منير الماوري يكشف موضوع الإضراب المسيس لعمال شركة بترو مسيلة النفطية!
عدن بوست - منير الماوري: الأربعاء 21 نوفمبر 2012 03:01 مساءً
لا أدري هل يود مصدر المعلومات أن افصح عن اسمه ام لا، ولكني ساتحفظ على الاسم تحوطا، مع إيراد المعلومات التي قررت إعادة تلخيصها في عشر نقاط كما يلي:
أولا: تأسيس نقابة لعمال النفط والغاز جاء رغم وجود نقابة اخرى شرعية للنفط والمعادن و والكيماويات، وهذا إنتهاك للقانون لان القانون لا يسمح سوى بتأسيس نقابة واحدة عن المهنة الواحدة أو المهن المتشابهة.
ثانيا: تشكيل النقابة هذه لم يتم من الجمعية العمومية لشركة صافر أو بترو مسيلة .
ثالثا: تأسيس النقابة المستحدثة تم برعاية قناة يمن توداي حيث جرى استضافة أعضائها في فندق إسطنبول في حدة مع منحهم مصاريف جيب وقات وغير ذلك، وهو ما يثير الشبهات والتساؤلات.
رابعا: تم اعتماد هذه النقابة غير القانونية من قبل وزارة الشؤون الإجتماعية والإتحاد العام للنقابات المنتهية ولايته منذ سنوات.
خامسا: هناك مطالب للعمال بانتخاب لجان عمالية للنقابة الشرعية لم يستجب لها رئيس الإتحاد.
سادسا: معظم قيادات النقابة المستحدثة معروفون بأنهم من بقايا النظام أو بقايا الإمام.
سابعا: حظيت النقابة الجديدة بالدعم والتأييد من محسوبي النظام السابق، ومن محافظ مأرب.
ثامنا: قوبلت النقابة الجديدة بالسكوت التام من وزارة النفط وشركة صافر، وهذا سكوت مريب خصوصا أن
تاسعا: جاء تأسيس هذه النقابة بعد تغيير الوزير وقيادة شركة صافر وبعد دعوات لتأسيس نقابات جنوبية في بترو مسيلة ومصافي عدن.
عاشرا: كل ما ورد أعلاه يؤكد أننا داخلون في سلسلة من الإضرابات النفطية الشرعية وغير الشرعية بسبب أساليب الضرب تحت الحزام التي يستعين فيها بعض أطراف الصراع إلى أعوانهم الموالين لهم في اتحاد النقابات وفي مرافق أخرى.
سادسا: معظم قيادات النقابة المستحدثة معروفون بأنهم من بقايا النظام أو بقايا الإمام.
سابعا: حظيت النقابة الجديدة بالدعم والتأييد من محسوبي النظام السابق، ومن محافظ مأرب.
ثامنا: قوبلت النقابة الجديدة بالسكوت التام من وزارة النفط وشركة صافر، وهذا سكوت مريب خصوصا أن
تاسعا: جاء تأسيس هذه النقابة بعد تغيير الوزير وقيادة شركة صافر وبعد دعوات لتأسيس نقابات جنوبية في بترو مسيلة ومصافي عدن.
عاشرا: كل ما ورد أعلاه يؤكد أننا داخلون في سلسلة من الإضرابات النفطية الشرعية وغير الشرعية بسبب أساليب الضرب تحت الحزام التي يستعين فيها بعض أطراف الصراع إلى أعوانهم الموالين لهم في اتحاد النقابات وفي مرافق أخرى.