من نحن | اتصل بنا | الجمعة 17 يناير 2025 06:50 مساءً
منذ 13 ساعه و 29 دقيقه
أكد "مؤتمر مأرب الجامع"، خلال اجتماع موسع ضم مكونات حزبية وقبلية وشبابية، ضرورة معالجة الاختلالات السياسية والاقتصادية التي يعاني منها اليمنيون بسبب انقلاب مليشيات الحوثي واستمرار التقصير من قبل مؤسسات الدولة الشرعية.  وفي بيان صادر عنه، شدد المؤتمر على أهمية توحيد
منذ يوم و 13 ساعه و 36 دقيقه
    نظمت مدرسة الامل الاهلية بمحافظة لحج طبقا خيريا لدعم جمعية مكافحة اورام الاطفال الخيرية بحضور رئيس الغرفة التجارية والصناعية بالمحافظة امين الربيعي ومدير عام الادارة العامة لتنمية المرأة بديوان محافظة لحج الاستاذة عيشة فرج ومديرة المدرسة ايمان بحرق   وشهدت
منذ يوم و 13 ساعه و 42 دقيقه
رحبت دول عربية، مساء الأربعاء، باتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم إعلانه، مساء الأربعاء.   جاء ذلك في مواقف رسمية صادرة عن السعودية والإمارات وقطر ومصر والأردن واليمن، فضلا عن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.   ** السعودية   حيث أعربت الخارجية
منذ يوم و 13 ساعه و 47 دقيقه
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق الركن فهد السلمان، آخر التطورات في اليمن.   وذكر الموقع الرسمي للحزب أن اليدومي ناقش مع السلمان في اللقاء الذي
منذ يومان و 13 ساعه و 14 دقيقه
    نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الأربعاء، لقاءًا خاصًا بالمناصرة والحشد حول { رفع التوعية بحملة التطعيم في اليمن } بتمويل مؤسسة بيل ومليندا جيتس الإنسانية بالتنسيق مع المركز الوطني للتثقيف والإعلام الصحي والسكاني.     وشارك
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

مناورات انقلابية تستبق محادثات الكويت

عدن بوست - صنعاء : الأربعاء 30 مارس 2016 10:01 صباحاً

على وقع متغيرات ميدانية سياسية ستلتقي الحكومة الشرعية في اليمن مع ممثلي الانقلابيين على طاولة المحادثات من جديد، وبعد جولات من المحادثات غير المعلنة أجراها ممثلون عن الدول الراعية للتسوية في اليمن والتحالف مع ممثلي التمرد في مسقط وعمّان.

بحسب مصادر يمنية مطلعة، تركز النقاش خلال الجولات غير المعلنة من المحادثات على مخاطر استمرار القتال على الأمن في المنطقة وتأثير الحرب على المدنيين في اليمن ومؤشرات الانهيار الاقتصادي الشامل، كما تم استعراض العمليات العسكرية لقوات الجيش الوطني والمقاومة والتي وصلت إلى مشارف صنعاء.

تنامي التطرف

أدرك الانقلابيون وخلال تلك اللقاءات ووفق ما ذكرته مصادر دبلوماسية رفيعة، تصميم المجتمع الدولي على تنفيذ قرار مجلس الأمن واستئناف مسار العملية السياسية وخشيته أيضا من أن استمرار القتال وفق الصبغة المذهبية والجهوية التي تحملها قوى الانقلاب سيؤدي الى تنامي الجماعات المتطرفة وتمزيق النسيج الاجتماعي في اليمن، ويصعب بعد ذلك معالجة هذه الجروح التي من شأنها أن تقود البلاد الى صراعات داخلية طويلة لا يمكن معها قيام دولة وطنية.

وطبقا لتلك المصادر تم إبلاغ الانقلابيين بإصرار دول التحالف على إسقاط الانقلاب وعودة الشرعية، وإن قوات الجيش الوطني التي تتمركز على مسافة قريبة من صنعاء يمكنها ان تقتحم المدينة وتضع حدا للتمرد والانقلاب، لكنها تدرك المخاطر الكبيرة التي سيتعرض لها المدنيون.

تهدئة مستمرة

تلك اللقاءات أفضت إلى تهدئة مستمرة على الشريط الحدودي مع المملكة العربية السعودية وأعقبها ذهاب وفد رفيع الى جنوب المملكة للقاء بممثلين في الحكومة السعودية وتم خلال تلك اللقاءات تثبيت التهدئة وتبادل الأسرى ورفات القتلى، على أن تؤدي هذه التفاهمات إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار سيتم إبرامه بين الحكومة الشرعية والانقلابيين، وهو ما تم خلال اللقاءات التي عقدها المبعوث الدولي الخاص باليمن اسماعيل ولد الشيخ.

آلية التنفيذ

وفي انتظار دخول قرار وقف الأعمال القتالية حيّز التنفيذ في العاشر من الشهر المقبل تعكف الحكومة الشرعية على إنجاز آلية واضحة لكيفية تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي سيتم عرضها خلال جولة المحادثات المقبلة المقررة في دولة الكويت في 18 من الشهر المقبل، وهي رؤية سيتم من خلالها اقتراح آلية تنفيذ قرار مجلس الأمن بشأن الانسحاب من المدن وتسليم الأسلحة.

ووفق مسؤول رفيع في الحكومة اليمنية فإن فريق المفاوضين الحكوميين سيقترح خلال المحادثات تشكيل لجنة عسكرية تتولى مع السلطات المحلية في المحافظات الخاضعة لسيطرة الانقلابيين استلام المدن وتغطية الفراغ الأمني كخطوة أولى بالتزامن مع انسحاب الميليشيات ومن ثم الشروع في تسليم الأسلحة التي نهبت من مخازن الجيش، على أن يتم عقب ذلك استئناف المسار السياسي من حيث توقف بفعل الانقلاب.

موقف ضبابي

الانقلابيون سيذهبون الى الكويت بموقف ضبابي يعترف بقرار مجلس الأمن الدولي لكنهم يَرَوْن أن تطبيقه لن يكون إلا من خلال تشكيل حكومة وحدة وطنية يمثلون بنصف مقاعدها، وأن تتولى هذه الحكومة استلام المحافظات ونزع الأسلحة من كل الجماعات بما فيها أفراد المقاومة الشعبية.

ولديهم نوايا واضحة للتهرب من النص الخاص بتسليم الأسلحة من خلال الحديث عن تدمير جزء كبير من تلك الأسلحة في المواجهات أو في غارات مقاتلات التحالف، كما سيطالبون بإدماج الآلاف ممن جندوهم أو من القوات التي تمردت على الشرعية ضمن قوام الجيش والأمن، وأن يتولى هؤلاء مهمة استلام المدن وتأمينها.

ومع ذلك فإن الحديث عن مناقشة آلية تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي وفق ما يطالب بذلك المبعوث الخاص باليمن تتطلب أولاً التزام الانقلابيين بالإفراج عن وزير الدفاع ورفاقه العسكريين وكافة المعتقلين السياسيين والمدنيين والذين تجاوز عددهم الستة آلاف معتقل وفتح المنافذ المؤدية إلى مدينة تعز ووقف الحصار الجائر على السكان المدنيين.

كما يتطلب الأمر التزام صارم بقرار وقف العمليات القتالية وتفعيل دور لجنة التهدئة العسكرية التي شكلت من الطرفين خلال الجولة الثانية من محادثات السلام التي عقدت في سويسرا وتشكيل لجان مراقبة على الأرض وإشراف دولي فاعل على تنفيذ القرار وكشف اي خرق قد يقدم عليه الانقلابيون.

الرؤية الحكومية

تقوم الرؤية الحكومية لتنفيذ القرار الدولي 2216 على أساس الشرعية الدولية التي احتواها نص القرار الدولي، والذي أكد على الانسحاب من المدن وعدم منازعة الحكومة الشرعية لسلطاتها ومنعا لتكرار السيناريو الذي انتهجه الانقلابيون عند التوقيع على اتفاق الشراكة والسلم الذي ألزمهم بالانسحاب فورا من المدن والذهاب نحو تشكيل حكومة وحدة وطنية، لكنهم تمسكوا بتشكيل الحكومة ورفضوا الانسحاب من العاصمة ومحافظة عمران قبل أن يستكملوا انقلابهم في 21 من سبتمبر من عام 2014.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق
المزيد ...
عبرت منظمة أطباء بلا حدود، عن قلقها من أن الوضع الإنساني المزري سوف يتدهور أكثر، في اليمن جراء الغارات الإسرائيلية.   وقالت المنظمة في بيان لها إنها لم تعد قادرة
المزيد ...
كشف تقرير حقوقي حديث بعنوان "مصابيح خلف القضبان"، عن انتهاكات خطيرة تستهدف الأكاديميين والمعلمين في اليمن، لا سيما من قبل جماعة الحوثي المسلحة.التقرير، الذي أصدرته
المزيد ...
أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء سلطان العرادة، بالدور المصري المحوري في الحفاظ على أمن واستقرار اليمن والمنطقة، مؤكداً أن استمرار الهجمات الحوثية على السفن
المزيد ...
أدانت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الغارات الإسرائيلية على العاصمة اليمنية صنعاء وميناء الحديدة غرب البلاد.   وقالت كرمان في تغريدة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، في وقت متأخر من مساء الخميس، ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على صنعاء والحديدة إلى 46 قتيلا وجريحا.   أكدت وزارة الصحة والبيئة استشهاد
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
اتبعنا على فيسبوك