من نحن | اتصل بنا | الأحد 26 يناير 2025 11:06 مساءً
منذ 23 ساعه و 11 دقيقه
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع محاولات الميليشيات الحوثية الاستمرار في دوامة العنف والفوضى وخلق أسباب جديدة للصراع.هذه الميليشيات التي انقلبت على مخرجات الحوار الوطني وأجهضت طموحات الشعب اليمني
منذ يوم و 3 ساعات و 55 دقيقه
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز عليها كحل شامل ومستدام للأزمة اليمنية. فقد جاءت هذه المخرجات ثمرة توافق وطني واسع، وشاركت فيها مختلف الأطياف السياسية والمجتمعية، ما يجعلها أساسًا واقعيًا وقابلًا
منذ يومان و ساعتان و 24 دقيقه
دعا عضو مجلس الشورى واللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية، الأستاذ صلاح باتيس، أبناء المحافظات الشرقية (حضرموت، المهرة، شبوة، وسقطرى) للتكاتف والتمسك بمخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، التي تضمن إقامة إقليم شرقي قوي ضمن إطار الدولة الاتحادية المبنية على
منذ يومان و ساعتان و 32 دقيقه
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه الوثيقة التي تمثل خارطة طريق نحو بناء دولة حديثة قائمة على العدل والمساواة واحترام حقوق الجميع.إن مخرجات الحوار الوطني أكدت على حق أبناء المحافظات الشرقية في إقامة
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 46 دقيقه
دعا وزير الخارجية اليمني الأسبق الدكتور أبوبكر القربي، إلى تحرك وطني ينقذ اليمن من خطر التصعيد، في ظل معطيات تبين أن اليمن يذهب للتصعيد بين أطراف الصراع. وقال القربي في تدوينه على منصة (إكس) إنه "مرت 6 سنواتً على ستوكهولم وعامان على خارطة الطريق لانهاء الصراع في اليمن بينما
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
اخبار تقارير
 
 

كتاب فرنسي يفجر مفاجأة ويكشف هوية قاتل عرفات

عدن بوست - متابعات: الخميس 01 يناير 2015 02:48 مساءً
  كشف كتاب فرنسي صدر مؤخرا بعنوان "قضية عرفات..الموت الغريب للزعيم الفلسطيني"، عن معلومات جديدة بشأن مقتل رئيس منظمة التحرير الفلسطينية السابق.
 
وحمّل الكتاب، القيادي المفصول من حركة فتح «محمد دحلان»، مسؤولية اغتيال الرئيس الفلسطيني الراحل «ياسر عرفات».
 
وكشف الكتاب عن تفاصيل مثيرة للإهتمام في رواية مقتل «عرفات» وما أشار له من علاقة «دحلان» المباشرة في تنفيذ خطة قتل الرئيس الفلسطيني على طريقته الخاصة كما طلب من الأمريكان، وفقا لتقرير بصحيفة الأخبار اللبنانية حول الكتاب.
 
وأوشك ناشر الكتاب الإعلامي الفرنسي «إيمانويل» الذي بحث طويلا في هذه القضية، التأكيد على أن الوفاة «لم تكن عرضية ولا طبيعية، وإنما نتيجة موت متعمَّد»؛ بل إن «إيمانويل» كاد أن يلصق تهمة تنفيذ مهمة القتل الإسرائيلية بـ«دحلان».
 
وأضافت الصحيفة أنّ المؤلف أورد قسمًا كاملًا من كتابه للحديث عن علاقة «دحلان» بالإسرائيليين والأميركيين ودول الخليج، واستعاد جملة من الرئيس الأميركي السابق «جورج دبليو بوش» يقول فيها عام 2004 إن «هذا هو رَجُلُنا». حيث أكد الكاتب أن «دحلان» حين زار البيت الأبيض غادره مُحمَّلاً بشيك مصرفي ووعود أميركية بدعم عمليته الأمنية في غزة.
 
وكشف تقرير «الأخبار» عن رسالة اعتبرها التقرير الأهم في الكتاب، وهي نشر المؤلف نص الرسالة التي يقال إن «دحلان» وجهها إلى وزير الدفاع الإسرائيلي في عهد «آرييل شارون» في 13 يوليو/تموز عام 2003، قال فيها «كونوا على ثقة بأن أيام ياسر عرفات باتت معدودة، ولكن اسمحوا لي بأن أنهي الأمر على طريقتي لا طريقتكم».
واستنتج الكاتب مما ورد أن «اغتيال عرفات قد يكون نتيجة مسار معقد اجتمع فيه المخطط الإسرائيلي الذي سلم المادة القاتلة، ومسؤول فلسطيني كان قادرا على الدخول إلى المقاطعة (حيث حوصر عرفات في آخر أيامه) ونفذ عملية قتل الزعيم التاريخي الفلسطيني».
 
ونوه التقرير إلى أنّ ثمة أمرًا آخر مثيرًا للانتباه يتعلق بـ«دحلان»، ففي لقاء المؤلف مع «توفيق الطيراوي»، رئيس لجنة التحقيق الفلسطينية، قال له الأخير أنه «وفق معلوماتنا فإن الرئيس عرفات قد قُتل».
وبسؤال المؤلف: «طالما أنكم تأكدتم من مقتل عرفات ومن ان إسرائيل هي المسؤولة فلماذا تواصلون التحقيق؟»، أجاب «الطيراوي»: «لأننا لم نجد بعد القاتل، فإسرائيل هي التي أعطت الأوامر، ولكنْ هناك شخص نفذ ولا يزال طليقاً، وهو الذي نبحث عنه». وعندما يسأله الكاتب: «وكيف تنظرون إلى اتهامات محمود عباس؟»، يسارع «الطيراوي» بالرد أن «عباس لم يتهم دحلان». ويستغرب الكاتب أن يجيب هكذا برغم أنه لم يسأله عن «دحلان».
 
وأشارت الصحيفة -وفقا للكتاب- إلى أن لجنة التحقيق الفلسطينية لم تتألف إلا بعد 6 سنوات من وفاة «عرفات»، وهذا في حدّ ذاته واحد من أسئلة كثيرة مشككة طرحها المؤلف، وبينها: «لماذا تأخرت اللجنة؟ لماذا لم يحصل تشريح لجثة عرفات؟ لماذا استبعد الفرنسيون فورا احتمال التسميم المتعمد، وأعلنوا أن سبب الوفاة غير محدد، ولماذا انتظرت سهى عرفات أرملة الزعيم الفلسطيني سبع سنوات قبل أن تلجأ إلى فحص ثياب زوجها، التي كانت في شقة سائقها الباريسي؟ ولماذا تخاصمت مع ابن شقيق عرفات ناصر القدوة عام 2012 لناحية إعادة نبش رفاته لفحصه، ولماذا لم ينشر تقرير الخبراء الفرنسيين؟ ولماذا أعيدت صياغة التقرير الروسي في وزارة الخارجية، ولماذا لم يستجب القضاة الفرنسيون لطلبات لجنة التحقيق الفلسطينية؟».
 
كما لفت أن وحده السؤال الأخير يجد جوابا فيه من الشكوك الكثيرة، ذلك أن القضاء الفرنسي يقول إنه لا يمكن أن يستجيب لسلطة فلسطينية لم تصبح دولة ليعاملها بالمثل، وعليها أن تلجأ بالتالي إلى لجنة الإنابة القضائية الدولية. واستطرد الكاتب متسائلا: «فلماذا لم تتقدم السلطة الفلسطينية حتى الآن بطلب قضائي كهذا إلى فرنسا؟».
 
وأضافت الصحيفة اللبنانية أسئلة كثيرة، تشير إلى أن الكاتب الفرنسي يريد القول إنه ما من أحد يريد ان تكشف قضية «عرفات» لسبب مجهول. ويضيف: «ما عاد مقبولا اليوم أن رجالا ونساء يناضلون من أجل حقوقهم وسيادتهم واستقلالهم وديمقراطيتهم، لا يعاملون كشعب راشد يجب حماية كرامته».
 
واختتمت الصحيفة تقريرها أن «الكتاب فعلا جريء، في بلد صار فيه مجرد الإشارة إلى إسرائيل سببا لاتهام القائل بالعنصرية أو اللاسامية، وكأن السامية محصورة باليهود».
telegram
المزيد في اخبار تقارير
قال رئيس الوزراء اليمني أحمد عوض بن مبارك إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعادة إدراج جماعة الحوثي على لوائح الإرهاب خطوة بالاتجاه الصحيح. وأضاف بن مبارك في
المزيد ...
بحث رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، محمد عبد الله اليدومي، في العاصمة السعودية الرياض، مع قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية، الفريق
المزيد ...
عبرت منظمة أطباء بلا حدود، عن قلقها من أن الوضع الإنساني المزري سوف يتدهور أكثر، في اليمن جراء الغارات الإسرائيلية.   وقالت المنظمة في بيان لها إنها لم تعد قادرة
المزيد ...
كشف تقرير حقوقي حديث بعنوان "مصابيح خلف القضبان"، عن انتهاكات خطيرة تستهدف الأكاديميين والمعلمين في اليمن، لا سيما من قبل جماعة الحوثي المسلحة.التقرير، الذي أصدرته
المزيد ...
أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء سلطان العرادة، بالدور المصري المحوري في الحفاظ على أمن واستقرار اليمن والمنطقة، مؤكداً أن استمرار الهجمات الحوثية على السفن
المزيد ...
أدانت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، الغارات الإسرائيلية على العاصمة اليمنية صنعاء وميناء الحديدة غرب البلاد.   وقالت كرمان في تغريدة
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
في كل عام، ومع إطلالة الثلاثين من نوفمبر، يحتفل اليمنيون بعيد الجلاء، هذا اليوم الذي شهد خروج آخر جندي
تشكل عودة رئيس الوزراء الأسبق د. أحمد عبيد بن دغر إلى واجهة المشهد السياسي في اليمن تطورًا مهمًا على الساحة
المنهج التعليمي يعتبر الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تطوير قدرات الطالب
تعد ثورة 14 أكتوبر 1963 من أبرز الأحداث التاريخية في اليمن، حيث اندلعت في الجنوب اليمني ضد الاستعمار البريطاني
هل أستثمر اللواء البحسني تموضعه سياسياً (بانضمامه) للمجلس الانتقالي الجنوبي؟ لمصلحة تمكين حضرموت في مجلس
اتبعنا على فيسبوك