من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 أكتوبر 2025 08:39 صباحاً
منذ يومان و 8 ساعات و 30 دقيقه
  شهدت جبهات محافظة تعز منذ مطلع أكتوبر الجاري تصعيدا واسعا من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، تخللته مواجهات متقطعة وعمليات قنص، وقصف مدفعي في إطار محاولات يائسة للتسلل وزرع عبوات.   وبحسب المركز الإعلامي لقيادة محور تعز، تركز التصعيد في جبهات شرق وشمال شرق المدينة، وفي
منذ يومان و 8 ساعات و 32 دقيقه
  أُصيبت امرأتان، اليوم السبت، برصاص قناصة تابعين لمليشيا الحوثي الإرهابية في منطقة الشقب شرقي محافظة تعز.   وقالت مصادر محلية إن المواطنة زينب أحمد عقلان صالح (56 عامًا) والمواطنة إصلاح عبدالجبار عبيد إبراهيم (36 عامًا) أصيبتا أثناء تواجدهما في حي نجد المرقب شرق الشقب،
منذ يومان و 8 ساعات و 33 دقيقه
    نفت مصلحة الجمارك الأنباء المتداولة بشأن رفع سعر الدولار الجمركي، مؤكدة أن تلك المزاعم عارية عن الصحة، وأن سعر الصرف والرسوم الجمركية ثابتان ولم يطرأ عليهما أي تغيير.   وأوضحت المصلحة في بيان لها أن تأخر بعض الشاحنات في المنافذ لا يرتبط بأي قرار جمركي جديد، وإنما
منذ يومان و 23 ساعه و 39 دقيقه
    أدانت وزارة حقوق الإنسان، جريمة استهداف مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، بطائرة مسيّرة، سيارتي إسعاف في منطقة الفاخر شمال محافظة الضالع، أثناء قيامهما بواجبهما الإنساني في نقل الجرحى، ما أسفر عن  استشهاد المسعف أحمد محسن الجبيلي وإصابة عدد
منذ يومان و 23 ساعه و 43 دقيقه
اعتبرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) اتهامات زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي للموظفين الأمميين بالتجسس خطيرة. ونقلت وكالة رويترز عن صالح السقاف، مدير مكتب التخطيط والتعاون الدولي في محافظة مأرب، قوله إن الاتهامات الصادرة عن زعيم جماعة الحوثي “خطيرة، ومحاولة لعزل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
منوعات
 
 

حقائق مذهلة عن طيور البطريق

عدن بوست -متابعات: السبت 09 يناير 2016 04:03 مساءً

تفيد السمعة الشائعة عن البطاريق بأنها لا تعيش سوى في المناطق الجليدية القريبة من القطبين؛ الشمالي والجنوبي، وأن كلا منها ينسج علاقة "حب" مع شريكه في التزاوج من الجنس الآخر تستمر مدى الحياة. كما يُشاع عن هذه الكائنات أنها توفر رعاية مُثلى لصغارها.
لكن الحقيقة تتمثل في أن غالبية أنواع طيور البطريق تعيش في المناطق المعتدلة أو المدارية، من حيث المناخ. كما أنها كثيرا ما "تخون" شريكها في عملية التزاوج، بل وتنخرط في ممارسات مثل هذه مع شريك من ذات جنسها. فضلا عن ذلك؛ فإن إناث طائر البطريق تتبادل خطف أفرخ بعضها البعض.
في عام 1911، أرسل المستكشف الإنجليزي الكابتن روبرت سكوت ثلاثة رجال من قاعدته في القطب الجنوبي في مهمة جمع ثلاث من بيض طائر البطريق الإمبراطوري. كانت المشكلة هي أن توقيت المهمة كان في ذروة صقيع الشتاء.
وفي ظل طقس تدنت درجة الحرارة فيه إلى 60 درجة مئوية تحت الصفر، تحطمت غالبية أسنان أصغر هؤلاء الرجال سناً؛ وكان يُدعى أبسلي تشيري-غيرارد، وذلك بسبب إقدامه على الثرثرة في ظل تلك البرودة القارسة.
ورغم أنه لم يكن أحد ليلوم على تشيري-غيرارد إذا ما أضمر مشاعر الحنق إزاء هذه الطيور، فإنه فُتن بها - في الحقيقة - عوضا عن ذلك.
وفيما بعد، كتب يقول إن طيور البطريق من نوع بطريق آديلي ذي الركبة العالية التي تعيش حول المعسكر الذي كان يقيم فيه تشبه رجالا مضحكين ضئيليّ الحجم "قَدِموا متأخرين عن موعد العشاء، وهم يرتدون سترات سوداء اللون ذات ذيل، تبدو من تحتها قمصان بيضاء". لكن ذلك لم يمنعه بالمناسبة من التهام تلك الطيور.
وعلى مدى القرن التالي لذلك، أصبح العالم مهووسا بالبطاريق. فالبهجة تغمرنا بفعل تمايلها منتصبة على قدميها، ولرؤيتنا أذرعها الشبيهة بالأجنحة، وللهيئة المضحكة لأفرخها التي يكسو الزغب أجسادها، بينما تدور البطاريق البالغة حولها وكأنها تتزلج.
لكن رغم ذلك، فإن لدينا تاريخا طويلا من إساءة فهم تلك الطيور. فالمستكشفون الأوائل ظنوا أن البطاريق ما هي إلا أسماك. ولكنهم سرعان ما تراجعوا عن ذلك، ليعتبروا أن هذه الكائنات تقف بوضوح في منتصف الطريق ما بين الأسماك والطيور.
وبحلول العصر الذي عاش فيه المستكشف سكوت، كانت النظرية السائدة في هذا الشأن تفيد بأن البطاريق لم تصل بعد إلى درجة التحور الكافية لجعلها قادرة على الطيران، وأنها قد تشكل الحلقة المفقودة ما بين الطيور والديناصورات.
وكان من المأمول أن يؤدي فحص بيض البطاريق ودراسته إلى كشف الحقيقة في هذا الصدد. والآن، صرنا نعلم أن أول بطريق سار متبخترا على الأرض منذ نحو 70 مليون عام كاملة.
وقد فقدت أسلاف هذه الطيور القدرة على الطيران بعد أن أصبحت ماهرة بشكل أكبر في السباحة، وصارت عظامها أثقل لمساعدتها على الغوص. والآن، بات بوسع تلك البطاريق "الطيران" تحت الماء بسرعة تصل إلى 25 ميلا في الساعة (40 كيلومترا في الساعة)، لتبلغ أعماقا تزيد على 500 متر (1640 قدما).
ويقودنا ذلك إلى الحديث عن المناطق التي تعيش فيها طيور البطريق. وهنا نحتاج لفهم بعض الأمور بوضوح.
بداية؛ لا بطاريق في مدغشقر، بخلاف ما يظهره مسلسل رسوم متحركة تليفزيوني أمريكي شهير يحمل اسم "بطاريق مدغشقر". الاستثناء الوحيد في هذا الصدد يتمثل في طائر بطريق مارق مر بهذه البقعة من العالم عن غير قصد خلال رحلة صيد عام 1956. وكما أوضحنا سابقا، لا يوجد أيضا أي طائر بطريق في القطب الشمالي. فكل البطاريق التي عاشت في العالم تقريبا، فعلت ذلك في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية.
من جهة أخرى، فرغم أن هذه الطيور مشهورة بكونها تعيش في أقصى العالم، فإن العديد منها لا توجد من الأصل في القارة القطبية الجنوبية. فقد مرت هذه الكائنات بمراحل تطورها خلال موجة حارة ضربت العالم، وعاش أقدم طائر معروف منها في نيوزيلندا، حينما كان المحيط الذي يطوق هذا البلد أشبه بحمام ساخن. كما جابت بطاريق عملاقة أنحاء بيرو قبل نحو 42 مليون عام.
وحتى عصرنا هذا، تفضل أكثر من نصف أنواع البطاريق الموجودة في العالم الحياة في المناطق المدارية أو المعتدلة، بل إن الطيور المنتمية لنوع "بطريق الغالاباغوس" تعيش على خط الاستواء. كما أنه من بين الأنواع الثمانية عشر للبطاريق في العالم، يشكل نوعا "البطريق الإمبراطور" و"بطريق آديلي"، النوعيّن الوحيديّن اللذين يتكاثران فقط في القطب الجنوبي.
ويمكن توضيح التكاثر الكبير للبطاريق القطبية هذه بالأرقام المجردة. فالطيور المنتمية لنوع "بطريق المعكرونة" والتي تعيش في أقصى جنوب الكرة الأرضية، تتكاثر في مستعمرات يصل عددها فيها إلى نحو 100 ألف بطريق.
كما توجد طيور "البطريق الإمبراطوري" بأعداد هائلة في القطب الجنوبي، إلى حد يجعل بمقدورنا إحصاءها من الفضاء. ويمكن تحديد مواضع المستعمرات التي تعيش فيها عبر البحث في صور الأقمار الصناعية عن اللطخات البنية الناجمة عما تفرزه من فضلات. وكشفت هذه الدراسات عن أن عدد البطاريق المنتمية لهذا النوع ضعف ما كان يُعتقد في السابق.
وعلى النقيض من ذلك، تواجه أنواع البطاريق التي تعيش بالقرب من البشر تهديدات من كل الأنواع؛ بدءاً بالصيد الجائر مرورا بالتسرب النفطي وصولا لخطر القطط المتوحشة، وهو ما يجعلها أميل لأن تصبح أقل من حيث العدد. ويشكل نوع "بطريق الغالاباغوس" الذي لا يزيد عدد الطيور المنتمية إليه عن 2000 طائر، مثالاً على ذلك.
فضلا عن ذلك، ثمة تصور سائد عن طيور البطريق يفيد بأنها كائنات جديرة بالحب. هنا يمكن القول إن ثمة حقائق ظهرت في السنوات الأخيرة في هذا الشأن كفيلة بجعل البطريق "بينجو"، وهو بطل لمسلسل رسوم متحركة عن البطاريق، يرتعد خوفا ورعبا.
ففي عام 2012، كشف دوغلاس راسل، وهو باحث في متحف التاريخ الطبيعي بالعاصمة البريطانية لندن، النقاب عن ورقة بحثية حملت عنوان "العادات الجنسية لبطريق آديلي".
وأعد الورقة، التي صُنفت على أنها "ليست للنشر"، جورج مَرِي لِفيك؛ أحد علماء بعثة الاستكشاف التي كان يقودها سكوت. وكان لِفيك أول من تابع وراقب موسم تكاثر البطاريق من بدايته وحتى منتهاه.
ولكن لِفيك صُدِمَ مما رآه: عصابات من طيور البطريق الذكور تنخرط في ممارسات جنسية "مثلية"، وتتحرش جنسيا بأفرخ البطاريق (صغارها)، بل و"تمارس الجنس" مع إناث بطاريق نافقة. وفي وقت إعداد هذه الورقة، اعِتُبِرَ أن مضمونها يتسم بطابع شديد الانحراف بما يحول دون السماح للعامة بالاطلاع عليه.
ورغم أن هذا الأمر كان مزعجا لرجل انجليزي من العصر الإدواردي مثل لِفيك، فإن ذلك السلوك الجنسي كان محتمل الحدوث بكل معنى الكلمة في إطار الحياة الطبيعية البيولوجية للبطاريق. فقد لاحظ الباحث أن هذه الذكور "الهمجية" كانت تفتقر على الأرجح للخبرة الخاصة بكيفية التزاوج، وكانت ترتكب أخطاء في هذا الشأن.
ولا يقتصر حدوث مثل هذه الأخطاء على ذكور البطاريق وحدها. ففي السنوات الأخيرة، وُجد أن فقمات تنتمي إلى نوع "فقمة الفراء" حاولت القيام بعملية التزاوج مع طيور بطريق، في أربع حالات متفرقة على الأقل. ويمكن أن يكون ذلك نتيجة لخطأ برئ بدوره.
غير أن النوع الثاني من بطاريق القطب الجنوبي؛ ألا وهو البطريق الإمبراطوري، يتسم بصفات أسوأ من ذلك بكثير.
ففي كثير من الأحيان، تلجأ إناث هذا النوع – عندما تفقد الأفرخ التي خرجت من البيض الخاص بها - إلى "تبني" صغار أخرى مهملة من قبل أُسَرِها. وإذا لم يكن ذلك متاحا، يتسم الأمر بطابع عنيف، إذ يندلع عراك بين حشود من الإناث، التي هي في طور احتضان البيض حتى يفقس، وذلك في صراع ضارٍ لانتزاع الأفرخ من بعضها البعض.
وتمتد فترة خطف مثل هذه الأفراخ ما بين دقائق معدودات وبضعة أيام، وغالبا ما ينتهي الأمر بنبذها لتنفق جراء البرودة القارسة. بل إن الأمر اختلط ذات مرة على إحدى أناث البطريق لتخطف فرخ عدو طبيعي لها، وهو فرخ طائر آكلٍ لأفرخ البطاريق، يُعرف باسم "كركر".
وتبدو عمليات الخطف هذه غريبة ووحشية على حد سواء، وقد أثار إقدام إناث البطريق عليها حيرة العلماء طوال عقود.
وللتعرف على سبب ذلك، يتعين علينا توضيح بعض النقاط المهمة. فطيور "البطريق الإمبراطوري" تنفرد عن سواها من الطيور في كونها تبني أعشاشها في ذروة فصل الشتاء.
وتضطر الإناث للذهاب للبحر للحصول على الغذاء، تاركةً الذكور لحضانة البيض لكي يبقى دافئا، وهو ما يثير مشكلة. فإفراز هرمون البرولاكتين، الذي يثير لدى الطيور الرغبة في الاعتناء بأفرخها، يتوقف عندما يغيب بيضها عن عينيها، وهو ما يجعلها تفقد الاهتمام بالأمر برمته.
ولكن إناث طيور "البطريق الإمبراطوري" تُبقي على معدلات عالية من هذا الهرمون خلال فترة حضانة البيض التي تمتد لشهرين، لكي تحافظ على رغبتها في الاعتناء بأفرخها. وهكذا تساءل فردريك أنغلير، الباحث بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي في منطقة فيلييه إن بوا، عما إذا كان وجود هذا الهرمون يشكل سببا محتملا لإقدام الإناث على خطف أفرخ غيرها من البطاريق.
وللوصول إلى نتيجة حاسمة في هذا الصدد، حَقَنَ أنغلير وزملاؤه إناث الطيور التي فقدت صغارها بـ"البروموكريبتين"، وهي مادة كيمياوية تُعرف بأنها مثبطة لإفراز هرمون البرولاكتين. وجاءت النتائج متماشية مع توقعات الباحثين، فقد كانت عمليات الخطف التي قامت بها هذه الإناث أقل في غالبية الأحيان من مثيلاتها لدى الإناث التي لم تُحقن بـ"البروموكريبتين".
وقال أوليفر شاستل، الذي شارك في إعداد هذه الدراسة، إن عمليات الخطف هذه ليست سوى "عَرَضٍ جانبي غير مقصود للاستراتيجية الخاصة جدا" التي تتبعها هذه البطاريق.
ويوضح قائلا : "إذا ما كنت (أنثى بطريق) عائدة من البحر، وليس هناك أي أفرخ منبوذة (للتبني) في الأفق، ولديك هذه النسبة العالية بحق من هرمون (البرولاكتين)، فمن المرجح أن تُقْدِم على خطف أحد هذه الأفرخ".
أخيرا، يُشاع عن طيور البطريق أنها رومانسية، وهي سمعة غير مُستحقة بدورها في واقع الأمر.
ويقال في هذا الشأن إن بوسع طيور "البطريق الإمبراطوري" إقامة علاقات مع بطاريق من الجنس الأخر مهما بَعُدت الشُقة، وأن هذه العلاقات تستمر طيلة الشتاء القطبي، وهو ما جعل هذه الكائنات رمزا لمن يتمسكون بشريك حياة واحدٍ، ويرفضون تعدد العلاقات. ولكن لدى البطاريق نفسها أفكاراً مختلفة عن ذلك، إذ تحدث بينها حالات "طلاق" بشكل منتظم. فنحو 81 في المئة من طيور "البطريق الإمبراطوري" تختار لنفسها شريك تزاوج مختلفاً في كل موسم.
كما أن "الخيانة" شائعة بين طيور البطريق. فنحو ثلث إناث "بطريق هومبولت" تُقْدِمُ على "خيانة" شريكها في التزاوج. وفي بعض الأحيان، تحدث مثل هذه "الخيانة" نتيجة عوامل – تبدو بالنسبة لنا - ذات طبيعة نفعية إلى حد صادم.
فطيور "بطريق آديلي" تبني عشها باستخدام الأحجار. ويدفع نقص هذه الأحجار العديد من الإناث من هذا النوع إلى ممارسة "الدعارة"؛ إذ تتزاوج مع الذكور مقابل الحصول على أحجار تبني بها عشها.
وتعمد بعض الإناث المُخادعة إلى الشروع في طقوس المغازلة المعقدة للحصول على الأحجار، ثم تلوذ بالفرار قبل أن يتمكن الذكور من بدء عملية التزاوج بالفعل. كما أن البطاريق من كلا الجنسين تسطو على الأحجار من أعشاش منافسيها.

telegram
المزيد في منوعات
أطلق موقع "إرم نيوز" الإخباري، الأربعاء، مبادرة "كرسي إرم" للإعلام والإبداع 2025، التي تهدف إلى تمكين الشباب وتزويدهم بالمعرفة والمهارات الإعلامية المتقدمة،
المزيد ...
  صدر العدد 57 من مجلة بحوث، المجلة العلمية الدولية المحكمة ذات معامل التأثير، والتابعة لمركز لندن للبحوث والدراسات والاستشارات الاجتماعية، ويترأس تحريرها
المزيد ...
تفاعلت مواقع التواصل مع مشجع أرجنتيني قرر حضور مباريات فريقه المفضل “راسينغ كلوب” بجمجمة جده التي أخرجها من القبر عام 2019. وخلال أول تتويج للنادي بلقب "كوبا
المزيد ...
أثار الفيلم الهندي "حياة الماعز" الذي عرض على نتفلكس ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب قصته التي أغضبت الكثيرين وخاصة السعوديين لما يتناوله من أحداث
المزيد ...
  صدر العدد الرابع والخمسين من مجلة بحوث، المجلة العلمية الدولية المحكمة ذات معامل التأثير، والتابعة لمركز لندن للبحوث والدراسات والاستشارات الاجتماعية،
المزيد ...
أقامت الجالية اليمنية في ماليزيا إفطارا جماعيا نظمه اتحاد الطلبة اليمنيين وبرعاية السفارة اليمنية في كوالالمبور، وشارك فيه اتحاد اللاجئين اليمنيين، وحضره نحو 1500
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك