وحدة الإستراتيجيات الأمنية والعسكرية تحذر من مواجهات عسكرية بصنعاء
عدن بوست - صنعاء: الخميس 18 أكتوبر 2012 05:25 مساءً
حذرت وحدة الإستراتيجيات الأمنية والعسكرية في مركز ابعاد للدراسات والبحوث من مواجهات عسكرية تشهدها العاصمة صنعاء خلال إجازة عيد الأضحى.
وقالت في بلاغ صحفي، ان المعلومات التي حصلت عليها تشير الى حالة من الإستعدادات العسكرية في اوساط معسكرات بعضها تابع للنظام السابق والبعض ت
ابع لمنضمين للثورة، بعد تسرب معلومات عن قرارات تستهدف إقالة قيادات عسكرية عليا.
واشار البلاغ الصحفي الى ان هذا الإستعداد سبقه تصعيد لجماعة الحوثيين من خلال الإنتشار في العاصمة صنعاء وتشكيل بؤر لتخزين الأسلحة داخل وحول العاصمة شجعهم على ذلك نجاح اقتحام سفارة واشنطن باعتبارها نقطة فاصلة نقلتهم من المستوى المحلي الى الوطني ومن ثم الأقليمي في حال انتكاسة الثورة السورية.
واعتبر البلاغ الصحفي حادثتي تفجير مخزن صواريخ الكاتيوشا في الفرقة اولى مدرع ومقتل الضابط العراقي اللواء الهاشمي وقبله محاولات اقتحام وزارتي الدفاع والداخلية ومقدمات تعزز من توقعات استهداف ومهاجمة واضعاف جهات فاعلة في القوات المسلحة والأمن.
واشار الى ان الهاشمي كان احد اهم القيادات العسكية البعثية السنية في العراق واشرف منذ خروجه من العراق بعد الإحتلال الأمريكي عام 2003م على عقد صفقات عسكرية رسمية وغير رسمية لنظام علي عبدالله صالح وبعد تسلم هادي للرائسة انخرط في الهيئة الإستشارية للهيكلة وهو الشخص الوحيد الذي يعرف مقدار الأسلحة النوعية التي يمتلكها الجيش اليمني والوحدات المخزنة فيها من خارج المنظومة الأسرية للنظام السابق.
واشار البلاغ الصحفي الى ان هذا الإستعداد سبقه تصعيد لجماعة الحوثيين من خلال الإنتشار في العاصمة صنعاء وتشكيل بؤر لتخزين الأسلحة داخل وحول العاصمة شجعهم على ذلك نجاح اقتحام سفارة واشنطن باعتبارها نقطة فاصلة نقلتهم من المستوى المحلي الى الوطني ومن ثم الأقليمي في حال انتكاسة الثورة السورية.
واعتبر البلاغ الصحفي حادثتي تفجير مخزن صواريخ الكاتيوشا في الفرقة اولى مدرع ومقتل الضابط العراقي اللواء الهاشمي وقبله محاولات اقتحام وزارتي الدفاع والداخلية ومقدمات تعزز من توقعات استهداف ومهاجمة واضعاف جهات فاعلة في القوات المسلحة والأمن.
واشار الى ان الهاشمي كان احد اهم القيادات العسكية البعثية السنية في العراق واشرف منذ خروجه من العراق بعد الإحتلال الأمريكي عام 2003م على عقد صفقات عسكرية رسمية وغير رسمية لنظام علي عبدالله صالح وبعد تسلم هادي للرائسة انخرط في الهيئة الإستشارية للهيكلة وهو الشخص الوحيد الذي يعرف مقدار الأسلحة النوعية التي يمتلكها الجيش اليمني والوحدات المخزنة فيها من خارج المنظومة الأسرية للنظام السابق.