من نحن | اتصل بنا | الخميس 30 أكتوبر 2025 09:30 مساءً
منذ يوم و 3 ساعات و 4 دقائق
أصدر رجل الأعمال عبدالكريم أحمد عبدالله الشيباني بيانًا ردّ فيه على ما وصفها بـ"الافتراءات الباطلة والأكاذيب الممنهجة" التي يقودها – بحسب قوله – شقيقه أبوبكر أحمد عبدالله الشيباني عبر بيانات مزيفة نُسبت إلى أبناء وبنات المرحوم أحمد عبدالله الشيباني. وأكد
منذ يومان و 57 دقيقه
عقدت اللجنة الإشرافية المنبثقة عن اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية اجتماعا لها، اليوم في ديوان عام الوزارة بالعاصمة عدن، برئاسة معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية. وفي مستهل الاجتماع، ألقى
منذ 4 ايام و 7 ساعات و 50 دقيقه
    نظم المركز الوطني للتثقيف والإعلام الصحي والسكاني بوزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، دورة تدريبية لأطباء زوايا التثقيف الصحي في المرافق الصحية حول الرسائل الأساسية لصحة الأم
منذ أسبوع و 18 ساعه و 51 دقيقه
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن دو بونغ كيه، كلٌّ على حدة، لبحث مستجدات الأوضاع في اليمن والعلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون المشترك مع
منذ أسبوع و يوم و 15 ساعه و 24 دقيقه
أقام المجلس الاستشاري الأسري اليمني، الأربعاء، ندوة توعوية حملت عنوان "الصحة النفسية حق للجميع"، جمعت بين المعرفة العلمية والتجارب العملية في أجواء من التفاعل والحوار الإيجابي.   استضافت الندوة نخبة من المختصات في مجالات متعددة، منهم الدكتورة إيناس المساوي، دكتوراه في
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
اخبار تقارير
 
 

هل أصبحت إعادة هيكلة (المشترك) ضرورة ؟؟

عدن بوست - الاهالي- عبدالملك شمسان: الخميس 04 أكتوبر 2012 04:17 مساءً

منذ توقيع المبادرة الذي أكد توجه الأحداث صوب سقوط صالح بدأت الشقوق السطحية في المشترك تتحول إلى شروخ واضحة، وتحديدا الشرخ الفاصل بين رافضي الحل السياسي وفق المبادرة الخليجية وانتخابات 21 فبراير، وبين بقية أحزاب المشترك من جهة ثانية.

 

وهناك بين هذه الأطراف المشتركية الرافضة للتسوية السياسية شقوق لا تبدو واضحة في الوقت الحالي إذ يحرضون على ردمها والحفاظ على قدر من التماسك حتى الانتهاء من المرحلة الحالية.

 

وذات الأمر ينسحب على الشقوق السطحية فيما بين بقية المشترك التي تحرص من جانبها على التماسك قدر الإمكان حتى تجاوز المرحلة.

رافضو التسوية عقدوا تحالفا مع علي صالح وحلفائه (الحوثي والحراك الانفصالي المسلح)، ويراهنون على تفكيك بقية تكتل المشترك ليتسنى لهم صياغة الدولة الجديدة وفق أجندته.

 

وكما تحالفوا قبل الثورة مع المشترك ضد نظام صالح، فإنهم يتحالفون اليوم مع نظام صالح المتهالك بغية إسقاط المشترك ومن وراء المشترك ثورة الشعب اليمني السلمية.

 

تقوم استراتيجية هؤلاء على أساس أن إسقاط المشترك سيخلي لهم الساحة وسيضاعف من قوتهم، فيما لن تشكل بقايا نظام صالح خطرا عليهم، إذ سيحافظون على تحالفهم مع الحوثي والحراك الانفصالي، وسيسقطون صالح وبقيته.

 

وبفضل تيار الحراك الانفصالي المسلح الذي يحظى بدعمهم وبدعم عائلة صالح والحوثي، سيكون خيار الانفصال -يومها- هو الخيار الأقوى الذي يعتقدون أنه سوف يخلصهم من الجنوب ويمكنهم من استعادة المملكة الإمامية على الشطر الشمالي، ويخلصهم من عقدة الأغلبية التي قد لا تمكنهم -أثناء حكمهم المنشود- من التدثر بعباءة الديمقراطية التي يسعون للتدثر بها، إذ لا مجال لحكم اليمن بعد اليوم بغير الديمقراطية وإن كانت شكلية.

كما إن ذلك سيكون قاصما لقوة كل من الاشتراكي والإصلاح، وخاصة الاشتراكي الذي يكاد يكون معتمدا على قواعده في الجنوب.

 

علي صالح من جانبه قرر الخوض معهم في هذا الاتجاه، فهو بين أمرين: أما الأول فخلاصته أن العودة للسلطة قد غدت مستحيلة، وبناء على ذلك فهو يتحالف مع هذه الأطراف الرافضة للتسوية من بين أحزاب المشترك على أساس أن يفضي هذا إلى ذات النتيجة التي رسمتها هذه الأطراف والمشار إليها سابقا، ويتمكن -بذلك- من إعادة التشطير وما يتبعه من الاحتراب الداخلي في المحافظات الجنوبية، وإعادة الإمامة إلى المحافظات الشمالية. وذلك نكاية بالشعب اليمني وللحيلولة دون نجاح مشروع التغيير الذي تنشده الثورة.

 

وأما الأمر الثاني فخلاصته أن عروقه ما تزال في السلطة ويعتقد أن بمقدوره -بعد تفكيك المشترك- العودة مجددا إلى السلطة، ويرى أن قوة الحوثي والحراك لن تكون ساعتها مشكلة كبرى تحول دون عودته، مستفيدا مما يعتقد أنه سيحصل عليه من دعم إقليمي ودولي لمواجهة مشروع الإمامة ومشروع الانفصال.

وإذن: فهذه هي منطلقات هذا الحلف المتناقض (صالح والحوثي ومن معهما في المشترك والحراك المسلح)، مقابل الحلف الآخر المتمثل ببقية المشترك، وعلى رأسه الاشتراكي، والإصلاح، والناصري.

 

إضافة إلى ذلك، هناك تيار الرئيس عبدربه منصور هادي في المؤتمر الشعبي العام ومؤسسات الدولة، وهو التيار الذي يلتقي في أهدافه مع المشترك، ذلك أن نجاح صالح وحلفائه سيعني القضاء عليه تماما (أي الرئيس هادي)، ولن يتحقق انفصال الجنوب وعودة الإمامة إلى الشمال إلا بالإطاحة به واجتثاثه من جذوره.

 

الأحزاب الجديدة.. والحضور السلبي

وهنا تجدر الإشارة إلى أطراف أخرى تميل أكثر التحليلات إلى تجاهلها عند الحديث عن صراع الحلفين الرئيسين المشار إليهما، وتيار هادي الذي يميل إلى المشترك، أو هذا ما يفترض بالنظر إلى الأهداف والمصالح. وتتمثل هذه الأطراف الأخرى في السلفيين، وحزب العدالة والبناء، وشباب الثورة، وإن كان عدم انتظام عقد الشباب في إطارات سياسية يقلل من مستوى ما يمكنهم فعله في جولات الصراع القادم.

وتلعب هذه الأطراف في اليمن دور الأحزاب الأمريكية التي لا يسعها في آخر المطاف إلا أن تنحاز لأحد الحزبين الكبيرين (الجمهوري، والديمقراطي)، أو تتوزع عليهما، لتكون النتيجة فوز مرشح الديمقراطي أو الجمهوري. قد يكون في هذه الأحزاب من يملك للمشروع والبرنامج الأفضل، وقد يكون فيها الأقل حمولة، لكن ذلك لا يكفي لمنافسة أي من الحزبين الكبيرين فضلا عن الفوز عليهما معا. وقد يكون في حزب الرشاد السلفي أو حزب العدالة وغيرهما من الأحزاب الجديدة من يملك البرنامج الأفضل لليمن، وقد يكون فيها الحزب الأخف للسير والأقل حمولة، لكن ذلك لا يؤهل للمنافسة، ولا يسع الجميع إلا الانحياز لأحد الطرفين الكبيرين، والنتيجة لا تتعلق بفوز مرشح هذا الطرف أو ذاك كما هو الحال بالنسبة للأحزاب الأمريكية، بل النتيجة متعلقة بمستقبل اليمن!!

 

ربما تكون هذه الأحزاب أقل حمولة من الطرفين الكبيرين، لكن الموقف السلبي الذي تقفه منذ تأسيسها وحتى اليوم هو أكبر حمولة سلبية لها، وكلما أضيف يوم في حياة هذا الموقف السلبي أضيف إلى حمولتها السلبية ثقل جديد.

وإذ ليست التبعية هي المطلوبة من هذه الأحزاب، متفرقة أو مجتمعة، لكن الحلم بما هو أكثر من الشراكة في حدود الممكن والمتاح وفق معايير الواقع السياسي لكل حزب، إنما هو ضرب من التدلل على زمن غليظ شديد القسوة والصرامة!!

وتمر هذه التناولة مرورا عابرا على واقع الصراع بين حلف صالح، وحلف المشترك، ومستقبل البلاد وفق هذه التحالفات وفرص تفوق أي منهما، وأبرز جزئيات هذا الصراع هي تلك المتعلقة بمدى قدرة تكتل المشترك على مواجهة هذه الحربة المتعددة الرؤوس، خاصة وأن تفكيك هذا التكتل قد يكون هدفا -وإن مرحليا- لأطراف إقليمية ودولية ترغب في تفكيك المشترك لضمان تفكيك مشروع الدولة المنشودة.

 

المشترك والفيروسات القاتلة

ويبدو تكتل المشترك -اليوم- بحاجة ماسة وعاجلة لإعادة هيكلة نفسه والخلاص من تلك الفيروسات القاتلة إذ لا مجال في الظروف التي تمر بها البلاد للمداهنات. وسعة القلب التي تعامل بها المشترك -في الظروف العادية- مع هذه الفيروسات لا يمكن أن تعتبر صفة إيجابية في المرحلة الراهنة التي تعتبر فاصلة في تاريخ اليمن، وينبني عليها مستقبل اليمن برمته وليس فقط مستقبل المشترك.

 

وبعد أن تمكن صالح من استقطاب هؤلاء من داخل المشترك، وساعده على ذلك اندفاعهم إليه محكومين بأجندتهما الخاصة المرتبطة بالحوثي ووهم استرداد الحكم الإمامي، فإن القصف يتركز -حاليا- على الجسر الرابط بين الإصلاح والاشتراكي، باعتبار أن انهيار هذا الجسر سيعني انهيارا مباشرا لعلاقة كل من الإصلاح والاشتراكي بحزب البعث والناصري، وحتى إن بقي بين أي علاقة مع البعث والناصري، فهي علاقة بلا معنى من حيث القوة التأثيرية على الواقع العملي، وهو ما يعني انهيار المشترك.

والحملة الآن على أشدها لتحقيق هذا الهدف، أي فصل الاشتراكي عن المشترك، وإحدى الحراب المسمومة المعدة لهذا أطلقها المتوكل الأسبوع الماضي في حواره مع «إيلاف» حيث قال إن المشترك «انتهى» أو أنه «سينتهي»، وراح يضرب بحربته صدر العلاقة الاشتراكية بالمشترك. وهذا هو ما حمل الدكتور ياسين سعيد نعمان على الرد عليه بذلك العنف.

 

لقد سبق أن تعرض الدكتور ياسين سعيد نعمان للكثير من هذه الحراب التي تنال من شخصه لكنه لم ينتصر لنفسه ولم ينتفض أو يشمر عن ساعده للدخول في معارك شخصية أو ثانوية، لكن الحربة التي أرسلها إليه المتوكل كانت موجهة إلى علاقة حزبه بالمشترك، وبالتالي رآها الدكتور ياسين تستحق منه الوقوف والرد العاجل، وكأنه أراد أن يعبر مجددا عن ارتباط حزبه المصيري بالمشترك، ويقطع الطريق أمام أحلام المتوكل ومن وراءه.

هذا الفرز في المشترك ظهر جليا أيضا في حوار محمد اليدومي لقناة الجزيرة قبل أسبوعين حين سأله المذيع عن أقرب أحزاب المشترك إلى الإصلاح؟ فأجاب: الحزب الاشتراكي والتنظيم الناصري.

 

الرئيس هادي

في ظل هذه الظروف والأحداث، يبدو الرئيس عبدربه منصور هادي بمثابة ضربة الجزاء التي يحرص كل من الحلفين السابقين الحصول عليها لحسم المباراة لصالحه. لكن المشير عبدربه قرر أن يفكفك ذاته، وأن يغدو عدة ضربات «فاول» يقوم بتقسيمها بين الحلفين بدلا من أن يكون ضربة جزاء تحسم المباراة.

لقد ظل الحلفان يحرصان على القرب منه وكل منهما يأمل أن يحصل على أكبر قدر من «الفاولات» التي تعزز فرص فوزه، إلا أن الطرفين خابا فيما يبدو، حتى رفع حلف صالح من حماقته وأكثر من مخالفاته ولدرجة أنه لم يترك مجالا للرئيس ليواصل السير بذات الوتيرة، وكانت نتيجة حماقات هذا الحلف أن خسر كثيرا، وتراجع إلى الوراء خطوات كبيرة.

 

تضاءلت فرص هذا الحلف في كسب المشير عبدربه الذي كانوا يراوغونه  للتفرغ له بعد وقت قصير من المعركة مع المشترك، وتضاعفت -بالمقابل- فرص التقارب بين المشترك والمشير عبدربه منصور، وهو ما قد يكون مؤشرا على حسم المعركة باتجاه مشروع التغيير الذي يتبناه هذا الحلف الذي أصبح عبدربه منصور جزءا منه، أو يكاد يكون كذلك.

قطعا، لا مصلحة للمشير عبد ربه في أن يرجح كفة حلف صالح، لأنه سيكون بذلك كمن يلف الحبل على رقبته هو قبل أن يلفه على رقبة المشترك. وبالمقابل، ووفق منطق السياسة المصلحي المعمول به عند الجميع،  لا مصلحة له في أن يرجح كفة المشترك وإلى هذا الحد لمجرد أن يحصل على لقب الرجل التاريخي في تاريخ اليمن.

وكان أهم سؤال طرحه المذيع أحمد منصور في قناة الجزيرة على محمد اليدومي هو ذلك السؤال المتعلق بإمكانية أن يكون المشير عبدربه منصور هادي مرشحا للمشترك في الانتخابات الرئاسية القادمة؟ وفي تصوري أن إجابة اليدومي كانت الأكثر أهمية بين إجاباته، إذ اكتفى بوصف الحديث عن هذا الأمر بأنه سابق لأوانه!!

 

إن أي جواب يقول في أي شأن: هذا الأمر سابق لأوانه. يعني -في العادة- أن المجيب يمسك العصا من الوسط،  أو يتهرب من الموضوع. هذا في العادة والغالب،  لكن  الأمر في حوار اليدومي يبدو مختلفا، فطالما أنه لا يوجد هناك ما يمنع المشترك من ترشيح هادي للرئاسة من حيث المبدأ -بحسب ما يفهم من كلامه، فلماذا قد يلجأ إلى خيارات أخرى في ظل هذه الظروف المعقدة  التي لا تترك مجالا للخطأ القابل للتدارك؟

أعيد قراءة سؤال أحمد منصور وجواب محمد اليدومي، فلا أجد الرجل تهرب من السؤال ولا أمسك العصا من الوسط، بل كأنه -وربما أكون مخطئا- قد أجاب إجابة صريحة وألقى الكرة في ملعب الأخ الرئيس!!

telegram
المزيد في اخبار تقارير
    التقى نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، اليوم، كلاً من سفيرة جمهورية فرنسا لدى اليمن كاترين قرم كمّون، وسفير جمهورية كوريا لدى اليمن
المزيد ...
جددت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، موقفها الثابت في دعم اليمن واستقراره، ومساندة مجلس القيادة الرئاسي في جهوده لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل
المزيد ...
  أجرى عضو مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، اتصالاً هاتفياً بقائد اللواء الخامس حرس رئاسي، العميد الركن عدنان رزيق القميشي، للاطمئنان على صحته
المزيد ...
  أدانت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، بأشد العبارات ما قامت به الميليشيات الحوثية الإرهابية من اقتحام مسلح لمجمع الأمم المتحدة السكني (UNCAF) في صنعاء، وإجبار 15
المزيد ...
    أشاد وزير الدفاع، رئيس اللجنة الأمنية العليا، الفريق الركن محسن الداعري، بالنجاحات التي حققتها الأجهزة الأمنية في الفترة الأخيرة بالقبض على عدد من العناصر
المزيد ...
اعتبرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) اتهامات زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي للموظفين الأمميين بالتجسس خطيرة. ونقلت وكالة رويترز عن صالح السقاف، مدير مكتب
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك