من نحن | اتصل بنا | الاثنين 15 سبتمبر 2025 06:52 صباحاً
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 51 دقيقه
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، دعم مجلس القيادة الرئاسي، لاستقلالية البنك المركزي ومساندة جهوده في تنفيذ السياسات النقدية.   واشاد عضو مجلس القيادة خلال لقائه، في العاصمة المؤقتة عدن، محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب المعبقي، بمستوى
منذ 3 ايام و 21 ساعه و 37 دقيقه
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك خلال لقائه، في مقر إدارة الشرطة، بقائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن، أبوبكر
منذ 4 ايام و 11 ساعه و 51 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ 4 ايام و 19 ساعه و 58 دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ 4 ايام و 20 ساعه و 20 دقيقه
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

تعرف على 5 مسارات أمام الخليج لاحتواء تهديدات الحوثيي

عدن بوست - أ ش أ : الثلاثاء 17 فبراير 2015 12:50 مساءً
أثار رفض مجلس الأمن الدولي طلب دول مجلس التعاون الخليجي باستصدار قرار دولي ضد انقلاب الحوثيين في اليمن يستند إلى البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة ، والذي يجيز استخدام القوة العسكرية المسلحة أو فرض العقوبات الاقتصادية بسبب تهديد السلم والأمن الدوليين بعد الفيتو الروسي ، أثار الكثير من علامات الاستفهام والارتباك في المشهد السياسي لدول مجلس التعاون الخليجي وكيفية مجابهة التحديات الأمنية التي يفرضها استيلاء جماعة الحوثي على مفاصل الدولة اليمنية واحتمالات تشظي الدولة وتفتيتها إلى عدة دويلات.

ولعل هذا الموقف الروسي يدفع اليمن للدخول ضمن اللعبة الدولية الجديدة وتدويل الأزمة اليمنية في ظل"الاستراتيجية الروسية الجديدة".وهو الأمر الذي سيعاني منه ليس المجتمع الدولي فحسب وإنما المجتمع اليمني أيضاً سيعاني كثيرا من هذا السلوك الروسي الجديد.

هذا المشهد الضبابي للأزمة اليمنية بعد سيطرة الحوثيين على سدة الحكم يضع دول مجلس التعاون الخليجي - التى ستكون أول المتضررين من التداعيات السلبية للأزمة اليمنية - أمام مفترق طرق ويفتح المجال واسعاً أمام التفكير الاستراتيجي لخلق مسارات وبدائل للتحرك الخليجي بعد فشل مجلس الأمن فى استصدار قرار يستند إلى الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة وإنما اقتصرت جهود مجلس الأمن في مطالبة الحوثيين بترك السلطة والإفراج عن قيادات الدولة، داعياً جميع الأطراف للتفاوض، ومهدداً باتخاذ "إجراءات إضافية".

مسارات خمسة للتحرك

هناك عدة مسارات وبدائل متاحة أمام دول الخليج للتحرك ضد التهديدات الحوثية في اليمن وهى:أولاً: المسار السياسي والدبلوماسي، وهو ممارسة جميع أدوات الضغط السياسي والدبلوماسي من خلال تعليق عمل السفارات الخليجية في اليمن على أن يكون ذلك الموقف موحداً وجماعياً من كافة دول المجلس ولا يستثنى دوله من اتخاذ مثل هذا الإجراء، بعد أن يتم الاتفاق بين دول مجلس التعاون على استراتيجية سياسية ودبلوماسية للتحرك الخليجي وآليات للتنفيذ السريع حيال الأزمة.
فضلاً عن ممارسة الضغط السياسي على أطراف الأزمة بكل وسائل وأدوات الضغط المتاحة، بما يصب في صالح أمن واستقرار دول المجلس وذلك من خلال الدعوة إلى عقد اجتماع عاجل لطرفي الأزمة (الحكومة والحوثيين) لتنفيذ كل من المبادرة الخليجية واتفاق "السلم والشراكة الوطنية"، أو الوصول لصيغة توافقية جديدة.
ومع رفض الحوثيين لكل الحلول وتحركهم على مستويين في وقت واحد ـ الجلوس على طاولة المفاوضات مع القوى السياسية الأخرى واستمرار مخططها بالاستيلاء على كافة المدن ـ دخلت المفاوضات بين القوي السياسية اليمنية فى طريق مسدود بعد فشل جماعة "الحوثيين" وحزب "المؤتمر الشعبي العام" بقيادة الرئيس السابق علي عبدالله صالح، فى حل خلافاتهما في شأن تشكيل المجلس التشريعي الذي سيقود المرحلة الانتقالية في البلاد. ودفع فشل المفاوضات حزب "المؤتمر" إلى إصدار بيان يبرئ فيه نفسه أمام اليمنيين والدول الخارجية، ويشرح تطورات المفاوضات والتنازلات التي قدمها للتوصل إلى حل.

ثانياً: مسار التحرك السياسي الدولي والإقليمي، يرتكز هذا الخيار على سعي دول مجلس التعاون لتكوين موقف دولي رافض لسيطرة الحوثيين على اليمن، واستهجان التدخل الإيراني في الأزمة، كما يدعم هذا الخيار قيام دول المجلس بحزمة من التحركات الدولية سواء في المنظمات الدولية (الأمم المتحدة وأجهزتها) والإقليمية (الجامعة العربية وأجهزتها)، ومنها: وضع آلية بمشاركة الأمم المتحدة وكل الأطراف الدولية لنزع الأسلحة الثقيلة من الأفراد والجماعات، بما فيها جماعة الحوثي، وبما يكفل استعادة هيبة الدولة اليمنية والسيادة على أراضيها، أو من خلال توظيف دول مجلس التعاون لعلاقاتها مع الدول الكبرى في النظام الدولي للتضييق على إيران والضغط عليها، وهو ما يحول دون تدخلها أو تأييدها للتحرك الحوثي. فضلاً عن التهديد بتحريك دعاوى قضائية دولية ضد قيادات التنظيم الحوثي، وملاحقة عناصره، وتجميد ما لديهم من أرصدة بالبنوك الأجنبية.

ثالثاً: يرتبط بما سبق ضرورة القيام بتحرك دبلوماسي نشط وفعال مع دول الإقليم والمجتمع الدولي، لتقديم الدعم والمساندة لإنشاء قوة التدخل العسكري العربية، والتنسيق مع دول الإقليم لتقديم الدعم اللوجستي والمعلومات الاستخبارية، بما يتيح لقوة التدخل العربي العمل في بيئة مواتية وصديقة.
وقد تبنت جامعة الدول العربية اقتراح تشكيل قوة تدخل عربية مشتركة لردع الإرهاب، وذلك وفقا لميثاق الجامعة، ومعاهدة الدفاع العربي المشترك لسنة 1950، والبروتوكولات الإضافية للاتفاقية التي تتضمن إيجاد نظام دفاع عربي مشترك مرن ومتكامل للدفاع الجماعي، وحفظ السلم والأمن في المنطقة، وإنشاء قيادة عامة موحدة لقوات التدخل العسكرية، وفقا لمقتضيات المعاهدة، أو أية صيغة أخرى يتم التوافق عليها. وبالإضافة إلى قوة عربية فقد سبقت الدول الخليجية الجامعة إلى السعي إلى تشكيل قوة عسكرية، إذ قررت دول الخليج تشكيل قيادة عسكرية مشتركة في قمة الكويت، وسيكون مقر القيادة في الرياض.

رابعاًً: مسار التعاون مع حلف الناتو على غرار ما حدث في الحالة الليبية، إذ ثمة تحول نوعي مهم في العلاقات الخليجية مع حلف الناتو وقد اهتم الحلف بتطوير التعاون الأمني الثنائي بين دول الحلف وبلدان الشرق الأوسط الموسع. وتم طرح مبادرة اسطنبول للتعاون الاستراتيجي في يونيو 2004، لتكون بداية لهذا التعاون. انضمت لهذه المبادرة أربع دول خليجية هي الكويت، والإمارات، وقطر، والبحرين، بينما بقيت كل من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان خارج إطارها.
ولكن لابد من توافر ثلاثة شروط حتى يتسنى لحلف الناتو التدخل في الأزمة اليمنية وهي أولاً: ضرورة وجود مرجعيات إقليمية ودولية وتتمثل في صدور قرارات إما من مجلس الأمن أو الجامعة العربية أو الاثنين معاً، ثانياً: وجود التهديدات التي تواجه مصالح أعضاء الحلف ومن أبرزها الدولة الفاشلة ومخاطرها، إذ مع تصاعد التطورات في ملف الأزمة اليمنية قد تصبح اليمن نموذج للدولة الفاشلة ووفقا لهذه الرؤية، "فإن اهتمام الناتو بمثل هذا النوع من الدول يتعين أن يكون سابقا ولاحقا للانهيار والفشل. فإذا كان الناتو قد بذل الكثير من موارده في مواجهة مخاطر فشل الدولة، فإنه كان بالأحري أن يحول دون فشلها من خلال بناء مؤسسات الدولة وترسيخها. فإن لم يحالفه النجاح في ذلك، يتدخل بعد فشل الدولة ـ إذا لزم الأمر ذلك ـ من خلال خطط لهذا التدخل".
أما الشرط الثالث وهو اعتبارات خاصة بحلف الناتو ومدي ملاءمة العمليات في اليمن له، وفي ظل حالة الانقسام التي تسود الأمم المتحدة إزاء الأزمات التي تتطلب تدخلا علي نحو عاجل، ربما يري الناتو أنه يمثل البديل العملي لهذه المنظمة، إذ يضم 55 دولة، منها 28 عضوا رئيسيا، و20 دولة ترتبط مع الحلف باتفاقات ثنائية (28 1)، و7 دول هي أعضاء الحوار المتوسطي، أي أن الحلف يضم أكثر من ربع أعضاء الأمم المتحدة. يتيح ذلك للحلف التدخل عسكريا خارج نطاق الأمم المتحدة، وإن ظلت القرارات الأممية محددا لهذا التدخل.

خامساً: مسار التدخل العسكري الصريح والمباشر ، ويمثل هذا المسار الملاذ الأخير، ويقوم على استخدام مجلس التعاون أو بعض دوله بعض أدوات التدخل العسكري، ومنها: تكرار دول مجلس التعاون تجربة البحرين، بأن تقوم بالدفع بقوات درع الجزيرة وتتدخل عسكريًّا فى اليمن لتوطيد سيطرة النظام الحاكم وإنهاء سيطرة الحوثيين على صنعاء، على أن يسبق تلك الخطوة تقديم الدعم للنظام الرسمي والحكومة في اليمن بالمعدات والآليات العسكرية والدعم اللوجسيتي الذي يساعده على دحر الحوثيين، وذلك بموازاة تقديم مختلف أنواع المساندة بما فيها المساندة المالية واللوجستية والعسكرية المباشرة.

وإن كانت التطورات الإقليمية والدولية الأخرى وفي ملفات عديدة تستبعد اللجوء إلى هذا المسار ولن يتم التفكير فيه بعيداُ عن متغيرات مرتبطة بملفات إقليمية ودولية مهمة أبرزها الملف النووي الإيراني والاستراتيجية الروسية الجديدة ومتطلبات الأمن الإقليمي لدول المنطقة.

وختاماً يبقى الباب مفتوحاً أمام دول مجلس التعاون الخليجي للأخذ بأحد هذه المسارات أو الجمع بينها وتفضيل مسار على الآخر وفق مقتضيات كل مرحلة ووفق متطلبات وتحديات الواقع الراهن. 

telegram
المزيد في محليات
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك
المزيد ...
عقدت اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعها الثلاثين بالعاصمة عدن، صباح اليوم تحت شعار "نحو تحقيق حماية اجتماعية مستدامة" برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، رئيس بعثة منظمة "إنترسوس" الجديد إلى اليمن السيد إنكاس
المزيد ...
شهدت العاصمة عدن صباح اليوم حفل إشهار الجمعية التعاونية العامة لتنمية البن والجمعية التعاونية العامة لتنمية العسل، وذلك برعاية معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري
المزيد ...
  اختتمت لايف للإغاثة و التنمية تنفيذ مشروع العودة إلى المدارس للعام الدراسي 2025/ 2026 حيث قامت بتوزيع 900 حقيبة مدرسية شاملة المستلزمات الدراسية و القرطاسية لعدد 900
المزيد ...
أصدرت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بالعاصمة عدن، بيانا بشأن ما أقدمت عليه المليشيات الحوثية الإرهابية من مداهمات لمكاتب ووكالات الأمم المتحدة بصنعاء.. وقال
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك