من نحن | اتصل بنا | الاثنين 15 سبتمبر 2025 06:52 صباحاً
منذ 3 ايام و 6 ساعات و 59 دقيقه
  اكد عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، دعم مجلس القيادة الرئاسي، لاستقلالية البنك المركزي ومساندة جهوده في تنفيذ السياسات النقدية.   واشاد عضو مجلس القيادة خلال لقائه، في العاصمة المؤقتة عدن، محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب المعبقي، بمستوى
منذ 3 ايام و 16 ساعه و 45 دقيقه
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك خلال لقائه، في مقر إدارة الشرطة، بقائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن، أبوبكر
منذ 4 ايام و 6 ساعات و 59 دقيقه
    قام الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بزيارات ميدانية، السبت، في العاصمة عدن.   وتفقد الدكتور عبدالله العليمي مؤسسات حكومية ومجمعات تسويقية تلمس خلالها أحوال المواطنين.   ومن بين تلك المؤسسات والاسواق،كلية الطب بجامعة عدن و مجمع عدن مول
منذ 4 ايام و 15 ساعه و 5 دقائق
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ 4 ايام و 15 ساعه و 28 دقيقه
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

واشنطن بوست: ما علاقة علي صالح بالحوثي واضطرابات اليمن؟

عدن بوست - متابعات: الأحد 15 فبراير 2015 01:06 مساءً

تقول صحيفة "واشنطن بوست" إن الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح قال: "كنت أحاول تسليم السلطة"، في إشارة إلى المبادرة الخليجية عام 2012، التي تنحى بموجبها عن السلطة لنائبه عبد ربه منصور هادي. وأكد أنه يقضي وقته في القراءة والمعالجة الطبية، بسبب الجروح التي تعرض لها أثناء الثورة.

وتستدرك الصحيفة بأن معظم اليمنيين يعتقدون بأن صالح لم يتخل عن السلطة أبدا، "فهو متهم باستخدام ثروته وصلاته وتأثيره في الجيش ومع قادة القبائل؛ من أجل دعم التمرد القبلي الذي أطاح بالرئيس المدعوم من الولايات المتحدة".

ويبين التقرير أن اليمن الذي يواجه مصاعب ومستقبلا غير مضمون، يؤدي فيه الرئيس البالغ من العمر 72 عاما دورا مهما، بحسب دبلوماسيين ونقاد. 

وترى الصحيفة أن ترددات الأزمة تذهب أبعد من اليمن، وتخشى الولايات المتحدة أن تؤدي الاضطرابات إلى تقوية ساعد تنظيم القاعدة. وتقول المحللة اليمنية فريال المسليمي: "سلم صالح الرئاسة، لكنه لم يتخل عن السلطة". فقد ظل تأثير صالح في البلاد كما هو، بسبب المبادرة التي لقيت دعما دوليا، ومنحته الحصانة من المحاكمة، وسمحت له بالبقاء في البلاد بعد تخليه عن السلطة، ولا يزال يترأس حزبا قويا وهو المؤتمر الشعبي العام. 

وينقل التقرير عن مسؤول غربي قوله: "من الواضح لكل شخص أن لصالح دورا في هذه الفوضى كلها". وأضاف: "بدون شك، فإن ما جرى هو عمل مشترك"، في إشارة لسيطرة الحوثيين على مدينة صنعاء في أيلول/ سبتمبر العام الماضي، وقاموا الأسبوع الماضي بإكمال انقلابهم والسيطرة على البلاد ومؤسساتها الدستورية، وأعلنت  الولايات المتحدة إغلاق سفارتها في صنعاء يوم الثلاثاء.

وفي اللقاء الذي أجرته الصحيفة مع صالح، الذي كان يرتدي بدلة زرقاء قاتمة، وأصر على تقديم الفاكهة لزواره، أكد أن لا علاقة له بالحوثيين، ونفى أنه ساعدهم أو أدى دورا في الاضطرابات التي تجري في البلاد، ورأى أن ما يقال هو مجرد "دعاية" تقوم بها الأحزاب المنافسة له.

ويشير التقرير إلى أنه بالرغم من ذلك، فقد اعترف صالح بأنه لا يزال ناشطا في مجال السياسة، ويقوم بمشاورات يومية مع القادة السياسيين وزعماء القبائل في بيته المسور، الذي تحيط به الحمايات الأمنية.

وتفيد الصحيفة بأن صالح قال إنه لم يلتق أبدا بعبد الملك الحوثي، ولكن حزبه مشارك في المحادثات التي تقودها الأمم المتحدة والمبعوث الدولي جمال بن عمر، ويشارك فيها الحوثيون. وقال صالح إنه يأمل بإقناع المتمردين الحوثيين بالتراجع عن قرارهم حل البرلمان.

ويوضح التقرير أن صالح حمل الرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي مسؤولية ما آلت إليه أوضاع البلاد، وقال: "من الطبيعي أن يقوم الحوثيون بالسيطرة؛ بسبب غياب الدولة القوية"، معتبرا "ضعف" هادي سببا في سيطرتهم على الدولة.

وتنقل الصحيفة عن محللين قولهم إن السخط على هادي وسوء إدارته للبلاد وتهميشه لعدد من القادة العسكريين، كان سببا في سيطرة الحوثيين. ورغم هذا كله، فإن هناك إشارات تتحدث عن دور ما لصالح، وأنه شجع الاضطرابات.

ويؤكد التقرير أن دور صالح في الاضطرابات الجارية في بلاده، دفع الأمم المتحدة لفرض عقوبات عليه وعلى اثنين من قادة الحوثيين، حيث اتهم الثلاثة بعرقلة العملية السياسية وتهديد استقرار اليمن. ولكن صالح وصف العقوبات بأنها "مناورات سياسية تدعمها الولايات المتحدة".

وتعرض الصحيفة لوجهة نظر المحلل اليمني عبد الغني الأرياني، الذي يرى أن مؤيدي صالح، وبينهم ضباط في الجيش، بدأوا بتدريب مقاتلي الحوثي في مناطق سيطرة المتمردين مع تسلم هادي السلطة عام 2012.

ويقول الأرياني: "أرسل صالح ضباطا سابقين للعمل مع الحوثيين، ومن ثم قام هؤلاء بالانضمام للحوثيين والسيطرة على العاصمة". مضيفا أن "صالح أقنع عددا من قادة العشائر الزيدية في الشمال للعمل مع الحوثيين". وفي العادة تتنافس هذه الجماعات مع بعضها للحصول على التأثير، ولكن صالح استغل مظاهر قلقها المتعلقة بخسارة تأثيرها في حكومة هادي، بحسب "واشنطن بوست".

وتفيد الصحيفة بأن لا علاقة حميمية بين الرئيس السابق وخلفه، فقد قام هادي بحل الحرس الجمهوري، الذي كان يقوده نجل صالح أحمد، وهو الشخص الذي كان يحضر للرئاسة قبل ثورة عام 2011.

ويجد التقرير أن مظاهر العداء ظلت قائمة بين صالح والحوثيين؛ فعندما كان في السلطة شن الرئيس السابق ست حروب ضدهم. وعليه، فقد ظلت فكرة التعاون المشترك بينهما حلما بعيدا. ومع أن التمرد الحوثي جاء بسبب السخط على الحكومة المركزية وتجاهلها لمناطقهم، إلا أن المسؤولين يقولون إن الحركة أبدت استعدادا لتجاوز الماضي والتعاون. وبحسب ضيف الله الشامس، أحد قادة الحوثيين السياسيين، فإنه "لا مشاكل شخصية لنا مع أي شخص". 

وتورد الصحيفة أن عددا من المحللين يلحظون مظاهر من المنافع المتبادلة بين صالح والحوثيين. فأثناء الهجوم على العاصمة العام الماضي، هزم الحوثيون قوات الجنرال علي محسن الأحمر، الذي تخلى عن صالح أثناء ثورة عام 2011، ووقف مع المعارضة.

وينقل التقرير عن سعيد العياري من حزب الإصلاح، قوله: "أراد علي عبدالله صالح التخلص من معارضيه، والظهور بمظهر الزعيم الوطني، ولهذا اتفق مع  الحوثيين لتحقيق هذا الأمر". 

وتذكر الصحيفة أن صالح رفض هذه الاتهامات، قائلا إنه لا طموحات سياسية له، ولا يريد العودة للسلطة أو تنصيب ابنه رئيسا للبلاد. ولكنه ألمح إلى أنه يكون حيث تقع مصالحه. 

وتختم "واشنطن بوست" تقريرها بالإشارة إلى أن صالح في هذه الأيام يقضي وقته في السباحة داخل مجمعه، وعندما سأله زائر عما إذا كان يستمتع بالسباحة، هز رأسه، وقال بابتسامة مصطنعة: "أنا من يسبح في السياسة".

telegram
المزيد في محليات
أشاد مدير عام شرطة محافظة لحج، "العميد ناصر الشوحطي"، بأدوار وجهود محور طور الباحة، في مواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية، وتثبيت الأمن والاستقرار في المحافظة. جاء ذلك
المزيد ...
عقدت اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعها الثلاثين بالعاصمة عدن، صباح اليوم تحت شعار "نحو تحقيق حماية اجتماعية مستدامة" برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد
المزيد ...
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، رئيس بعثة منظمة "إنترسوس" الجديد إلى اليمن السيد إنكاس
المزيد ...
شهدت العاصمة عدن صباح اليوم حفل إشهار الجمعية التعاونية العامة لتنمية البن والجمعية التعاونية العامة لتنمية العسل، وذلك برعاية معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري
المزيد ...
  اختتمت لايف للإغاثة و التنمية تنفيذ مشروع العودة إلى المدارس للعام الدراسي 2025/ 2026 حيث قامت بتوزيع 900 حقيبة مدرسية شاملة المستلزمات الدراسية و القرطاسية لعدد 900
المزيد ...
أصدرت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بالعاصمة عدن، بيانا بشأن ما أقدمت عليه المليشيات الحوثية الإرهابية من مداهمات لمكاتب ووكالات الأمم المتحدة بصنعاء.. وقال
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك