من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 12:16 صباحاً
منذ 3 ساعات و 12 دقيقه
عقد مدير عام الأمن والشرطة في محافظة  المهرة العميد مفتي سهيل صموده  في مديرية حوف اجتماعاً هاماً اليوم مع السلطة المحلية  وشيوخ مديرية حوف وذلك لمناقشة الوضع الأمني الحالي في المديرية ووضع خطة عمل مشتركة لتعزيز الأمن والاستقراروفي الاجتماع الذي ركز على عدد من
منذ 9 ساعات و 32 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، على ضرورة توحيد الجهود والطاقات لمواجهة العنف ضد المرأة، داعياً النساء الى توحيد صفوفهن لنصرة قضاياهن، والسعي من أجل الحصول على حقوقهن القانونية والسياسية والإجتماعية. ولفت الوزير الزعوري لدى افتتاحه
منذ يومان و 4 ساعات و 16 دقيقه
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه بلينكن بنظيره العماني، بمناسبة العيد الوطني الرابع والخمسين للسلطنة، وذكرت الخارجية
منذ يومان و 4 ساعات و 28 دقيقه
    في مشهد إنساني مؤثر ومواصلة لمشروع توزيع مساعدات التمور، وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مساعدات من التمور عدد 4000 كرتون بالتعاون مع شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية على الأسر النازحة والمتضررة في صحراء خب والشعف بمخيمات الصديهات والغران
منذ يومان و 4 ساعات و 34 دقيقه
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة  حسين عبدالله  بن حفيظ جميع المواطنين في محافظة المهرة  إلى التفاعل مع
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

قراءة في مسار التحولات للمقاومة الفلسطينية ...غزة أنموذجا

عدن بوست - يوسف الدعاس: الخميس 22 نوفمبر 2012 10:45 مساءً

تقدم ملحوظ وجاهزية عالية تسطر بطولات عظيمة اليوم في قطاع غزة تعيد صياغة مستقبل جديد للقضية الفلسطينية روادها أبطال المقاومة الفلسطينية بكافة فصائلها التي انصهرت مسمياتها وذابت تشكيلاتها في بوتقة الصمود والمقاومة والتحدي للهمجية الصهيونية التي دأبت على العربدة المستمرة خلال مسيرتها الممتدة لأكثر من 60 عام هي عمر القضية الفلسطينية دون رادع أو مانع .
ولأنه طيلة الأعوام السابقة الممتدة منذ عام النكبة 48م حتى اليوم وجد الكثير ممن يدعي بأنه حامل لواء المقاومة وممثل لمحور الممانعة والصمود أمام الاحتلال الإسرائيلي بدءا من فصائل التيارات القومية في الداخل الفلسطيني وفي المحيط العربي ،مرورا بالأنظمة (العراقي) سابقا ، والسوري والإيراني فيما بعد ، جعل المراقبون والمعنيون بالقضية الفلسطينية تائهون في فهم وسبر أغوار واقع القضية المحورية ومعرفة المتبني الحقيقي والصادق في التوجه لتحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة .

ولأن التشرذم والانقسام العربي وصل إلى أدنى مستوياته لدرجة لم يعد يوجد وصف دقيق للمرحلة الحالية للزمن العربي الملوث سوى مقولة وزير الخارجية القطري في اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة مؤخرا سوى القول : ( هم ليسوا ذئاب ولكننا صرنا نعاجا ) ، وهذا بحق اصدق وصف للحالة العربية المزرية .
ولأن المصاعب والتحديات والمعوقات التي فرضت على الفلسطينيين كانت اكبر من حجهم فقد قذفت بهم المتغيرات إلى العراء ولم يجدوا بدآ من البحث عن حاضن رئيسي وداعم رسمي يشكل أرضية للانطلاق ويكون سندا في مواجهة العدو الاستراتيجي المدعوم أمريكيا وأوروبيا بغطاء من المجتمع الدولي ، إلى أن وجدت بعض الفصائل الفلسطينية كحركة فتح وحركة المقاومة الإسلامية ( حماس ) ،وحركة الجهاد الإسلامي ، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (يسار) ، في بعض الأنظمة حاضن وداعم ولو لفترة مؤقته كأنظمة (العراق سابقا ) و سوريا وإيران مما جعل قرارات المقاومة مرتهنة بشكل أو بآخر وغير مستقلة بشكل كامل لاشتراطات وضغوط الدول الداعمة التي لا بد من ان تؤثر على القرارات فيما بعد ولنا عبره في أزمة الخليج العربي في العام 1990م حين انحازت حركة فتح ممثلة بالرئيس الشهيد ياسر عرفات إلى جانب النظام العراقي في غزوه للكويت وهو ما أثر سلبا على تعاطف ودعم الحركة وقيادتها من قبل دول مجلس التعاون الخليجي مجتمعه .
نفس الأسباب تسحب نفسها اليوم على واقع الفصائل الفلسطينية يعد ذلك بلا استثناء لأن الدول وان أبدت مبدئيا مواقف مؤيدة للجهة التي تستضيفها إلا أن هذا الفصيل أو ذاك لا بد أن يدفع ثمن ذلك الدعم ولو المحدود وهو ما باتت تستشعره الفصائل الفلسطينية وبالتحديد حركة المقاومة الإسلامية (حماس ) في تمردها عن الانصياع للنظام السوري في مواجهة الثورة السورية في الداخل وهو ما باتت حماس تدفع ثمنه اليوم من قياداتها وخيرة كوادرها بعد أن كسبت موقف الشعب السوري واستعادة قرارها وهو ما نراه اليوم من تقدم في الميدان وهذا ما يعود عليها بالمكاسب الآنية والإستراتيجية على المدى المتوسط والبعيد .
ولأنه لكل نظام أوراقة ومصالحة التي يعمل على اللعب بها واستخدامها متى ما دعت الحاجة إليها دون اخذ بالاعتبار القيم والمبادئ التي ينادي بها ويتخذها شعارات له ولنا بالماضي القريبة عبر كثيرة تؤكد لنا هذه الحقائق .
ففي سوريا مثلا النظام المستضيف سابقا لفصائل المقاومة الفلسطينية ( حماس ، والجهاد ، والجبهة الشعبية ) ومخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي السورية لم يحرك ساكنا تجاه المجازر التي ارتكبتها في لبنان حركة أمل ( أفواج المقاومة اللبنانية ) والمنبثق منها حزب الله لاحقا بحق الفلسطينيين اللاجئين هناك رغم نفوذ الجيش السوري حين ذاك في لبنان في الثمانينات ، وهذا النظام نفسه ارتكب من المذابح ضد الفلسطينيين في أراضيه في عهد الرئيس الراحل حافظ الأسد ما يندى له جبين الإنسانية وجرائمه مستمرة وممتدة حتى اليوم تجاه اللاجئين الفلسطينيين إضافة إلى ارتكابه مجازر مروعه في حماة بحق أبناء الشعب السوري وقمعه لثنية عن ثورته والذي وصلت أرقام ضحاياه أكثر من (50) الفآ من الشهداء ومئات الآلاف من الجرحى والمشردين والمبعدين والمعتقلين والمخفيين قسريآ لدرجة تفوق جرائم الاحتلال الإسرائيلي منذ 48 م حتى اليوم بحق الفلسطينيين والعرب رغم آلته العسكرية الرهيبة والمتقدمة .
وتقول إحصائيات فلسطينية موثقة بأن عدد الشهداء الفلسطينيين في سوريا منذ بداية الثورة السورية حتى اليوم بلغت أكثر من (460) شهيد فلسطيني بنسبة 2% من إجمالي شهداء الثورة السورية بنيران قوات النظام الأسدي وشبيحته بالاستهداف المتواصل بالقصف على مخيمات اللاجئين بطريقة متعمده وإلصاق التهمة بالتنظيمات الإرهابية التي يزعم بأنها تنطلق من داخل هذه المخيمات وتارة بان من يستهدفها هي حركات متشددة وهو ما يحاول النظام السوري جاهدا إدخال اللاجئين الفلسطينيين على خط الأزمة لخلط الأوراق ولحشرهم في التخندق معه والقتال في صفه كما هو حال حزب الله والحرس والثوري الإيراني والشبيحة المنتميين لجماعة الحوثيين في اليمن .
تحدث احد ممثلي النظام السوري في برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة حين سأله المذيع عن أسباب إغلاق مكاتب حركة حماس في دمشق بالشمع الأحمر رد بالقول : بأن حماس تنوي المتاجرة بالقضية الفلسطينية وبتباع وتشتري بها كونها رفضت الانصياع للنظام في تأييده بجرائمه بحق الشعب السوري والتدخل في الشأن الداخلي السوري مما استدعى حلول غضب النظام البعثي ضد الحركة الذي دأب على المتاجرة بالقضايا القومية العربية وأولها القضية الفلسطينية مع أن حماس لم تبد أي تصريح رغم ما تتعرض له من ضغوط ولم تغادر الأراضي السورية إلا بعد أن وصل عدد شهداء الثورة السورية ( 4800) شهيد سوري لدرجة لم تستطيع تحمل المضايقات ومحاولة جرها لدخول معترك الأزمة السورية وهو ما دفع برئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية إلى التنديد باستهداف المخيمات الفلسطينية وتحييد الفلسطينيين عن الدخول في خط الأزمة ولكن تصريح الشيخ رائد صلاح حينها كانت أكثر وضوحا بتصريحه الشهير بالقول : (إن السلاح الذي يقتل الفلسطينيين اليوم في سوريا هو نفس السلاح الذي قتلهم في السابق ) في إشارة إلى المجازر التي ارتكبت بحق الفلسطينيين في عهد الرئيس الراحل حافظ الأسد .
وفي الواقع اليوم الشعب السوري يواجه نظام قمعي مجرم تفوق على نظيره الصهيوني بالوحشية إذ أن حصيلة العدوان الصهيوني على قطاع غزة لمدة (7) أيام متتالية بلغت حتى يوم الثلاثاء الماضي : ( 138) شهيدا فلسطيني بينما يسقط في سوريا شهداء من الشعب السوري كل يوم أكثر من (150) شهيدا في مفارقة عجيبة لنظام المقاومة الذي يذبح الشعب باسم الممانعة للاستمرار والبقاء على سدة الحكم وسنكمل بقية القراءة في الجزء الثاني من المقال .
وتتداول معلومات فلسطينية مؤكدة عن أن التصعيد والعدوان الإسرائيلي الأخير على غزة وراءه معلومات سرية وخرائط رصد دقيقة لأماكن وتحركات قيادات المقاومة في غزة ظلت عصية على جهاز الموساد لفترات طويلة ، وبأن هذه المعلومات مصدرها المخابرات السورية بعد خروج قيادات حماس وكوادرها من سوريا لتسديد ضربات انتقام من قادة المقاومة وهو ما بدا واضحا من التشفي العلني على قنوات ومواقع النظام السوري بالمقاومة الفلسطينية وحماس تحديدا بعد العدوان الإسرائيلي .
تعود بنا الذكريات إلى وقت سابق حين اغتال الموساد قائد امني كبير من حركة حماس في قلب العاصمة السورية دمشق وكيفية تمكنه من الوصول إلى هذا القائد في عقر نظام الممانعة واحتمال تورط المخابرات السورية للمقايضة بأوراق سيتم الكشف عنها لاحقا ، وهذه التصفيات القذرة ليست حكرا على النظام السوري فقط وإنما هناك نصيب للنظام الإيراني حيث تشير معلومات إلى وقوف المخابرات الإيرانية وراء تسهيل عملية اغتيال القائد الحمساوي محمود المبحوح في دبي والتي تنشط فيها المخابرات الإيرانية تحت غطاء الاستثمار ورجال الأعمال بعد أن التقى بعنصر من الحرس الثوري الإيراني سلمه تأشيرة دخول للصين بمزاعم وجود صفقة سلاح ليتولى تهريبها إلى المقاومة في غزة ليتم اغتيال المبحوح بعد اللقاء بساعات وورقة مقايضة القائد المبحوح استخدمها النظام الإيراني بعد أن سلمت المخابرات الباكستانية بتواطؤ استخباراتي غربي زعيم حركة جند الله السنية عبد الملك ريغي المعارضة للنظام الإيراني الذي عجز في الوصول إليه فكانت ورقة المبحوح مقابل عبد الملك ريغي .
هناك الكثير من الوقائع التي تثبت مزايدة نظام محور الممانعة بتبنيه للقضية الفلسطينية وهو من يقتل الشعب الفلسطيني والشعب السوري في آن واحد وبان الشبيحة والمرتزقة الذين يعملون مجرمين ومستأجرين لا يمكن أن يكونوا في يوم من الأيام مقاومين يقارعون الاحتلال في فلسطين ، وهذا النظام هو من وفر الأمن الشديد للحدود الإسرائيلية في هضبة الجولان ولم يطلق حتى رصاصه واحده تجاه العدو الذي يحتل أرضه ولم يقتل جندي إسرائيلي واحد وهنا تكمن المصلحة الإستراتيجية الإسرائيلية في استمرار بقاء نظام الأسد في سوريا كونه لا يشكل أي خطر على الكيان الغاصب .
من جانب آخر حين نعود قليلا إلى الوراء وتحديدا إلى حزب الله اللبناني ونتذكر الحرب الإسرائيلية على لبنان في العام 206م كيف كان السيناريو المرسوم من قبل حزب الله حيث اصطنع معركة وهمية مع العدو بأن اقبل على استهداف دورية إسرائيلية على الحدود لترد إسرائيل بهجوم واجتياح بري للأراضي اللبنانية أدى إلى تدمير البنية التحتية للجنوب اللبناني بالكامل من أجل إظهار بطولات زائفة لحزب الله وسرعان ما كشف عن أهدافها الحقيقية من تلك الحرب وهو النزول للشارع وإسقاط الحكومة بالاعتصام لمده سنه ونصف ليستحوذ على مقاعد البرلمان والحكومة بالأغلبية .
وحين يتمسح حسن نصر الله بالمقاومة الفلسطينية في غزة بعد أن رأى الصواريخ الفلسطينية لأول مره تصل إلى تل أبيب وإيلات وتصيب العمق في الأراضي المحتلة وهو المدعوم بقوة من إيران واقوي بكثير من المقاومة الفلسطينية لم يرسل حتى قذيفة واحده باتجاه الأراضي المحتلة ونتذكر حين كان العدوان على قطاع غزة في العام 2008 م عندما أطلقت قذائف من الجنوب اللبناني تجاه إسرائيل سارع حزب الله في إصدار بيان بعدم مسئوليته عن هذه القذائف وبأنها مجرد طلقات طائشة في حين كان الجميع منتظر موقف من حزب الله يما يثبت بأن صواريخ حسن نصر الله الكلامية لم تصب ذبابه في إسرائيل .
غزة اليوم بكافة فصائلها المقاومة وصواريخها المحلية الصنع في طريقها للانتصار وصنع تاريخ جديد للأمة بأيدي فلسطينية خالصة ولا منة للمزايدين ممن يتباكون على القضية الفلسطينية ليتاجروا باسمها بالمحافل الدولية
غزة اليوم تنتصر بجاهزيتها واستعداداتها وهي غير غزة الأمس بعد أن نفضت عن نفسها غبار الاعتماد على ما يسمى محور الممانعة والمقاومة المزعومة ، وبعد أن خلعت رداء الاتكال على احد سوى الله تعالى القائل : ( وما النصر إلا من عند الله ) ، وهي من تكافئ اليوم بالنصر القادم الذي تلوح بشائره بالأفق بعد أن عجزت الجيوش العربية مجتمعه عن الصمود لأيام إمام الآلة العسكرية الإسرائيلية ولم تسقط حتى مجرد طائرة ورقية .
حقا لغزة أن تفخر وتفاخر اليوم بعد أن وجدت كنفا وملاذا أمنا في الشعوب العربية والإسلامية وبعض الأنظمة الصديقة كالنظام التركي والقطري والمصري والتونسي بعد أن امتلكت زمام قرارها بانعتاقها من كنف الأنظمة الظالمة والمستبدة والطائفية , ولتعود القضية الفلسطينية إلى عمقها الاستراتيجي العربي والإسلامي ولتعيد غزة القضية الفلسطينية إلى الصدارة ، وهنا أجيب على تساؤل سابق للزميل محمد الجماعي : هل سيخضر الربيع العربي في فلسطين ؟ ، لأجيبه بكل ثقة نعم عزيزي بكل ثقة ، نعم سيكتمل الربيع العربي في غزة ورام الله والقدس وحيفا وعكا وكل الأراضي الفلسطينية المحتلة قال تعالى : ( ألا إن نصر الله قريب ) .

telegram
المزيد في اخبار تقارير
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في
المزيد ...
  افتُتح اليوم في مدينة اسطنبول في تركيا المعرض الدولي الرابع الذي ينظمه اتحاد منظمات العالم الإسلامي والذي شاركت فيه أكثر من مائة وخمسون منظمة مجتمع مدني تنشط
المزيد ...
شدد مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، على ضرورة تسريع الجهود المبذولة لانفاذ خطة الانقاذ الاقتصادي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية في البلاد، بالتزامن مع إنهيار
المزيد ...
عينت الشركة اليمنية للإستثمارات النفطية، شركة جنة هنت الأمريكية مشغلا جديدا للقطاع الخامس بمديرية عسيلان بمحافظة شبوة جنوب شرق اليمن، بديلا عن شركة
المزيد ...
  صدر مؤخرًا كتاب المؤتمر العلمي الدولي الثاني الذي نظمته كلية ليوا في أبوظبي، تحت عنوان: استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي بالدول العربية:
المزيد ...
تظاهر آلاف اليمنيين، اليوم الجمعة، في عدد من المحافظات، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.   وتواصل قوات الاحتلال
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك