من نحن | اتصل بنا | الأحد 09 نوفمبر 2025 12:00 صباحاً
منذ 23 ساعه و 3 دقائق
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ يوم و 3 ساعات و 21 دقيقه
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
منذ 3 ايام و 4 ساعات و 38 دقيقه
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار، والدورة الثالثة من مبادرة "العيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، إلى جانب المعرض العربي للأسر المنتجة، وذلك ضمن
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 6 دقائق
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ 4 ايام و 17 ساعه و 7 دقائق
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

هل تستفيد مليشيا الحوثي وصالح من رفع العقوبات عن إيران؟

عدن بوست - الخليج أون لاين: الثلاثاء 19 يناير 2016 01:05 صباحاً

مع إعلان الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي رفع العقوبات التي كانت مفروضة على إيران بدأت الأصوات المناهضة لذلك الإجراء تعلو، خصوصاً مع استمرار محاولات طهران في التمدد في الشرق الأوسط ودعم الجماعات المسلحة في العراق وسوريا ولبنان واليمن ودول أفريقية.

 

وجاء قرار رفع العقوبات بعد ما أسماه أعضاء في الكونجرس الأمريكي تعدياً على المسلمات الدولية بالاعتداء على سفارة المملكة العربية السعودية وقنصليتها في إيران، ووصفوا منهج إيران بالمؤيد للإرهاب في عريضة اعتراض لهم على رفع العقوبات عنها.

 

ورغم مخاوف المتابعين من استغلال إيران رفع العقوبات عنها لغرض إغراق المنطقة في بحر من الدم، أظهر الحوثيون رغبة جديدة في الحصول على دعم اقتصادي من إيران لتمويل حربهم ضد الشعب اليمني بعدما خيبت آمالهم في دعم سخي نهاية العام الماضي بالتزامن مع انقلابهم المسلح الذي قادوه ضد الحكومة والمؤسسات الدستورية في البلاد.

 

الباحث والمحلل السياسي ياسين التميمي رأى أن الاقتصاد الإيراني مثقل بالأزمات، ومن السابق لأوانه القول إن إيران ستوجه جزء مهماً من مدخراتها التي أفرج عنها الغرب، لدعم أنصارها في المنطقة.

 

وأضاف التميمي في حديثه الخاص للخليج أونلاين أن الحكومة الإيرانية مطالبة أن تبادر أولاً إلى إنقاذ اقتصادها المنهار، إذ يصادف استعادتها لمليارات من الدولارات استمرار الانحدار الكبير لأسعار النفط في الأسواق العالمية.

 

وحسب التميمي فإن مستوى الدعم الذي تتلقاه أذرع إيران في المنطقة ومنهم الحوثيون لن يتغير كثيراً، فثمة قيود تحول دون وصول المساعدات المطلوبة بالسهولة التي كانت متاحة في السابق قبل صدور القرار رقم 2216 عن مجلس الأمن تحت الفصل السابع، وقبل أن يتمكن التحالف العربي من تنفيذ هذا القرار عبر فرض طوق محكم على المتمردين بغية التأكد من أن المليشيا التي تخضع للعقوبات الدولية، ولن تتسلم مساعدات من إيران.

 

استمرار عمليات التحالف العربي وإعلان مجلس الدفاع المصري تمديد عملياته العسكرية في اليمن لعام وحديث رئيس هيئة الأركان في الجيش الوطني مدة ستة أشهر لتحرير ما تبقى من المحافظات، زادت مخاوف السلطات الانقلابية في صنعاء حيث تواجه صعوبات بشأن تأمين رواتب موظفي الدولة وتكاليف حربهم في اليمن.

 

التميمي يرى أن المشتقات النفطية التي يتلقاها الحوثيون من إيران تصل عن طريق التهريب، والطريقة نفسها تتم في عملية وصول الأسلحة، وهذه هي حدود المساعدات التي يمكن أن تصل من إيران إلى الحوثيين، وأضاف التميمي: لا أعتقد أن الأمر يتعلق بوفرة النقود وإنما بكيفية إيصال المساعدات إلى عملاء إيران في اليمن.

 

وأشار التميمي إلى ما أسماه "ورطة اقتصادية" يعانيها الحوثيون الذين فرضوا سلطة الأمر الواقع، وإيران لا تتصف بالكرم إلى حد دعم الحوثيين بما يؤدي إلى تحسن الوضع الاقتصادي في الأراضي التي تقع تحت هيمنتها حتى الآن، فحتى مع رفع العقوبات ليس بوسع إيران أن توجه جزءاً من مواردها إلى أنصارها في وقت تتعاظم فيها حاجات الشعب الإيراني لتحسين وضعه الاقتصادي المنهار.

 

الصحفي والباحث في الشأن الخليجي والسياسة الإيرانية عدنان هاشم أشار إلى توقعات بإطالة أمد الصراعات في الشرق الأوسط، وأضاف التميمي في حديث خاص للخليج أونلاين أنه على الرغم من أن الحوثيين موجودون في طهران منذ ديسمبر/ كانون الأول الماضي، لمناقشة "الجانب المالي" والتكاليف لإطالة أمد الصراع في البلاد، إلا أن التحركات لا تنصب على الاقتصاد الإيراني بل على "الحوزات الشيعية" والحرس الثوري لتي تمتلك إيرادات ضخمة.

 

لكن عدنان هشام أشار إلى أن التحالف العربي لا يستطيع وقف تدفق الأموال إلى الحوثيين، لكنه يستطيع وقف التحويلات المالية إلى البلاد القادمة من إيران أو المشتبه بوصولها إلى الحوثيين، وبالتأكيد أن وفود الحوثيين التي تخرج من أجل "الحوار" تأخذ معها وفوداً إلى دول أخرى ضمن الفريق، وهؤلاء يعودون بالأموال في حقائب وليس عن طريق التحويلات.

 

ويرى المتابعون لأنشطة إيران التوسعية في المنطقة لم تزدها إلا فقراً ودماراً في مختلف مناطق وجودها،وهم يرون أن إيران تسعى إلى تدمير أي دولة أو منطقة لها أطماع فيها ومنها اليمن ولم تدعم اقتصاديات الدول التي توجد فيها بل أنهكتها بعد أن دفعت بالمليشيا نحو التدخل في السياسات الاقتصادية لتلك البلدان والسطو على الاحتياطيات النقدية.

 

وفي اليمن انطلق الحوثيون نحو العاصمة مدججين بالسلاح ومنها لمختلف المحافظات ووضعوا أيديهم على مختلف المؤسسات الإيرادية ومنها احتياطي البنك المركزي الذي انخفض في عهدهم لأقل من 2 مليار دولار، وشهد القطاع الاقتصادي ركوداً وغادرت رؤوس الأموال والمستثمرين نتيجة سياسات المليشيا في الشأن الاقتصادي، كما فشلت توقعات الحوثيين بدعم إيراني سخي يؤمن لهم مسيرتهم المسلحة للانقضاض على السلطة في البلاد، بل بعكس ذلك تماماً حيث يرى مراقبون أن إيران دفعت بذراعها في اليمن نحو السلطة بغية أن تصل إلى مصادر الطاقة في الجنوب وإزعاج الحدود المشتركة مع المملكة العربية السعودية في الشمال.

 

وبحسب عدنان هاشم فإن إيران لا تستطيع أن تقدم الكثير للحوثيين الذين يحتاجون الآن للمال والسلاح للقتال، كما لا يمكنها مساعدتهم في الجانب السياسي، والسياسة الخارجية، عدا ذلك الحوثيون يمتلكون المقاتلين والأسلحة التي نهبوها من الدولة.

 

تحاول إيران التغلغل في اليمن عبر دعم الحوثيين لكن المتابع لما تقدمه لليمن اقتصر على مدى سنوات على دعم الطائفية والحرب، فهناك أسلحة إيرانية تم ضبطها وهي في طريقها إلى الحوثيين، ففي 2012 تمكّنت السُلطات اليمنية من اعتقال خلايا تجسُّس لصالح إيران،وبعد أقل من عام اعترضت البحرية اليمنية سفينة إيرانية تحمل أسلحة ومتجهة للحوثيين، وبعدها أفشل التحالف العربي أكثر من محاولة لتهريب أسلحة إيرانية إلى الحوثيين.

 

وفيما يتفق الشارع اليمني على دعم عسكري بالأسلحة والمستشارين والتدريب من الجانب الإيراني لجماعة الحوثي إلا أن المحللين يرون أن إيران رغم مشاكلها الاقتصادية الداخلية إلا أنها ستغامر كعادتها لتقديم دعم اقتصادي لذراعها الطائفي المسلح في اليمن، ويبني المحللون رؤيتهم في الدعم الاقتصادي الإيراني للحوثيين على أطماع الفرس في زرع جماعة تتبعهم فكرياً ووضع يدها على باب المندب لتدق الأبواب الخلفية لدول الخليج ومصر.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك