من نحن | اتصل بنا | الخميس 08 مايو 2025 09:38 مساءً
منذ 10 ساعات و 49 دقيقه
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
منذ يومان و ساعه و دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ يومان و 12 ساعه و دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ يومان و 12 ساعه و 46 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ يومان و 13 ساعه و 5 دقائق
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

اليمنيون يقبلون على الدراجات في ظل أزمة الوقود

عدن بوست - العربي -فيصل دارم: الأحد 29 نوفمبر 2015 05:12 مساءً
رجل يمني يتوجه بدراجته إلى منزله عبر صنعاء، مستخدما المقود لحمل المياه والمواد الغذائية

أصبح استخدام الدراجات في اليمن مشهدا مألوفا، مع لجوء السكان إلى وسائل النقل التي تعتمد على عجلتين ليأمنوا حاجاتهم بأقل تكلفة ممكنة.

وقال خبراء للشرفة، إن سوق الدراجات الهوائية في اليمن شهدت إقبالا نتيجة لأزمة المشتقات النفطية التي رفعت أسعار المواصلات العامة للضعف بسبب الحرب.

ولجأ العديد من الناس، بينهم علي يمن 24 عاما، إلى وسائل النقل التي لا تعمل بالبنزين أو الديزل، وذلك لخفض النفقات.

ويعمل يمن في شركة حراسة أمنية، وقال للشرفة إن ارتفاع اسعار المواصلات العامة أجبرته على "تحويل هواية قيادة الدراجات الهوائية إلى وسيلة نقل يومية من البيت وإلى العمل".

أما الموظف الحكومي عبد الكريم حسين، 42 عاما، فقال إن "انعدام المشتقات النفطية أجبره على توقيف سيارته والاتجاه نحو شراء دراجة هوائية كوسيلة بديلة للمواصلات".

وأضاف للشرفة أنه بعد مرور خمسة أشهر على استخدامه الدراجة الهوائية، تخلص من السمنة وبدأ يشعر بتحسن لياقته البدنية.

وقد شهدت محلات بيع الدراجات الهوائية ارتفاعا ملحوظا في الطلب على شرائها، ما رفع أسعارها بنسبة 50 بالمائة.

وأكد أن "استخدام الدراجة لم يعد يقتصر على المراهقين والشباب، إذ أصبحت تستخدم كوسيلة للنقل من قبل جميع الشرائح العمرية".

’دراجة هوائية في كل منزل‘
من جانبه، قال عبد الفتاح اسماعيل الأمين العام للاتحاد العام للدراجات الهوائية للشرفة، إن الازمة الحادة للمشتقات النفطية التي شهدها اليمن منذ نيسان/أبريل الماضي جعلت الكثير من المواطنين يبحث عن وسيلة مواصلات بديلة.

وأضاف "كانت الدراجات الهوائية الخيار الأكثر ملاءمة لظروف الشعب اليمني الاقتصادية، ولذلك لا يخلو منزل من دراجة هوائية واحدة على الأقل".

وأشار اسماعيل إلى أن الفئة الأكثر إقبالا على استخدام الدراجات الهوائية هم طلبة الثانوية العامة، يليهم الموظفون.

وتابع "أن الزائر لإحدى المدارس الثانوية بالعاصمة يجد الدراجات الهوائية [مركونة بالخارج] بالمئات".

وتحدث عن تنظيم بطولة للهواة من مستخدمي الدراجات الهوائية بسبب زيادة انتشارها.

وسيتم ذلك بالتوازي مع تنظيم بطولة مدرسية في يناير/كانون الثاني المقبل بالتعاون مع مكتب التربية والتعليم التابع لوزراة التعليم والتربية، سيشارك فيها ستة آلاف طالب من مدارس العاصمة.

الدراجات الهوائية لتوزيع للمنتجات
من جانب آخر، أدت أزمة المشتقات النفطية الحادة إلى إغلاق العديد من المنشآت الانتاجية الصغيرة والمتوسطة، ولم يتمكن سوى عدد ضئيل منها من الاستمرار في العمل.

وفي تقرير صدر منتصف أيلول/سبتمبر الماضي، كشفت وزارة الصناعة والتجارة أن 40 ألف شركة صناعية صغيرة ومتوسطة توقفت عن الإنتاج، ما أدى إلى زيادة في معدلات الفقر والبطالة.

وفي هذا الإطار، قال الخبير الاقتصادي عبد الجليل حسان، إن أزمة المشتقات النفطية الحادة التي تعرضت لها البلاد خلال فترة الحرب، أدت إلى إغلاق العديد من المنشآت الانتاجية. بينما تمكنت بعض المنشآت الصغيرة من مواجهة الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد ولجأت إلى توزيع منتجاتها بالاعتماد على الدراجات الهوائية.

وأضاف للشرفة، "اعتمدوا على الدراجات الهوائية. كوسيلة رخيصة لتوزيع منتجاتهم".

وتابع أن انتشار استخدام الدراجات الهوائية لم يقتصر عليها كوسيلة مواصلات، بل أصبحت وسيلة توزيع من قبل المنشآت الصغيرة مثل الأفران التي تعتمد عليها في توزيع الخبز إلى المطاعم أو البقالات ومراكز البيع".

وختم بالقول، "وبالتالي ساعدت الدراجات الهوائية بعض المنشآت الصغيرة على مقاومة هذه الظروف الصعبة التي تتعرض لها البلاد وجنبتها خطر الاغلاق".

telegram
المزيد في اخبار تقارير
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له
المزيد ...
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
اتبعنا على فيسبوك