من نحن | اتصل بنا | السبت 02 نوفمبر 2024 04:37 صباحاً
منذ 3 ساعات و 48 دقيقه
أُختتمت بالعاصمة عدن، أعمال الدورة التدريبية الخاصة ببرنامج إدارة الحالة للأطفال المستضعفين للإختصاصيين والمشرفين الإجتماعيين بمكتب الشؤون الإجتماعية والعمل بمحافظة الضالع برعاية كريمة من معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري وبتمويل من
منذ 3 ساعات و 58 دقيقه
دُشِّن في العاصمة عدن، مشروع الإستجابة لإحتياجات تنمية القدرات المحلية لتعليم طلاب محو الأُمية وذوي الإعاقة (المرحلة الثانية) بتمويل من مركز الملك سلمان للاغاثة والأعمال الإنسانية وتنفيذ مؤسسة يماني للتنمية والأعمال الانسانية.  وفي التدشين ألقى الأستاذ صالح محمود حسن
منذ 12 ساعه و 22 دقيقه
ناقشت د.نوال جواد ، مدير مكتب التربية والتعليم ، محافظة عدن ، عدد من القضايا التي تمر بها ، مدارس التربية الشاملة ، والبحث عن حلول للمعالجة ، من خلال التواصل مع الأطراف ذات الصلة وخلال لقاء جمعها ، بمدير عام الادارة العامة  للمدارس الشاملة عبدالله احمد باجري  ، مدير
منذ 12 ساعه و 56 دقيقه
هنأ وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني البروفيسور خالد الوصابي الجامعات اليمنية التي احتلت المراكز الثلاثة الأولى "وطنياً" في التصنيف العالمي QS للعام 2025، الخاص بالجامعات العربية.  وحلَّت جامعة العلوم والتكنولوجيا- عدن في المركز الأول،
منذ يومان و 41 دقيقه
    قام نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي والدكتور احمد عوض بن مبارك رئيس مجلس الوزراء عصر اليوم بتقديم واجب العزاء والمواساة / للاستاذ عبد الحكيم القباطي رئيس مصلحة الجمارك بوفاة والدته ،   ونقل الدكتور عبدالله العليمي والدكتور بن مبارك تعازي
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

138 دولة تصوت لصالح منح فلسطين دولة غير عضو في الامم المتحدة

عدن بوست - متابعات: الجمعة 30 نوفمبر 2012 02:14 صباحاً
رفع الفلسطينيون علم بلادهم فوق مبنى الامم المتحدة بدعم وموافقة 138 دولة ومعاضة 9 فيما امتنع 41 دولة عن التصويت ومن بين الدول الرافضة دولا طالما لبست ثوب الحرية والديمقراطية والدفاع عنها، على رأسها الولايات المتحدة كما اعلن وزراء خارجية دول البلطيق الثلاث، لاتفيا وليتوانيا واستونيا، امس الخميس، ان دولهم ستمتنع عن التصويت المتعلق بمنح فلسطين وضع دولة مراقب غير عضو في الامم المتحدة، بسبب اخفاق الاتحاد الاوروبي في بلورة موقف موحد حول هذه المسالة.
 
وقدم مندوب السودان مشروع القرار حول وضع فلسطين في الامم المتحدة ودعا اعضاء الجمعية العمومية وحثهم على الموافقة على الطلب الفلسطيني واتخاذ قرار بمنح فلسطين صفة مراقب.
وجاء في كلمة مندوب السودان "أرحب بتواجد مجموعة من الشعب الفلسطيني هنا ثابروا ورابطوا وأبدوا حسن النية لخدمة القضية الفلسطينية، وأحي وجود الرئيس المناضل محمود عباس أبو مازن". وقال إنه قدم المشروع نيابة عن مجموعة من الدول التي تبنت المشروع منها" الأرجنتين، والإمارات، ومصر والمغرب، أندونيسا، وكوريا الجنوبية زيمباوبي، وغيرها من الدول". وأضاف" يهدف المشروع إلى رفع مكانة فلسطين في الأمم المتحدة، ويؤكد على الحقوق الغير قابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، وحقه في تقرير مصريه و إقامة دولته".
 
وتلاه قيام رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالقاء كلمته امام جلسة الجمعية التي وصف فيها الطلب الفلسطيني بانه "الفرصة الاخيرة لانقاذ حل الدولتين".
 
وقال عباس "لسنا هنا لالغاء شرعية دولة قائمة هي اسرائيل بل لتأكيد شرعية دولة يجب ان تقام هي فلسطين".
 
واضاف عباس أن "العالم مطالب اليوم بتسجيل نقلة هامة في مسيرة تصحيح الظلم التاريخي الذي الحق بالشعب الفلسطيني". مشيرا الى أن "الجمعية العامة مطالبة اليوم باصدار شهادة ميلاد دولة فلسطين".
 
وشدد عباس على أن الفلسطينيين لن يقبلوا الا بدولة عاصمتها القدس وعلى وفق حدود عام 1967.
 
واعقبت كلمة عباس كلمة القاها السفير الاسرائيلي في الامم المتحدة التي اكد فيها على ان اسرائيل مستعدة للعيش مع الدولة الفلسطينية، ولكن السلام الدائم يتطلب حماية الامن الاسرائيلي وان على الفلسطينيين الاعتراف بالدولة الاسرائيلية.
 
 اجتماعات تحضيرية
 
وعند الساعة الـ 5:30 من مساء اليوم (بتوقيت القدس)، اجتمعت اللجنة الخاصة لحماية حقوق الشعب الفلسطيني بالامم المتحدة، بحضور الامين العام بان كي مون، والرئيس محمود عباس وفق صحيفة القدس المقدسية 
 
القى الامين العام للامم المتحدة، بان كي مون، مساء اليوم الخميس، كلمة افتتح بها الاجتماع، قال فيها، "قبل أربع وستين سنة في مثل هذا اليوم، اتخذت الجمعية العامة القرار 181، الذي اقترح ‏تقسيم الإقليم الخاضع للانتداب إلى دولتين. لذلك فإن إقامة دولة فلسطينية تعيش في سلام ‏إلى جانب دولة إسرائيلية تنعم بالأمن أمرٌ طال انتظاره".
 
واضاف، قد أصبحت الحاجة إلى حل هذا الصراع أكثر إلحاحاً في ظل التحولات التاريخية ‏التي تحدث الآن في أرجاء المنطقة برمتها.
 
وطالب "القيادتين الإسرائيلية والفلسطينية إلى ‏إظهار الشجاعة والتصميم في السعي إلى اتفاق على حل قائم على وجود دولتين، يمكن أن ‏يفتح آفاق مستقبل أكثر إشراقا للأطفال الفلسطينيين والإسرائيليين".
 
وختم كلمته بالدعوة، الى "ترجمة التضامن إلى عمل إيجابي. ‏فعلى المجتمع الدولي أن يساعد في توجيه الوضع نحو التوصل إلى اتفاق سلام تاريخي. والفشل ‏في التغلب على انعدام الثقة سيحكم فقط على الأجيال القادمة من الفلسطينيين والإسرائيليين ‏بالعيش في صراع ومعاناة. إن تحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط على أساس ‏قرارات مجلس الأمن 242 و 338 و 1397 و 1515 و 1850، والاتفاقات السابقة، ‏ومرجعية مدريد، وخارطة الطريق، ومبادرة السلام العربية، لهو أمر حاسم لتجنب هذا ‏المصير. وإنني أتعهد، من جهتي، بمواصلة بذل جهودي بكل الوسائل المتاحة لي". 
 
محاولات اميركية اسرائيلية لاحتواء الموقف
 
وعلى مدار الايام الماضية حاولت الولايات المتحدة واسرائيل تدارك نتائج هذا الفوز "المتوقع" عن طريق التهديدات بفرض عقوبات وحجب المساعدات الاميركية عن السلطة الفلسطينية. وهنا نص التقرير:
 
 نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الخميس تقريراً من مراسليها مايكل غوردون ومارك لاندر عن محاولة اسرائيل والولايات المتحدة
 
"تدرس الولايات المتحدة واسرائيل، بعد فشلهما في الحيلولة دون تصويتٍ في الأمم المتحدة حيث تمت دراسة الكيفية التي يمكنهما بها احتواء الضرر الناشىء عن الموافقة على قرار لمح حتى عدد من الحلفاء الأوروبيين الى أنهم سيؤيدونه.
 
وتطلب مسودة القرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة رفع مستوى تمثيل السلطة الفلسطينية لتكون دولة غير عضو. ومن المؤكد فعليا أن يتم تمرير القرار، على الرغم من معارضة الولايات المتحدة وحفنة من الدول الأخرى.
 
واجتمع اثنان من كبار الدبلوماسيين الأميركيين- وليام بيرنز مساعد وزيرة الخارجية وديفيد هيل المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط- في أحد فنادق نيويورك مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، للاعراب عن القلق الاميركي.
 
وقالت الناطقة بلسان الخارجية الأميركية، فكتوريا نولاند، أمس: "لا يجب أن يقع أحد تحت أي وهم بأن هذا القرار سينتج ما يسعى الفلسطينيون إلى تحقيقه. اعتقدنا أن من المهم أن نعرض موقفنا مرة أخرى".
 
 أحد المخاوف الرئيسية بالنسبة الى الأميركيين هو أن الفلسطينيين قد يستخدمون وضعهم الجديد لمحاولة الانضمام الى المحكمة الجنائية الدولية. وهذه الإمكانية تقلق الاسرائيليين بصورة خاصة، لأنهم يخشون أن يضغط الفلسطينيون من أجل التحقيق في الممارسات الاسرائيلية داخل الأراضي المحتلة.
 
هناك قلق آخر من أن الفلسطينيين قد يستخدمون التصويت من أجل السعي للعضوية في الوكالات المتخصصة في الأمم المتحدة، وهي خطوة يمكن أن تكون لها نتائج بالنسبة الى تمويل المنظمات الدولية بالإضافة للسلطة الفلسطينية نفسها. وقد قطع الكونغرس الأميركي حصته من تمويل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونيسكو) عام 2011 بعد أن قبلت فلسطين عضوا فيها. وتشارك الولايات المتحدة بشكل كبير في كثير من تلك الوكالات وتلعب دورا رئيسا في مجالسها الإدارية.
 
وقالت نولاند يوم الاثنين الماضي: "حسب معرفتي، ليس هناك تأثير تشريعي يمكن حدوثه بنفس الطريقة التي جرت في ما يتعلق بالـ"يونيسكو". وعلى أي حال، وكما تعلمون، هناك مخصصات مالية في الانتظار لإرسالها للسلطة الفلسطينية، أموال يحتاجونها لتمويل التزاماتهم الروتينية ودعم إدارة المناطق (المحتلة). وهكذا، من الواضح أنهم إذا قاموا بتلك الخطوة، فهم سيعقدون الطريقة التي ينظر بها الكونغرس إلى الفلسطينيين".
 
وسعى الدبلوماسيون الغربيون الذين توقعوا الموافقة على القرار للحصول على التزام فلسطيني بعدم السعي لعضوية المحكمة الجنائية الدولية والوكالات الدولية المتخصصة بعد التصويت. وستكون الخطوة التالية هو تأكيد فلسطيني بأن الطريق نحو الدولة سيكون من خلال عملية السلام. والخطوة الثالثة هي التزام فلسطيني بفتح المفاوضات مع اسرائيل.
 
ولا يبدو أن هذه الضمانات قد لبيت.
 
وبدأ المسؤولون الاسرائيليون، الذين يدركون أن أي رد فعل قاس سيزيد في عزلة اسرائيل، في التقليل من أهمية مسودة القرار، وخففوا من تهديداتهم بإجراءات مضادة إذا تمت الموافقة على القرار. وسيكون رد الفعل الاسرائيلي "متناسبا" مع الكيفية التي سيتصرف بها الفلسطينيون بعد التصويت، وفقا لمارك ريغيف، الناطق باسم الحكومة الاسرائيلية.
telegram
المزيد في اخبار تقارير
  تحضيرا للمؤتمر العلمي الدولي: "البحث العلمي ودوره في الاستقرار السياسي" نظمت المنظمة العربية المتحدة للبحث العلمي ومركز لندن للدراسات والبحوث، الندوة فكرية
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في قسم العلاقات العامة بكلية ليوا - رئيس تحرير مجلة بحوث العلمية المحكمة على أن الدراية الإعلامية
المزيد ...
جددت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، تحذيرها من تفشي فيروس شلل الأطفال في اليمن الذي يشهد صراعا منذ عشر سنوات.   وقالت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة
المزيد ...
أجرت الأمم المتحدة اليوم الخميس، مباحثات مع قيادات جماعة الحوثي في العاصمة صنعاء بشأن إطلاق سراح الموظفين الأمميين وضمان وصول المساعدات الإنسانية.   وقال المنسق
المزيد ...
سلطت شبكة حقوقية الضوء على ارتكاب جماعة الحوثي، لأكثر من 10 آلاف انتهاك لحقوق المرأة في اليمن، منذ انقلابها على الدولة اليمنية في 21 سبتمبر2016 وحتى الأول من مارس من
المزيد ...
أعرب المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ عن قلقه المتزايد إزاء تداعيات التصعيد الإقليمي على فرص تحقيق السلام في اليمن.     وأكد المبعوث الأمم في بيان خلال
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
إن السلام والاستقرار هما الأساس الذي يعزز أركان الدولة ويحافظ على مؤسساتها وسيادتها فالوطن ملك للجميع،
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
اتبعنا على فيسبوك