إب: عصابة مسلحة تعاود حصار وقصف مركز مديرية السبرة منذ أول أيام العيد
عدن بوست - إب: الجمعة 02 نوفمبر 2012 10:35 مساءً
عاودت عصابة مسلحة تتمركز في الحصن المطل على مركز مديرية السبرة نجد الجماعي، حصارها وقصفها المكثف عصر اليوم الجمعة على البيوت والمساكن بالمعدلات والرشاشة والأسلحة المتوسطة..
وبحسب مناشدات وجهها أهالى المركز فقد طالب الأهالي كلا من وزير الداخلية ومدير أمن المحافظة سرعة اتخاذ التدابير اللازمة لقطع دابر هذه العصابة وإنزالها من الحصن المذكور والبيوت التي أسفل منه، وتعقبهم إلى كل مكان..
وقال الأهالي في رسالة وجهوها عبر وسائل الإعلام إنهم ومنذ 11 شهرا وهم يتجرعون الموت والخوف والرعب يوميا، على يد هذه العصابة المتهمة من قبل الأهالي بقتل أبنائها والتعدي على الممتلكات، وترويع الآمنين ليلا ونهارا دون أدنى احترام لأي مكان أو زمان..
يضيف الأهالي "لا ندري ما هو مبرر وجود أجهزة أمن في المناطق ومراكز المديريات إذا لم تكن معززة بما يكفيها لتثبيت الأمن، وما هي الفائدة من خروج الأطقم العسكرية من إب، دون أن تعود بأدنى فائدة، ولا تخرج إلا بعد أن يكون ما يسمى بالوفاق - حسب المناشدة- قد اتفق أطرافه على إخراج طقم، متسببا بالكثير من الأضرار على المواطنين"..
جدير بالذكر أن قرارات اتهام صدرت بحق عدد من المطلوبين الذي لايزالوا حتى اللحظة قيد الفرار من وجه العدالة ويتمترس عدد منهم في الجبال التي تطلق النيران على المواطنين وتستهدف قيادات ووجاهات اجتماعية منذ بدأت المشكلة التي عجزت الأجهزة الأمنية وقيادة المحافظة حتى الآن عن إيجاد حل لترسيخ الأمن في المنطقة، حتى بعد طرد مدير المديرية ثم إعادته، وحدوث عدد من التغييرات الأمنية التي لم تأت بطائل، بحسب مصادر إعلامية,,
وتعد قضية مركز مديرية السبرة / 10 كم جنوب عاصمة المحافظة، بحسب مصادر أمنية من أهم وأخطر القضايا التي وقعت، ويتهم مغتربون ومواقع عسكرية مجاورة في إمداد هذه العصابة بالأسلحة والذخيرة والمال..
وقال الأهالي في رسالة وجهوها عبر وسائل الإعلام إنهم ومنذ 11 شهرا وهم يتجرعون الموت والخوف والرعب يوميا، على يد هذه العصابة المتهمة من قبل الأهالي بقتل أبنائها والتعدي على الممتلكات، وترويع الآمنين ليلا ونهارا دون أدنى احترام لأي مكان أو زمان..
يضيف الأهالي "لا ندري ما هو مبرر وجود أجهزة أمن في المناطق ومراكز المديريات إذا لم تكن معززة بما يكفيها لتثبيت الأمن، وما هي الفائدة من خروج الأطقم العسكرية من إب، دون أن تعود بأدنى فائدة، ولا تخرج إلا بعد أن يكون ما يسمى بالوفاق - حسب المناشدة- قد اتفق أطرافه على إخراج طقم، متسببا بالكثير من الأضرار على المواطنين"..
جدير بالذكر أن قرارات اتهام صدرت بحق عدد من المطلوبين الذي لايزالوا حتى اللحظة قيد الفرار من وجه العدالة ويتمترس عدد منهم في الجبال التي تطلق النيران على المواطنين وتستهدف قيادات ووجاهات اجتماعية منذ بدأت المشكلة التي عجزت الأجهزة الأمنية وقيادة المحافظة حتى الآن عن إيجاد حل لترسيخ الأمن في المنطقة، حتى بعد طرد مدير المديرية ثم إعادته، وحدوث عدد من التغييرات الأمنية التي لم تأت بطائل، بحسب مصادر إعلامية,,
وتعد قضية مركز مديرية السبرة / 10 كم جنوب عاصمة المحافظة، بحسب مصادر أمنية من أهم وأخطر القضايا التي وقعت، ويتهم مغتربون ومواقع عسكرية مجاورة في إمداد هذه العصابة بالأسلحة والذخيرة والمال..