من نحن | اتصل بنا | الخميس 06 نوفمبر 2025 06:24 مساءً
منذ 13 ساعه و 28 دقيقه
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ يومان و ساعه و 55 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ يومان و ساعه و 57 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
منذ يومان و 11 ساعه و 27 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ 3 ايام و ساعه و 42 دقيقه
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

هل تستطيع قطر التأثير على أمراء الحرب في اليمن؟

عدن بوست الاثنين 23 مايو 2016 07:15 صباحاً

قطر وسياسة الدبلوماسية الهادئة تعود مجددا لتصدر المشهد السياسي الإقليمي، بدخول قطر على خط المشاروات اليمنية بالكويت لتعطيها فرصة جديدة، يرى مراقبون أنها مهددة بالفشل، فهل تستطيع قطر ووفد الحكومة اليمني مواجهة أمراء الحرب، وهل يكشف الدور القطري عن عودة الدوحة إلى المشاركة في قطار التسويات السياسية الحرجة والعالقة، وبالرغم من رصيدها في القدرة على حل أزمات عربية مزمنة وشائكة إلا أن مواقف الحوثي وصالح يتحكم فيها طرف خفي هو إيران، فهل تستطيع قطر التأثير على الطرف الإيراني، وهل هناك إمكانية وجود مقايضات سياسية مع إيران تتعلق بالأوضاع في اليمن وسوريا معا وهل ستدخل قطر على هذا الخط المزدوج في آن واحد؟

 

وبخاصة أن قطر يمارس ضدها ضغوط دولية وإقليمية لإضعافها كذلك هي من أكثر الدول التي تتبنى مواقف حازمة ضد بشار الأسد الحليف الأهم لإيران، بينما طهران عازمة على خوض ما يعرف ب"الحرب المفيدة" للنهاية باليمن وسوريا، ما يجعل أي مبادرة قطرية، أو غير قطرية، تحت التهديد،  إلا أن الدوحة في الوقت نفسه لم تقطع قنوات التواصل مع روسيا، والمجتمع الدولي والأمم المتحدة، فمن سيغير المعادلة ويأتي بجديد؟

 

المقاومة وحرب الميلشيات      

كانت قد دخلت محادثات السلام اليمنية في دولة الكويت، أمس السبت، شهرها الثاني، حيث بدأت في 18 أبريل الماضي فيما يهيمن "الانسداد التام" على أفق الحل، دون تحقيق أي اختراق جوهري في جدار الأزمة، الأمر الذي اضطر مجلس تنسيق المقاومة الشعبية في تعز إلى مطالبة الوفد الحكومي المشارك في مشاورات الكويت بالانسحاب، معتبراً استمرار التفاوض مع الميليشيات الانقلابية بمثابة غطاء للحرب والحصار الجائر على تعز، وأضافت في بيان لها بهذا الشأن أن ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية لا تؤمن بغير القوة أسلوباً ومنهجاً، والإرهاب ثقافة وسلوكاً

.

في الوقت نفسه يمارس ميلشيا الحوثي التجنيد القسري للشباب وخرق الهدنة والحصار وإرسال التهديدات، كذلك  المخلوع صالح قال إن مشاورات السلام الجارية برعاية الأمم المتحدة في دولة الكويت" لا يُراد منها إلّا أن تكون مضيعة للوقت".في خطاب جديد بذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية.

 

قطر تقنع وفد هادي 

نجحت دولة قطر في إقناع وفد حكومة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، للعودة إلى طاولة المحادثات مع الانقلابيين الحوثيين التي تعقد في الكويت بوساطة أممية.

 

وقال مسؤول قطري بارز ل"الشرق الأوسط" إن أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، التقى مساء أمس الرئيس اليمني بحضور الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، لإقناعه بالعودة لطاولة المحادثات، مفيدا بأن تلك الجهود تكللت بالنجاح.

 

كذلك أعلنت قناة الجزيرة الإخبارية إن جهودا قطرية نجحت في إقناع وفد الحكومة اليمنية بالتراجع عن قرار تعليق مشاورات السلام، الجارية في الكويت برعاية الأمم المتحدة، وذكرت القناة أن جهودا بذلتها قطر نجحت في إعادة وفد الحكومة اليمنية إلى مباحثات الكويت.

 

ويزور الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، العاصمة القطرية، للمشاركة في منتدى الدوحة الـ16، فيما مشاورات الكويت معلقة منذ خمسة أيام.

 

شروط لا تراجع عنها      

كان وفد الحكومة اليمنية لمشاروات السلام في الكويت قد أصدر بيانا أكد فيه انسحابه من جلسات الحوار، وفي سياق متصل،أكدت مصادر مطلعة ل"الشرق الأوسط" أن المفاوضات بين طرفي الحكومة الشرعية مع الانقلابيين ستعود من المتوقع اليوم إلى طاولة المشاروات، في الكويت، على أن يقوم المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بإرسال رسالة نصية إلى الرئيس اليمني عبد ربه هادي، يؤكد فيها الالتزام بالمرجعيات الثلاثة، وهي:قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216،المبادرة الخليجية،الحوار الوطني اليمني، إضافة إلى النقاط الخمس، وأبرزها:تسليم السلاح ومؤسسات الدولة، والخروج من المدن، وإطلاق سراح المعتقلين.

 

ولم يقدم ولد الشيخ أي ضمانات لوفد الحكومة في الكويت قبل مغادرته في الساعات الأولى من صباح أمس السبت متجها إلى العاصمة القطرية الدوحة، الذي يوجد فيها الرئيس اليمني، في حين توقفت جميع اللقاءات الجانبية الرسمية بين ممثلي الدول ال18 الراعية للعملية السلمية مع وفد الحكومة وممثلي الانقلابيين حتى تتضح الرؤية من لقاء ولد الشيخ بالرئيس اليمني.

 

بدوره قال عبد العزيز جباري، نائب رئيس الوزراء وزير الخدمة المدنية نائب وفد الحكومة اليمنية المشارك في مشاورات الكويت ل"الشرق الأوسط" إنه "لنا أكثر من 30 يوما ونحن على طاولة المشاورات مع ممثلي الحركة الحوثية وصالح، ولم نتقدم خطوة نحو الأمام، وإن سارات الأمور في اتجاهها الصحيح، يعود الطرف الآخر لوضع العراقيل وينسف  شيئا من التقدم، بسبب إصرارهم على إفراغ قرار مجلس الأمن من محتواه، وعدم الاحتكام إلى المرجعيات المتفق عليها، والمتمثلة في القرار 2216 .

 

التحرك القطري إلى أين؟

هل يمكن أن يقترن التحرك القطري إلى أبعد من ذلك، بحيث يغير المعادلة في اليمن، خاصة بعد رصد مراقبون خلال العام الماضي، انحسار وتراجع الدور القطري في اليمن مقابل حضور لافت لدولة الإمارات التي شاركت بفعالية في أكثر من منطقة يمنية، وثار التساؤل حول تراجع الدور القطري وأسباب غياب دولة قطر التي ظلت حاضرة في الملف اليمني خلال السنوات الماضية، حيث كانت قطر قد رعت أكثر من مرة جولات المفاوضات بين الحوثيين ونظام الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وهي المفاوضات التي انتهت برفض صالح الالتزام بوساطتها في عهد الأمير السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وهو ما فاقم الأوضاع في البلاد حينها.

 

إلا أن الكثير من المراقبين يرون أنها منخرطة في العمل تحت قيادة السعودية وأنها تنتظر من المملكة أن تمنحها دوراً أكبر في هذا الملف على اعتبار أن السعودية هي المعني الأول بملف اليمن، فيما يرى آخرون أن "السعودية أرادت تأجيل دور قطر في اليمن لأسباب غير معروفة".

 

إيران والحرب المفيدة  

الدور القطري يواجه عدة تحديات أبرزها إصرار حلف إيران على استعمال الحرب أداة للتفاوض فقد رصد الكاتب محمود الريماوي بمقال بعنوان (محور إيران يريد مزيداً من "الحرب المفيدة") ب"العربي الجديد" في 21 مايو 2016 "شدّد أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، في أحد خطاباته الأخيرة، على أن مفاوضات الكويت اليمنية وجنيف السورية ستفشل، والظاهر أن ما أدلى به نصر الله يتعدّى النبوءة أو التوقع إلى البوح بقرار مستتر للمحور الإيراني في المنطقة العربية، فخلال الأيام الماضية، انقلب الحوثيون في مفاوضات الكويت على ما تم الاتفاق عليه من قبل في المفاوضات، وأعادوا الأمور إلى نقطة الصفر، وقادوا التفاوض إلى الانسداد التام، فقد باتوا لا يعترفون إلا بالأمر الواقع الانقلابي، أو بحكومةٍ يشاركون فيها من موقع المقرّر، وقد يسلّمون فيها السلاح الثقيل الذي استولوا عليه من معسكرات الجيش لأنفسهم داخل هذه الحكومة، حسب السيناريوهات، وما يتصل بها من خطط تفاوضية، يتم وضعها في طهران وبيروت الجنوبية."

 

إعادة ترتيب دول المنطقة

وحذر "الريماوي" من أنه ليس من المصادفة أن تصطدم المفاوضات السورية في جنيف واليمنية في الكويت بجدارٍ صلد، وبصورة متواقتة، فالأمر يتعلق بإرادة الحرب التي يشهرها "محور الممانعة"، وبغير تردد أو هوادة على الشعوب، فالهدنات ووقف إطلاق النار ووقف الأعمال العدائية يجري نقضها بصورة روتينية، مع احتساب هذا النقض على أنه من فنون السياسة والحرب، ومن تدابير التفاوض الميداني، المحور الإيراني استقرّ على قراءةٍ مفادها بأن الوضع الدولي مواتٍ لإعادة ترتيب أوضاع المنطقة، بما يخدم تمدّد إيران، ويعيد هندسة المجتمعات العربية، وفق متطلبات التغليب الطائفي، وإقصاء السنّة."

المصدر : شؤون خليجية
telegram
المزيد في اخبار تقارير
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك