من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 14 مايو 2025 04:36 مساءً
منذ 11 ساعه و 32 دقيقه
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا هائلًا للشرعية اليمنية، تجاوز من حيث الحجم والنوعية ما قُدّم لدول أخرى تشهد أزمات مشابهة، كالأزمة السورية. وشمل هذا الدعم أبعادًا عسكرية، وسياسية، وإنسانية، إلا أن
منذ يوم و 5 ساعات و 35 دقيقه
بحث وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري ،اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع السفيرة البريطانية لدى اليمن، عَبْدة شريف، الوضع الانساني، وتعزيز التعاون المشترك لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة بالتنسيق مع الشركاء والجهات المانحة وتغطية
منذ يوم و 8 ساعات و 33 دقيقه
أدى رئيس وأعضاء اللجنة التحكيمية المختصة بالفصل في منازعات العمل في العاصمه عدن ومحافظات لحج وأبين والضالع، وذلك عقب إعادة تشكيلها، صباح اليوم بديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، مراسيم اليمين القانونية أمام معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية
منذ يوم و 12 ساعه و 12 دقيقه
  برعاية كريمة من وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عيضة بن شبيبة وإشراف سعادة وكيل قطاع الحج والعمرة الدكتور / مختار الرباش  أقامت عددًا من وكالات الحج والعمرة ومنها: العربية المتحدة، وبن معدان، والفهد كروم، وسما الجزيرة، وربوع يافع، والعيسائي، ووكالة ساعة مكة
منذ يومان و 9 ساعات و 6 دقائق
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون، مثل "نهج البلاغة" و"ألفية ابن مالك"، قبل أن ينتقل ضمن أول بعثة طلابية حضرمية إلى دمشق، ليبدأ هناك تحوله الفكري والسياسي والقيادي.في دمشق، تعرّف على الأفكار القومية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

تقريرأمريكي يكشف عن علاقة مثيرة للجدل بين المخلوع صالح والإدارة الأمريكية وقصص تهريب الديزل والثروات

عدن بوست - متابعات: السبت 10 نوفمبر 2012 03:16 مساءً

قال تقرير نشرته مجلة فورين بوليسي الأمريكية إن قصة استمرار القاعدة العنيد في المناطق القبلية النائية في اليمن هي قصة علاقة واشنطن المتعذبة مع صالح ومحاولتها التعويض عن أخطاء الماضي من خلال دعم الرئيس عبد ربه منصور هادي، الذي تولى الحكم عوضاً عن صالح. 


وأشار إلى انه وعلى مدى عقود من الزمن كان الفساد مشكلة في اليمن، حيث استولت أسرة صالح وحاشيته على أراضٍ في جميع أنحاء البلاد من أجل مصالحهم التجارية المتعددة، مستدركاً: "لكن الجيل القديم من المحتالين الحذرين، الرجال الذين دعموا صالح في بدايته، أفسحوا الطريق أمام الشباب المدللين الذين اعتقدوا أنهم يستحقون كل ما يمكن انتزاعه". 


وبحسب التقرير الأميركي فإن الولايات المتحدة لم تكن مستعدة في التغاضي عن صالح مقابل التعاون في مكافحة الإرهاب في اليمن؛ حيث "أصبح الآن نقطة خلاف". 
وأضاف التقرير المعنون بـ" ضياع اليمن" : في نوفمبر 2005، سافر صالح إلى واشنطن في زيارة رسمية، ولم يكن هناك أي مؤشر على الانتفاضة التي أطاحت به بعد ست سنوات كان يجري وراء دعوة الزيارة لأكثر من عام، لكن على ما يبدو أن بروز القاعدة في اليمن بشيء من الاستعجال في الأيام المحمومة بعد هجمات 11 سبتمبر، ساعد في تدفق المساعدات الأمريكية على الرئيس اليمني في محاولة لاحتواء التهديد الإرهابي. 


وبعد أن بدا تحقيق النصر على جبهة الإرهاب، حولت إدارة جورج دبليو بوش تركيزها لتعزيز الديمقراطية. السفير الأمريكي في صنعاء توماس كراجيسكي والمحللون في مكتب وزارة الخارجية للاستخبارات والبحوث أمضوا شهوراً وهم يحاولون معرفة أفضل السبل لتشجيع صالح على تنفيذ الإصلاحات وكما كان عليه الحال مع الجهاديين المصريين من التسعينات، وجد الأمريكيون أن الزعيم اليمني مناور في مواقفه لقد كان يدخل في مصالحة سرية ولكن غالباً أمام الرأي العام يبدي استعداداً للقتال، متسائلاً: فهل كان هناك صالح حقيقياً؟. 
وأفاد التقرير بان مخبرين مدفوعي الأجر، كما وصفهم- نجحوا في الوصول إلى الرئيس، ليواصلوا بيع قصص عن صالح وهو يمزح حول قدرته على خداع الأمريكيين، مردفاً التقرير: "كانت الحاجة للتغيير واضحة، التحذيرات التي أطلقها كراجيسكي لم تلقى أي استجابة، كرر السفير الأمريكي تحذيراته وصالح يهز رأسه لكن لم يظهر أي عمل. 


وتابعت الصحيفة الأميركية بالقول: خرج الفساد عن نطاق السيطرة حيث كان ضباط الجيش يشترون الديزل المدعوم من الدولة قبل تهريبه إلى خارج البلاد لبيعه بأسعار أفضل، كما أن هناك أفراداً من جهاز الأمن القومي- الذي دعمت الولايات المتحدة إنشائه في عام 2002 على أمل أن يحل محل جهاز الأمن السياسي المخترق من الجهاديين- كانوا متورطين بعمق في تهريب الديزل مثل نظرائهم في جهاز الأمن السياسي، ونفس الشيء بالنسبة ليحيى صالح، ابن شقيق الرئيس صالح، وضباطه في قوات الأمن المركزي، التي أيضاً حصلت على تمويل وتدريب أمريكي حسب " فورين بوليسي ". 


وأضافت الصحيفة انه في أوائل أكتوبر 2005، قبل شهر من رحلة صالح إلى الولايات المتحدة، كشف كراجيسكي عن انتقاداته وقال لصحيفة معارضة إن الإصلاح الديمقراطي في اليمن قد "توقف"، وعلقت بالقول: فإذا كان السفير المُستجد يبحث عن استجابة، لم يكن عليه الانتظار طويلاً. ففي اليوم التالي، تعرض لهجوم شرس من قبل كُتاب أعمدة الصحف الرسمية والصحفيين في الصحف والتلفزيون الرسمي، محذرين إياه من التدخل في الشؤون الداخلية لليمن. 


هذا الجهد المركز والرسالة شبه الجماعية – حسب تقرير " فورين بوليسي ". - تكشف عن توجيه من الأعلى وعلى ما يبدو أن الولايات المتحدة كانت في الأخير تهتم بصالح، لكن صالح لم يأبه برسالة كراجيسكي. وبرغم تلميحاته الدقيقة ومحاولاته، فقد فشل كرايسكي على ما يبدو في توصيل فكرة تغير السياسة الأمريكية إلى الرجل حسب التقرير، منوهاً إلى أن صالح عندما غادر إلى واشنطن في مطلع نوفمبر، كان يتوقع مكافئته كحليف وثيق لا غنى عنه وفي الأربع السنوات التالية للقائه الأول مع الرئيس بوش، نفذ كل شيء كانت تريده الولايات المتحدة، فقد قتل أو سجن جميع قادة القاعدة المدونة أسمائهم في القائمة التي سلمتها إليه وكالة المخابرات المركزية في عام 2001 ولم يحدث هناك أي هجوم إرهابي منذ تفجير السفينة ليمبورغ قبل ثلاث سنوات وكان يتعامل مع كل تهديد أمني كان يبرز. 


وفي بداية عام 2005، عندما ظهرت خلية قارصة من المتشددين يهددون السفارة الأمريكية في صنعاء وأجبروها على إغلاق أبوابها لفترة وجيزة، نجحت قوات صالح في اعتقال رجال الخلية في غضون أيام. وقال صالح للسفارة: "لقد استجبت لكم فورا عندما كنتم بحاجة إلي" حسب الصحيفة ذاتها. 
وواصلت الصحيفة في تقريرها بالقول: كان لدى الرئيس اليمني الماكر عدة أفكار بشأن كيف يمكن لبوش أن يعيد تمويله مقابل يقظته ورده السريع؛ إذ في مخيلة صالح أن رحلة واشنطن كانت فترة تسوق وإنه سلم قرص سيدي يحتوي على قائمة رغباته، فالحرب الأخرى ضد الإنفصاليين الحوثيين في الشمال، وهي الثالثة في عدة سنوات، كانت مجرد البداية، فالرئيس يحتاج إلى إعادة تجديد ترسانته، ملخصة قولها: " لقد ساعد الأمريكيين ضد القاعدة والآن أراد مساعدته ضد إرهابييه الخاصين". 


وأشارت الصحيفة إلى فرار 23 مشتبهاً بالإرتباط بالقاعدة عبر نفق من سجن مطوق بالحراسة في صنعاء إلى مسجد مجاور، وذلك في 3 فبراير 2006 بعد أسابيع من زيارة صالح "الكارثية" إلى واشنطن كما وصفها التقرير، مشيراً إلى أن العملية جاءت بعدما تم تخفيض المساعدات الأمنية الأمريكية إلى 4.6 مليون دولار، وكان مرجع ذلك هو قرارها بأن القاعدة في اليمن لم تعد تشكل تهديداً وأن بإمكان الولايات المتحدة وضع أموالها ومواردها في مكان آخر، تم تغييب القاعدة واليمن كانت واحدة من أفقر البلدان. 
وفي هذا السياق أفاد التقرير بان الولايات المتحدة استنتجت بسرعة بأن السجناء الفارين قد تلقوا مساعدة من داخل السجن، فعملية حفر 50 ياردة من زنزانة السجن إلى حمام النساء في المسجد المجاور كانت صعباً للغاية. 


وقال التقرير: بعض المسئولين في واشنطن توقعوا أن عملية الهروب من السجن كانت رداً من صالح على قطع المساعدات قبل أربعة أشهر. وآخرون خمنوا بأن حراساً متعاطفين غضوا الطرف ببساطة عن أي دليل للحفر. وبغض النظر عمن يقف وراء عملية الهروب من السجن، فقد عادت القاعدة حينها تشكل تهديداً كبيراً وعلى مدى الأشهر التالية اضطرت الولايات المتحدة إلى توجيه اهتمامها وصب المساعدات المالية إلى اليمن. 
ووفقاً للصحيفة فإن إدارة أوباما عززت سقف المساعدات لليمن في عام 2009 ومرة أخرى في عام 2010، حتى اندلعت الاحتجاجات الشعبية في اليمن وأجبرت الولايات المتحدة على خفض التمويل والتخلي عن صالح تماماً في عام 2011. 
وقال التقرير: فإذا المساعدة الأمريكية سحبت اليمن من حافة الهاوية هذه المرة، فذلك لسبب وحيد وهو أن علاقة الحب والكراهية بين واشنطن وصنعاء قد سمحت للقاعدة بتنظيم صفوفهما من جديد عندما أدارت واشنطن نظرها إلى مكان آخر. 

telegram
المزيد في اخبار تقارير
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له
المزيد ...
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في
المزيد ...
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية
المزيد ...
وجّه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، التي اختتمت أعمالها في القاهرة مساء أمس، تحية إجلال
المزيد ...
أعلنت جماعة الحوثي، الإثنين، ارتفاع ضحايا القصف الأمريكي على سوق بصنعاء إلى 46 قتيلا وجريحا في صفوف المدنيين. وقالت وزارة الصحة بحكومة الحوثيين غير المعترف بها
المزيد ...
شنت مقاتلات أمريكية، الإثنين، سلسلة من الغارات العنيفة على مواقع مفترضة للحوثيين بمحافظة الحديدة غرب اليمن. وقالت وكالة سبأ الحوثية، إن طيران "العدوان" الأمريكي شن
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
اتبعنا على فيسبوك