من نحن | اتصل بنا | الأحد 02 مارس 2025 01:29 صباحاً
منذ 15 ساعه و 55 دقيقه
  دشنت مؤسسة الخير اليوم مشروع توزيع 500 سلة غذائية للأسر النازحة والأشد احتياجا في محافظتي أبين وشبوة وذلك بحضور مدير عام مديرية عتق بمحافظة شبوة عبدالله الخليفي ومدير عام مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة أبين يحيى اليزيدي وبالتنسيق مع وزارة التخطيط والتعاون
منذ 15 ساعه و 57 دقيقه
  صدر العدد 57 من مجلة بحوث، المجلة العلمية الدولية المحكمة ذات معامل التأثير، والتابعة لمركز لندن للبحوث والدراسات والاستشارات الاجتماعية، ويترأس تحريرها الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني - أستاذ الاتصال في قسم العلاقات العامة بكلية ليوا في أبو ظبي، وتضم هيئتها
منذ يوم و 6 ساعات و 34 دقيقه
دعا رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي أبناء الشعب اليمني، وقواه الوطنية إلى "وحدة الصف، ونبذ الفرقة، وإعلاء قيم التكافل، والتراحم.   وحث العليمي -في كلمة له بمناسبة حلول رمضان، ألقاها نيابة عنه وزير الأوقاف والإرشاد محمد بن عيضة شبيبة- القطاع الخاص ومجتمع المال والأعمال،
منذ يوم و 6 ساعات و 37 دقيقه
تشهد محافظات عدن ولحج وأبين أزمة خانقة في توفر الغاز المنزلي، تزامنًا مع دخول شهر رمضان المبارك، ما أدى إلى ارتفاع أسعاره بشكل كبير وزيادة معاناة المواطنين في ظل أوضاع اقتصادية متدهورة.    وأكد مواطنون في العاصمة المؤقتة عدن أن محطات تعبئة الغاز أغلقت
منذ يوم و 6 ساعات و 40 دقيقه
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفه ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ووصف تصريحاته بأنها غير محترمة، وحذره من مغبة رفض وقف إطلاق النار مع روسيا.   وخلال حديثهما للصحافة في البيت الأبيض، خيّر ترامب زيلنسكي بين توقيع اتفاق حول المعادن أو انسحاب واشنطن من دعم
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
أخبار عدن
 
 

أزمة النازحين تهدد عودة الدراسة بعدن

عدن بوست - أقليم عدن: الأحد 20 سبتمبر 2015 08:09 مساءً

بعد توقف استمر أكثر من خمسة أشهر طال كافة القطاعات التعليمية الابتدائية والأساسية والثانوية، ورغم أن السلطات التعليمية في عدن وجهت دعوة إلى أولياء الأمور بالاستعداد لإرسال أبنائهم إلى المدارس عقب انتهاء إجازة عيد الأضحى المبارك، إلا أن كثيرا من الأهالي لم يخفوا شكوكهم في قدرة هذه السلطات على استئناف سير العملية التعليمية في الفترة المقبلة. وأشاروا إلى أن هناك عدة أسباب تثير هذه الشكوك، من بينها ما سببته الحرب التي شنتها ميليشيات الحوثي المتمردة وحليفها المخلوع صالح، من تدمير للبنية التحتية التعليمية في اليمن، وأدت إلى تدمير أكثر 54 مدرسة في عدن وحدها، كذلك الوضع الأمني الذي ما زال يحتاج إلى مراجعة من السلطات المحلية.

إيواء النازحين

وعبر سعيد العوبثاني، وهو أحد أولياء الأمور، عن قلقه من إرسال أطفاله إلى المدرسة، في ظل انتشار الجماعات المسلحة في شوارع عدن، وقال إن معظم المدارس تم تدميرها، كما أن ما تبقى من المدارس لا تزال تمتلئ بمئات العائلات التي نزحت خلال فترة الحرب، واتخذت منها أماكن تؤويها بعد أن تعرضت منازلها للتدمير جراء الحرب. وأشارت سلمى الشعيبي، وهي أم لأربعة أطفال وتتخذ من مدرسة "الشوكاني" في منطقة "دار سعد" إحدى أكثر المناطق المُدمرة بعدن، ملجأ لها بعد أن تعرض منزلها للتدمير، إلى أنها تسلمت إشعارا من السلطات المحلية بمغادرة المدرسة استعدادا لاستئناف العملية التعليمية فيها، غير أن ذلك الإشعار لم يخبرها بالمكان البديل الذي يفترض بها الذهاب إليه. أما جارتها في الغرفة المقابلة وتُدعى "أم سعيد" فقالت إنها هي الأخرى تسلمت نفس الإشعار، لكنها لن تغادر طالما لم تعمل السلطات على توفير سكن بديل لها ولأطفالها.

من جانبه، أوضح المدير العام للتربية والتعليم بعدن سالم مغلس، أن هنالك اتفاقا بين جميع الأطراف على إخلاء المدارس من النازحين، وإعادة تأهيلها لبدء سير العملية التعليمية، محددا الـ17 من أكتوبر، والأول من فبراير المقبل موعدا لإجراء اختبارات النقل للمستويين الأساسي والثانوي.

مراكز للمقاومة

ولم يقتصر استخدام المدارس كمأوى على النازحين وحدهم، بل إن عناصر المقاومة أنفسهم اتخذوها مراكز للتحقيق، واحتجاز عناصر الميليشيات الحوثية الذين تم القبض عليهم أثناء حملات التمشيط، أو أسروا في المعارك.

وقال أحد عناصر المقاومة إنهم اضطروا لاستخدام المدارس كمراكز للتحقيق والاحتجاز، لأنها كانت الخيار الوحيد، حيث لم يتم تأهيل وترميم مراكز الشرطة، وحتى السجن المركزي في المنصورة ليس مؤهلا بشكل كامل لاستقبال السجناء.

وإضافة إلى دورها الكبير في الجانب العسكري والقتالي الذي تقوم به لعودة الشرعية في البلاد، تواصل دول التحالف العربي جهودها في إعادة بناء وترميم المدارس المهدمة في عدن. وذكرت مصادر في السلك التربوي بالمدينة أن دولا في التحالف قررت تخصيص ميزانية مالية مُتكاملة لإعادة بناء وترميم كافة المدارس التي تأثرت بالحرب التي شهدتها عدن.

telegram
المزيد في أخبار عدن
تشهد محافظات عدن ولحج وأبين أزمة خانقة في توفر الغاز المنزلي، تزامنًا مع دخول شهر رمضان المبارك، ما أدى إلى ارتفاع أسعاره بشكل كبير وزيادة معاناة المواطنين في
المزيد ...
اختُتمت اليوم في العاصمة المؤقتة عدن البرنامج التدريبي في المساعدة القانونية لطالبات كلية الحقوق بجامعة عدن، وذلك ضمن مشروع تعزير الوصول الشامل للعدالة للنساء
المزيد ...
اختتم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، تدريب المجموعة الثانية والثالثة من البرنامج التدريبي للمساعدات القانونيات في محافظة عدن،
المزيد ...
    أصدرت جامعة عدن قرارًا يقضي بترقية رئيس قسم الصحافة والنشر الإلكتروني بكلية الاعلام الدكتورة نوال مكيش إلى أستاذ مشارك.   وحمل القرار رقم (50) للعام
المزيد ...
      تفقد نائب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صادق حمود الجماعي وبمعيته مدير عام المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني الدكتور عارف الحوشبي
المزيد ...
بدعم من الوكالة الكورية للتعاون الدولي (KOICA) وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وبالشراكة مع مؤسسة آفاق شبابية، ينطلق البرنامج التدريبي في المساعدة القانونية
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك