من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 02:30 مساءً
منذ يوم و 50 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ يوم و 20 ساعه و 42 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ يومان و 14 ساعه و 55 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
منذ 3 ايام و 15 ساعه و 20 دقيقه
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ 3 ايام و 19 ساعه و 38 دقيقه
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
محليات
 
 

السجين الأخطر في العالم يتحدث للجزيرة نت

عدن بوست - حاوره في باريس: محمد عبد العزيز: الاثنين 12 يناير 2015 02:55 صباحاً
كارلوس (بالقبعة) قال إنه يتوق للعودة إلى وطنه وإفادة حكومته بتجربته (الجزيرة نت)

اتهم السجين الفنزويلي في فرنسا إيليتش راميريز سانشيز -المعروف باسم كارلوس- الحكومة السودانية بخيانته وبيعه مقابل المال، وأكد أنه لم يقم طوال حياته بقتل شخص لصالح أي حكومة، مشيرا إلى أن ما سماها "روحه الثورية" ستبقى "مشتعلة".

ويعد كارلوس واحدا من أسياد العمليات السياسية الخفية في العالم في النصف الثاني من القرن العشرين، وفي أوج الحرب الباردة بين الغرب والكتلة الشرقية.

واختلفت حوله الآراء، فمن وجهة نظره ونظر مؤيديه، كانت العمليات التي يقوم بها "عمليات ثورية"، ومن أشهرها اختطافه 11 وزيرا للنفط في اجتماع لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبيك) في فيينا عام 1975، كما ارتبط اسمه كذلك بعملية مطار ميونيخ عام 1972 ضد الفريق الأولمبي الإسرائيلي، بينما اعتبره الغرب "إرهابيا مرتزقا يقوم بتنفيذ عمليات قتل وخطف بدم بارد من أجل المال".

ووصف كارلوس -في حوار عبر الهاتف مع الجزيرة نت ينشر بالتزامن مع جريدة "السوداني" السودانية- عمليه القبض عليه وتسليمه بـ"الغدر"، قائلا إنه تم إحضاره للمطار بواسطة فريق من الأمن السوداني برئاسة رائد يرأس شعبة الأمن الداخلي المسماة "الصقر الأسود"، مشيرا إلى أن الحزن كان ظاهرا على هذا الضابط الذي اعتذر له، قائلا "إنها أوامر عليا"، بينما كان أفراد الأمن يبكون.

"كارلوس اتهم الحكومة السودانية بخيانته وبيعه لفرنسا مقابل المال، مؤكدا أنها باعت أيضا أسامة بن لادن وأبو نضال وعماد مغنية"

خيانة وبيع
وتابع كارلوس "لقد تم بيعي مقابل ملايين الدولارات، ولا أعتقد أن هذه الأموال ذهبت لصالح الشعب السوداني، وإنما في جيوب مجموعات فاسدة".

وقال إن الحكومة السودانية "باعت" أربعة أشخاص هم -بالإضافة إليه هو- زعيم تنظيم القاعدةالراحل أسامة بن لادن، والقائد الفلسطيني أبو نضال، والقائد العسكري بـحزب الله اللبناني عماد مغنية، مشيرا إلى أن الأميركيين لم يرغبوا في تسلمه، إذ لم يكن مطلوبا لديهم.

وقال إنه لا يمكن أن يسامح أناسا قاموا بتسليمه مقابل المال وليس من أجل القانون، "لو كانوا سلموني بشكل قانوني لكان ذلك أخف وطأة، لقد غدروا بي وخانوا القضية الفلسطينية، لقد قاموا باحتجازي وتسليمي للسلطات الفرنسية بطريقة غير شرعية ولا علاقة لها بالقانون، هؤلاء باعوني مقابل المال وليس لحسابات أيديولوجية أو إستراتيجية".

وقال كارلوس إن كوفر بلاك -مدير محطة وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي أي" بالخرطوم آنذاك- هو المسؤول عن صفقة بيعه، حيث خصص فريقا لمراقبته على الدوام، مشيرا إلى أنه كاد أن يطلق النار عليهم ويقتلهم، "إلا أنني تراجعت في آخر لحظة بسبب وجودي ضيفا في السودان ولم أشأ أن أسبب حرجا".

وتابع "قمت بإبلاغ السلطات السودانية، وقلت لهم إن عملاء "سي آي أي" يقومون بمتابعتي وتصويري، فقالوا لي إن الوضع تحت السيطرة. سافرت لفترة قصيرة خارج السودان حتى تهدأ الأوضاع وعدت بعدها، واقترحوا السفر إلى كينيا".

وأضاف "لقد كان اقتراحا غبيا، فقلت له ليس إلى كينيا، حاول أن تجد لي رحلة متجهة إلى تل أبيب فسيكون ذلك أفضل، لقد كان واضحا لي خيانتهم، حتى أنهم قاموا بزرع شريحة في أغراضي متصلة بالأقمار الصناعية لتتبعي".

صورة للمحرر مع محامية وزوجة كارلوس (الجزيرة نت)

أعداء التحرر

وعن قصة دخوله للسودان، قال كارلوس إنه وصل هذا البلد عام 1993 بجواز سفر دبلوماسي ألماني بعد أن مارست الولايات المتحدة ضغوطا على الأردن لتسليمه. مشيرا إلى أنه حاول قتل الملك حسين بن طلال ثلاث مرات، مرة في باريس، والثانية في النمسا، والأخيرة في قصره الملكي بعمّان.

ونفى كارلوس قيامه بعمليات اغتيال لصالح الحكومة السودانية، مؤكدا أنه لم يقم طوال حياته بقتل شخص لصالح أي حكومة، قائلا "كل من قتلتهم كانوا مرتزقة، أنا أقتل من هم أعداء التحرر أينما كانوا".

لكنه استدرك أن الحادثة الوحيدة التي قام فيها بتصفية شخص لصالح حكومة كانت بتصفية من وصفه بـ"أكبر خائن في تاريخ المعسكر الاشتراكي يسرب معلومات عسكرية للمخابرات الأميركية"، ونفذها لصالح الرئيس الروماني نيكولاي تشاوسيسكو دون مقابل.

"كارلوس: ستبقى روحي الثورية مشتعلة. أرغب في العودة إلى الوطن، ووضع خبرتي تحت إمرة حكومتي، وسأكون مساعدا للرئيس في مجال الأمن، وسأعمل على تعزيز التضامن بين الشعوب المضطهدة"

تطلعات
وختم كارلوس حواره بالتأكيد على حبه للسودانيين، "ولكني ممتعض لما حدث لأبي نضال وبن لادن، وما حدث لي لا يقارن بما حدث لمسلمي جنوب السودان الذين تعرضوا للخيانة بعد بيع جنوب السودان وفصله".

وعن تطلعاته للمستقبل، قال إنه لا يتوقع أن يعيش أكثر، "ولكن ستبقى روحي الثورية مشتعلة. أرغب في العودة إلى الوطن، ووضع خبرتي تحت إمرة حكومتي، وسأكون مساعدا للرئيس في مجال الأمن، وسأعمل على تعزيز التضامن بين الشعوب المضطهدة".

وارتبط كارلوس بالحركات الشيوعية، ويعتقد أنه تلقى تدريبا على حرب العصابات في كوبا، وتدريبا عاليا على السلاح والمتفجرات مع جبهة تحرير فلسطين.

وبعد سنين من التخفي، أعلن في 14 أغسطس/آب 1994 القبض عليه في السودان في عملية استخباراتية بالتنسيق مع فرنسا التي تسلمته وأعلنت فورا عن محاكمته.

اعتنق كارلوس الإسلام عام 2001 وهو في سجنه، وتزوج محامية فرنسية في فريق الدفاع عنه اسمها إيزابيل، ونشر عام 2003 كتابا كتبه في زنزانته بعنوان "الإسلام الثوري" دافع فيه عن اللجوء إلى العنف في ظروف معينة، وأظهر دعمه لزعيم تنظيم القاعدة حينها أسامة بن لادن.

المصدر : الجزيرة

telegram
المزيد في محليات
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل
المزيد ...
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة
المزيد ...
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج
المزيد ...
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب
المزيد ...
شارك معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، في فعاليات الحدث العربي رفيع المستوى حول الأشخاص ذوي الإعاقة وريادة الأعمال والابتكار،
المزيد ...
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك