من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 5 ساعات و 59 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 6 ساعات و دقيقتان
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 10 ساعات و 13 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 23 ساعه و دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 23 ساعه و 10 دقائق
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

كل يوم عاشوراء وكل أرض كربلاء.. قصةالمؤامرة على الرسالة

عدن بوست - عبدالفتاح البتول: الجمعة 16 نوفمبر 2012 09:00 مساءً
لا شك ان استشهاد الحسين بن علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ في العاشر من محرم سنة 61هـ، مصيبة كبيرة وقد أكرمه الله بالشهادة وأهان وذل من قتله أو اعان على قتله، وفي كل الأحوال فقد استشهد من هو أفضل من الحسين استشهد والده علي بن أبي طالب، واستشهد حمزة بن عبدالمطلب واستشهد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان، وهؤلاء رضي الله عنهم أفضل من الحسين ولا شك، وكل ما يفعله المسلم عند هذه المصيبة أن يقول «إنا لله وإنا إليه راجعون».
أما ما يفعله الشيعة فإنه أمر غاية في الغرابة والعجب والدهشة والانبهار، ذلك أن الحسين ومقتله يشكل نسبة كبيرة من دينهم وعقيدتهم وشعائرهم وثقافتهم لدرجة لا يتصورها إنسان، فالإسلام كله حسب ما يعتقدون مرتبط بعاشوراء وكربلاء، وان الإسلام كما يقولون : محمدي الوجود حسيني البقاء، إنها مبالغة كبيرة وشطحات عظيمة، حتى أصبحت كل أرض كربلاء وكل يوم عاشوراء، إنهم يستحضرون الواقعة دائماً وباستمرار، إنها قمة المأساة عند تمكن المأسأة من الشيعي حتى تقوقع داخلها، وتمكنت المأساة منه، كل منهما تلبس الآخر، كما يقول الأستاذ فهمي هويدي الذي يؤكد على أن الشيعة يعيشون في الماضي،و مقهورون في الحاضر ومجهولون في المستقبل !!
ان ما يقوم به الشيعة من بداية محرم وحتى العشرين من شهر صفر، يتجاوز المعقول واللا معقول إلى الغلو، والخيال والتطرف في الغلو والاغراق في الخيال، كان العزاء الحسيني ومراسم عاشوراء في بداية الأمر يقتصر على لبس الأسود والحزن واسترجاع الحادثة، ثم بدأت الأمور تتسع.. وفي عهد الدولة البويهية الشيعية التي حكمت العراق وإيران في القرن الرابع الهجري، حيث قام البويهيون بتطوير وتنمية العزاء والاحتفال بعاشوراء بصورة كبيرة وجماهيرية وفي عهد الدولة الصفوية اخذت الاحتفالات تتعاظم والفعاليات تتوسع وكان البلاط الصفوي يعلن الحداد في العشر الأوائل من شهر محرم، ويقوم الشاه الصفوي باستقبال المعزين الذين يأتون على شكل أفواج ومواكب تمارس اللطم والضرب والبكاء والعويل والنحيب، الذي لا شك فيه كما يذكر المفكر الشعي د موسى الموسوي فإن الضرب بالسيوف والسلاسل الحديدية تسرب إلى إيران والعراق من الهند وذلك أثناء الاحتلال الانجليزي لتلك البلاد، فقد استغل الانجليز جهل الشيعة وسذاجتهم فعلموهم ضرب القامات على الرؤوس وحتى عهد قريب كانت السفارات البريطانية في طهران وبغداد تمول المواكب الحسينية.
التي كانت تظهر بذلك المظهر البشع في الشوارع والأزقة وبعد قيام الجمهورية في إيران أصدر الخميني الأوامر بإحياء عاشوراء والعزاء والمواكب والضرب واللطم بصورة كبيرة وبرعاية رسمية ودينية كجزء من سياسة الخميني المذهبية والطائفية، إنها صور من الهمجية والبشاعة والدموية والجنون تقام سنوياً كطقوس دينية وأفعال إسلامية، وتعرض على شاشات القنوات في العالم كله لتعطي صورة مشوهة عن الإسلام والمسلمين يستغلها أعداء الله والدين في التحريض ضد المسلمين، مع ان هذه أعمال محرمة شرعاً ومرفوضة عقلاً، كما أن هذه الأعمال تثير النزعات المذهبية وتعمق الخلافات الطائفية وتؤدي إلى القتال بين أهل السنة والشيعة الذين وضمن طقوس عاشوراء يلعنون يزيد ومعاوية وبني أمية ثم يطعنون بالصحابة إلى السب واللعن وتكفير عموم الأمة.
لقد اختلط الحابل بالنابل وشكلت مأساة عاشوراء مع احتفالات الغدير بالاضافة لسلسلة الانحرافات دين الشيعة الاثني عشرية وانظروا لما يحدث هذه الأيام في كربلاء والنجف ومناطق الشيعة من مختلف البلدان، سترون العجب العجاب من البدع والخرافات والاوهام والشائعات، فالشيعة يقولون ويذكرون ويكتبون أن السماء امطرت دماً يوم مقتل الحسين، وانه لم يرفع حجر إلا وجد تحته دم طري، وقالوا إن السماء والكواكب ضرب بعضها بعضاً وقالوا ان الحمرة في الشفق لم تكن موجودة قبل مقتل الحسين، وبلغ بهم الجهل والخرافة إلى أن قالوا إن عاشوراء الحسين أي يوم مقتله كان طوله 72ساعة، ويقولون ان باستطاعة المرء ان يتحدث عن أي شيء وكل شيء ثم يربطه بكربلاء وكربلاء لديهم لها علاقة بكل شيء يحدث في الحياة.
ذكر بعض الباحثين في الفكر الشيعي ان هناك تشابهاً بين الشيعة الإمامية والروم الكاثوليك ـ وهي فرقة مسيحية ومن ضمن هذه المشابهة اقامة الاستعراضات التمثيلية والمسرحيات العاطفية التي يقيمها الشيعة في احياء ذكرى استشهاد الحسين في كربلاء، وتلك التي يقيمها الكاثوليك الذي صلب المسيح، وكما يزعم الشيعة فإن الحسين ـ رضي الله عنه كان يقول : إن دين محمد لن يستقيم إلا بقتلي وكذلك يزعم الكاثوليك ان المسيحية لن تستقيم إلا بصلب المسيح عليه السلام وهذه القضية الجزئية غاية في الخطورة، ذلك ان الشيعة يرددون في عاشوراء القول بأن ثورة الحسين واستشهاده هي التي ابقت على رسالة الإسلام وشريعة محمد بن عبدالله، وان بني أمية كانوا قد قضوا على الإسلام الحقيقي وان الحسين ضحى وقدم نفسه فداءً لبقاء الدين واستمرار الشرع، وفي هذا طعن واضح بحفظ الله عز وجل لهذا الدين، وتكذيب لقوله تعالى «اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً».
والرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ الرسالة وأدى الأمانة وكشف الله به الغمة وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك، أما ما قام به الحسين بن علي فقد كان ثورة سياسية في إطار الصراع على السلطة بين الهاشميين والأمويين وهم أبناء عمومة.
وقد قام كبار الصحابة في ذلك الوقت ومنهم عبدالله بن عباس وعبدالله بن عمر وغيرهما قاما بتقديم النصيحة للحسين بعدم الخروج إلى الكوفة وإن كان الابد من الخروج فليكن إلى اليمن، وكان الجميع يعلمون ان أهل الكوفة أصحاب غدر وخيانة وأن دعوتهم للحسين لم تكن صادقة ولا حقيقية وأنهم سيكونون من أوائل الذين يقاتلونه، ولكن حدث ما حدث وخرج الحسين رضي الله عنه وكانت الحادثة الفظيعة والاليمة التي كان لها تأثيرات وتداعيات استغلها الفرس واليهود لتمزيق الأمة والإساءة للإسلام والمسلمين، وتحت غطاء وشعار حب أهل البيت خرجت البدع والخرافات وانتشرت الاساطير والاوهام، وأخذ المجوس والشعوبيون بإعلان ولائهم للعلويين في مواجهة الأمويين بالتعاون مع العباسيين ثم أنهم حرضوا العلويين على الانتقام من العباسيين الذين سلبوهم حقهم في الخلافة ـ كما يزعمون، واخترعوا لهم أحاديث ونسبوها إلى النبي وإلى الأمة الاثني عشر، وكانت قضية عاشوراء ومسألة الحزن والنياحة من أهم الوسائل والأدوات التي استخدمها المجوس والبويهيون والصفويون في تأسيس ونشر عقيدتهم في التشيع المنحرف، التشيع الفارسي والصفوي والخميني، الذي يجعل من كربلاء أفضل من مكة، وزيارة قبر ومرقد الحسين أفضل من زيارة مكة والمدينة والسجود على التربة الحسينية تربة كربلاء كأنها أصنام تسجد الشيعة عليها، التي صنعت منها اشكال مختلفة يحملها الشيعي في السفر والحضر،إنها حلقة في مسلسل الخرافة والمتاجرة بالدين واللعب بالشرع والسعي وراء الخُمس والمكاسب المادية الهائلة التي يتحصل عليها المراجع والآيات والفقهاء، في ظل تقليد أعمى وتبعية مطلقة من قبل عوام الشيعة وقواعدهم واتباعهم، فأنت أيها القارئ الكريم لو أخذت بدع وأعمال عاشوراء والغدير والاحتفالات الأخرى مع الزيارات والحج لكربلاء والنجف وإلى التقية وزواج المتعة والعصمة والولاية التكوينية لائمتهم الاثني عشر، بالاضافة إلى تكفير وسب ولعن أبي بكر وعمر وعثمان وعموم الصحابة وجمهور الأمة، ورأيت كيف يحتفلون ويفرحون بمقتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه ويرفعون من شأن أبي لؤلؤة المجوسي قاتل عمر، الذي يعتبرونه شهيداً ويسمونه بأبي شجاع الدين وله مرقد ومزار في مدينة كاشان الإيرانية وغير ذلك من الانحرافات والموبقات والمهالك والمسالك الصعبة وجمعت ذلك كله فإنك تؤلف ديناً منحرفاً وعقيدة مغشوشة ومؤامرة خبيثة تستهدف الإسلام عقيدة وشريعة ورسالة ورسول ومرسل.
telegram
المزيد في اخبار تقارير
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع في صنعاء إلى 36 قتيلا وجريحا. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، في بيان
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك