من نحن | اتصل بنا | السبت 23 نوفمبر 2024 11:11 مساءً
منذ يوم و 7 ساعات و 17 دقيقه
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه بلينكن بنظيره العماني، بمناسبة العيد الوطني الرابع والخمسين للسلطنة، وذكرت الخارجية
منذ يوم و 7 ساعات و 29 دقيقه
    في مشهد إنساني مؤثر ومواصلة لمشروع توزيع مساعدات التمور، وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مساعدات من التمور عدد 4000 كرتون بالتعاون مع شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية على الأسر النازحة والمتضررة في صحراء خب والشعف بمخيمات الصديهات والغران
منذ يوم و 7 ساعات و 34 دقيقه
في خطوة تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني، نظمت اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة اليوم  السبت فعالية حاشدة في محافظة المهرة بمدينة الغيضة.ودعا رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات نصرة غزة  حسين عبدالله  بن حفيظ جميع المواطنين في محافظة المهرة  إلى التفاعل مع
منذ يومان و 8 ساعات
  افتُتح اليوم في مدينة اسطنبول في تركيا المعرض الدولي الرابع الذي ينظمه اتحاد منظمات العالم الإسلامي والذي شاركت فيه أكثر من مائة وخمسون منظمة مجتمع مدني تنشط في مجالات متنوعة وتوافدت من دول إسلامية عديدة.. في المعرض الذي افتتحه والي اسطنبول تحدث الأستاذ أيوب إقبال أمين
منذ يومان و 10 ساعات و 51 دقيقه
شدد مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، على ضرورة تسريع الجهود المبذولة لانفاذ خطة الانقاذ الاقتصادي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية في البلاد، بالتزامن مع إنهيار قياسي للعملة الوطنية.       جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس القيادة الرئاسي برئاسة الرئيس رشاد العليمي، رئيس
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

قراءة في تاريخ الهادوية: الحكام والمذهب(2) تنقيح التاريخ وتقديسه..بأثر رجعي!

عدن بوست - ناصر يحيى: الجمعة 19 أكتوبر 2012 03:00 مساءً

     (2)

    يحرص عامة أتباع الهادوية –القدامى والمحدثين- على إحاطة إمامهم الهادي يحيى بن الحسين وتاريخه بهالات من المبالغات والأوصاف غير الدقيقة؛ مما يمكن وصفه بأنه أيضا انعكاس لحالة التوحد بين السلطان والمذهب الديني التي أشرنا إليها الأسبوع الماضي. وهي حالة غير ملحوظة في الحكام والسلاطين الآخرين المنتمين لمذاهب السنة كملوك وسلاطين دول بني زياد، وآل يعفر، وبني رسول، والطاهرية ؛فرغم الأدوار الكبيرة التي قام بها ملوكها وخاصة المؤسسون والمبرزون منهم، ورغم أن أثرهم الحضاري لا يقارن بمخرجات عهود الأمة؛ إلا أنهم لا يحاطون بهالات القداسة والتبجيل، وتنسب إليهم من الكرامات والخوارق ما لا يحدث إلا للأنبياء، ولا يجد المرء شيئا منها إلا في أخبار الشعوذة المنسوبة لبعض رجال الصوفية! (سنتناول ذلك بإذن الله تعالى في حلقة خاصة)..  ولاشك أن ملوكا أوحكاما يحاطون بتلك الهالات المقدسة والأخبار الخارقة سيكون صعبا على أتباعهم ؛الذين تربوا عليها وأشربت قلوبهم وعقيدتهم بها؛ أن يجدوا آخرين يتعاملون مع أئمتهم كبشر لهم إيجابياتهم وسلبياتهم.. أو يتعاملون معهم وفق ما صار مطلبا شعبيا (أن يكون الحاكم أجيرا لدى الشعب.. وموظفا لخدمته) بكل ما يعني ذلك من تعرض الحاكم للمساءلة والنقد والتشكيك في صلاحياته للحكم وقيادة الناس!

     تبدأ المبالغات –ولا نقول المغالطات!- واجتراح الخوارق في التاريخ الهادوي من الحديث عن سبب مجيء أو استقدام الهادي يحيى بن الحسين من مقره في جبال الرس في المدينة المنورة إلى اليمن، فالأمر يحاط بقداسة دينية وأخبار معجزة مروية عن الرسول ؛صلى الله عليه وسلم؛ تحمل في طياتها ما ينقضها.. وفي كتاب ( سيرة الهادي إلى الحق: يحيى بن الحسين)(1) نماذج من ذلك عند التمهيد لظهور الهادي في اليمن؛ تبدأ من حشد الآيات القرآنية التي نزلت في الأنبياء وتنزيلها عليه، وتنتهي بالروايات المنسوبة للرسول صلى الله عليه وسلم والإمام علي عن الجهاد في سبيل الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحق آل البيت بالخلافة الموصى به من الله تعالى الذي اغتصب منهم.. إلخ حتى يصل الأمر إلى وصف الامة الإسلامية بالكفر لأنها ( خالفت نبيها في ذلك حسدا لأهل بيت نبيها فقدموا غيرهم وأمروهم عليهم، وطلبوا العلم من سواهم، واتبعوا أهواءهم.. وكفروا بربهم، ونقضوا كتاب الله خالقهم فقالوا في دينهم بالتقليد والهوى خلافا لله ولرسوله وحسدا لأهل بيت النبوة) (2)

  وبين هذا وذاك حشرت مجموعة من الروايات التي تتحدث عن ظهور الهادي في اليمن بوصفه صاحب اليمن الذي يظهر زمن الجور وتجب نصرته.. أو اليماني الذي يظهر باليمن يملأ الأرض عدلا.. ويسوق يمنها إلى تهامتها إلى مكة كسوق الراعي غنمه إلى مرعاها.. أورجل من العترة اسمه اسم نبي يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا، يميز بين الحق والباطل، ويؤلف الله قلوب المؤمنين على يديه..(3)

     ومن الواضح لمن يتأمل في هذه الروايات أنها لا تخلو من المآخذ عليها؛ فالهادي لم يملأ المناطق التي حكمها عدلا فضلا عن أن يكون قد ملأ الأرض عدلا، ولو كان ذلك حصل فعلا لما كانت نهاية الهادي محصورا في مساحات محدودة في صعدة وما حولها؛ بل إن الهادي مات وخصومه على مشارف صعدة نفسها يتهددونها.. كما أنه ظل طوال حياته في اليمن يواجه ثورات اليمنيين هنا وهناك.. فكيف ينشر العدل حتى يملأ الأرض ثم يثور الناس ضده ويرفضونه صراحة، ويرفضون طاعة من نشر في بلادهم العدل؟ وكيف ألف الله به قلوب المؤمنين وهو كما قلنا واجه من الثورات والرفض الشعبي كما واجه غيره ممن جاءوا إلى اليمن من خارجه، وظلت اليمن وخاصة مناطق وجود الأئمة منشغلة بالحروب المذهبية والقبلية وطمعا في السلطة دون توقف، وتقاتل اليمنيون ضد بعضهم كما لم يتقاتلوا من قبل حتى القرن العشرين الماضي؟

    وفي هذا السياق؛ يورد د. علي محمد زيد في كتابه ( معتزلة اليمن: دولة الهادي وفكره) كلمتين للهادي وابنه محمد المرتضى ؛ الذي خلفه في الحكم قبل أن يتنازل يائسا سريعا عنه ؛ تستحقان  أن يتأملهما الذين يتحدثون بلا ترو عن ملء الأرض عدلا وتأليف القلوب.. فعندما سمع الهادي عن تمرد أحد حلفائه قال لأحد أتباعه :( قد عزمت على أن احتجب ولا أكلم الناس ولا يدخل إلي خلق، ولولا أني أخاف ضيعة الإسلام لما أقمت في اليمن، ولمضيت إلى بلدي فما أحسب أن هؤلاء يحل المقام بينهم ولا أستحل أقاتل بهم!).. أما المرتضى فيقول عن أبيه لأتباع أبيه الذين طالبوه بالقيام بواجب الإمامة ( وكان يقاسي منكم الأمرين، وتصيبه منكم المحن المتواترة، وتعاملونه أقبح معاملة، وتقابلونه بالإساءة إليه والخروج عليه فصبر من دميم أفعالكم وقبح معاملتكم على ما لا يصبر عليه إلا من امتحن الله قلبه للتقوى) (4)

    وكان من نتائج الحروب التي شهدتها اليمن في زمن الهادي وكان له فيها نصيب كبير (أتباعه يتحدثون عن مئات الوقائع الحربية التي خاضها ضد المنافسين له) أن أصيبت البلاد بمجاعة وقحط شديد فخربت القرى، أكل الناس بعضهم بعضا، ولم يذكر أنه كان قحط أعظم منه. (5) ولا شك أن هذه المعلومات لو وضعت بجانب بعضها لعرفنا القيمة الضعيفة للروايات التي تحدث عن العدل الذي تحقق، وتآلف القلوب إلا قطعا إذا كان المقصود بالمؤمنين أنصار الهادي الخلص له وأما غيرهم فلهم الويل والثبور وعذاب الجحيم!

                                       (2)

   ونستمر في قراءة نماذج من مظاهر التقديس؛ فهناك حرص قديم وحديث عند أتباع الهادي على القول بأن الهادي جاء بدعوة من (قبائل اليمن) و(أهل اليمن) أو(ولما استشرى الفساد فزع علماء(!) ومشائخ اليمن فاستدعوا الإمام الهادي..).. أو(ثم استدعي الكرة الثانية  4 28ه بعد أن عزم عليه وفد يمني(!) من عِلية القوم يمثل كل(!) قبال الشمال!) (6) .. ونظن أنه من الصعب المكابرة بأن الذين دعوا (الهادي) للقدوم إلى اليمن –أو صعدة بالتحديد- هم مجموعة من اليمنيين لا يمثلون إلا أنفسهم من (بنو فطيمة) خاصة من خولان صعدة عام 284ه.. ولا يمكن بأي حال من الصدق مع النفس والتاريخ أن يقال إن هؤلاء يمثلون (قبائل اليمن وأهل اليمن وعلماء ومشائخ اليمن) فضلا عن أن يكون (وفد يمني).. هذه مبالغات انتجتها النفوس المشبعة بقداسة الهادي التي ترى فيه من الخوارق ما يجعلها تصدق ما يقال لها دون تفكير وإعمال للعقل!

     ولعل مما يؤكد عدم صحة القول بأن الهادي جاء مدعوا من قبائل اليمن وأهل اليمن ومشائخ اليمن هكذا بأريحية لا يتقنها إلا الإعلام الرسمي للحكومات العربية في عصرنا هذا.. مما يؤكد عدم صحة هذا القول أنه واجه أوضاعا غير مريحة في المرتين اللتين جاءهما، ورفضا كبيرا لم يتردد أن يقال له بأنه [.. أجنبي لا يريدونه في بلادهم.. وانصرونا على هذا الغريب نخرجه من وطننا وبلداننا إلى جبل الرس..] (7).. وقد ظل طوال سنوات بقائه إماما من 284- 298 يخوض معارك توسيع النفوذ، والسيطرة، واستعادة السيطرة، ومواجهة التمردات والانتفاضات على حكمه حتى توفي وهو لا يسيطر إلا على مناطق قليلة في صعدة وما جاورها. ولو كان الهادي جاء إلى اليمن بدعوة من القبائل والزعماء والعلماء بتلك الصورة التي يروجون لها؛ لما ظل سنوات حكمه يخوض عشرات المعارك التي يؤكد أتباعه أنها (بلغت نيفا وسبعين وقعة مع الباطنيين حضرها بنفسه) و(ومع بني الحارث نيف وسبعون وقعة)! فضلا عن المعارك التي خاضها ضد السفيانيين والدعام وآل طريف وآل يعفر، وحتى قالوا إنه كان لا يجد وقتا لإملاء رسائله إلا وهو على فرسه! والأقرب للصواب كما أورد عن الإمام المتوكل أحمد بن سليمان في كتابه: حقائق المعرفة ( إن الهادي أجابه قوم من أهل اليمن وخالفه أكثرهم فحارب الظالمين وحاربوه، وأخافهم وأخافوه، وباينهم وباينوه!).. انظر هامش ص 150 من قرة العيون بأخبار اليمن الميمون لابن الديبع الشيباني.

  فكيف نصدق بعد كل ذلك أن الهادي قدم إلى اليمن مرحبا به أو مدعوما من كل تلك الجهات والأشخاص؟

                                             (3)

    تتسع المبالغات في رسم هالة مقدسة عن الهادي ودولته لتشمل سلطانه ونفوذه وأثر ذلك على اليمن.. فهناك من يكتب أن الهادي (دوخ ملوك اليمن) وطرد جند بني العباس –مع أنه لم يكن لهم جنود رسميون- وأنصارهم من صنعاء ومخاليف اليمن(!).. ودان له (كثير من البلاد..) ولم يعرف الهزيمة قط! وكذلك يزعمون أن سلطانه وصل إلى (عدن) مع أن تاريخه الرسمي لا يتحدث أبدا عن ذلك، لكن البعض من فرط هوسه في تضخيم نفوذ الهادي وتكبير قداسته اختلط عليه الأمر ما بين (عدن لاعة ) و(عدن أبين) (8) .. وآخر يقول عن القدوم الثاني للهادي إلى صعدة التي عمها الفتن (فعمهم الصالح ببركته وصاروا إخوانا).. ( ولقد ملأ اليمن أمنا وإيمانا وعلما وعدلا، ومساجد ومعاهد..!)

    والثابت تاريخيا أن دولة الهادي لم تشمل كل اليمن ولا حتى ما يعرف الآن بشمال اليمن، ولم يدوخ ملوك اليمن بل كانت له معهم جولات عديدة، وانتصر في بعضها وانهزم كثيرا، وخسر كثيرا من مناطق نفوذه، ودخل صنعاء وخرج منها سريعا ثلاث مرات منها واحدة دخلها بتحالف مع ملوك وقادة كيانات شبيهة بدولته، وكذلك ليس صحيحا ما تروجه قرائح أتباع الهادي وتبتكره من أحداث غير صحيحة عن تطهير الهادي لليمن من القرامطة.. فالملك أسعد بن أبي يعفر هو الذي كان له دور أكثر أهمية وحاسما في القضاء على دولة علي بن الفضل، وجهود الهادي في ذلك كانت محدودة إلى حد كبير، ومات وسلطان ابن الفضل قريب من صعدة التي كانت مهددة بغزوه بعد وفاته؛ لولا أن ابن الفضل توجه لبسط سيطرته على مناطق زميله في الدعوة القرمطية منصور اليمن الحوشبي، واستمرت دولة القرامطة بقيادة ابن الفضل بعد وفاة الهادي وخليفته الأول، حتى سقطت على يد الملك أسعد بن أبي يعفر. (9)  

        الهوامش:

انظر: سيرة الهادي إلى الحق/ يحيى بن الحسين، رواية علي بن محمد عبيدالله العباسي العلوي، ص 21 وما بعدها، بتحقيق د. سهيل زكار، دار الفكر، ط2 1981.

2-المصدر السابق، ص27.

3-المصدر السابق، ص 29 وما بعدها.

4-كلام الهادي في ص 108 المصدر السابق، وكلام ابنه المرتضى نقلا عن كتاب د. علي محمد زيد: معتزلة اليمن/ دولة الهادي وفكره، ص 105 نقلا عن روضة الحجوري.

5- علي محمد زيد، ص83.

6- انظر مثلا: سيرة الهادي ص 36 ، والتحف شرح الزلف لمجد الدين المؤيدين، والفروق الواضحة البهية بين الفرق الإمامية وبين الفرقة الزيدية ص31، ط2.

7- د. علي محمد زيد، ص74.

8- انظر كلام محمد علي الأكوع في هامش رقم1 ص 189في تحقيقه  لكتاب: قرة العيون بأخبار اليمن الميمون لابن الديبع الشيباني،ط1 مكتبة الإرشاد.

9- د. علي محمد زيد، ص84 وما بعدها، وهامش رقم 4 ص178 و179 في قرة العيون.

telegram
المزيد في اخبار تقارير
بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع نظيره العماني بدر البوسعيدي، قضية موظفي الوكالات الإنسانية والبعثات الدبلوماسية المحتجزين في اليمن.  جاء ذلك في
المزيد ...
  افتُتح اليوم في مدينة اسطنبول في تركيا المعرض الدولي الرابع الذي ينظمه اتحاد منظمات العالم الإسلامي والذي شاركت فيه أكثر من مائة وخمسون منظمة مجتمع مدني تنشط
المزيد ...
شدد مجلس القيادة الرئاسي، الخميس، على ضرورة تسريع الجهود المبذولة لانفاذ خطة الانقاذ الاقتصادي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية في البلاد، بالتزامن مع إنهيار
المزيد ...
عينت الشركة اليمنية للإستثمارات النفطية، شركة جنة هنت الأمريكية مشغلا جديدا للقطاع الخامس بمديرية عسيلان بمحافظة شبوة جنوب شرق اليمن، بديلا عن شركة
المزيد ...
  صدر مؤخرًا كتاب المؤتمر العلمي الدولي الثاني الذي نظمته كلية ليوا في أبوظبي، تحت عنوان: استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي في المجال الإعلامي بالدول العربية:
المزيد ...
تظاهر آلاف اليمنيين، اليوم الجمعة، في عدد من المحافظات، تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.   وتواصل قوات الاحتلال
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
لم يكن حزب التجمع اليمني للإصلاح الا في صدارة المشهد السياسي اليمني مذ ولد عملاقا في سبتمبر 1990م،ذاك انه يعبر
  تعد الدولة كيان سياسي مُنظم لايمثل جغرافية معينة من الوطن الواحد، بل جميع اجزائه ممثلة بحكومة تمارس
قدم الرئيس الى حضرموت بإيعاز من الشقيقة –والتي هي في عجلة من امرها لحلحة مشاكلها مع الحوثي وترضيته –
اتبعنا على فيسبوك