من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 02:30 مساءً
منذ 13 ساعه و 43 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ يوم و 9 ساعات و 35 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ يومان و 3 ساعات و 49 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
منذ 3 ايام و 4 ساعات و 13 دقيقه
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ 3 ايام و 8 ساعات و 31 دقيقه
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
أخبار عدن
 
 

الحكومة اليمنية تبحث عن مأوى

عدن بوست - فارس الجلال - عدن - العربي الجديد: الأربعاء 07 يناير 2015 08:40 صباحاً
تشكلت حكومة بحاح في ظروف استثنائية (محمد حويس/فرانس برس)

أجبرت الأوضاع السياسية المتدهورة في صنعاء حكومة "السلم والشراكة" برئاسة خالد بحاح على نقل اجتماعاتها إلى عدن، حيث تتواجد فيها منذ أكثر من عشرة أيام بكل طاقمها.

وعقدت الحكومة في عدن اجتماعاتها الاعتيادية والاستثنائية، ليزداد المشهد السياسي غموضاً ولا سيما في ظل عدم اتضاح الأسباب الحقيقية التي تقف خلف هذه الخطوة، ووجود تباينات حول مدى جدية الحكومة باتخاذ عدن مقراً لها بدلاً من صنعاء.

وعلى الرغم من أن مسؤولين حكوميين كانوا قد نفوا اتخاذ أي قرار من هذا القبيل من قبل الحكومة في الأيام الأولى لنقل اجتماعاتها، إلا أن عدداً من الوزراء ومسؤولين في السلطات المحلية في عدن، أكدوا في لقاءات لهم، أن الحكومة ستستمر في عقد اجتماعاتها في المدينة خلال الفترة المقبلة، معللين ذلك بالضغوط والعراقيل التي تتعرض لها وأنشطتها في صنعاء. ويشمل ذلك ما يواجهه عدد من وزراء الحكومة من مضايقات، وعجز البعض منهم عن الذهاب إلى مكاتبهم في الوزارات، بالإضافة إلى الأوضاع الأمنية المتردية التي تعيشها صنعاء منذ سيطرة الحوثيين عليها قبل أشهر.

مصادر مقربة من رئيس الحكومة لم تؤكد أو تنفِ لـ"العربي الجديد" نيتها البقاء في عدن، مكتفية بالقول إن "الحكومة تتواجد فيها لتنفيذ جزء من برامجها، والاطلاع عن قرب على احتياجات الناس وحل مشاكلهم". كما أشارت المصادر إلى أن "الحكومة ستمارس أنشطتها في جميع محافظات ومناطق اليمن، ضمن خطتها والتي بدأتها بعدن".

وعلى الرغم من أن الحكومة وجدت في الأيام الأولى لتواجدها في عدن حريةً في الحركة، ومتنفساً للقيام بأنشطتها وتمكنت من إقامة المؤتمرات والفعاليات داخل عدن، فضلاً عن التحرك في المحافظات المجاورة لها كمحافظتي لحج وأبين، إلا أنها وخلال الأيام الماضية، وجدت نفسها في مواجهة مباشرة مع الحراك الجنوبي المطالب بفك الارتباط بين الشمال والجنوب. وطالبت قيادات بارزة في الحراك الحكومة بمغادرة عدن "عاصمة دولة الجنوب، إلى صنعاء عاصمة دولة الاحتلال"، حسب وصفهم.

وجاءت هذه الأصوات بعد مصادمات دامية بين قوات الأمن ومجموعات من أنصار الحراك الجنوبي في مدينة كريتر يوم الخميس الماضي، وسقط فيها قتيل وعدد من الجرحى، أثناء منع المحتجين لرئيس الحكومة خالد محفوظ بحاح وعدد من الوزراء، ومسؤولي السلطات المحلية في عدن من الوصول إلى قاعة فلسطين، بمنطقة المعاشيق، التي يقع فيها قصر رئاسي، لإقامة إحدى الفعاليات الحكومية. وقطع المحتجون الطريق المؤدية للمنطقة وأشعلوا الإطارات في ظل اتهامات لأطراف سياسية بعرقلة مساعي الحكومة للقيام بإصلاحات وتجاوز المشاكل وتلافي أي أخطاء، تزامناً مع رفض أغلب وزرائها التطرق للأوضاع السياسية في اليمن.

وهو ما يفسره البعض بأن الحكومة تمرّ في وضع لا تحسد عليه، منذ اليوم الأول لتشكيلها، الذي جاء في ظروف سياسية استثنائية خطيرة، ولا سيما أنها تشكلت وهناك رفض لأطراف سياسية رئيسية لها في صنعاء، في الوقت الذي لا تملك فيه أدنى قوة لتنفيذ برامجها وأنشطتها وقراراتها، بعد أن أصبحت قوة الدولة مقيدة وخاضعة لقوى سياسية باتت تتحكم بالبلاد كالحوثيين وحليفهم في حزب المؤتمر جناح الرئيس السابق علي عبد الله صالح. ولذلك يعتبر البعض أن الحكومة اتخذت خطوة التوجه إلى عدن للتخلص من هذه العراقيل، لكنها في الوقت نفسه تتعرض للضغوط بسبب تواجدها في الجنوب.

ويرى مدير تحرير موقع "الحدث الآن" فواز المريسي، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن "انتقال الحكومة من صنعاء إلى عدن لن يدوم طويلاً، لكنه قد يكون إجراء روتينياً بسبب الاضطرابات الأمنية والسياسية الحاصلة في صنعاء، فضلاً عن القبضة التي تحكم فيها جماعة أنصار الله على العاصمة ومفاصل الدولة فيها، ولا سيما الوزارات السيادية ومكاتب الوزراء والتدخل في اختصاصاتهم، واعتراض أي قرارات لا تأخذ موافقة الجماعة أو لا تعجبها".

وبالتالي حسب المريسي، فان "مثل هذه العراقيل والتجاوزات، قد تكون سبباً لهروب الحكومة إلى عدن بصورة مفاجئة، باعتباره الحل الأنسب من وجهة نظرها لتجنبها الاصطدام مع الحوثيين، ولا سيما أن عدن ومرافقها الحكومية، لا تزالان خارج سيطرة جماعة الحوثيين". لكنه يشير إلى أن "الحكومة ستدخل  في صدامات مع أنصار الحراك الجنوبي، وهو ما حدث فعلا". وحسب المريسي، "فان أنصار الحراك أيضاً لا يعترفون في الحكومة، ويرفضون تواجدها بعدن، على اعتبار أنهم لا يبحثون عن مشاريع وخدمات، إنما يريدون الانفصال وإقامة دولة جنوبية".

وكانت دعوات من قبل أطراف سياسية قد أطلقت في عهد صالح والرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي، تطالب بنقل العاصمة اليمنية إلى عدن بدلاً من صنعاء، لكنها لم تلق أي تفاعل، في الوقت الذي لا تحظى فيه أي خطوات على هذا النحو بأي قبول جنوباً، المتصادم معها أصلاً.

telegram
المزيد في أخبار عدن
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع
المزيد ...
قال وزير الصحة اليمني، الدكتور قاسم بحيبح، إن بلاده تواجه تحديات عديدة في مواجهة الطوارئ الصحية الناتجة عن الأوبئة وتغيرات المناخ وسط نقص التمويل في ظل الظروف
المزيد ...
    أصدرت محكمة صيرة الابتدائية، اليوم الأربعاء، حكمًا قضائيًا بإعدام المتهم ريدان فارس عبدالعزيز مقبل قصاصًا، بعد إدانته بارتكاب جريمة القتل العمد بحق الشاب
المزيد ...
    تعيش مديرية التواهي في العاصمة المؤقتة عدن، مساء اليوم، حالة من التوتر الشديد والاشتباكات المسلحة، إثر اقتحام مجموعة من المسلحين التابعين لما يُعرف
المزيد ...
  شهدت العاصمة المؤقتة عدن، مساء اليوم الاثنين، موجة احتجاجات غاضبة في عدد من مديرياتها، عقب الانقطاع الكلي لخدمة الكهرباء وتوقف المياه بشكل شبه تام، في ظل
المزيد ...
  أصدرت الأحزاب والمكونات السياسية في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الاثنين، بيانًا مشتركًا عبّرت فيه عن قلقها البالغ إزاء تردي الأوضاع الخدمية والمعيشية التي
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك