من نحن | اتصل بنا | الأحد 19 أكتوبر 2025 08:39 صباحاً
منذ يوم و 23 ساعه و 5 دقائق
  شهدت جبهات محافظة تعز منذ مطلع أكتوبر الجاري تصعيدا واسعا من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية، تخللته مواجهات متقطعة وعمليات قنص، وقصف مدفعي في إطار محاولات يائسة للتسلل وزرع عبوات.   وبحسب المركز الإعلامي لقيادة محور تعز، تركز التصعيد في جبهات شرق وشمال شرق المدينة، وفي
منذ يوم و 23 ساعه و 6 دقائق
  أُصيبت امرأتان، اليوم السبت، برصاص قناصة تابعين لمليشيا الحوثي الإرهابية في منطقة الشقب شرقي محافظة تعز.   وقالت مصادر محلية إن المواطنة زينب أحمد عقلان صالح (56 عامًا) والمواطنة إصلاح عبدالجبار عبيد إبراهيم (36 عامًا) أصيبتا أثناء تواجدهما في حي نجد المرقب شرق الشقب،
منذ يوم و 23 ساعه و 8 دقائق
    نفت مصلحة الجمارك الأنباء المتداولة بشأن رفع سعر الدولار الجمركي، مؤكدة أن تلك المزاعم عارية عن الصحة، وأن سعر الصرف والرسوم الجمركية ثابتان ولم يطرأ عليهما أي تغيير.   وأوضحت المصلحة في بيان لها أن تأخر بعض الشاحنات في المنافذ لا يرتبط بأي قرار جمركي جديد، وإنما
منذ يومان و 14 ساعه و 13 دقيقه
    أدانت وزارة حقوق الإنسان، جريمة استهداف مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، بطائرة مسيّرة، سيارتي إسعاف في منطقة الفاخر شمال محافظة الضالع، أثناء قيامهما بواجبهما الإنساني في نقل الجرحى، ما أسفر عن  استشهاد المسعف أحمد محسن الجبيلي وإصابة عدد
منذ يومان و 14 ساعه و 17 دقيقه
اعتبرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) اتهامات زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي للموظفين الأمميين بالتجسس خطيرة. ونقلت وكالة رويترز عن صالح السقاف، مدير مكتب التخطيط والتعاون الدولي في محافظة مأرب، قوله إن الاتهامات الصادرة عن زعيم جماعة الحوثي “خطيرة، ومحاولة لعزل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
عربي و دولي
 
 

لماذا رفض مجلس الأمن مسودة قرار فلسطيني يدعو لانسحاب إسرائيل

عدن بوست - رويترز : الأربعاء 31 ديسمبر 2014 05:28 مساءً

رفض مجلس الأمن الدولي يوم الثلاثاء مسودة قرار فلسطيني يدعو إلى انسحاب إسرائيل من الضفة الغربية والقدس الشرقية وإقامة دولة فلسطينية بحلول أواخر عام 2017.

ويدعو مشروع القرار الفلسطيني إلى إجراء مفاوضات تستند إلى الحدود التي كانت قائمة قبل احتلال إسرائيل للضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة في حرب عام 1967.

ويدعو كذلك إلى التوصل إلى اتفاق للسلام في غضون 12 شهرا ينهي الاحتلال الإسرائيلي بنهاية عام 2017.

وحتى لو كان القرار حصل على الأصوات التسعة اللازمة لاقراره فلم يكن ليحصل على الموافقة نظرا لتصويت الولايات المتحدة ضد القرار وهي واحدة من الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن والتي تحظى بحق النقض (الفيتو).

وحصل مشروع القرار على موافقة ثمانية أصوات منها فرنسا وروسيا والصين مقابل معارضة صوتين وامتناع خمسة عن التصويت بينهم بريطانيا. وانضمت استراليا إلى الولايات المتحدة في التصويت ضد القرار.

ودافعت سمانثا باور سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة عن موقف بلادها من مسودة القرار في كلمة أمام المجلس المؤلف من 15 دولة وقالت إن التصويت ليس ضد السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

وقالت باور "تبحث الولايات المتحدة كل يوم عن سبل جديدة لاتخاذ خطوات بناءة لدعم الأطراف في تحقيق تقدم نحو التوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض... قرار مجلس الأمن الذي طرح أمامنا اليوم ليس ضمن هذه الخطوات البناءة."

وتابعت "إنه غير متوازن للغاية ويحتوي على عناصر عديدة ليست إيجابية للمفاوضات بين الطرفين بما في ذلك وضع مواعيد نهائية غير بناءة لا تضع في الاعتبار المخاوف الأمنية المشروعة لإسرائيل."

وأضافت أن القرار "طرح للتصويت دون المناقشة أو الدراسة الواجبة بين أعضاء المجلس."

ولم تتجنب باور إسرائيل أيضا. وقالت باور "يجب ألا يفسر تصويت اليوم على انه انتصار للوضع الراهن غير القابل للاستمرار."

وأضافت أن واشنطن ستعارض أي إجراءات يتخذها الطرفان من شأنها تقويض جهود السلام سواء كانت "في شكل من اشكال النشاط الاستيطاني أو مشاريع قرارات غير متوازنة".

وعبرت سفيرة الأردن لدى الأمم المتحدة دينا قعوار عن أسفها للتصويت برفض القرار.

وقالت قعوار "كنا نأمل بأن يتبنى مجلس الأمن اليوم مشروع القرار العربي حيث تقع على المجلس المسؤوليتين القانونية والأخلاقية في العمل على حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني جوهر الصراع في الشرق الأوسط."

وأضافت "جميع المحاور في مشروع القرار محل قبول ليس فقط لجميع أعضاء المجلس وإنما في المجتمع الدولي ككل وهذه المحاور تشمل حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والوصول إلى حل سلمي ينهي الاحتلال للأراضي الفلسطينية ويحقق رؤية الدولتين ويحل قضية اللاجئين والقضايا الأخرى بعدالة ويؤدي لأن تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية."

ولم يكن رفض القرار مفاجئة. فقد قال دبلوماسيون بمجلس الأمن أن واشنطن أوضحت أنها لا تريد طرح مشروع القرار الفلسطيني للتصويت قبل الانتخابات الإسرائيلية في مارس آذار القادم.

لكن الدبلوماسيين قالوا إن الفلسطينيين أصروا على طرح القرار للتصويت على الرغم من أنه كان واضحا مسبقا أن واشنطن لن تسمح بالموافقة عليه. وكان الإعلان المفاجئ في مطلع الأسبوع الماضي عن التصويت قبل العام الجديد قد اثار دهشة الوفود الغربية في المجلس.

 

- خيبة أمل فلسطينية:

وكان إقرار مشروع القرار يحتاج إلى موافقة تسعة أعضاء بمجلس الأمن مع عدم استخدام أي من أعضاء المجلس الدائمين حق النقض (الفيتو) ضده.

وانقسم المعسكران الأوروبي والأفريقي بشأن التصويت. فقد صوتت فرنسا ولوكسمبورج لصالح القرار بينما امتنعت بريطانيا وليتوانيا عن التصويت فيما صوتت تشاد لصالح القرار بينما امتنعت رواندا ونيجيريا عن التصويت.

ويسعى الفلسطينيون المحبطون بسبب غياب التقدم في محادثات السلام إلى تدويل القضية بالمطالبة بعضوية الأمم المتحدة وإلى اعتراف بالدولة عن طريق الانضمام لعضوية المنظمات الدولية.

وشكر المراقب الفلسطيني بالأمم المتحدة رياض منصور الوفود التي صوتت لصالح القرار وأشار إلى أن نوابا في عدد من الدول الأوروبية دعوا إلى الاعتراف بدولة فلسطين.

وقال منصور إن مشروع القرار جاء بعد ثلاثة أشهر ونصف الشهر من الجهود بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة في قطاع غزة.

وتابع قائلا إن الوقت قد حان لإنهاء "الاحتلال الإسرائيلي البغيض والإفلات من العقاب الذي جلب لشعبنا الكثير من المعاناة."

وقال منصور "نتيجة تصويت اليوم تدل على أن مجلس الأمن ككل غير مستعد لتحمل مسؤولياته بطريقة من شأنها أن تسمح لنا بفتح الأبواب من أجل السلام... من المؤسف أن يبقى مجلس الأمن مشلولا."

وأضاف أن القيادة الفلسطينية "يجب الآن أن تدرس خطواتها التالية." ولم يوضح تفاصيل بشأن تلك الخطوات.

وكان الفلسطينيون قد هددوا بالانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية التي قد يستخدمونها للضغط من أجل اتخاذ إجراءات تتعلق بجرائم الحرب ضد إسرائيل.

وفي بيان مقتضب جدا قال المندوب الإسرائيلي إسرائيل نيتسان للمجلس إن الفلسطينيين انتهزوا كل فرصة ممكنة لتجنب المفاوضات المباشرة وجاءوا إلى المجلس "باقتراح من جانب واحد مناف للعقل".

وقال السفير الفرنسي فرانسوا ديلاتر إن باريس ستواصل جهودها لاستصدار قرار من المجلس للمساعدة في دفع جهود السلام.

وأضاف "تأسف فرنسا لعدم التوصل إلى اجماع اليوم" وأشار إلى أنه صوت لصالح القرار على الرغم من بعض التحفظات على محتواه. وتابع "جهودنا يجب ألا تتوقف هنا. علينا مسؤولية المحاولة مرة أخرى."

كانت نسخة فلسطينية سابقة من مشروع القرار اقترحت أن تكون القدس عاصمة مشتركة لإسرائيل وللدولة الفلسطينية. لكن المشروع الأخير عاد إلى موقف أكثر تشددا واكتفى بالقول إن القدس الشرقية ستكون عاصمة للدولة الفلسطينية فقط ويدعو إلى وقف بناء المستوطنات الإسرائيلية.

وتقول الحكومة الإسرائيلية إن تصويت مجلس الامن -في اعقاب انهيار محادثات رعتها الولايات المتحدة في أبريل نيسان الماضي بشأن إقامة دولة فلسطينية- سيعمق الصراع.

وتقول إسرائيل التي سحبت قواتها ومستوطنيها من قطاع غزة في 2005 إن حدودها الشرقية لن يمكن الدفاع عنها إذا انسحبت تماما من الضفة الغربية.

   

telegram
المزيد في عربي و دولي
أكد أعضاء مجلس الأمن الدولي، دعمهم القوي لسيادة دولة قطر وسلامة أراضيها، بموجب مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، ولدورها الحيوي الذي تواصل القيام به في جهود الوساطة في
المزيد ...
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس. ونقلت وسائل إعلام ان صواريخ اعتراضية إسرائيلية تتصدى
المزيد ...
سقطت صواريخ باليستية إيرانية وسط "تل أبيب" مساء الجمعة، في أول رد على العدوان الإسرائيلي الذي ضرب مناطق واسعة في إيران الجمعة. وفي ثلاث موجات متتالية، ضربت عشرات
المزيد ...
أعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، مقتل القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من
المزيد ...
أعلنت إسرائيل في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أنها شنت ضربة "استباقية" على إيران.   وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: "في أعقاب الهجوم الوقائي
المزيد ...
أعربت الجمهورية اليمنية عن إدانتها الشديدة للهجمات الدموية التي طالت مخيمي "زمزم" و"أبو شوك" للنازحين في مدينة الفاشر بولاية دارفور غربي السودان، والتي أسفرت عن
المزيد ...

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك