من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 23 ساعه و 3 دقائق
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 23 ساعه و 25 دقيقه
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ يوم و 8 ساعات و 52 دقيقه
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 21 ساعه و 50 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يومان و 7 ساعات و 5 دقائق
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

تسريع الحلول لأزمات اليمن

عدن بوست - افتتاحية صحيفة الخليج الثلاثاء 09 أكتوبر 2012 02:46 صباحاً

بعد الزيارة الناجحة التي قام بها مؤخراً الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي إلى عدد من دول العالم، بهدف رئيس هو حشد الدعم الاقتصادي لبلاده، يكون هادي قد حصل على دعم سياسي ومالي كبير من الدول المانحة، لإخراج اليمن من غرفة الإنعاش التي دخلها منذ مدة والبدء بإعادة ترتيب البيت الذي خربته الصراعات السياسية والعسكرية والاجتماعية منذ سنوات طويلة وعصفت به بشكل كامل العام الماضي .

 

تحركات هادي إدراك لخطورة الأوضاع التي لم تستقر بعد، وتحتاج إلى جهود إضافية لمنع انتقال الفوضى إلى كل أرجاء اليمن، في ظل شعور الناس بغياب الدولة ، سواء على مستوى الشمال أو الجنوب، وغيرهما، والمطلوب التحرك بشكل أكبر لتطويق مؤشرات الانهيار والدخول في مرحلة الفوضى، وهي مرحلة إذا ما دخلها اليمن فإن الرجوع عنها لن يكون سهلاً .

 

في المقابل فإن على القوى الفاعلة في البلاد أن تكون عوناً للرئيس هادي الذي يحاول ترميم ما أفسدته الصراعات الحزبية والسياسية والقبلية خلال السنوات الماضية، فهذه الصراعات ليست وليدة اليوم، بل كانت مخبأة تحت قبضة القوة التي حكم بها الرئيس السابق علي عبدالله صالح، ويجني اليمنيون مآسيها .

 

من المهم أن تمنح القوى السياسية كافة الرئيس هادي فرصة لإعادة تنظيم وترتيب البيت اليمني المتصدع، من خلال التعاطي العقلاني مع الأحداث والتطورات وعدم المبالغة والإسراف في المطالبات التي تبدو غير ممكنة في هذه الظروف، كما لو أن الرجل لديه العصا السحرية لمعالجة الكوارث التي خلفتها صراعات العقود الماضية من حكم النظام السابق، ومن نتائجها بروز النزعات الانفصالية في الجنوب، واستنساخ الحروب في الشمال، وهو ما برز في السنوات الأخيرة عندما أحكم الحوثيون قبضتهم على المناطق التي تقع تحت سيطرتهم بعد ست حروب فاشلة دفع اليمن كله ثمناً لها دماء وأموالاً .

 

في ذروة الخلافات بين القوى اليمنية التي بدأت تبرز إلى السطح مؤخراً، يجب ألا تغيّب مصلحة اليمن عن أذهان هذه القوى . صحيح أن خريطة التحالفات ستتغير بين الحلفاء والخصوم السابقين، إلا أنه يجب ألا تتحول التحالفات الجديدة إلى معول هدم للإجهاز على ما تبقى من مظاهر الدولة بحدودها الدنيا، وعلى هذه القوى أن تبدأ بالتحرك لإظهار دعمها للخطوات الإنقاذية من أجل إنجاح المرحلة المقبلة وهي أهم المراحل في تاريخ اليمن الحديث والمتمثلة في إنجاح مؤتمر الحوار الوطني، المقرر عقده نهاية شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، فهو الوسيلة الوحيدة لرسم وجه اليمن المقبل .

 

في المقابل على الحكم تسريع وضع الحلول الكفيلة بمنح الشعب الأمل في التغيير من خلال قرارات تقضي على المظاهر السلبية التي خلفتها أحداث العام الماضي، وأبرزها إنهاء حالة الانقسام في مؤسستي الجيش والأمن والبدء برسم معالم خطة طريق تكون قادرة على نقل اليمن من مربع الخوف والقلق إلى مربع الأمن والاستقرار .

telegram
المزيد في عربي و دولي
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...
أعلنت وزارة الخارجية السعودية، الأحد، رفضها تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن إقامة دولة فلسطينية على أراضي المملكة، وقالت إنها "تستهدف صرف
المزيد ...
ارتفع عدد الضحايا إلى "7 شهداء" فلسطينيين جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مساء الأربعاء، بلدة طمون بمحافظة طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة.   وأفادت وزارة
المزيد ...
أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبد الغني تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. وقال عبد الغني “نعلن تولية السيد القائد
المزيد ...
رحبت دول عربية، مساء الأربعاء، باتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم إعلانه، مساء الأربعاء.   جاء ذلك في مواقف رسمية صادرة عن السعودية
المزيد ...
هددت جماعة الحوثي، الخميس، بإستهداف السعودية في حالة تم استهداف الجماعة بحرب جديدة، بالتزامن مع الأحداث التي شهدتها سوريا وأدت لسقوط نظام بشار الأسد، بعد سيطرة
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك