحاب، معتبراً استمرار التفاوض مع الميليشيات الانقلابية بمثابة غطاء للحرب والحصار الجائر على تعز، وأضافت في بيان لها بهذا الشأن أن ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية لا تؤمن بغير القوة أسلوباً ومنهجاً، والإرهاب ثقافة وسلوكاً

.

في الوقت نفسه يمارس ميلشيا الحوثي التجنيد القسري للشباب وخرق الهدنة والحصار وإرسال التهديدات، كذلك  المخلوع صالح قال إن مشاورات السلام الجارية برعاية الأمم المتحدة في دولة الكويت" لا يُراد منها إلّا أن تكون مضيعة للوقت".في خطاب جديد بذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية.

 

قطر تقنع وفد هادي 

نجحت دولة قطر في إقناع وفد حكومة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، للعودة إلى طاولة المحادثات مع الانقلابيين الحوثيين التي تعقد في الكويت بوساطة أممية.

 

وقال مسؤول قطري بارز ل"الشرق الأوسط" إن أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، التقى مساء أمس الرئيس اليمني بحضور الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، لإقناعه بالعودة لطاولة المحادثات، مفيدا بأن تلك الجهود تكللت بالنجاح.

 

كذلك أعلنت قناة الجزيرة الإخبارية إن جهودا قطرية نجحت في إقناع وفد الحكومة اليمنية بالتراجع عن قرار تعليق مشاورات السلام، الجارية في الكويت برعاية الأمم المتحدة، وذكرت القناة أن جهودا بذلتها قطر نجحت في إعادة وفد الحكومة اليمنية إلى مباحثات الكويت.

 

ويزور الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، العاصمة القطرية، للمشاركة في منتدى الدوحة الـ16، فيما مشاورات الكويت معلقة منذ خمسة أيام.

 

شروط لا تراجع عنها      

كان وفد الحكومة اليمنية لمشاروات السلام في الكويت قد أصدر بيانا أكد فيه انسحابه من جلسات الحوار، وفي سياق متصل،أكدت مصادر مطلعة ل"الشرق الأوسط" أن المفاوضات بين طرفي الحكومة الشرعية مع الانقلابيين ستعود من المتوقع اليوم إلى طاولة المشاروات، في الكويت، على أن يقوم المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بإرسال رسالة نصية إلى الرئيس اليمني عبد ربه هادي، يؤكد فيها الالتزام بالمرجعيات الثلاثة، وهي:قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216،المبادرة الخليجية،الحوار الوطني اليمني، إضافة إلى النقاط الخمس، وأبرزها:تسليم السلاح ومؤسسات الدولة، والخروج من المدن، وإطلاق سراح المعتقلين.

 

ولم يقدم ولد الشيخ أي ضمانات لوفد الحكومة في الكويت قبل مغادرته في الساعات الأولى من صباح أمس السبت متجها إلى العاصمة القطرية الدوحة، الذي يوجد فيها الرئيس اليمني، في حين توقفت جميع اللقاءات الجانبية الرسمية بين ممثلي الدول ال18 الراعية للعملية السلمية مع وفد الحكومة وممثلي الانقلابيين حتى تتضح الرؤية من لقاء ولد الشيخ بالرئيس اليمني.

 

بدوره قال عبد العزيز جباري، نائب رئيس الوزراء وزير الخدمة المدنية نائب وفد الحكومة اليمنية المشارك في مشاورات الكويت ل"الشرق الأوسط" إنه "لنا أكثر من 30 يوما ونحن على طاولة المشاورات مع ممثلي الحركة الحوثية وصالح، ولم نتقدم خطوة نحو الأمام، وإن سارات الأمور في اتجاهها الصحيح، يعود الطرف الآخر لوضع العراقيل وينسف  شيئا من التقدم، بسبب إصرارهم على إفراغ قرار مجلس الأمن من محتواه، وعدم الاحتكام إلى المرجعيات المتفق عليها، والمتمثلة في القرار 2216 .

 

التحرك القطري إلى أين؟

هل يمكن أن يقترن التحرك القطري إلى أبعد من ذلك، بحيث يغير المعادلة في اليمن، خاصة بعد رصد مراقبون خلال العام الماضي، انحسار وتراجع الدور القطري في اليمن مقابل حضور لافت لدولة الإمارات التي شاركت بفعالية في أكثر من منطقة يمنية، وثار التساؤل حول تراجع الدور القطري وأسباب غياب دولة قطر التي ظلت حاضرة في الملف اليمني خلال السنوات الماضية، حيث كانت قطر قد رعت أكثر من مرة جولات المفاوضات بين الحوثيين ونظام الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وهي المفاوضات التي انتهت برفض صالح الالتزام بوساطتها في عهد الأمير السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وهو ما فاقم الأوضاع في البلاد حينها.

 

إلا أن الكثير من المراقبين يرون أنها منخرطة في العمل تحت قيادة السعودية وأنها تنتظر من المملكة أن تمنحها دوراً أكبر في هذا الملف على اعتبار أن السعودية هي المعني الأول بملف اليمن، فيما يرى آخرون أن "السعودية أرادت تأجيل دور قطر في اليمن لأسباب غير معروفة".

 

إيران والحرب المفيدة  

الدور القطري يواجه عدة تحديات أبرزها إصرار حلف إيران على استعمال الحرب أداة للتفاوض فقد رصد الكاتب محمود الريماوي بمقال بعنوان (محور إيران يريد مزيداً من "الحرب المفيدة") ب"العربي الجديد" في 21 مايو 2016 "شدّد أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، في أحد خطاباته الأخيرة، على أن مفاوضات الكويت اليمنية وجنيف السورية ستفشل، والظاهر أن ما أدلى به نصر الله يتعدّى النبوءة أو التوقع إلى البوح بقرار مستتر للمحور الإيراني في المنطقة العربية، فخلال الأيام الماضية، انقلب الحوثيون في مفاوضات الكويت على ما تم الاتفاق عليه من قبل في المفاوضات، وأعادوا الأمور إلى نقطة الصفر، وقادوا التفاوض إلى الانسداد التام، فقد باتوا لا يعترفون إلا بالأمر الواقع الانقلابي، أو بحكومةٍ يشاركون فيها من موقع المقرّر، وقد يسلّمون فيها السلاح الثقيل الذي استولوا عليه من معسكرات الجيش لأنفسهم داخل هذه الحكومة، حسب السيناريوهات، وما يتصل بها من خطط تفاوضية، يتم وضعها في طهران وبيروت الجنوبية."

 

إعادة ترتيب دول المنطقة

وحذر "الريماوي" من أنه ليس من المصادفة أن تصطدم المفاوضات السورية في جنيف واليمنية في الكويت بجدارٍ صلد، وبصورة متواقتة، فالأمر يتعلق بإرادة الحرب التي يشهرها "محور الممانعة"، وبغير تردد أو هوادة على الشعوب، فالهدنات ووقف إطلاق النار ووقف الأعمال العدائية يجري نقضها بصورة روتينية، مع احتساب هذا النقض على أنه من فنون السياسة والحرب، ومن تدابير التفاوض الميداني، المحور الإيراني استقرّ على قراءةٍ مفادها بأن الوضع الدولي مواتٍ لإعادة ترتيب أوضاع المنطقة، بما يخدم تمدّد إيران، ويعيد هندسة المجتمعات العربية، وفق متطلبات التغليب الطائفي، وإقصاء السنّة."

المصدر : شؤون خليجية
telegram
المزيد في اخبار تقارير
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك