من نحن | اتصل بنا | الاثنين 15 سبتمبر 2025 06:52 صباحاً
منذ 7 ساعات و 34 دقيقه
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، دعم مجلس القيادة الرئاسي، لاستقلالية البنك المركزي ومساندة جهوده في تنفيذ السياسات النقدية.   واشاد عضو مجلس القيادة خلال لقائه، في العاصمة المؤقتة عدن، محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب المعبقي، بمستوى
منذ 17 ساعه و 19 دقيقه
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك خلال لقائه، في مقر إدارة الشرطة، بقائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن، أبوبكر
منذ يوم و 7 ساعات و 33 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ يوم و 15 ساعه و 40 دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ يوم و 16 ساعه و دقيقتان
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
أخبار عدن
 
 

سقوط عدن... عودة صالح

عدن بوست - متابعات: الخميس 26 مارس 2015 11:39 صباحاً

كان متوقعاً سقوط مدينة عدن، بعد أن أعلنها الرئيس عبدربه منصور هادي عاصمة مؤقتة، خصوصاً بعد تحرك المعسكرات والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح وجماعة "أنصار الله" (الحوثيين) ضده، غير أن أحداً لم يكن يتوقع أن تسقط المدينة بهذه السرعة، في ظلّ سقوط معسكر قوات الأمن الخاصة في عدن بيد أنصار هادي، الذي يبدو أن صفحته قد طويت، وأصبحت البلاد أمام معطيات جديدة.

 

ووفقاً للمعلومات والمعطيات الميدانية، فإن عدداً من الأسباب أدت إلى الحسم السريع المفاجئ، أبرزها تفكك قوات هادي المكوّنة من وحدات عسكرية معدودة ومجموعات من مسلحين غير نظاميين، تحت مسمى "اللجان الشعبية"، وكذلك تعويله على التدخل الخارجي، فضلاً عن دقة الخطة التي اعتمدتها القوات الموالية لصالح والحوثيين، بالتقدم من تعز نحو لحج، حيث تقع قاعدة "العند"، بالتنسيق مع بعض الألوية والمواقع العسكرية في الطريق نحو عدن.

وأياً كانت التفاصيل، فإن واقعاً جديداً فرضته التطورات الميدانية، على أكثر من صعيد، وفي مقدمته، الحوار السياسي، الذي كان من المفترض نقله في وقت سابقٍ إلى العاصمة السعودية الرياض، كما تحدثت مصادر مقرّبة عن المبعوث الأممي جمال بنعمر، عن أن العاصمة القطرية الدوحة، ستكون مقراً للحوار.

غير أن التطورات الجديدة، والتي ما تزال احتمالاتها مفتوحة في الساعات والأيام المقبلة، تفرض خارطة جديدة، تتجه أنظار اليمنيين فيها إلى مصير طرفي التحالف المنتصر، وهما صالح والحوثيون، اللذان حسما أمر هادي عسكرياً، وباتا أبرز لاعبَين على الساحة. الأمر الذي يجعل من العملية السياسية وتطورات المرحلة المقبلة تعتمد أساساً على ما سيقوم به هذا التحالف.

وكان مصدر في حزب "المؤتمر الشعبي"، رفض الكشف عن اسمه، قد كشف في وقتٍ سابق لـ"العربي الجديد"، أن "الحزب الذي يرأسه صالح، قرر مواجهة هادي بغطاء حوثي، قبل إبداء أي موقف تجاه الحوار الذي كان هادي قد دعا إلى عقده في الرياض، ومن ثم سيبدأ الحوار بعد طي صفحة هادي".

وكان الحوثيون يترددون بالتوجه نحو الجنوب، غير أن صالح أقنعهم بأن "هادي والموالين له في عدن باتوا مصدر دعم لتنظيم القاعدة وسبباً في الحصار والمقاطعة الدولية لصنعاء، لتبدأ قوات من الأمن والجيش بالتحرك بمساندة مجاميع من اللجان الشعبية الحوثية، وبغطاء حوثي".

على الصعيد المحلي، يُمكن تداول العديد من السيناريوهات، إذ لا يعني سقوط المدن أن الاستقرار تمّ، فمن الممكن أن تكون القوات الموالية لصالح والحوثيين عرضة لهجمات مسلحين مناوئين، خصوصاً مع أعمال النهب التي تعرضت لها العديد من المواقع العسكرية والمقرات الأمنية، كما أن ما جرى في عدن، يضع الوضع في مأرب والمحافظات التي لا تزال خارج سيطرة الحوثي، أمام تهديد أكبر.

في صنعاء، وحسب معطيات ومصادر مطلعة، فقد باتت قيادة الجيش عملياً في يد صالح، والعسكريين الموالين له، ولا يستبعد أن تتعمّق الأزمة بين شريكي المعركة الأخيرة. وكان الخلاف بينهما قد بدأ بعد استقالة هادي ووضعه تحت الإقامة الجبرية، غير أن مغادرته، جمعت الطرفين من جديد وأدت إلى زحفهما إلى عدن.

وبينما كان هادي قد طلب تدخلاً عسكرياً من مجلس الأمن ومن مجلس التعاون الخليجي، يبدو أن الموازين على الأرض، لم تتح أي فرصة لمثل هذا الأمر، إذ أن أغلب القوات التي تقدمت تجاه مقر هادي، هي قوات نظامية من الجيش اليمني، وهي تشكيلات، كان يواجه بعضها الحوثيين سابقاً، غير أن هادي فقد السيطرة عليها، وعاد ولاء أغلب قادتها للرئيس السابق.

ويبدو أن التردد الخليجي في التدخل العسكري، يعود لعدم سيطرة هادي على أغلب وحدات الجيش، ما يجعل من التدخل الخليجي تدخلاً ضد الجيش، وليس ضد الحوثيين. وفي هذا الصدد، أعلنت "الهيئة الوطنية للحفاظ على القوات المسلحة والأمن"، التي تضم ضباطاً وقادة عسكريين أغلبهم موالٍ للرئيس السابق، رفضها القاطع لأي تدخل خارجي، وأنها على استعداد للتصدي لأي تدخل.

ويبدو واضحاً من خلال التطورات المتسارعة، وتفكك جبهة هادي في عدن، أن صالح أثبت نفسه مرة أخرى أمام الخليج، فإما أن تدعمه لاستعادة السلطة مقابل التخلي عن الحوثيين، أو تواصل التعامل معه والحوثي في زاوية واحدة، ما من شأنه أن يسهم بتكوين نظام جديد متحالف مع طهران.

صالح ومن خلال أغلب وحدات الجيش والأمن التي استعاد ولاءها له، أصبح اللاعب الأول مع دخول عدن، وإلى جانبه حليفه الحوثي كلاعب قوي وواجهة للانقلاب، متمتعاً بحليف إقليمي ممثلاً بإيران. ويبدو أن انفراط عقد التحالف بعد هذه الانتصارات لن يكون على وجه السرعة، غير أن الموقف الذي سيتخذه صالح نحو الخليج، والرياض تحديداً، قد يغير المعطيات. 

telegram
المزيد في أخبار عدن
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، دعم مجلس القيادة الرئاسي، لاستقلالية البنك المركزي ومساندة جهوده في تنفيذ السياسات النقدية.   واشاد
المزيد ...
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات
المزيد ...
التقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، برئاسة القاضي أحمد سعيد المفلحي، بفخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة
المزيد ...
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي
المزيد ...
  نفى البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، صحة ما تم تداوله عبر بعض الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن صدور تعميم جديد يخص تحديد سعر الصرف للعملات
المزيد ...
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة عدن، عن إيقاف فتح أي حسابات جديدة لمنظمات المجتمع المدني لدى شركات ومنشآت الصرافة المرخصة من البنك المركزي في
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك