من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 02:30 مساءً
منذ يوم و 5 ساعات و 33 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ يومان و ساعه و 25 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ يومان و 19 ساعه و 38 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
منذ 3 ايام و 20 ساعه و 3 دقائق
أعربت الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لأسر وذوي ضحايا الحادث المروري المروع الذي وقع يوم الأربعاء الماضي في منطقة العرقوب بمحافظة أبين، وأسفر عن عدد من الوفيات والإصابات.وأكدت الهيئة في بيان رسمي أن وزير النقل الدكتور عبدالسلام حُميد
منذ 4 ايام و 21 دقيقه
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة البترولية: دراسة مقارنة".   ويأتي هذا العمل ثمرة سنوات من البحث الأكاديمي المتعمق في واحد من أكثر الموضوعات حساسية في
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

مخطط حوثي اشتراكي لضرب الإصلاح والمؤتمر وتأسيس دولة «اشتراملكية» برئاسة هادي

عدن بوست - الخبر: الأحد 04 يناير 2015 04:52 مساءً

كشف الكاتب والمحلل السياسي علي  البكالي عن أبعاد وأهداف الاتفاق السري الذي تم بين الرئيس هادي والحوثيين وتضمن التمديد للرئيس خمس سنوات في الرئاسة، على أن يقوم الحوثيون باستهداف سلفه صالح المتهم بالتحالف مع الحوثيين، والقضاء على ما تبقى من حزب التجمع اليمني للإصلاح.

  • خطة استراتيجية

ورأى البكالي في حديث خاص لـ «الخبر»، أن الاتفاق لم يعد مجرد خبر تتناقله وسائل الاعلام بل هو خطة استراتيجية صممت عبر خبراء غير يمنيين منذ العام 2012م.

وأوضح أن الاشكالية تكمن في أن الأحزاب اليمنية الكبرى وهي الاصلاح والمؤتمر لم تدرك معنى الثورة الشبابية ولا مغزاها الاجتماعي والثقافي وبعدها الحضاري، مضيفاً: «زج بهذان الحزبان الكبيران إلى مستنقع الصراع السياسي، وقبل الحزبان نقل الثورة من مربع التغيير وحصرها في زاوية الصراع السياسي».

وأردف: «وفي ظل الواقع المفخخ بالانقسامات الحادة عبر الحراك الانفصالي في الجنوب والحراك الطائفي في الشمال تناست هذه الأحزاب الهم الوطني وتحولت  إلى الانتقام من بعضهما».

وتابع البكالي: «لم يكن ثمة مشكلة لدى الأقليات السياسية والمذهبية في تحول الثورة وانتقالها إلى مربع الصراع والانتقام والثأر السياسي».

وأشار إلى أن الحزب الاشتراكي نظر إلى نفسه كأقلية سياسية ولم يكن يثق أنه سيعاود الوصول  إلى السلطة عبر انتخابات حرة ونزيهة في الشمال والجنوب لذا قرر من لحظته أن تكون الدولة من إقليمين اتحاديين فقط.

وقال: «وبالمثل جماعة الحوثي فهي أقلية مذهبية وسلالية لو اعتمدت على المنافسة السياسية لن تصل إلى السلطة ولو بعد مئات السنين»، منوهاً بأن الرئيس هادي ساقته اللحظة بعد 17 عام من النيابة الصامتة لعلي صالح، وهي فرصة لن تتكرر بالنسبة له، وهو ينظر إلى من هذه الزاوية النفسية الضيقة.

  • الشرق الأوسط الجديد

وأفاد بأن تلك العوامل الأربعة تلاقت مع مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي خطط له الأمريكان منذ ما بعد حرب الخليج الثانية، مشيراً إلى أنه مشروع تفكيكي يهدف لإعادة رسم الخارطة الجيوسياسية للشرق الأوسط من دويلات صغيرة ومفتتة.

وبيّن أن ذلك المشروع يعتمد بالدرجة الأولى على الأقليات المذهبية والأقليات السياسية، مضيفاً: «ذلك أن الأقليات أكثر استجابة لنزعات التفكيك من غيرها».

واستطرد البكالي قائلاً: «لهذا توجه المجتمع الدولي لدعم الأقلية المذهبية في اليمن ممثلة في الحوثي ودفع باتجاه خلق تحالف اشتراملكي بين التقدميين اليسار والمذهبيين الحوثيين، ولكن ذلك التحالف كانت تنقصه أدوات السلطة التي كانت موزعة بين هادي وصالح».

  • انتقام صالح

وبشأن الرئيس السابق علي عبدالله صالح، أكد البكالي أنه كانت  لديه رغبة الانتقام من الاصلاح ومحسن تقتله ليلا ونهار.

وأضاف: إن «صالح سارع إلى دمج المؤتمر الشعبي العام وقوات الحرس الموالية له بالمليشيات للانتقام من الاصلاح وبيت الأحمر وعلي محسن، وقد تم له ذلك وشفى صدره كما أراد، ولكنه لم يدرك أنه قدم حزب المؤتمر الشعبي هدية للأقلية المذهبية حتى اللحظة»، مستدركاً: «ربما كانت حساباته أنت المؤتمر سيبتلع الحركة الحوثية بعد انتهاء ثورة الانتقام من الاصلاح ومحسن وبيت الاحمر. ولكن حساباته هذه لم تكن واقعية ولا مضبوطة».

  • التمديد للرئيس

وبشأن الرئيس هادي أوضح البكالي أنه كان يرغب ولا يزال في التخلص من القوى السياسية الكبرى التي ستعارض مشاريع التمديد المتصلة.

ولفت إلى أنه وجد في الحوثيين أداة لضرب الاصلاح فتحالف معهم لهذا الغرض واسترضى رغبة بعض دول الخليج في ذلك.

وزاد: «ولكنه يرغب في التمديد لخمس سنوات قادمة ولا يمكن أن يتأتى له ذلك عبر انتخابات لا يزال المؤتمر الشعبي العام والاصلاح فيها فاعلين رئيسين».

وأردف البكالي في حديثه لـ «الخبر»: «لذا اتجه للتحالف مع الحوثيين والاشتراكيين على أساس أن يستكمل هو ضرب قوة الاصلاح باسم الدولة في حين يتجه الحوثيون لضرب قوة صالح والتخلص منه والتهام حزب المؤتمر».

  • الاتفاق الثلاثي

ونوه بأنه على ذلك الأساس تم الاتفاق بين الأطراف الثلاثة وبدعم خارجي على استكمال ضرب الأحزاب الكبيرة المؤتمر والاصلاح ليتهيأ البلد لحكم الأقليات المذهبية والسياسية.

واعتبر أن الحوثيين والاشتراكيين لا يرغبون في تعدد الأقاليم، وأن الاتفاق بينهم منذ بداية الحوار الوطني تمحور حول فكرة دولة اتحادية من اقليمين، لافتاً إلى أن ذلك ما جهر به الحزب الاشتراكي منذ بداية الحوار ومثله الحوثيون.

وقال إن «المؤتمر والاصلاح كانا قد دفعا باتجاه فدرالية ستة أقاليم وكان هذا الوضع يقتضي قلب موازين القوى السياسية والعسكرية للتخلص من الأقلمة بهذه الطريقة، وقد استغلت نزعة الانتقام عند صالح لهذا الغرض فزج بالقوة العسكرية إلى حضن المليشيات وجردة الدولة من أهم مرتكزاتها وصارت المعادلة مقلوبة»، مضيفاً: «لذا فالذي سيقرر شكل الدولة ليست السياسة وغنما القوة والواقع».

  • تدشين الاتفاق

وحول خطاب عبد الملك الحوثي الرافض للستة الأقاليم، اعتبر البكالي أنه بمثابة إعلان وتدشين لهذا الاتفاق وسيتدخل هادي لتغيير شكل الدولة إلى اقليمين شمال وجنوب.

وأكد المحلل السياسي البكالي أن الخطة تقتضي أن يعود الاشتراكي لحكم الجنوب كما كان قبل الوحدة ويعود الحوثيون لحكم الشمال كما كانوا قبل الجمهورية، وبينهما دولة اتحادية اشتراملكية يرأسها هادي ليستكمل تشكيلها وصياغتها بهذه الصورة.

المشكلة من وجهة نظر البكالي، ليست في مطامع الأقليات ولكنها في صراعات الساسة وغبائهم القاتل ونزعات الانتقام التي سيطرت على حزبي المؤتمر والاصلاح منذ العام 2011م.

واعتقد أن المسألة باتت محسومة وهي مسألة وقت وسيفضي الصراع بين الاصلاح والمؤتمر إلى نهايتهما المحققة على أيدي الأقليات.

وختم البكالي حديثه لـ «الخبر» بالقول: «هذه بالطبع هي نتائج وافرازات الصراعات والانتقامات بين المؤتمر والاصلاح وستفضي إلى نهايتهما المحققة على أيدي الأقليات المذهبية والسياسية، كما سيفضي إلى عودة التشطير والملكية ولو بأثواب مختلفة».

telegram
المزيد في اخبار تقارير
  صدر عن مكتبة خالد بن الوليد مؤلف جديد للقاضي الدكتور علي مرشد العرشاني بعنوان: "أثر تحول شكل الدولة اليمنية من دولة بسيطة إلى دولة مركبة على عقود الطاقة
المزيد ...
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل
المزيد ...
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري
المزيد ...
  تصدّت قوات الجيش ، صباح اليوم، لهجوم عنيف شنّته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مواقع عسكرية في قطاع جواس الواقع بصحراء شرق محافظة الجوف، في محاولة فاشلة لاختراق
المزيد ...
    أدانت الأحزاب والمكونات السياسية بمحافظة ذمار، بأشد العبارات، ما أقدمت عليه مليشيا الحوثي من حملات اختطافات طالت ما يزيد عن ثمانين مدنيًا من أبناء
المزيد ...
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك