من نحن | اتصل بنا | الخميس 07 نوفمبر 2024 09:14 مساءً
منذ 20 ساعه و 54 دقيقه
قالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) إن العملة اليمنية في مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها فقدت ربع قيمتها خلال الأشهر الماضية. وذكرت المنظمة -في "نشرة السوق والتجارة في اليمن" الصادرة مؤخراً- أن العملة المحلية فقدت أكثر من ثلث قيمتها خلال السنوات الثلاث
منذ 20 ساعه و 57 دقيقه
عقد مجلس الوزراء، اجتماعاً استثنائياً، اليوم الخميس، في العاصمة المؤقتة عدن، برئاسة رئيس الوزراء أحمد بن مبارك، لبحث تدهور العملة الوطنية وأقر تشكيل لجنة لمراجعة خطة الإنقاذ الاقتصادي.     وذكرت وكالة سبأ الحكومية أن مجلس الوزراء ناقش في إجتماعه الأخير، المستجدات
منذ 21 ساعه و دقيقه
قال البنك الدولي إن انعدام الأمن الغذائي في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عقد من الزمان وصل إلى مستويات غير مسبوقة.   وأضاف البنك -في تدوينة عبر منصة إكس- أن "أكثر من 60% من السكان يعانون من ضعف قدرتهم على الحصول على الغذاء الكافي".     وأشار إلى أن  "المرصد الاقتصادي لليمن"
منذ يوم و 19 ساعه و 7 دقائق
التقى وفدا من  فريق العلاقات الخارجية في اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية بمعالي وزير العدل الأسبق ورئيس لجنة صياغة مسودة الدستور الاتحادي،رئيس الفريق القانوني لمجلس القيادة الرئاسي إسماعيل احمد الوزير، في العاصمة المصرية القاهرة.وتناول الاجتماع،
منذ يوم و 22 ساعه
التقى الشيخ أحمد صالح العيسي،رئيس الائتلاف الوطني الجنوبي، اليوم الأربعاء، وفدا من اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، برئاسة الاستاذ صلاح مسلم باتيس رئيس فريق العلاقات الخارجية باللجنة.وخلال اللقاء الذي حضره أمين عام الائتلاف الوطني الجنوبي، الدكتور
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

الرئيس ونائبه والصراع على السلطة المنهوبة " تقرير"

عدن بوست - يمن مونيتور: الخميس 03 ديسمبر 2015 04:49 مساءً

يوماً عن آخر، تزداد هوة الخلافات بين الرئيس اليمني "عبدربه منصور هادي"، ونائبه، ورئيس حكومته "خالد محفوظ بحاح"، وصلت حد أن يُجري الأول تعديلاً وزارياً واسعاً ومهماً على وزارة الأخير، دون علمه أو مشاورته.

يتصارع الرجلان على بلد ما تزال عاصمته منهوبة، وتخضع العديد من مناطقه لقبضة المسلحين الحوثيين وحليفهم الرئيس السابق "علي عبدالله صالح"، فيما يحاول التحالف العربي لملمة شتاتهما، بغية الا تنزلق الشرعية التي ما يزالان يمثلانها، إلى المجهول.

ويبدو أن الرئيس "هادي"، أدرك مدى نفوذ وقوة شخصية "بحاح"، فنشب بينهما خلاف مبكر، ازدادت حدته في الأسابيع الماضية، إذ بمجرد وصول "هادي" إلى عدن، غادر "بحاح" إلى "أبوظبي" والتقى بمسؤولين هناك، لا يعلم على وجه الدقة، إن كان لـ"أبوظبي" دوراً في تلميع صورة "بحاح" على حساب حضور "هادي" في المشهد اليمني والإقليمي.

قبل ذلك، ظهرت الخلافات جليةً في فرض "هادي" الدكتور "رياض ياسين" وزيراً للخارجية، فيما بقي "بحاح" متمسكاً بالوزير "عبدالله الصائدي" الذي تم تعيينه إبان تشكيل الحكومة في صنعاء، وبقيت الخارجية اليمنية تترنح بين وزيرين يتبع كلٌ منها طرف، لكنهما في المحصلة، لا يمتلكان أي صلاحيات تذكر.

لكن لا أحد بوسعه التكهن عن مزاج الخليجيين الذين يقودون حرباً منذ عدة أشهر بناءً على طلب من "هادي" من أجل تثبيت شرعيته وانهاء الانقلاب الذي قام به الحوثيون وحليفهم الرئيس السابق "علي عبدالله صالح" على سلطاته في صنعاء، لكن المؤكد أنهم مستاؤون من إدارة "هادي" للأزمة الراهنة واتكائه على أداوت وأساليب من الماضي. الواضح أن الخارج، كما الداخل، لم يعد يعول كثيراً على قدرة "هادي" في إدارة الدولة من عاصمتها المؤقتة "عدن"، جنوبي البلاد، والتي يتنازعها مع طرف يمسك بتلابيب الدولة العميقة في عاصمة البلاد السياسية، "صنعاء" التي بدأت إحدى محاكمها أولى جلساتها في محاكمة الرجل وستة من معاونيه بتهم "العدوان والخيانة".

لكن داعمي هادي، سواء الأحزاب اليمنية في الداخل أو حتى دول الجوار، يرون أنه من الضروري إبقاء "هادي" في منصبه حتى تحرير باقي الأراضي اليمنية من قبضة الحوثيين و"صالح" وتثبيت الشرعية وانتزاع مؤسسا الدولة من فكّ المسلحين، أو على أقل تقدير، الوصول إلى اتفاق ما برعاية أممية، يقضي بسحب المسلحين الحوثيين وحلفائهم من المدن التي يسيطرون عليها وفقاً لنص القرار الأممي 2216.

وبطبيعة الحال، وحتى لو لم يعد "هادي" نافعاً في نظر حلفائه، فإن من المتعذر اجراء انتخابات رئاسية في وضع تشهد البلاد فيها انقساماً حاداً، ومجرد محاولة زحزحته من الرئاسة تعني مزيداً من تدهور الوضع وتوسيع حدة الخلافات بين اليمنيين وتشتيت جهود تحرير البلاد. في المقابل، يرى كثيرون في الداخل والخارج أن "بحاح"، الشخصية ذات الحضور الأقوى في الذهنية الشعبية، هو الرجل القادر على إدارة الدولة، خاصة فيما إذا شهدت الأمور استقراراً ولو نسبياً، لكن انتخابه أو سحب صلاحيات هادي لصالحه، غاية في الصعوبة، ربما تحدث شرخاً يؤدي إلى احباط عمليات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، ويعرقل جهود التحالف المساندة لهما.

غير أن القشة التي قصمت ظهر "بحاح" على ما يبدو، هي التعديلات الوزارة التي أجراها "هادي" الثلاثاء الماضي، إذ رأى مراقبون أنها "إقالة غير معلنة" لـ"بحاح" الذي عين له "هادي" ثلاثة نواب من ذوي الخبرات الطويلة في العمل السياسي، وأجرى تعديلاً على حقائب هامة في وزارة "بحاح"، أهمها الخارجية والداخلية والإعلام.

ووفق مصدر حكومي مقرب من "بحاح"، كان الأخير ينوي اصدار بيان شديد اللهجة يرفض خلاله التعديلات التي أجرها الرئيس على وزارته دون علمه أو استشارته، لكن "بحاح" اكتفى بمنشور على حسابة الرسمي في (فيس بوك) قال فيه، "إننا في مرحلة استثنائية للغاية، وعلينا ألا نسمح للخطأ بأن يمر، وأن يتكرر، ولا مجال للمواربة والخوف والقلق"، وهي إشارات واضحة إلى قرارات هادي الأخيرة.

بحاح أضاف، "وطنٌ هو الذي نناضل من أجله، ودماء طاهرة سالت لينعم أبناؤه بالأمن والعيش الكريم، وثورات قامت ضد حكم الفرد والاحتلال، ورَفض الشعب الميليشيات المسلحة التي أرادت أن تستأثر بالوطن عنوة، ولا يزال الكثير منّا لم يستوعبوا الدرس"، ربما قصد "بحاح" بلفظ "الكثير"، الرئيس "هادي".

ووفق المصدر الذي تحدث لـ"يمن مونيتور"، بلغة مكثفة من الدبلوماسية، فإن خلاف الرجلين لا يعدو كونه خلافاً "من أجل المصلحة العامة للبلد، وليس خلافاً شخصياً"، مرجعاً سبب استياء "بحاح" من التعديلات الوزارية الأخيرة إلى كونها "مخالفة للقانون والدستور". يصر "هادي"، وهو الرجل القادم من ثقافة عسكرية، على خوض غمار الحرب حتى تحرير آخر شبر من الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون وقوات موالية لـ"صالح"، فيما يتحدث "بحاح"، مراراً وتكراراً، عن ضرورة اللجوء للحلول السلمية التي تستعيد الشرعية وتعيد مؤسسات الدولة، وتنهي الانقلاب القائم أواخر منذ سبتمبر/ أيلول من العام الماضي. بلا شك، ستتسع دائرة الخلاف بين الرجلين، خلال الأيام القادمة، وربما يضطر معها "بحاح" لتقديم استقالته في حال شعر أنه بات بلا صلاحيات، أو أنها سحبت منه لصالح ثلاثة نواب محسوبين على تيار "هادي"، نقول ربما.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
قال الجيش الأمريكي، إن قاذفات أمريكية من طراز بي-52 وصلت إلى الشرق الأوسط، وذلك غداة إعلان واشنطن عن نشرها في تحذير لإيران. وقالت القيادة المركزية الأمريكية في منشور
المزيد ...
جدد عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، اليوم السبت، مطالبته بإنجاز صفقة تبادل الأسرى والمختطفين وفقا لقاعدة "الكل مقابل الكل".   جاء ذلك
المزيد ...
  تحضيرا للمؤتمر العلمي الدولي: "البحث العلمي ودوره في الاستقرار السياسي" نظمت المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ومركز لندن للدراسات والبحوث، الندوة فكرية
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في قسم العلاقات العامة بكلية ليوا - رئيس تحرير مجلة بحوث العلمية المحكمة على أن الدراية الإعلامية
المزيد ...
جددت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، تحذيرها من تفشي فيروس شلل الأطفال في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عشر سنوات.   وقالت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة
المزيد ...
أجرت الأمم المتحدة اليوم الخميس، مباحثات مع قيادات جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء بشأن إطلاق سراح الموظفين الأمميين وضمان وصول المساعدات الإنسانية.   وقال المنسق
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
اتبعنا على فيسبوك