من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 21 يناير 2025 05:42 مساءً
منذ 22 ساعه و 19 دقيقه
  اختتمت مؤسسة روابي ردفان للتنمية الخيرية بمحافظة لحج صباح اليوم الثلاثاء الموافق 21 يناير 2025م فعاليات برنامج بناء قدرات الشباب المحلي الموسم الثاني بحفل تكريم للمشاركين وذلك بحضور عدد من الشخصيات الرسمية والاجتماعية والمهتمين بالتنمية الشبابية   وخلال حفل التكريم
منذ يومان و 22 ساعه و 36 دقيقه
نظم المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم ورشة العمل الخاصة بتدشين استراتيجية التواصل بشأن المخاطر (RCCE) الورشة التي شارك فيها40مشارك من عدد من الوزارات والمؤسسات والجهات ذات العلاقة تناولت عرض عن الضرورة الوطنية لاعداد خطة التواصل بشأن
منذ 3 ايام و ساعتان و 5 دقائق
  نشرت مجلة بحوث العلاقات العامة العلمية المحكمة المتخصصة في بحوث الاتصال والعلاقات، في عددها الأخير رقم 54، بحث علمي جديد للأستاذ الدكتور عبد الملك الدناني - أستاذ الاتصال بقسم العلاقات العامة في كلية ليوا، – رئيس تحرير مجلة بحوث العلمية المحكمة، الصادرة عن مركز لندن،
منذ 4 ايام و 21 ساعه و 11 دقيقه
أكد "مؤتمر مأرب الجامع"، خلال اجتماع موسع ضم مكونات حزبية وقبلية وشبابية، ضرورة معالجة الاختلالات السياسية والاقتصادية التي يعاني منها اليمنيون بسبب انقلاب مليشيات الحوثي واستمرار التقصير من قبل مؤسسات الدولة الشرعية.  وفي بيان صادر عنه، شدد المؤتمر على أهمية توحيد
منذ 5 ايام و 21 ساعه و 18 دقيقه
    نظمت مدرسة الامل الاهلية بمحافظة لحج طبقا خيريا لدعم جمعية مكافحة اورام الاطفال الخيرية بحضور رئيس الغرفة التجارية والصناعية بالمحافظة امين الربيعي ومدير عام الادارة العامة لتنمية المرأة بديوان محافظة لحج الاستاذة عيشة فرج ومديرة المدرسة ايمان بحرق   وشهدت
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
أخبار عدن
 
 

الحكومة اليمنية تبحث عن مأوى

عدن بوست - فارس الجلال - عدن - العربي الجديد: الأربعاء 07 يناير 2015 08:40 صباحاً
تشكلت حكومة بحاح في ظروف استثنائية (محمد حويس/فرانس برس)

أجبرت الأوضاع السياسية المتدهورة في صنعاء حكومة "السلم والشراكة" برئاسة خالد بحاح على نقل اجتماعاتها إلى عدن، حيث تتواجد فيها منذ أكثر من عشرة أيام بكل طاقمها.

وعقدت الحكومة في عدن اجتماعاتها الاعتيادية والاستثنائية، ليزداد المشهد السياسي غموضاً ولا سيما في ظل عدم اتضاح الأسباب الحقيقية التي تقف خلف هذه الخطوة، ووجود تباينات حول مدى جدية الحكومة باتخاذ عدن مقراً لها بدلاً من صنعاء.

وعلى الرغم من أن مسؤولين حكوميين كانوا قد نفوا اتخاذ أي قرار من هذا القبيل من قبل الحكومة في الأيام الأولى لنقل اجتماعاتها، إلا أن عدداً من الوزراء ومسؤولين في السلطات المحلية في عدن، أكدوا في لقاءات لهم، أن الحكومة ستستمر في عقد اجتماعاتها في المدينة خلال الفترة المقبلة، معللين ذلك بالضغوط والعراقيل التي تتعرض لها وأنشطتها في صنعاء. ويشمل ذلك ما يواجهه عدد من وزراء الحكومة من مضايقات، وعجز البعض منهم عن الذهاب إلى مكاتبهم في الوزارات، بالإضافة إلى الأوضاع الأمنية المتردية التي تعيشها صنعاء منذ سيطرة الحوثيين عليها قبل أشهر.

مصادر مقربة من رئيس الحكومة لم تؤكد أو تنفِ لـ"العربي الجديد" نيتها البقاء في عدن، مكتفية بالقول إن "الحكومة تتواجد فيها لتنفيذ جزء من برامجها، والاطلاع عن قرب على احتياجات الناس وحل مشاكلهم". كما أشارت المصادر إلى أن "الحكومة ستمارس أنشطتها في جميع محافظات ومناطق اليمن، ضمن خطتها والتي بدأتها بعدن".

وعلى الرغم من أن الحكومة وجدت في الأيام الأولى لتواجدها في عدن حريةً في الحركة، ومتنفساً للقيام بأنشطتها وتمكنت من إقامة المؤتمرات والفعاليات داخل عدن، فضلاً عن التحرك في المحافظات المجاورة لها كمحافظتي لحج وأبين، إلا أنها وخلال الأيام الماضية، وجدت نفسها في مواجهة مباشرة مع الحراك الجنوبي المطالب بفك الارتباط بين الشمال والجنوب. وطالبت قيادات بارزة في الحراك الحكومة بمغادرة عدن "عاصمة دولة الجنوب، إلى صنعاء عاصمة دولة الاحتلال"، حسب وصفهم.

وجاءت هذه الأصوات بعد مصادمات دامية بين قوات الأمن ومجموعات من أنصار الحراك الجنوبي في مدينة كريتر يوم الخميس الماضي، وسقط فيها قتيل وعدد من الجرحى، أثناء منع المحتجين لرئيس الحكومة خالد محفوظ بحاح وعدد من الوزراء، ومسؤولي السلطات المحلية في عدن من الوصول إلى قاعة فلسطين، بمنطقة المعاشيق، التي يقع فيها قصر رئاسي، لإقامة إحدى الفعاليات الحكومية. وقطع المحتجون الطريق المؤدية للمنطقة وأشعلوا الإطارات في ظل اتهامات لأطراف سياسية بعرقلة مساعي الحكومة للقيام بإصلاحات وتجاوز المشاكل وتلافي أي أخطاء، تزامناً مع رفض أغلب وزرائها التطرق للأوضاع السياسية في اليمن.

وهو ما يفسره البعض بأن الحكومة تمرّ في وضع لا تحسد عليه، منذ اليوم الأول لتشكيلها، الذي جاء في ظروف سياسية استثنائية خطيرة، ولا سيما أنها تشكلت وهناك رفض لأطراف سياسية رئيسية لها في صنعاء، في الوقت الذي لا تملك فيه أدنى قوة لتنفيذ برامجها وأنشطتها وقراراتها، بعد أن أصبحت قوة الدولة مقيدة وخاضعة لقوى سياسية باتت تتحكم بالبلاد كالحوثيين وحليفهم في حزب المؤتمر جناح الرئيس السابق علي عبد الله صالح. ولذلك يعتبر البعض أن الحكومة اتخذت خطوة التوجه إلى عدن للتخلص من هذه العراقيل، لكنها في الوقت نفسه تتعرض للضغوط بسبب تواجدها في الجنوب.

ويرى مدير تحرير موقع "الحدث الآن" فواز المريسي، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن "انتقال الحكومة من صنعاء إلى عدن لن يدوم طويلاً، لكنه قد يكون إجراء روتينياً بسبب الاضطرابات الأمنية والسياسية الحاصلة في صنعاء، فضلاً عن القبضة التي تحكم فيها جماعة أنصار الله على العاصمة ومفاصل الدولة فيها، ولا سيما الوزارات السيادية ومكاتب الوزراء والتدخل في اختصاصاتهم، واعتراض أي قرارات لا تأخذ موافقة الجماعة أو لا تعجبها".

وبالتالي حسب المريسي، فان "مثل هذه العراقيل والتجاوزات، قد تكون سبباً لهروب الحكومة إلى عدن بصورة مفاجئة، باعتباره الحل الأنسب من وجهة نظرها لتجنبها الاصطدام مع الحوثيين، ولا سيما أن عدن ومرافقها الحكومية، لا تزالان خارج سيطرة جماعة الحوثيين". لكنه يشير إلى أن "الحكومة ستدخل  في صدامات مع أنصار الحراك الجنوبي، وهو ما حدث فعلا". وحسب المريسي، "فان أنصار الحراك أيضاً لا يعترفون في الحكومة، ويرفضون تواجدها بعدن، على اعتبار أنهم لا يبحثون عن مشاريع وخدمات، إنما يريدون الانفصال وإقامة دولة جنوبية".

وكانت دعوات من قبل أطراف سياسية قد أطلقت في عهد صالح والرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي، تطالب بنقل العاصمة اليمنية إلى عدن بدلاً من صنعاء، لكنها لم تلق أي تفاعل، في الوقت الذي لا تحظى فيه أي خطوات على هذا النحو بأي قبول جنوباً، المتصادم معها أصلاً.

telegram
المزيد في أخبار عدن
نظم المركز الوطني للتثفيف والإعلام الصحي والسكاني بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم ورشة العمل الخاصة بتدشين استراتيجية التواصل بشأن المخاطر (RCCE) الورشة التي شارك
المزيد ...
  نشرت مجلة بحوث العلاقات العامة العلمية المحكمة المتخصصة في بحوث الاتصال والعلاقات، في عددها الأخير رقم 54، بحث علمي جديد للأستاذ الدكتور عبد الملك الدناني -
المزيد ...
    نفذت منظمة "انتر سوس"، بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الأربعاء، لقاءًا خاصًا بالمناصرة والحشد حول { رفع التوعية بحملة التطعيم في اليمن }
المزيد ...
    نظمت اليوم الثلاثاء كلية الإعلام بجامعة عدن ندوة في رحاب الكلية وذلك عقب إطلاق اسم الفقيد الحداد (مؤسس قسم الإعلام بكلية الأداب) على مدرج الكلية تخليدًا
المزيد ...
أفادت مصادر طبية، الإثنين بأن 3 طبيبات يمنيات حزن على المراكز الأولى في البورد العربي (الدكتوراه) والزمالة العربية في اختصاص الولادة وأمراض النساء، والذي انعقد في
المزيد ...
  نظمت نقابة هيئة التدريس بجامعات عدن ولحج وأبين وشبوة، صباح الخميس، وقفة احتجاجية أمام كلية التربية في مديرية خور مكسر بمدينة عدن، لمطالبة الحكومة بتنفيذ
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
24 ساعة مضت على إعلان قناة الإخبارية السعودية قيادة مجلس حضرموت الوطني في نشرتها الرئيسية ليلة امس. تلقى
في 26 سبتمبر 1962، انطلقت شرارة واحدة من أعظم الثورات في تاريخ اليمن الحديث، ثورة 26 سبتمبر التي غيرت مجرى تاريخ
عندما قُتل حسين الحوثي في 2004، جاء أخوه يحيى، زميلنا في مجلس النواب، إلى المجلس، صباح انتشار الخبر، وذهبت إليه
اتبعنا على فيسبوك