من نحن | اتصل بنا | السبت 13 سبتمبر 2025 10:45 مساءً
منذ 5 ساعات و 25 دقيقه
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب بالإخ.وان المسلمين، ويضيف للتوضيح الغير بريء أو ما يسمى بحزب الإصلاح. معا التشديد على كلمة الإصلاح وحركة شبه دائرية من كتفه الأيمن.الح..وثيين من بعده لا يمكن أن ينطقوا إسم
منذ 5 ساعات و 47 دقيقه
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على ميليشيـ... ات الخـــ.. وثي. وعندما تأتي مثل هذه الدعوة من رئيس الحزب السياسي الأكبر في البلاد، الذي لم يبارح أفراده ميدان المعركة، القابضون على الزناد، رغم كل ما يحدث
منذ يوم و 3 ساعات و 59 دقيقه
أكد أعضاء مجلس الأمن الدولي، دعمهم القوي لسيادة دولة قطر وسلامة أراضيها، بموجب مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، ولدورها الحيوي الذي تواصل القيام به في جهود الوساطة في المنطقة، إلى جانب مصر والولايات المتحدة الأمريكية.   وأعرب الأعضاء، في بيان صحفي صادر عن المجلس تزامناً مع
منذ يوم و 4 ساعات و 3 دقائق
أدان مجلس الأمن الدولي بشدة احتجاز الحوثيين ما لا يقل عن 21 من موظفي الأمم المتحدة منذ 31 أغسطس/آب، بالإضافة إلى اقتحام مقرات برنامج الأغذية العالمي واليونيسف بالقوة، والاستيلاء على ممتلكات الأمم المتحدة، في انتهاك للقانون الدولي. وشدد أعضاء مجلس الأمن في بيان على ضرورة ضمان
منذ يوم و 5 ساعات و 33 دقيقه
أعلن رئيس الهيئة العليا لحزب الإصلاح، محمد اليدومي، عن مبادرة سياسية جديدة تدعو إلى "ميثاق شرف وطني" بين القوى السياسية، يقضي بإدارة اليمن بعد إنهاء انقلاب الحوثيين بالشراكة والتوافق لسنوات محددة، حتى يستعيد الوطن عافيته وتتم تهيئة البلاد لإجراء انتخابات عامة.   وجاءت
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
أخبار عدن
 
 

الحكومة اليمنية تبحث عن مأوى

عدن بوست - فارس الجلال - عدن - العربي الجديد: الأربعاء 07 يناير 2015 08:40 صباحاً
تشكلت حكومة بحاح في ظروف استثنائية (محمد حويس/فرانس برس)

أجبرت الأوضاع السياسية المتدهورة في صنعاء حكومة "السلم والشراكة" برئاسة خالد بحاح على نقل اجتماعاتها إلى عدن، حيث تتواجد فيها منذ أكثر من عشرة أيام بكل طاقمها.

وعقدت الحكومة في عدن اجتماعاتها الاعتيادية والاستثنائية، ليزداد المشهد السياسي غموضاً ولا سيما في ظل عدم اتضاح الأسباب الحقيقية التي تقف خلف هذه الخطوة، ووجود تباينات حول مدى جدية الحكومة باتخاذ عدن مقراً لها بدلاً من صنعاء.

وعلى الرغم من أن مسؤولين حكوميين كانوا قد نفوا اتخاذ أي قرار من هذا القبيل من قبل الحكومة في الأيام الأولى لنقل اجتماعاتها، إلا أن عدداً من الوزراء ومسؤولين في السلطات المحلية في عدن، أكدوا في لقاءات لهم، أن الحكومة ستستمر في عقد اجتماعاتها في المدينة خلال الفترة المقبلة، معللين ذلك بالضغوط والعراقيل التي تتعرض لها وأنشطتها في صنعاء. ويشمل ذلك ما يواجهه عدد من وزراء الحكومة من مضايقات، وعجز البعض منهم عن الذهاب إلى مكاتبهم في الوزارات، بالإضافة إلى الأوضاع الأمنية المتردية التي تعيشها صنعاء منذ سيطرة الحوثيين عليها قبل أشهر.

مصادر مقربة من رئيس الحكومة لم تؤكد أو تنفِ لـ"العربي الجديد" نيتها البقاء في عدن، مكتفية بالقول إن "الحكومة تتواجد فيها لتنفيذ جزء من برامجها، والاطلاع عن قرب على احتياجات الناس وحل مشاكلهم". كما أشارت المصادر إلى أن "الحكومة ستمارس أنشطتها في جميع محافظات ومناطق اليمن، ضمن خطتها والتي بدأتها بعدن".

وعلى الرغم من أن الحكومة وجدت في الأيام الأولى لتواجدها في عدن حريةً في الحركة، ومتنفساً للقيام بأنشطتها وتمكنت من إقامة المؤتمرات والفعاليات داخل عدن، فضلاً عن التحرك في المحافظات المجاورة لها كمحافظتي لحج وأبين، إلا أنها وخلال الأيام الماضية، وجدت نفسها في مواجهة مباشرة مع الحراك الجنوبي المطالب بفك الارتباط بين الشمال والجنوب. وطالبت قيادات بارزة في الحراك الحكومة بمغادرة عدن "عاصمة دولة الجنوب، إلى صنعاء عاصمة دولة الاحتلال"، حسب وصفهم.

وجاءت هذه الأصوات بعد مصادمات دامية بين قوات الأمن ومجموعات من أنصار الحراك الجنوبي في مدينة كريتر يوم الخميس الماضي، وسقط فيها قتيل وعدد من الجرحى، أثناء منع المحتجين لرئيس الحكومة خالد محفوظ بحاح وعدد من الوزراء، ومسؤولي السلطات المحلية في عدن من الوصول إلى قاعة فلسطين، بمنطقة المعاشيق، التي يقع فيها قصر رئاسي، لإقامة إحدى الفعاليات الحكومية. وقطع المحتجون الطريق المؤدية للمنطقة وأشعلوا الإطارات في ظل اتهامات لأطراف سياسية بعرقلة مساعي الحكومة للقيام بإصلاحات وتجاوز المشاكل وتلافي أي أخطاء، تزامناً مع رفض أغلب وزرائها التطرق للأوضاع السياسية في اليمن.

وهو ما يفسره البعض بأن الحكومة تمرّ في وضع لا تحسد عليه، منذ اليوم الأول لتشكيلها، الذي جاء في ظروف سياسية استثنائية خطيرة، ولا سيما أنها تشكلت وهناك رفض لأطراف سياسية رئيسية لها في صنعاء، في الوقت الذي لا تملك فيه أدنى قوة لتنفيذ برامجها وأنشطتها وقراراتها، بعد أن أصبحت قوة الدولة مقيدة وخاضعة لقوى سياسية باتت تتحكم بالبلاد كالحوثيين وحليفهم في حزب المؤتمر جناح الرئيس السابق علي عبد الله صالح. ولذلك يعتبر البعض أن الحكومة اتخذت خطوة التوجه إلى عدن للتخلص من هذه العراقيل، لكنها في الوقت نفسه تتعرض للضغوط بسبب تواجدها في الجنوب.

ويرى مدير تحرير موقع "الحدث الآن" فواز المريسي، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن "انتقال الحكومة من صنعاء إلى عدن لن يدوم طويلاً، لكنه قد يكون إجراء روتينياً بسبب الاضطرابات الأمنية والسياسية الحاصلة في صنعاء، فضلاً عن القبضة التي تحكم فيها جماعة أنصار الله على العاصمة ومفاصل الدولة فيها، ولا سيما الوزارات السيادية ومكاتب الوزراء والتدخل في اختصاصاتهم، واعتراض أي قرارات لا تأخذ موافقة الجماعة أو لا تعجبها".

وبالتالي حسب المريسي، فان "مثل هذه العراقيل والتجاوزات، قد تكون سبباً لهروب الحكومة إلى عدن بصورة مفاجئة، باعتباره الحل الأنسب من وجهة نظرها لتجنبها الاصطدام مع الحوثيين، ولا سيما أن عدن ومرافقها الحكومية، لا تزالان خارج سيطرة جماعة الحوثيين". لكنه يشير إلى أن "الحكومة ستدخل  في صدامات مع أنصار الحراك الجنوبي، وهو ما حدث فعلا". وحسب المريسي، "فان أنصار الحراك أيضاً لا يعترفون في الحكومة، ويرفضون تواجدها بعدن، على اعتبار أنهم لا يبحثون عن مشاريع وخدمات، إنما يريدون الانفصال وإقامة دولة جنوبية".

وكانت دعوات من قبل أطراف سياسية قد أطلقت في عهد صالح والرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي، تطالب بنقل العاصمة اليمنية إلى عدن بدلاً من صنعاء، لكنها لم تلق أي تفاعل، في الوقت الذي لا تحظى فيه أي خطوات على هذا النحو بأي قبول جنوباً، المتصادم معها أصلاً.

telegram
المزيد في أخبار عدن
التقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، برئاسة القاضي أحمد سعيد المفلحي، بفخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة
المزيد ...
أطلقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريرها الدوري الثالث عشر الذي يغطي الفترة من الأول من أغسطس 2024 وحتى الحادي
المزيد ...
  نفى البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، صحة ما تم تداوله عبر بعض الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي بشأن صدور تعميم جديد يخص تحديد سعر الصرف للعملات
المزيد ...
أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في العاصمة عدن، عن إيقاف فتح أي حسابات جديدة لمنظمات المجتمع المدني لدى شركات ومنشآت الصرافة المرخصة من البنك المركزي في
المزيد ...
أقر مجلس الوزراء اليمني، الإثنين، تنفيذ مشروع الممر المائي في منطقة الوادي الكبير بعدن، وانشاء مركز طوارئ لتوحيد جهود مواجهة الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية
المزيد ...
  أعلنت الهيئة العليا للأدوية والمستلزمات الطبية بعدن، اليوم الاثنين، بدء العمل بالتسعيرة الرسمية الجديدة للأدوية في جميع الأسواق المحلية، استجابة لتوجيهات
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
اتبعنا على فيسبوك