من نحن | اتصل بنا | الأحد 02 نوفمبر 2025 04:18 مساءً
منذ 22 ساعه و 18 دقيقه
قال وزير الصحة اليمني، الدكتور قاسم بحيبح، إن بلاده تواجه تحديات عديدة في مواجهة الطوارئ الصحية الناتجة عن الأوبئة وتغيرات المناخ وسط نقص التمويل في ظل الظروف الصعبة. وأوضح بحييج، *في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)* أن اليمن يواجه العديد من التحديات على رأسها
منذ يومان و 45 دقيقه
    منحت محكمة استئناف محافظة شبوة، يوم الأربعاء، الأطراف في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني، مهلة أخيرة لتقديم ما لديهم من أدلة وردود، قبل الفصل النهائي في القضية التي تعود وقائعها إلى عيد الفطر عام 2023م.   جاء ذلك خلال الجلسة الثامنة المنعقدة اليوم بمدينة عتق
منذ يومان و 49 دقيقه
  أضرم مجهولون النار في سيارة أحد المواطنين في محافظة إب، في ظل فوضى أمنية تشهدها المحافظة الخاضعة لمليشيا الحوثي المدعومة من إيران.   وقالت مصادر محلية إن مجهولين أضرموا النار في سيارة المواطن "عبدالدائم الصنة" في منطقة "السهلة" بعزلة صائر بمديرية حبيش بمحافظة
منذ يومان و 51 دقيقه
  ثمن مجلس حضرموت الوطني الخطوة الوطنية التي أقدمت عليها قبائل حضرموت والمهرة بتوقيع عهدٍ وميثاقٍ قبلي لمواجهة جرائم التهريب والإرهاب، ودعم جهود الدولة والتحالف بقيادة المملكة العربية السعودية في ترسيخ الأمن والاستقرار.   وأكد المجلس في بيان أطلع عليه موقع "الصحوة نت"
منذ يومان و 53 دقيقه
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء المحافظة، من مختلف القوى السياسية وعلى رأسها التجمع اليمني للإصلاح، معتبرة ذلك انتهاكًا صارخًا لكل القيم الدينية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

لمحاولته إدخال قات: محكمة لبنانية تقضي بسجن يمني 5 أعوام وتغريمه5مليون ليره

عدن بوست - متابعات: الثلاثاء 30 أكتوبر 2012 07:21 مساءً

قضت محكمة لبنانية بالسجن ليمني خمس سنوات مع الأشغال الشاقة وتغريمه مبلغ خمسة ملايين ليرة لبنانية (نحو 3500 دولار) بسبب محاولته إدخال كمية من نبات «القات» إلى بيروت.

وذكرت صحيفة السفير اللبنانية ان يمنياً يدعى «عبدالحبيب س.» ضبط متلبساً في مطار رفيق الحريري الدولي، أثناء محاولته نقل كمية من نبات «القات» المخدر بهدف إهدائها لأحد موظفي السفارة اليمنية، وأحيل إلى المحاكمة بتهمة شراء كمية من شتول «القات» من جيبوتي وحيازتها ونقلها إلى بيروت من دون ان يكون ذلك بهدف قيامه بتعاطيها شخصياً.

 


وقالت إن محكمة الجنايات في جبل لبنان برئاسة القاضي هنري الخوري أنزلت عقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة بحق عبد الحبيب وتغريمه 25 مليون ليرة، ومنحته الأسباب التخفيفية حيث خفّضت العقوبة إلى الأشغال الشاقة خمس سنوات والغرامة إلى خمسة ملايين ليرة.

ونشرت الصحيفة تفاصيل في عددها اليوم الخميس تفاصيل القضية، وقالت إن اليمني عبدالحبيب وصل إلى مطار رفيق الحريري الدولي آتياً من جيبوتي عبر اليمن، ولما تقدم من نقطة التفتيش برفقة «عبدالخالق ع.خ.» أحيل على التفتيش من قبل مراقبي الجمارك بعد أن كان سالكاً المسار الأخضر، وبتحري حقائبه تبيّن أنها تحتوي على كمية من المخطوطات والأيقونات والكتب، كما تبيّن أن احدى حقائبه تحتوي على عدد من رزم من نبتة القات، وبسماع أقواله من قبل الموظفين أفاد أن ملكية هذه البضائع تعود له شخصياً وقد اشتراها من جيبوتي، موضحاً أن المخطوطات والأيقونات والكتب اشتراها بهدف بيعها في لبنان, أما باقات «القات» فقد جلبها معه كهدية لأحد موظفي السفارة اليمنية ويُدعى «محمد أ.ر.» معتبراً أن الأخير هو المسؤول عن هذه البضاعة، مؤكداً على أنها المرة الأولى التي يقوم فيها بمثل هذا العمل. أما «عبدالخالق» الذي كان يرافق المتهم فقد أفاد أنه يعمل في السفارة اليمنية وأن لا معرفة سابقة بينه وبين المتهم إلا أن المسؤول المالي في السفارة هو الذي كلّفه باستقبال المتهم بهدف تسهيل مروره لدى الأمن العام لوجود مشكلة في تأشيرته، مؤكداً جهله بما كان بحوزة المتهم من بضائع.

وتصنف معظم دول العالم نبتة القات ضمن المواد المخدرة، وتمنع تعاطيه أو تداوله وتفرض عقوبات صارمة على المتاجرين به، لكنه في اليمن وبعض دول القرن الافريقي يتداول بشكل طبيعي ويمضغه الناس لمدة ساعات كمنبه عال التركيز.
 
ورغم ان نبات القات ممنوع في لبنان، غير أن لبنانياً يزرع في مزرعته هذه النبتة ويبيعها لمن يريد مضغها، ومعظمهم من اليمنيين الذين يزورون بيروت، بحسبما ذكر صحفي يمني زار لبنان في السابق.

وقالت صحيفة السفير إن «عبدالحبيب» أوضح أمام عناصر مكتب مكافحة المخدرات أنه سبق أن حضر إلى لبنان أربع مرات وانه استحصل على سمة دخول إلى لبنان من السفارة اللبنانية في صنعاء صالحة لمدة تسعين يوماً إلا أنه لم يستعملها في حينه، ولما قرر المجيء إلى لبنان اتصل بالموظف لدى السفارة اليمنية في لبنان «محمد أ.ر.» وسأله حول ما إذا كان باستطاعته الحضور رغم انتهاء صلاحية تأشيرته فأجابه الموظف المذكور أن لا مشكلة في ذلك واعداً بمساعدته، وعرفاناً بالجميل سأله -أي المتهم- ماذا يريد أن يحضر له معه من جيبوتي أو حتى من مطار صنعاء، فأجاب بأنه يرغب ببعض من نبتة القات، فسأله المتهم مستفسراً عما إذا كان يُمنع إدخال هذه النبتة إلى لبنان فطمأنه أن لا مشكلة في ذلك وأنه سوف يرسل له مندوباً من السفارة ليأخذه من المطار، وعلى هذا الأساس قام بشراء الكمية التي ضبطت معه، وبوصوله إلى المطار التقى بالفعل مندوب السفارة اليمنية عبدالخالق فسلمه الحقيبة التي تحتوي على نبتة القات، وأثناء الخضوع لإجراءات التفتيش في ما خص الحقائب الأخرى (التي تحتوي على التحف والكتب) تفاجأ مندوب السفارة عندما شاهد البضائع التي بداخلها فترك الحقيبة التي كانت معه والتي تحتوي على شتول القات وغادر، عندها صرّح أي المتهم لعناصر الجمارك بمحتواها وبكونها تعود للسفارة اليمنية، كما أضاف أنه لا يعرف «محمد أ.ز.» شخصياً وأنها كانت المرة الأولى التي يستشيره فيها بشأن سمة الدخول علماً أنه لم يطلب منه مساعدته في إدخال البضائع.

وأوضح محمد أنه لا يعرف المتهم شخصياً بل عبر الهاتف فقط، وأن المتهم اتصل به وعرض عليه مشكلته فحاول مساعدته عبر إرسال أحد العاملين في السفارة لملاقاته لكن عندما شاهد الأخير «الممنوعات» بحوزة المتهم تركه وعاد أدراجه، مؤكداً أنه لم يطلب من المتهم أن يحضر له نبتة القات ولا الأخير عرض عليه هذا الأمر، وأنه من غير المنطقي أن يطلب مثل هذا الطلب من المتهم وهو يعرف أن هذه المادة ممنوعة في لبنان ويعلم جيداً الإجراءات الأمنية في المطار.

وفي المقابلة التي أجريت بين المتهم من جهة وبين موظفي السفارة محمد وعبدالخالق أصرّ كل منهم على أقواله.

وأمام قاضي التحقيق، أنكر المتهم ما أسند إليه وأصرّ على أنه أحضر كمية القات التي ضبطت معه بناء لطلب الموظفين في السفارة اليمنية وأنه لم يكن لديه أدنى شك بأن هذه المادة ممنوعة في لبنان وإلا لما أحضرها معه داخل حقيبة خاصة باسم السفارة اليمنية، مدلياً بأنه بادر من تلقاء نفسه وأخبر رجال الجمارك بوجود حقيبة معه فيها نبتة القات، وهو يستغرب تنصل السفارة منه ويظن أن هذا الإرباك قد يكون سببه الوضع الأمني في اليمن.

وأمام المحكمة، اعترف المتهم (عبدالحبيب) بضبط كمية 3,5 كيلوغرام من شتل القات كان أحضرها إلى الموظف في السفارة اليمنية كهدية وبناء لطلبه، كما أفاد أنه شخصياً يتعاطى هذه المادة في بلده علماً أن الكمية التي ضبطت معه لا تعود صالحة للاستعمال بعد مرور 24 ساعة على قطافها، وأنه لم يسبق أن أحضر إلى لبنان مثل هذه المادة كما أنه لم يكن يعلم أن تعاطيها ممنوع فيه.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...
  أجرى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً بقائد اللواء الخامس حرس رئاسي، العميد الركن عدنان رزيق القميشي، للاطمئنان على صحته
المزيد ...
  أدانت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، بأشد العبارات ما قامت به الميليشيات الحوثية الإرهابية من اقتحام مسلح لمجمع الأمم المتحدة السكني (UNCAF) في صنعاء، وإجبار 15
المزيد ...
    أشاد وزير الدفاع، رئيس اللجنة الأمنية العليا، الفريق الركن محسن الداعري، بالنجاحات التي حققتها الأجهزة الأمنية في الفترة الأخيرة بالقبض على عدد من العناصر
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك