من نحن | اتصل بنا | الخميس 07 نوفمبر 2024 09:14 مساءً
منذ ساعه و دقيقتان
قالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) إن العملة اليمنية في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها فقدت ربع قيمتها خلال الأشهر الماضية. وذكرت المنظمة -في "نشرة السوق والتجارة في اليمن" الصادرة مؤخراً- أن العملة المحلية فقدت أكثر من ثلث قيمتها خلال السنوات الثلاث
منذ ساعه و 5 دقائق
عقد مجلس الوزراء، اجتماعاً استثنائياً، اليوم الخميس، في العاصمة المؤقتة عدن، برئاسة رئيس الوزراء أحمد بن مبارك، لبحث تدهور العملة الوطنية وأقر تشكيل لجنة لمراجعة خطة الإنقاذ الاقتصادي.     وذكرت وكالة سبأ الحكومية أن مجلس الوزراء ناقش في إجتماعه الأخير، المستجدات
منذ ساعه و 8 دقائق
قال البنك الدولي إن انعدام الأمن الغذائي في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عقد من الزمان وصل إلى مستويات غير مسبوقة.   وأضاف البنك -في تدوينة عبر منصة إكس- أن "أكثر من 60% من السكان يعانون من ضعف قدرتهم على الحصول على الغذاء الكافي".     وأشار إلى أن  "المرصد الاقتصادي لليمن"
منذ 23 ساعه و 14 دقيقه
التقى وفدا من  فريق العلاقات الخارجية في اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية بمعالي وزير العدل الأسبق ورئيس لجنة صياغة مسودة الدستور الاتحادي،رئيس الفريق القانوني لمجلس القيادة الرئاسي إسماعيل احمد الوزير، في العاصمة المصرية القاهرة.وتناول الاجتماع،
منذ يوم و ساعتان و 7 دقائق
التقى الشيخ أحمد صالح العيسي،رئيس الائتلاف الوطني الجنوبي، اليوم الأربعاء، وفدا من اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، برئاسة الاستاذ صلاح مسلم باتيس رئيس فريق العلاقات الخارجية باللجنة.وخلال اللقاء الذي حضره أمين عام الائتلاف الوطني الجنوبي، الدكتور
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

معهد واشنطن يرصد التحوّل في السياسة الخارجية السعودية

عدن بوست - عربي 21: الجمعة 12 فبراير 2016 07:27 صباحاً

رصد الخبير في شؤون الشرق الأوسط ديفيد شينكر، مدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن للدراسات، التحولات الحاصلة في السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية في عهد الملك سلمان بن عبد العزيز.

وقال شينكر إن صعود الملك سلمان إلى العرش في كانون الثاني/ يناير من العام الماضي، أشار إلى اتباع نهج سعودي أكثر حزما لمواجهة سياسة التآمر والتخريب التي تتبعها إيران في المنطقة؛ فمن اليمن، مرورا بسوريا، ووصولا إلى لبنان، تعمل الرياض حاليا على جدول أعمال يتعارض أحيانا بصورة صارخة مع السياسات الإقليمية المترابطة التي تتبعها واشنطن.

يقول شينكر في التقرير، الذي نشره المعهد، إن النهج الأكثر حزما الذي تتبعه السعودية جاء رد فعل على المبادرات الدبلوماسية التي اتخذتها إدارة الرئيس الأمريكي أوباما تجاه طهران في إطار الاتفاق النووي. وهي تأتي ردا من الرياض على ما وصفته مجلة "نيويوركر"، خلال مقابلة أجرتها في كانون الثاني/ يناير 2014، بأن الرئيس أوباما تَصوّر ولادة "توازن جيوسياسي جديد" في منطقة الخليج. وفي تلك المقابلة، وصف الرئيس الأمريكي بأن هناك "توازنا آخذا في التطوّر بين دول الخليج السنية، أو ذات الغالبية السنية، وبين إيران؛ حيث توجد منافسة بينهما، وربما شكوك، ولكن ليست حربا فعلية أو أخرى بالوكالة."

وليس من المستغرب أن تكون المقابلة قد أثارت قلقا في المملكة العربية السعودية. ولكن التوقيع على "اتفاق الإطار النووي" في نيسان/ أبريل 2015 و"خطة العمل المشتركة الشاملة" في تموز/ يوليو 2015 قد أكدا مخاوف الرياض من سياسة إعادة المواءمة التي تريد الإدارة الأمريكية اتباعها في الخليج.

وكان السعوديون قلقين بشكل خاص من أن يؤدي الاتفاق النووي إلى استمالة حصانة إيران من قيام عمل انتقامي أمريكي بسبب سلوكها المزعزع للاستقرار في المنطقة، الذي قد يتفاقم بسبب الإفراج عن أكثر من 100 مليار دولار من الأموال المجمدة.

وفي الأشهر التي تلت التوقيع على "خطة العمل المشتركة الشاملة"، ازداد التباعد بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية مع احتضان واشنطن لطهران -على ما يبدو- في العراق وسوريا، كقوة محتملة للاستقرار في المنطقة.

ويرى التقرير أنه في الوقت الذي ترسم فيه واشنطن صورة أقرب نحو الوفاق مع طهران، ترسم السعودية سياسة جديدة أكثر عدوانية تجاه إيران. فقد وقعت المناوشات الأولى في اليمن بعد ثلاثة أشهر فقط من تتويج الملك سلمان، وشهر واحد قبل التوقيع على "الاتفاق الإطاري النووي".

وفي آذار/ مارس 2015، قام ائتلاف بقيادة السعودية بشن غارات جوية ضد المتمردين الحوثيين في اليمن، الذين تدعمهم إيران، والذين كانوا قد اجتاحوا العاصمة المؤقتة عدن قبل أسبوع من قوع الغارات الجوية، ودفعوا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى المنفى.

اليمن ليست ساحة المعركة الوحيدة؛ فالمملكة العربية السعودية تدعم الثوار السوريين في قتالهم ضد نظام الأسد الذي تسانده إيران منذ عام 2011. ولم يتزعزع هذا الدعم في ظل الانتشار العسكري الروسي في أيلول/ سبتمبر 2015، أو انتكاس الزخم لصالح النظام، أو التغيرات المفاجئة في سياسة إدارة أوباما حول استمرار حكم الأسد في سوريا.

وفي الواقع، تستمر الرياض في توفير العتاد والدعم السياسي للثوار. وعلى الرغم من الخطوات الأخيرة التي اتخذتها إدارة أوباما باتباع موقف أقرب إلى الموقف الإيراني/ الروسي حول سوريا -والذي يمكن بموجبه بقاء الأسد في السلطة إلى أجل غير مسمى- يستمر الملك سلمان في مساعدة الثوار السنة.

وفي لبنان، أيضا، تُظهر المملكة العربية السعودية اهتماما متجددا في الحرب بالوكالة ضد إيران؛ ففي أعقاب الاتفاق النووي، أشارت طهران إلى أنها سوف تزيد من استثماراتها في لبنان، وهي استراتيجية يعتقد بعض المحللين بأنها محاولة أولية لإزاحة نفوذ السعودية ودول الخليج السنية من الدولة الصغيرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وفي حين دعمت الرياض تاريخيا النخب السنية في لبنان، مثل عائلة الحريري، إلا أنها أكدت في الآونة الأخيرة على العلاقات مع القادة الرئيسيين من المسيحيين المارونيين، لا سيما سمير جعجع من "القوات اللبنانية".

وخارج حدود العمليات الحركية السعودية، التي لم يسبق لها نظير في اليمن، والنهج الإبداعي الجديد الذي تتبعه الرياض في لبنان، يمكن أن ينظر أيضا إلى النهج السعودي الأكثر صرامة بأنه يأتي في نطاق اتخاذ القرار على المستوى المحلي.

ومن الأمثلة على ذلك قرار الرياض الحفاظ على إنتاج النفط عاليا وعلى أسعار النفط منخفضة، وهي سياسة مدروسة لتقويض الاقتصادين الإيراني والروسي، وفق شينكر.

وليس هناك شك في أن هذه السياسة تشكل تحديات كبيرة للمملكة نفسها، التي تشهد عجزا في الميزانية، وتتخذ تدابير لتخفيض الدعم، ولكنها تجعل طهران وموسكو تدفعان أيضا تكلفة عالية جدا.

وهناك مثال آخر لهذا النوع من التفكير الجريء في مواجهة إيران، وهو القرار السعودي في كانون الثاني/ يناير الماضي بإعدام رجل الدين الشيعي المحلي البارز الشيخ نمر النمر، الذي كانت تربطه علاقات مع إيران. إن إعدام رجل الدين -قبل أيام فقط من "يوم تنفيذ" الاتفاق النووي، ورفع العقوبات عن طهران، والإفراج عن أكثر من 100 مليار دولار لإيران- كانت رسالة واضحة من الرياض إلى طهران بأن المملكة سوف تتخذ نهجا استباقيا للحفاظ على أمنها.

ويرى التقرير أن هذه المبادرات السعودية تشير إلى انحراف عن السياسات التي تتبعها إدارة أوباما. ولإثبات ذلك، توجه الإدارة الأمريكية انتقادات شديدة للحرب الجوية التي تشنها السعودية في اليمن.

وفي العام الماضي، قال مسؤول أمريكي -لم يُفصح عن هويته- لصحيفة "لوس انجليس تايمز" إن الحملة كانت "كارثة"، وشكا من انعدام "مرحلة نهائية واقعية" لدى السعوديين. وبالمثل، بددت مناورات الرياض الأخيرة في لبنان آمال واشنطن في انتخاب السياسي المؤيد للأسد، سليمان فرنجية، وهو تطور وصفه مسؤول كبير في إدارة أوباما بأنه [لو حدث لكان سيشكل] "خطوة تدريجية أخرى في اتجاه تحسين التعاون الإقليمي" مع إيران، كما يُفترض. وقد وجهت واشنطن أيضا انتقادات بشأن إعدام نمر النمر، وهو قرار وصفه مسؤول كبير آخر -لم يُكشف عن هويته- بأنه يدل على "تجاهل تقصيري" لتأثيره الاستفزازي.

وبالنسبة لإدارة أوباما، فإن نهج الرياض الأكثر حزما تجاه إيران يشكل معضلة. على سبيل المثال، إن استمرار الدعم السعودي لجماعات المعارضة السورية يمكن أن يقوّض محاولات الإدارة الأمريكية الضغط على هذه المنظمات لقبول وقف إطلاق النار، الذي سيؤدي بدوره إلى استمرار النظام القائم برئاسة الأسد. ومع ذلك، وبعبارة أوسع، فإن القلق الحقيقي من النهج السعودي الجديد يمثل تحولا بعيدا عن التحالف التاريخي الوثيق مع واشنطن.

ويخلص التقرير إلى أنه في أعقاب كارثة الخط الأحمر حول الأسلحة الكيميائية السورية، والابتعاد عن الالتزام بالإطاحة بالأسد عام 2015، والاتفاق النووي مع ايران، وصلت الرياض إلى نتيجة مفادها أن واشنطن لم تعد حليفا يمكن الوثوق به.

ووفقا لأحدث مبادرات السياسة السعودية، يبدو أن المملكة قد قررت أن تقوم بذلك وحدها؛ لتحقيق مصالحها، دون اعتبار لرغبات الولايات المتحدة.

وفي حين يعتقد الكثيرون أن الحملة التي تشنها الرياض في اليمن وسياستها النفطية تزرعان بذور عدم الاستقرار في المملكة، إلا أنه نظرا لسجل الإدارة الأمريكية في احتواء إيران في المستقبل المنظور، فمن المرجح استمرار النهج الذي تتبعه السعودية وزيادة أنشطته.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
قال الجيش الأمريكي، إن قاذفات أمريكية من طراز بي-52 وصلت إلى الشرق الأوسط، وذلك غداة إعلان واشنطن عن نشرها في تحذير لإيران. وقالت القيادة المركزية الأمريكية في منشور
المزيد ...
جدد عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، اليوم السبت، مطالبته بإنجاز صفقة تبادل الأسرى والمختطفين وفقا لقاعدة "الكل مقابل الكل".   جاء ذلك
المزيد ...
  تحضيرا للمؤتمر العلمي الدولي: "البحث العلمي ودوره في الاستقرار السياسي" نظمت المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ومركز لندن للدراسات والبحوث، الندوة فكرية
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في قسم العلاقات العامة بكلية ليوا - رئيس تحرير مجلة بحوث العلمية المحكمة على أن الدراية الإعلامية
المزيد ...
جددت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، تحذيرها من تفشي فيروس شلل الأطفال في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عشر سنوات.   وقالت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة
المزيد ...
أجرت الأمم المتحدة اليوم الخميس، مباحثات مع قيادات جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء بشأن إطلاق سراح الموظفين الأمميين وضمان وصول المساعدات الإنسانية.   وقال المنسق
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
اتبعنا على فيسبوك